السؤال اللغوي ( السابع ) فعالية اللغة

.

.

يسعد أوقاتكم ..
الإجابة الصحيحة .

سجع

جناس الجناس المُستَوفى: كما يُقال له المستوفي، وهو ما كان لفظاه من نوعين مختلفين من أنواع الكلمة، كأن يكون أحدهما فعلًا والآخر اسما كما في المثال: "ارعَ الجار ولو جار"،

جناس غير تام .
يأتي في اختلاف لفظين في حرف واحد ..
ناضرة وناظرة

طباق ( ميتا .فأحييناه )

..
من حصّل الإجابات كاملة صحيحة

علي آل طلال
يمام
شتاء
ذات العماد
هادي مدخلي ..


والبقية خطأ واحد قد ورد في إجاباتهم ..


أشكركم جميعا ..


..

غصن ,‏يَمَامْ.! ,علي آل طلال و 2 آخرون معجبون بهذا

الغيث ,أوراق كادح

طباق ( ميتا .فأحييناه )
مازلت مصرا أنها تحتمل التورية
هنا جاءت ميتا بمعنى الضلالة
فأحييناه بمعنى الهداية
كل الشكر لقلبك بشرى وروعة مجهودك وهذه الفعالية التي أحبها جدا

بُشْرَى ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

طباق ( ميتا .فأحييناه )
مازلت مصرا أنها تحتمل التورية
هنا جاءت ميتا بمعنى الضلالة
فأحييناه بمعنى الهداية
كل الشكر لقلبك بشرى وروعة مجهودك وهذه الفعالية التي أحبها جدا

اسمح لي استاذي بالتعقيب على إصرارك بالإجابة عن الآية أنها من باب التورية
والتورية لا تكون في مثل هذا الموضع بل إنها لا تقع في القرآن الكريم على قول أكثر العلماء اللغويين والمفسرين. والسبب في ذلك ما تحمله من إيهام للمتلقي والقرآن جل عن ذلك وهو تبيان كل شيء
أما عن هذه الآية بالتحديد فهي بعيدة كل البعد عن التورية لأن التورية لفظ يحمل معنيين على سبيل الحقيقة ويكثر ذلك في الأعلام كأن تقول : علي
علي آل طلال وعلي المكان المرتفع
كقولي
التحقت بالمدائن أنافس الأدباء فتوجت بمكان علي
المعنى القريب الاديب علي آل طلال وليس المقصود
والمعنى البعيد وهو المقصود مكان علي أي مكانة عالية

أما ميتا.. فليس له إلا معنى واحد على سبيل الحقيقة وهو انعدام الحياة.. وباقي المعاني فهي على سبيل المجاز والتشبيه
ويكثر في الهجاء
مثل الطرفة التي دارت بين الشاعر حافظ إبراهيم وأحمد شوقي
حينما قال حافظ
يقولون إن الشوق نار ولوعة
فما بال شوقي اصبح اليوم باردا

فرد عليه أحمد شوقي
استودعت إنسانا وكلباً أمانة
فخانها الإنسان والكلب حافظ

واعلم مسبقا أن كل ما ذكر لا يخفى عليك وأنت أهل للبلاغة وفنونها غير أنني أحببت النقاش معك في هذه المسألة
كما افيدك أنني اخطأت في إحدى الإجابات واسندت الفقرة إلى التورية ظنا مني أن الخيارات موزعة على الفقرات وكنت على شك كبير ولكنني لم أنتبه لطريقة الأسئلة ووقعت في فخ نصبته بنت الضاد
أعتذر منك على هذا الاقتحام ولك توقيري وتقديري

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

طباق ( ميتا .فأحييناه )
مازلت مصرا أنها تحتمل التورية
هنا جاءت ميتا بمعنى الضلالة
فأحييناه بمعنى الهداية
كل الشكر لقلبك بشرى وروعة مجهودك وهذه الفعالية التي أحبها جدا

.

.

سأعود لتفسيرك يا آل طلال ..
أمهلني بعض الوقت
ولقلبك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غصن

اسمح لي استاذي بالتعقيب على إصرارك بالإجابة عن الآية أنها من باب التورية
والتورية لا تكون في مثل هذا الموضع بل إنها لا تقع في القرآن الكريم على قول أكثر العلماء اللغويين والمفسرين. والسبب في ذلك ما تحمله من إيهام للمتلقي والقرآن جل عن ذلك وهو تبيان كل شيء
أما عن هذه الآية بالتحديد فهي بعيدة كل البعد عن التورية لأن التورية لفظ يحمل معنيين على سبيل الحقيقة ويكثر ذلك في الأعلام كأن تقول : علي
علي آل طلال وعلي المكان المرتفع
كقولي
التحقت بالمدائن أنافس الأدباء فتوجت بمكان علي
المعنى القريب الاديب علي آل طلال وليس المقصود
والمعنى البعيد وهو المقصود مكان علي أي مكانة عالية

أما ميتا.. فليس له إلا معنى واحد على سبيل الحقيقة وهو انعدام الحياة.. وباقي المعاني فهي على سبيل المجاز والتشبيه
ويكثر في الهجاء
مثل الطرفة التي دارت بين الشاعر حافظ إبراهيم وأحمد شوقي
حينما قال حافظ
يقولون إن الشوق نار ولوعة
فما بال شوقي اصبح اليوم باردا

فرد عليه أحمد شوقي
استودعت إنسانا وكلباً أمانة
فخانها الإنسان والكلب حافظ

واعلم مسبقا أن كل ما ذكر لا يخفى عليك وأنت أهل للبلاغة وفنونها غير أنني أحببت النقاش معك في هذه المسألة
كما افيدك أنني اخطأت في إحدى الإجابات واسندت الفقرة إلى التورية ظنا مني أن الخيارات موزعة على الفقرات وكنت على شك كبير ولكنني لم أنتبه لطريقة الأسئلة ووقعت في فخ نصبته بنت الضاد
أعتذر منك على هذا الاقتحام ولك توقيري وتقديري

.

.

شكرا لتفاعلك غصن السامق ..

مداخلة رائعة

غصن معجب بهذا