أمه التي لم يرها ... - منتديات مدائن البوح
أنت غير مسجل في منتديات مدائن البوح . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

 ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .

.....
» يومٌ من عمري «  
     
 


آخر 10 مشاركات فاكهة البمبر: ما بين الفوائد والأضرار       حَديثُ الْغَيــــمِ / متجدد       بشويش .. بشويش       أهلا بك يا مطر أنرت المدائن يا نواف الشمري       تغريبةُ الغسقِ       معاني مفردات القرآن الكريم ( متجدد)       قهوتي "امرأة في فنجان"       حلول أمان قواعد البيانات Oracle       سلاسل الغيوم       سُقيا حرف يسقينا..      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > سحرُ المدائن

سحرُ المدائن

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )



أمه التي لم يرها ...

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-06-2024, 01:16 PM
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]

Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل : Sep 2020
 فترة الأقامة : 1533 يوم
 أخر زيارة : اليوم (05:06 AM)
 المشاركات : 43,623 [ + ]
 التقييم : 112625
 معدل التقييم : جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute جابر محمد مدخلي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي أمه التي لم يرها ...












ثلاثة أسباب وحوافز روحية تجعله دوماً يتكرر على ذات المكان. صورتها المعلقة في أعلاه. يدها التي مسّها لأول مرة فيه. قطرات الدماء التي سقطت من جبهته وهو يحاول إنقاذ بروازها من السقوط. كل شيء غدا به يعنيه. يشتمّ فيه الحياة، ويركن إليه كل ما عجز عن توصيف فرحه به للجاهلين لمكانته، وقيمته.
في الحدود العُليا زخارف جبسية تأخذ شكلاً للزوايا الحادة، فمزهرية على يمين البروزا الشامخ، وباليسار يقف هو دائماً، وبيده منديله الذي يسدّ به ثغرة ذاكرته الخارجة من عينيه.
كان يعتني بكل شيء في محيط صورتها على حدة. هكذا علمته. هكذا نشأ يحبُّ القيام بكل هذه الأعمال؛ ليبدو مطيعاً لكل ما يمسها، أو يفرحها.
كان يركض تجاهها باغتباط وسرور. في الصباح يقبّلها، وفي العصر يمسح الأتربة عن وجهها المنهك الذي قضى نصف يومٍ في مواجهة رياح العابرين.
يحمل الأحياء في عينيها، والأموات في نظرتها التي تأخذه لألف قبرٍ أكبر من قامته، وأصغر من وجهه النحيل الذي كبُر على يد مواصفات لم تلامسه، وأخلاقٍ ورثها دون أن يتساءل من الذي تكرّم عليه بها؟
ظلّت تصنع الحلوى من أناملها وتجففها؛ وكأنها تعلم بأنهما لن يلتقيان؛ لتهبها له فتشعره بأمومته أكثر.
كيف يستطيع الرجال عادة الصمود أمام مفترق الأحضان؟ كيف يكبرون بلا لمسات، ولا تربيتات دافئة؟ ما الذي ينعش حياتهم عادةً ما لم يكن لهم أمهات يشعرونهم بعظيم إنجازاتهم، وأنهم الأسباب الهامة وراء صنعها؟ ما الذي يفعله الرجل حينما يقف في مواجهة ذاكرتها التي ربّته دون أن يرها، أو يمسها، أو يشعرها، أو يحتفظ بها؟ كم سيحتاج الرجل منّا إلى توصيف علامات الأنوثة، والبحث عن أشباهها داخل النساء اللاتي يمرّ بهن؟ ما الذي سيجمعه عادةً من كل أنثى تقف بين ذراعيه؟ أو على مفترق طرقه؟ متى يمكنه التيقن بأنّ امرأة تشبه بروازه العتيق، أو أشبهت -ولو على الأقل- نصفه؟ أيُرضي غرور الرجل بلوغه لشبيهة أمّه، شكلها أو روحها، عطفها، أو إحسانها، أو رقتها، أو فرحتها بإنجازاته، أو حضنها الآمن؟ أمه .. أم أنصاف الأمهات اللاتي يتقاسمن معه نصف الحب، ونصف العاطفة الأمومية المتأخرة؟ متى يشبع الرجل من العطف؟ أيمكنه الاعتراف بأنه طفل تجاوز الأربعين؟ أو صبيٌّ في الستين؟ أيهم يهزمه أكثر في الكهولة: وصوله إليها بلا أم؟ أم دخولها بلا حب؟
يصبح المرء عاجزاً عن رسم مواصفاته، وعن تحديد الحاجة التي تئن داخله لاستنطاق ملامحاً يشك بين الحين والآخر أنها تعبره عبر منامه. يستطيع أن يبكي أثناء ضحكه، يمشي أثناء نومه. يتكلم بهستيريا وقت الصمت. ويضحك بالمقابر. كل هذا حين تكون أمه الضيف الوحيد على ذاكرته. هذا خاص بالذين رأوا أمهاتهم. فكيف يمكن للذين لم يلتقوا بأمهاتهم إلا على هيئة براويز معلقة، أو مواصفات ورثوها عن جدّاتهم .. كيف لهم أن يحملوهن، ويطيعوهن، ويستعيدون ذكرياتهم التي لم يعيشوها بهن؟ أيمكننا القيام برسم أمٍّ لإنسانٍ لم يشاهد أمه؟ ألم يتوصل العلم والطب حتى الأن لاستخلاص الصور بالذاكرة ونقلها إلى الأدمغة والقلوب التي بحاجتها كي تشفى من حنينها وأنينها وولهها القهار… ؟!
إنه هو كل هذا .. إنه مثلكم تمامًا: واحد لطالما عانى حتى حاز على براوزها الذي حفظ له ملامحها الموصوفة، ليضمّها ويقبلها كلما عاش مع العصر عُسرا.
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : أمه التي لم يرها ...     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : جابر محمد مدخلي





