رد: كم واحدا مثلي ؟!
كانت للكتب قيمتها الحقيقيّة
تتصفحها ورقة ورقة بكل نشاط وحيويّة
لا تقفز عن مقدمة او عن بعض صفحات
وللمكتبةدور ملموس آنذاك وأن تعيش الأجواء
بهدوء وتمعن وانتقاء وإنصات لحرف الكتاب
أما الآن فقد وضعتَ يدكَ والحرف على الجرح يا علي
وما كان كان ..
دمتَ راقي الفكر والبيان والنبض
|
|
|
07-07-2024, 12:32 PM
|
#3
|
07-07-2024, 01:04 PM
|
#4
|
07-07-2024, 02:41 PM
|
#5
|
رد: كم واحدا مثلي ؟!
وهكذا يفقد هذا الجيل لذة إستمرارية الشغف ... وقد يتحلوا بالعناد وردود الفعل السريعة ... التى نرجوا لهم أن تكون أكثر أناة وسدادا ... حبا لهم لأنهم حقا إمتداد لنا
ولكن يحزننى حقا أن تفقد بعض الحقائق بريقها ... ويكتفوا بإنعكاسات ... قد تتلاشى أو تتعدد إزدواجاتها عمدا أو دون قصد فتصيب من لا يمتلك المرجعية بالتخبط
الأمر بعيد جدا عن صراع الأجيال ... ولكن هو حرص على صحة التناول
أستاذ على
حقا موضوع يثير فى القلب الشجن خاصة عندما نجد شبابنا يقلل من قدر ما نجله نحن فى العديد من نواحى الحياة
دمتم بكل الخير
حفظكم الله
|
|
وهــــى ...
نبضة من عمــــــــرى ...
فى بضع لحظا ت أكتبهــــــــــــــــا
وأحتــــــــاج ...
أكثر من نبضتيــــــن كى أرويهــــــــا
فكـــم ...
بعـــــــدى ... من لحظــــــات أعماركم ...
ستذكرنى نبضاتكم بحروف ترسمنــــى معانيها
محمد محمود
|
07-07-2024, 02:45 PM
|
#6
|
رد: كم واحدا مثلي ؟!
لكنني رغم كل مادار في ذهني صرت مقتنعا بحقيقة مؤلمة وهي أن هذا جيل مستغنٍ عن كل شيء له قيمة، وعنده تضخم في الذات عجيب..
..
كاتبنا المتألق والمصمم الكبير
علي ال طلال
ها انت شعرت بما نسمعه دوماً
وخاصه في الوقت نفسه
من قلة اهتمام الناس بالاطلاع والقراءة للكتب
والذهاب الى عالم اليوتيوب فيه حصيله مايحب
الاطلاع والتمتع والاستفادة منه
ولكن مازال هناك من يقراء الكتب ونجد والله متعه
في ذلك
ذهنياً وحسي عند القراءة
لافرق بينهم الا الكتاب الذي يكون بين بيدك
له ذائقة غير
جميل ماوجدته هنا منك أيها المبدع
شكراً لروحك الجميلة هنآ….
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا
فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ
شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
07-07-2024, 04:41 PM
|
#7
|
رد: كم واحدا مثلي ؟!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال
قبل أيام وحين أنهيت عملي وخرجت من المكتب، فاجأني الشوق وشدّني لأذهب للمكتبة حيث كنت سابقا زائرا دائما تقريبا، أستعير كتباً أو أجلس هناك لأقرأ بعض الكتب سواء كانت ضمن تخصص دراستي حينها أو كتباً تختص بالأدب ، روايات، قصص.. الخ..
كان في المكتبة طاولة خارجية يعرضون عليها الجديد من الكتب والمجلات في كل التخصصات ، لم أكن لأفوت النظر وتفحص كل ما يوضع عليها في العادة، كنت أشعر بالمتعة وأنا أقلب أوراق كتاب جذبني عنوانه ثم أتركه أو أبتاعه حسبما يكون محتواه.. " بعض العناوين مجرد تنميق لمحتوى ليس بالمستوى المطلوب" ..
وأثناء تفحصي للكتب على تلك الطاولة وأنا مستغرق في الإبحار بين دفتي كتاب، باغتتني أصواتُ لمجموعة من الشباب كانوا يقودون سيارتهم بجوار المكتبة وقد مدّوا رؤوسهم من نافذة السيارة وصاحوا بصوت عالٍ" تلقاه على اليوتيوب"..
