شهقة الضوء

حلم ليلة صيف

حلم ليلة عشق

حلم عاشق ... بالعشق وصف ... عاشقة تحلم ,,, والوصال ترف ...

وقت البعاد ندركه بذخ ... وقبلا قبل ميلاده لم نخاله هكذا عملاقا قادر أن يحطمنا ... بغضة طرف

عندما نتنافس هربا ... سيتنفسنا بعد حين ندم

ونغدوا سابحين فى أحلامنا حتى نستفيق ... نجاة ... أو غرق


الـــ .... !!! ...

لا أجد ما يليق أن أدعوك به من رقى وروعة وإبداع ... أخى فى الله ...

لحروفك فى خزائن الذاكرة ... كل هذا الثراء

دمت بكل خير

حفظكم الله دائما

بُشْرَى ,عصي الدمع ,عطاف المالكي ,احمد حماد معجبون بهذا

"شهقة الضوء"
يعبر عن مدى الشوق والانتظار بين الأحباء بطريقة ملحمية وشاعرية.
تنسجم كلماته بأسلوب يعبق بالعاطفة والترقب
حيث يصوّر الكاتب عبر تفاصيله الجميلة لحظات الانتظار الممزوجة بالحنين والصبر.
ويتأمل النور والظلام كرمزين للأمل والشوق
مما يُشعر القارئ والمتلقي بالعمق والمشاعر الدافئة التي تتغلغل في قلب النص.
وأود أن أضيف
أن النص يذكرني ببعض الأعمال الرومانسية الكلاسيكية، مثل: رواية "روميو وجولييت" لشكسبير.
حيث يتشابه النص مع هذه الأعمال في موضوعاته واستخدامه للغةٍ لخلق جو من المشاعر القوية.
تقديري والود والورد

بُشْرَى ,النقاء ,عصي الدمع ,عطاف المالكي ,صانع ذكريات معجبون بهذا

.
.
.
الجمال اكتمل بحضورك يا شعاع
وسما متصفحي فلامس الغيم ...
مملكة ياسمين لروحك ..

كان هنا ومضى

بُشْرَى معجب بهذا

.
.
.
ماهر

كل المساحات أنفاس لك
وبالانتظار شغف لا يهدأ

كان هنا ومضى

بُشْرَى معجب بهذا

.
.

وردٌ في قلبه يتجلّى
وفي الفؤاد بعضي
وكلّي جعلته فيه
ملكوت شعره
تهيمن الحواس السبع من بين أصابعي
فيجعل الشهقة حاضرة فيها
يغزو مسافاتٍ تقف عند حدّ قلبه
يُطلق مشاعره كتعليقةٍ تحمل أسراري
في حمامها الزاجل .. يبرقُ الضوء
لتصحو على هديل حرفه
وإيقاع عطــره
يردم حفر الانتظار .. بشهقةٍ
تتنفس منها جنونه
صوتُه
صمتُه
تهرول ربيعا
تربكني فتعيد اتزاني
قليلهُ من الأمان يفتح نوافذ قلبي على الفضاء
.
هذا العصيُّ
هندسةُالأصابع لغتـــــــــــــــــه
والحروف ميدانه
يأتينا بحضوره اللافت المهيب
يبقى في ذروة من يسكنون الذاكرة

ممشوقٌ قوام الشهقة يا عصيّ
والضوء تمرّد - فسكننا ..

مقاعد الإعجاب امتلأت .. وأنا أتيتُ لأسدل ستار الدهشة عليها .

لله درّ هذه الروح ونبضها !

احمد حماد ,عصي الدمع ,النقاء معجبون بهذا

.
.
.
يجيب انتظارها وصبرها ، والصراع بينهما لا ينتهي من يكسب الآخر !
وللمكان حديث الظلام
هي روادتني فكتبتُها واهتز وريدي فتنفستها
تضج الأماكن ولها يسكن النبض
لك أمان لا ينتهي

غيداء
حضور فخم أنيق حاولت أن اجمع زوايا الجمال فيه
وآتيك ببضاعتي المزجاة لعلها تفي .
مدائن الياسمين لروحك ...

كان هنا ومضى

احمد حماد ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.
.
يطير الجمال بنا في كل روح
نهدي الوجود ذلك النبض والحنين
نتقاسم أثره وتأثيره نتجاوز فيه ظل المسافات

الهلالي
حضور أنيق يوقد الضوء بالأرواح
دمت ودام لك البياض والنقاء ...

كان هنا ومضى

احمد حماد معجب بهذا

.
.
.
سارة
لك كل المساحات انتظار.
كان هنا ومضى