 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


آخر تعديل جابر محمد مدخلي يوم 11-06-2024 في 05:55 PM.
رد مع اقتباس
قديم 11-06-2024, 01:26 PM   #2


الصورة الرمزية الْياسَمِينْ
الْياسَمِينْ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 880
 تاريخ التسجيل :  Aug 2023
 أخر زيارة : اليوم (02:01 PM)
 المشاركات : 94,298 [ + ]
 التقييم :  1961057
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...


 
 توقيع : الْياسَمِينْ



رد مع اقتباس
قديم 11-06-2024, 02:07 PM   #3


الصورة الرمزية الْياسَمِينْ
الْياسَمِينْ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 880
 تاريخ التسجيل :  Aug 2023
 أخر زيارة : اليوم (02:01 PM)
 المشاركات : 94,298 [ + ]
 التقييم :  1961057
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...



قبل أن تكتمل اللوحة، وقبل اللحظات الأولى للولادة فارقت الحياة
وأقبل المشهد الأخير، وقبل أن أكون أنا حيث هي، كنا بذوات مختلفة لا شيء سوى غصات الألم والحزن والفراق..
تقلبنا الأقدار بلا معيار، اقتربنا بكل فوضى وعبث لم تكن فرشاة بأيدينا لنرسم صورة ونضعها في البرواز، بل لم تكن هناك أصلا ملامح نحاول نرسمها بألوان قوس قزح…
كان هناك فراغ روحي يمتص مشاعرنا، فقلوبنا توقفت عن النبض بعد رحيلها، توقف العالم من حولنا، وبدأ كل شيء بالدوران لكنها كانت هي حيث كنت أنا..
كالغرباء التقينا صورة في البرواز تقابلها ابنة لم ترها..
قد أكون امرأة ممتلئة بالحزن المتأصل في شعوري
المتدفق بأعماقي المليء بحب أسطوري لأم غادرتها..
هناك أمهات أخي جابر حتى لو لم نرَهُن
قطعًا نحبهن لأن الحب الروحاني موجود..
و أكبر دليل أننا نحب رسولنا الكريم دون أن نراه

النص هنا مؤثر ومبكي ويهز المشاعر …
جميل جدا ما قرأت…


 
 توقيع : الْياسَمِينْ


التعديل الأخير تم بواسطة جابر محمد مدخلي ; 11-06-2024 الساعة 02:54 PM

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2024, 02:20 PM   #4


الصورة الرمزية خالد
خالد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 696
 تاريخ التسجيل :  Jul 2022
 أخر زيارة : 11-06-2024 (02:43 PM)
 المشاركات : 3,687 [ + ]
 التقييم :  7393
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...



الذاكرة تحفظ
فنارات الضياع
ولا تقص شريط الأحزان
جابر
لقد تمكن حزنك
من مصب الوريد


 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2024, 03:12 PM   #5


الصورة الرمزية النقاء
النقاء متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : اليوم (02:31 PM)
 المشاركات : 3,106,475 [ + ]
 التقييم :  755293
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...



الأديب الكاتب الكبير
جابر مدخلي
ماشاء الله تبارك الرحمن
تحدثت عن شيء عظيم وكبير بواقع من حياتنا
لانستطيع أن ننكر معنى العاطفة
نحن بشر نحن ونعطف ونبادل ونعطي
فروح الأمومة تختلف من شخص لآخر
منهم من يشعر بها ويظل طوال حياته
يقدر تلك المشاعر
ومنهم من يعيش ويعطي ولكن دون مقابل
أو حتى الاحساس بروح الأمومة وتكون شعور متبادل
نلاحظ مهما كبرنا مازلنا نعيش تلك الصفة الجميلة
لأنهآ مغروسة بقلوبنا

ومع ذلك يظل الحب لتلك الأم شيء حسي
وقوى مهما كان شعور الطرف الآخر من ذلك

نص كبير من شخص يكتب
بكل احساس جميل دوماً

أحسنت وأبدعت في وصف النص
بطريقة عميقة ومدهشة

شكرا تتكاثر لروحك الجميلة هنآ


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 11-06-2024, 04:25 PM   #6


الصورة الرمزية شتاء.!
شتاء.! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : اليوم (02:38 PM)
 المشاركات : 53,698 [ + ]
 التقييم :  722719
لوني المفضل : Crimson


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...



الكاتب والاديب/ جابر مدخلي
جميل ما قرأت في هذا النص الراقي
كل التقدير والإحترام
ودمت بهذا العطاء الباذخ
🌷🌷🌷


 
 توقيع : شتاء.!

.


رد مع اقتباس
قديم 11-06-2024, 04:30 PM   #7


الصورة الرمزية جراح
جراح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1068
 تاريخ التسجيل :  Jul 2024
 أخر زيارة : اليوم (12:23 PM)
 المشاركات : 14,698 [ + ]
 التقييم :  11548
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...



نص جميل كاتبنا
المبدع سلمت
يدااك لاخلا ولاعدم


 
 توقيع : جراح

ذاتَ غياب

أرى رحم الحياة يضج بأجنة الوجع
وتتوالد آلامي وتتنامى بسرعة مخيفة
أشتاق للأمان ... وأتوه في دوامة البحث عنك من جديد
وتتشح القوافي بالسواد
يسكنني الشتات أستغرب أني أحيا دون أنفاسك
ألمحك تتنشقين ذرات هواء من وطن مختلف
ذاتَ بغتة


رد مع اقتباس
قديم 11-06-2024, 09:30 PM   #8


الصورة الرمزية فتحي عيسي
فتحي عيسي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 36
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (02:20 AM)
 المشاركات : 278,199 [ + ]
 التقييم :  580833
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 SMS ~


لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...



القدير المبدع جابر محمد مدخلي
نعم والله إستحالة أن نجد من يحل محلها أبدا فالأم لاتقارن ولا توزن بمقياس وليس لها شبيه
مهما طال الزمان وكما تفضلت كيف التعايش مع برواز ولم يراها ولم يلمس دفء حنانها ولم
يشعره إلا إشتياق بلغ مبلغا لاحد له إنها الفطرة السوية التي جبل عليها وتذوب في جنباتة
ويدركها حق إدراك
ما أروعك ياسيد الحرف المطعم بالإحساس الصادق بغناوتة ونقاء سريرتة
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي


 
 توقيع : فتحي عيسي






رد مع اقتباس
قديم 11-07-2024, 06:08 AM   #9


الصورة الرمزية ‏يَمَامْ.!
‏يَمَامْ.! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (10:51 PM)
 المشاركات : 137,192 [ + ]
 التقييم :  329019
 الجنس ~
Female
 SMS ~

لوني المفضل : Goldenrod


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...



الله
عاطفة عظيمة فُطر عليها كل طفل
ليتكون هذا الرباط المتين بينهما منذ ان تخلق في جوف أمه
لن يفصله عنها يُتم ولا حتى فراق.

إحساس عالي وعميق.. أستاذ/ جابر
مقطوعة بارّة جدا.. دقيقة الوصف
مغمورة ب إحساس الفقد والإشتياق
كان الله معه وكتب له أجر ما فقد وما أحزنه وأحزننا
معه ونحن نقرأ.

تقديري وجزيل الشكر


 
 توقيع : ‏يَمَامْ.!







رد مع اقتباس
قديم 11-08-2024, 11:13 AM   #10


الصورة الرمزية سارة
سارة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1034
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : اليوم (02:37 PM)
 المشاركات : 64,795 [ + ]
 التقييم :  470429
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: أمه التي لم يرها ...



الله الله يا أبيه
يكفينا عنا أسلوبك السردي الرائع الذي تعودنا
عليه وفي كل مرة يصعد بنا نحو معارج السمو
ناهيك عن التصوير الدقيق الذي شمل كل أجزاء
هذا النص الخاطري الشاهق
وسبحان الله الذي ربط هذا الإنسان بأمه
مهما كبر أو مرت عليه مراحل العمر
لك لأنه حب فطري زرع في تلك المضغة
من حين تكونها في حوف الرحم
قرأت واستمتعت وحلقت معك إلى منتهى
سدرة الحديث أخي جابر
مودتي والتحايا .

🌷🌷


 
 توقيع : سارة



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجمل التي لها محل من الإعراب بُشْرَى المكتبة الأدبية ونبراس العلم 6 10-05-2023 10:56 PM
جدتي التي اختفت الغيث قناديـلُ الحكايــــا 10 05-25-2022 09:16 PM
إلى مريم التي لا أعرفها محمد حجر سحرُ المدائن 16 12-04-2021 03:32 AM
سجل حضورك بالأكلة التي تفضلها نبوءة حب الصحة والجمال،وغراس الحياة 11 12-22-2020 07:53 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 02:38 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة | ميدان عكاظ |



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
 دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas