سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-01-2020, 01:08 AM | #21 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
الوليد إتيانك بكل هذا الاستطلاع والاستقراء والاستطراد الذي أضاف للنص نغمات شعورية وحواس متماسكة تربط بين الأمس واليوم وبين النص .. أنت أتيت لتنسج ما نقص نسجي له، وأتممت بحق المزيد مما تطلّعت إلى قوله... هذه قراءة على النحو الشعوري الجميل، المبهج أنّ ما ذهب إليه النص القارئ للحُب على وجه الزمن، والإنسان، والشعور قراءة واعية وتامّة ومبهجة. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:09 AM
|
11-01-2020, 01:11 AM | #22 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
أحمد عدوان صديق العقود الأمسية، والماضوية... نتدرع دوماً بالذاكرة، بالأزمنة التي مضت ونحن لا زلنا على قيد الكتابة، والشعور بأننا نقول ما نتمناه، وفجأةً نجد أحد أعمدة الذاكرة يقفز ليسند شعورنا، وينمّيه. ممتن لأنك هنا... مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
11-01-2020, 01:13 AM | #23 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
أمير الحرف لا أحد يسقينا دائماً يا صديقي، نحن نستورد الماء من قلوب الآخرين كلما أصابنا الضمأ، وها أنت تقوم بهذا الدور، دور السقاية للروح، باليقين، بالقراءة التي تزيدني ابتهاجاً أنّ هناك من تصله وصلات روحنا الراحلة عبر أزمنة القلب، ونبضاته العشقية العربية الأولى... - غمرتني... مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:09 AM
|
11-01-2020, 01:20 AM | #24 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
المبدعة يمام يصبح الحُب نسخاً مكررةً فيما نقرأه، ولكن تبقى هناك نكهة خاصة لكل نسخة، أحياناً نقرأ الشعور بطريقة مختلفة، نسمع كلمة النطق لذات الكلمة والجُلمة بشكل مختلف، بزاويةٍ قادمةٍ من الهدوء والسكينة، بالصرخة والانفعال، بالصمت، بالإشارة، بالرائحة، بالقهوة، بالمكان، بالذاكرة، بالذكريات، وبالموسيقى، أحياناً تكون عبارة عن رقصة، أو غمضة، أو طرفة، أو همسة، أو ابتسامة ثغر. ما يميز هذا الحُب بنكهاته المتعددة أننا لا نخشاه كلما شعرنا بصدقه، ولا ندّخره كلما شعرنا بأوانه، وحقيقة، وقداسة شعورنا به. - أنارتني قراءتك، وأمتعتني أختي الكريمة... مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:10 AM
|
11-01-2020, 01:34 AM | #25 |
|
رد: نكهات الحُب الأولى
الكاتب الكبير
جابر مدخلي أنت روعة الأدب وسادن حرفه يتقزم الحرف أمامكم فأنت النبض والعطاء غبت فغاب الجمال |
|
11-01-2020, 10:52 AM | #26 | |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
اقتباس:
عطاف المالكي يأتي الحُب أولاً وبعده يتماسك كل شيء، أو يتفرق. الحُب هو الرغبة التي تبقى صامدة عصية على الصمت وتحاربه حتى لا يبقى لديه قدرة لمقاومة تلك المشاعر الآتية من شغاف الروح، وما عدى هذه المنطقة لا أراه حُباً ناضجاً، حارب صمته لأجل بلوغ منصة العشق التتويجية. إنه أصعب امتحان للنبض، وأقوى حاجز للمشاعر، وأثقل همٍ على القلب حين ينبض وحيداً بانتظار لهفة نداء، أو جرعة حنين، أو لمسة حنان غائبة، حائرة، مقذوفة بين أنامله تعدّ السنوات والعُمر، وتفتش عن محطات وأخرى لتعبر دون انتباه!. - تتوجت حروفي بقراءة متعمقة لك أختنا عطاف المبدعة... مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:10 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
- في الحُب.! | يَمَامْ.! | مقهى المدائن | 641 | اليوم 03:47 AM |
ستايل منتدى/تجربتي الأولى | مشاري | شغب ريشة وفكر منتج | 11 | 09-28-2020 02:24 PM |