طبعا رغم أنني سمعتهم إلا أنني تجاهلتهم وكأنني لم أسمع، لكن شيئا من الحزن لامس روحي على ما آل إليه حالنا.. مزيج من المشاعر اختلطت عليّ معانيها لم أكن أعرف كيف أفصل بينها أو أفاضل بين التأثر بكل منها على حدة،
فكل شعور كان أقسى من الآخر ،
"الاستهزاء ونفي أن ثمة من يحافظ على مكانة الكتب وأنه مايزال هناك من يهتم بقراءتها، استسهال الحصول على أي كتاب من الانترنت بمجرد أن نكتب عنوانه، فلماذا نتعب أنفسنا في البحث عنه بين كتب مجهولة؟، لكن الشعور الأقسى فعلاً .. كان مدسوساً في سؤال : هل أن عصر الورق انحسر لهذه الدرجة؟ وهل أن القراءة الألكترونية أخذت منحنى أهم بكثير في كل المجالات حتى بات الكتاب مجرد " قطعة" توضع في المكتبة تكمل تفاصيل المظاهر وكماليات للاستعراض فقط؟
لكنني رغم كل مادار في ذهني صرت مقتنعا بحقيقة مؤلمة وهي أن هذا جيل مستغنٍ عن كل شيء له قيمة، وعنده تضخم في الذات عجيب..
..
محبتي ..
،
وليدة الآن..
وللمدائن فقط
علي آل طلال
أمير المدائن وما أدراك ماأمير المدائن ((علي آل طلال))
كاتب شامل
يكتب الخاطرة والقصة والمقالة ولم أجد له نص إلاّ ويحمل رسالة
تربوية رائعة
وهذه المقالة سأعود لها وأكتب رأيي المجرد وأوضح سلبيات وإيجابيات
بشأن القراءة من الكتاب الورقي المحسوس
أو الاكتفاء بقراءة الكتب الالكترونية
المهم لي عودة بإذن الله
|
|
أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم
|
07-08-2024, 08:11 AM
|
#8
|
رد: كم واحدا مثلي ؟!
قرآت هنا
لغة فارهة إلى حدّ الثمالة .
ومن يُمسك
بزمام مثل هذه اللغة
حتمًا لن يتوه .
شُكرًا على الأشياء الجميلة
هنا.
|
|
|
07-08-2024, 10:24 AM
|
#9
|
عَلا علُوّا..فهو عَليّ..
رد: كم واحدا مثلي ؟!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة
كانت للكتب قيمتها الحقيقيّة
تتصفحها ورقة ورقة بكل نشاط وحيويّة
لا تقفز عن مقدمة او عن بعض صفحات
وللمكتبةدور ملموس آنذاك وأن تعيش الأجواء
بهدوء وتمعن وانتقاء وإنصات لحرف الكتاب
أما الآن فقد وضعتَ يدكَ والحرف على الجرح يا علي
وما كان كان ..
دمتَ راقي الفكر والبيان والنبض
ومازالت للكتب قيمتها المعهودة يادانة
لم تفقد "الورقة " أبدا رائحتها النديّة مقارنة بسطوع أضواء الشاشات الصغيرة
ولمن يبحث عن التركيز والخصوصية اكثر يفضل الكتاب بالتأكيد
لذا يمكننا القول ان قيمة الكتاب تختلف من فكر لآخر ..
شكرا على ردك الجميل دانة
|
|
Twitter
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ
فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ
ع. آل طلال
شكرا عطاف المالكي
|
07-08-2024, 10:26 AM
|
#10
|
عَلا علُوّا..فهو عَليّ..
رد: كم واحدا مثلي ؟!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ
ولأنني أعشق القراءة الورقية
راقَ لي ما قرأتُ هنا
وجميلٌ أن أكون أول من يعانق هذا الفكر الجميل
دام نبضك..
قراءة واحدة لا تكفي للتعقيب!
لي عودة أحمل بجعبتي الكثير عن هذا الموضوع..
للختم والمكافأة والتنبيه
,هنا الفلّ والياسمين
|
|
Twitter
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ
فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ
ع. آل طلال
شكرا عطاف المالكي
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |