|
|
| آخر 10 مشاركات |
| روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
|||||||
| آفاق الدهشة ومواسم الفرح ( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . ) |
( فعاليات ومسابقات وإهداءات من نور . )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-26-2021, 04:09 AM
|
#861 | |
  
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
جابر مدخلي
اهلا بصباح يصر على اهدائنا كل رقي وهأنا ازف الفرح من شفتي ليعانق هذا المكان الأدبي الكبير دام الله عليك العز والبهاء والنقاء وعندي كم سؤال بسيط السؤال الأول اذا جئنا بمقص ووضعنا أمامك شريط عمرك. فماهي المواقف التي تتمنى ان تقصها من حياتك السؤال الثاني روايه تمنى جابر ان يكون هو من كتبها |
|
|
|
11-26-2021, 04:11 AM
|
#862 | |
  وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
" لا ضير من الاعتراف بالحقيقة فهي في عُرْف العرب شجاعة رأيت الموضوع مبكراً ولكنني كنت منهمكاً جداً في العمل إلى ساعة كتابة هذه السطور كنت كلما غافلني التركيز، وآلمت عصعوصي الجلسة أنهض متحججاً - في كذب - بنصائح القعدات الطويلة وأنا في الحقيقة أقلّب في المنتدى لدقيقة أو تزيد ثم حانت الآن لحظة الحقيقة قرأت المقدمة الفاخرة .. وشعرت بالخيانة نعم في الحقيقة كانت خيانة من طريقين أولهما .. أن العزيز رجل من الشرق كتب مقدمته الشعرية بحب أكبر وودت لو أنني أوسوس للبنفسج لتقف إلى جانبي في ذلك الحمد الله أنني أهمس لكم بذلك .. حتى لا تسمعني الثانية .. بنفسج تخيلت تلك الليلة رجل من الشرق - البنفسج يكتبان مقدمة واحدة لليلة الأولى ومعهما السيدة الفوّاحة النقاء ثلاثة كواكب تتشرف الشمس - ذاتها - في تحويل دورانها حولهم ثلاثة أقلام دفعة واحدة بثلاث ذوائق اسطورية شِعرٌ يخاطب الروح حرفٌ برائحة الربيع حضور كلمعة القمر ولكن سرعان ماتعوذ الشيطان شخصياً مني وطلب من ضميري أن يصحص شويتين الغريب أنني استمعت له دون تردد وراجعت نفسي فسرني أنني اكشفت أن لإبليسي ضمير عندما عرفت أن الضيف هذه المرة هو جابر تعوذت من نفسي ورحت أردد في خفوت جابر يستحق جابر يستحق رأيت إبليسي ينفث عن يمينه ثلاثاً ثمّ يُصَأْصِئ بلسانه على سقف فكه الداخلي وهو يرمقني بنظرة معناها ما تتوب الله يهديك يا ش ـاهد ثم فتحت له جانبي الآدمي لأشغله قليلاً كي يتوه منشغلاً بالبحث عن بعض الآثام فيها ليمارس شيطنته الطبيعية التي بدأت تتأثر للاسف بما لدي وبالعودة لمحور الرد وجدت عندما خمدت نيران الغبطة كيف أن أخي جابر يستحق بالفعل أبيات رجل من الشرق الفنانة وحروف البنفسج الرنانة مقعدي في مقدمة الصفوف أراه رأي العين مكوياً لامعاً يدعوني بشغف متخيلاً من الآن حفاوة ستبلغ الآفاق بإذن الله عطفاً على كل الجمال الذي قرأته حتى أصل لهذا الرد أبا محمد يا بختك ياخي . . . ش ـاهد " شاهد قبر: في البدء سأكتب لك هذه المشاركة عن كل المشاركات التي أحدثتها هنا كشاهدٍ على التاريخ، وبصمةٍ في ورقة الحياة الكبرى. ما أكبرك يا أخي . كل الدنيا تلومني على عدم معرفتك منذ زمن. كم سأحتاج لسنوات كي أعوض ما فاتني منك، أو ما فاتنا منّا؟ السجايا الكبرى لا تلد في الحياة أكثر من مرة ، إنها تجيء كصدفةٍ خاطفة، ولحظةٍ ساحرة،وهمسةٍ فاخرة.مذاقك السرور الذي أذقتني إياه في ليلتي هذه، وكل مشاركاتك لي. لا ألوم قلبك على أنّه طيّب إلى هذا الحد ، بل ألوم قلبي أنّه ظلّ متعطشًا لإنسانٍ بمقدارك، وقلب بخياراتك التي يفتحها ويُفسحها للبشر كي يحملوا منها ما يتناسب معهم، ومع ظروفهم. ما اصعب أن تكون "شاهد قبر" علامة للموتى وقد كانوا أحياءً .. فكيف أن تكون حيًا لا موات في روحك، ولا شبرًا واحدًا لغير الحياة الجميلة الطيبة. لمستُ منذ البدء (في هذا المنتدى) أنّ خلفك حكايات جميلة، وأخرى لم أفتش داخلها، وثالثة -وهي الأهم- نبيلة .. لكنني لم أتخيل لمرةٍ واحدةٍ في مسيرتي أن أقف أمام ثلاث حيوات في إنسانٍ واحدٍ ويحمل لقبه في ارتباطٍ وثيقٍ بالقبر. أي حياةٍ أنت يا صديقي؟ أي سلام في داخلك يتسع لكل هذا البهاء، والعطاء، والسخاء؟ دُم بخير ؛ فمثلك لابد وأن يحيا لنلمس للبقاء معناه، وللعطاءات خلودها. مودتي جابر |
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
|
|
11-26-2021, 04:30 AM
|
#863 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
" بالله وش أقول إذا إذا بروفسور الافاق يشتكي رغم إن رده في نظري يعتبر موضوع بحد ذاته ! من جد هنا قامات تخترق لب السماء و تجمع الكون أحرفا جديدة ليست سوى في قاموس الإبداع الفلكي هؤلاء كلهم في كفة و ضيفنا واخونا وصديقنا القديم هو الشمس والقمر في كفَّةٍ أخرى فمرحبا بكل هالات النور صباحا و مساءا وتقبلوا هذا اليسير مني وليت غيث المعاني يسعفني واكتب أكثر للجميع جل التقدير والاحترام مع أحلى إشراقة صباح " عبدالله الصقري: الليل المُقبل كان بنداءات كثيرة ، بمشاعر متواترة، وبأرواح اجتمعت في روحي، وتواصلنا قبل أن نلتقي بآلاف السنين في لوحٍ محفوظٍ أن يكون حظي منهم هذا الموعد المعهود. وكم تمنيتُ أن يكون حقًا بمقدارهم، وإيمانهم، وأمانهم. مشاعركم أيها النقي مجتمعةً حولي كيدين لأبٍ يحتضن مولوده الأول وجاء متأخرًا .. ليجد أنّ قلبه انتقل بين ذراعيه وهو من يضمّ هذا الابن وليس اليدين فقط. مودتي جابر |
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
|
|
11-26-2021, 04:43 AM
|
#864 | |
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
 هذه الصورة المشرقة مع الدكتور هاشم عبده هاشم رئيس تحرير جريدة عكاظ والذي كانت له بصمته الأدبية على الساحل العربي نريد من ضيفنا الكبير جابر مدخلي أن يعطينا سرها وتفاصيلها |
|
|
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه
|
|
11-26-2021, 04:45 AM
|
#865 | |
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
" سَلَامُ اللهِ عَلىٰ عُشَّاقِ الأدبِ الذين يَفِدوْنَ كالغَيم وَيَتَسْلْسَلُوْنَ كَالغُدْرَانِ , سَلَامُ اللهِ علىٰ حروفِهم التي تَفَتَرُّ كالوردِ حِينًا , وحينًا تطير كحمام أبيضٍ يدل على السلام هاهم يجددون صلتهم بالأدب فيصطفون كعقد من لؤلؤ يلوحون بحناجر من كروان لضيفنا وضيفهم الأستاذ والأديب المبدع جابر مدخلي وكأنهم يقولون له بكل الحب إنا لمنصتون بكل حواسنا وإننا لننتظرك على أحر من الجمر شكرا لكم واحدا واحدا يا ثلة الأدب الخالدة ماننحرمش منكم أبدا .." رجل من الشرق - رجلٌ من القلب: هذه مشاركة حاضرة عن كل ما وضعته هنا ، وقبل وضعك له هنا وضعته في مسيرتي، وعلّقت عنقٌ كبرى تحفني بالرياحين ... عندما تناولت تساؤلاتكم تركتها في البدء لثلاثة أيام أقرأ وأتوقف عن الإجابة .. وكل يوم أقول سأبدأ بالسؤال الثالث أو الرابع ثم أعود للباقية .. لكنني أهلك أمام بعضها وأستلف يومًا آخرًا من العُمر والانتظار. ولما جاء اليوم المحدود تقويت أمامها، واستلهمتُ ليلتي وضحاها وحزمتُ رأسي بعقلٍ من ورق .. ورق فقط منه ما قرأته، وما كتبته ، وما خبأته ، وما دسسته ، وما لم أفكر بعد في كتابته .. وبعد كل ذلك انسحبت أمام نفسي لأوقف كل هذا التعطّل .. وتركت لروحي الانصهار والتغلّف بمقدار كل سؤال على حدة. ورحت أنشر ما يخصني ، وأضيف عليه ما لا يخصني، وأتجمّل أكثر بكل ما قرأته وما حفظته وما ساعدتني فيه مخيلتي لنيله .. لأرسم معالم وملامح لما يمكن أن يأتي به ما أقول ليبقى شاهدًا على محور الحوار وما تلاه من عمر وحياة. في الشق الآخر: كنتُ أتوسد بياض قلبك ، وكريم وعيك، ونقاء ذهنك في رسم حدود كثيرة لغزواتك لي، لإخراج صمتي، لترسيم حدودك التي تشاء ، ورسم معالم وطنٍ لحديثٍ سيبقى لأزمنة مديدة. عرفتك أيها الصديق منذ أن لاح بالأفق حرفك الأول كاتبًا ، ثم حرفك الثاني "رادًا" على إحدى محاولاتي الكتابية هنا. ثم تواصلتُ مع حرفك أكثر مما يمكن لي الاطلاع على حروف أخرى هنا وهناك. مسّني يقين كبير بأن خلفه مبدع متألق ، ونفس سابحة في بياض السلام ، وسلام الليل الدامس. أبهجني أنّك تعي ما تقول ، وتقول ما تعي ... مودتي جابر |
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
|
|
11-26-2021, 05:00 AM
|
#866 | ||
وه
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
البنفسج: وتذكير بما تعاقب عليه الليل والنهار. ما أشد تمسكي بما كتبته وما أكثر نسياني لما قلته ..وما أجمل ممن يمسك بذاكرتك ويعيدها إليك. سأقف هنا قليلًا ما دمتُ وقد وقفت أمام اسمك لأضع مشاركة عن كل ما وضعته في مسيرتي ومساري ... يتمسك الإنسان في مسيرته بأمنيات كثيرة، وكبيرة .. ولا تتحقق كلها في كثير من الأحايين، ولكن بعد وقت ستتحقق واحدة -لاشك- لتكون عندها بمقام كل الأماني، والأحلام التي فقدها. هذا الملمح الهام في حياتنا كبشر قرأته ذات مرة في عددٍ من نصوصك، وردودك الواعية. ولا أعتقد أن إنسانًا يملك هذا الفكر النيّر إلا أن يضعنا أمام أضواء كثيرة من عقله، وروحه التي تتراسل مع الحياة لتخبرها أنّ أحلامنا التي تتسرب من يدينا ، حتى ولو كانت أوطانًا سيجيء يومًا ويعوضك الله بخير منها. ثقافتك أختنا : البنفسج، شعورك بقيمة ما تقوليه ، وما تخطّيه في نصوصك استوقفني مرات عديدة .. وتأكدت طوال إدارتك للحوار ، وتوقفاتك أنّ المدرك لخطواته لا بد وأن يصل بها يومًا ما إلى أبعد المسافات التي لم يتوقع وصوله إليها ، أو هي خطواته ستوصله ولو تأخرت به قليلًا ... أسعدني جدًا أن يرتدي المرء يقينه ، وإيمانه الثابت تجاه قضاياه ومعالم أرضه، وبلده، ووطنه، وإنسانها .. هنيئًا لوطنك بك ، ولحرفك بك ، ولنبلك بك ... |
||
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
|
|
11-26-2021, 08:18 AM
|
#867 | |
  
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
حين تحاور الروائي جابر محمد مدخلي فأنت أمام ذاكرة مليئة بالنجاحات والألق.. ذاكرة استطاعت بتوهجها أن تضيء أركان الفكر، وأن تطير بالمتلقي إلى سماوات من الجمال والعزيمة رغم مفاجآت الحياة التي قد تباغتك على حين غرة. جابر محمد مدخلي استطاع أن يلفت أنظار الجميع وأن يستحوذ على الأضواء بسرده الجميل وتفاصيله الرائعة.. ولكن موهبته وتمكنه من أدوات الكتابة أثبتت أن كلامه ليس إلا تواضعاً جماً منه طوَّع اللغةَ رغمًا عنها فجاءت له منقادة تجرجر أذيالها، بخصوبتها وكثافتها، فكان الأبرز بين كتاب عصره. وبقليل من التأمل في حياة الأديب عبر قصصه وسيرته الفكرية والأدبية يسعنا أن نُلاحظ بسهولة ملامح تأسيسية في حياة الروائي الأهم في تاريخ الأدب الحديث سؤالي : هل الكتابة قدر نبحث عنه، أم قدر ينزل علينا؟ الشكر الجزيل للرائع الشاعر رجل من الشرق والأديبة الأريبة البنفسج وعلى المساحة التي تهتم وتخص الوعي والمعرفة وأنتم الإبداع و ناصية مجد المدائن نبيل محمد |
|
 
|
|
11-26-2021, 07:06 PM
|
#868 | ||
  
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
اقتباس:
؛ عندما قلت: ( أنك من جيل الفرسان التي تزهر بهم أرض بلادي ) لم يكن عبثا ولن يكون والله منك نتعلم وبك نخطو بفخر في كل إجابة لك كنتُ أستقي من نهل معينها وفي كل نصيحة بين السطور كنتُ أتعمقها كل الكلام الذي اندلق من أبجديات أدبك الرفيع وحكمتك البليغة وحضورك الأكثر من مؤثر ترك أثرا قويا في روح البنفسج وأتساءل: كيف مضى الأمس ثم ثبت في الذاكرة ؟! وكيف بقيت تفاصيلنا التي دونها الضيوف في ليلة لقانا ! قرع طبولك ياجابر وصل كل الجهات وكان الأربعاء الأبيض خالي الوفاض حتى مجيئك فجرت المخابىء إليك لمتليء بك كانت ليلة لقانا معك كليلة عيد .. كليلة عرس ككل الليالي التي تجلب معها الفرح والرزق الوفير ممتنة لهذا الحضور الفاخر والحرف الجبار .gif "fl")
|
||
|
التعديل الأخير تم بواسطة البنفسج ; 11-26-2021 الساعة 07:08 PM
|
|
11-27-2021, 11:35 AM
|
#869 | |
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
جابر مدخلي تحية طيبة لشخصك ووقفة اجلال وتقدير لتلك الروح النقية التى سرنا خلف نورها ونحن نعبر مجاعة وزادنا وزوادنا ثقة في صاحب تلك الانامل الذهبية التى رسمت معالمها أنه معنا ويده بيدنا مهما كانت عواصف مجاعة عاتية سيعيدنا الى شاطئ آمانها الذي كان يخبئه خلف ذلك السرد العاصف قد لايهتم احد لشهادتنا لكن يكفي أن نقول : مازل في سمائنا نجم نهتدي به تمنياتنا لك بمزيد من النجاح وامنية اخرى أن تبقى على تلك الروح النيقة التى لامست بها ارواح الاباء والأجداد الروح الاسلامية النقية الجميلة التى اسرتنا بها كل ما تهنا في سردك وجدناها كشمندورات في بحر هائج تدلنا على شاطئ الامان تحياتي وتقديري لشخصكم النبيل :. رجل من الشرق :. البنفسج رضي الله عنكم وارضاكم كان ماصنعتوه كرنفال ادبي رائع الف الف شكر لكما معا فقد امتعتونا واسعدتمونا اسعدكم الله في الدارين تحياتي وتقديري لكما معا أعذب ميسان |
|
 : : أنـا الأتي من أرحام الجبال اللي إكتست بشموخ
عرفت الدرب ماهي فلسفة شيخا ولا راهـــب
التعديل الأخير تم بواسطة أعذب ميسان ; 11-27-2021 الساعة 11:37 AM
|
|
11-27-2021, 12:47 PM
|
#870 | |
 
|
رد: جابر مدخلي ضيف ليلة لقانا
هل أتيتُ متأخراً .. كالعادة .. ؟!
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ش ـاهد قبر ; 11-27-2021 الساعة 02:20 PM
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 44 ( الأعضاء 0 والزوار 44) | |
|
|
 |
العرض العادي
