هل نحنُ عوادم أم هواء نقي

نعم حبيبنا شوقي صدقت هو التعامل بجبر الخواطر وحسن العشرة والتغافل كُلها وأكثر,
هواء نقي نقدمه لغيرنا لينعكس علينا ربيعه في ملامحهم ونفسياتهم,

منور

بُشْرَى معجب بهذا

هكذا يبدون صور مطبوعة في قلوب البشر
ما أقبحهم يغتالون الصباح بهذه المسميات
الناس لايعدلون في ذلك أخي الفيصل
فقد تكون الشخص المثالي
والهواء النقي في عيون شخص ما
وفي موقف واحد لا يروق له
تتحول فجأة من خانة الأصدقاء إلى خانة الغرباء

ومن الهواء النقي إلى عوادم

أخذتنا ياغالينا لزاوية أخرى لا تقل أهمية عن الفكرة,

صحيح أستاذي: هذا نفسه عادم هواء, الذي تضعه في حديقة ورد وزهور ثم "تغزه " شوكة بخطاءه هو, فيقوم بتحطيم كل الحديقة, فهذا لا يُدعى لحدائق ولا لأي مكان, يُترك لكي لا يصل عادمه,

بُشْرَى معجب بهذا

ek:



.



خذوا صفو النسيم قبل أن تكدّره الخلائق بأنفاسها ..
خذوا عطر الصباح واثملوه .. قبل أن يجوبه دخانهم

أنا مع الصباح بكل شيء
بالحب
بالرضا
بالدفء
بالنقاء
بالتسامح
وهل أجمل من نكون جزءا من صفاء يومنا
أنا هواء نقي ...
ولا أحمل في صدري إلاّه.

أما كدر الآخرين .. فيحدث بشكل طبيعي ..
وما علينا إلا الاحتواء ثم الاحتواء.

أنا من أهل الصباح ...دائما

صباحك ندى وريحان
رائع اقتطافك ..
وفكرك

سنابل البوح ,هادي علي مدخلي ,الفيصل معجبون بهذا

بُشرى :
أنا أشهد بكُل ما تفضلتِ به عن نفسك,

وأتذكر هذه الجُمل بعدما قراءة إفاضتك:

"ليس كل من يواسيك خاليًا من الجراح، ولا كل من يعطيك يملك أكثر منك، الإيثار ليس إيثار متاع ومال فحسب، قد يشاطرك أحدهم آخر زاده من الصبر، ويهبك ما تبقى في قلبه من أمل، ويقتسم معك آخر ابتسامة قبل أن ينفرد بحزنٍ طويل، فأحسِن استقبال الود فإنه ثمين."

بُشْرَى ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

ek:

نقرأ تغريدات تتنفس الأمل والتفاؤل والحب وأنت تسمع فيروز
وقد تكون انتيهت من قهوتك أو طبقك كما تحب، وتشعر أن الدنيا كلها "بمبي"
ثم تصل للعمل وتتذكر الضربة التي ستعيدك للواقع :d

تقديري لك، مع التحية لكل من كتب هنا

الفيصل معجب بهذا

يالله وضع مؤلم بحق يا إلهام, قصة قصيرة جدًا تحكي وتحكي وتحكي رويات,

لكن لماذا نعيش خيال والتمتع والمتعة بدواخلنا وما يأتي من الخارج نقاومة بما نستطيع تجاهل وتغافل وصبر الناس المبتسمين, عسى ولعل ,,

إلهام معجب بهذا

ek:

لا ضير، هذه المتعة ولو بالخيال تعمل على تحسين الحالة المزاجية
خاصة في وقت تنخفض فيه حيويتك، تصمت، لا تتفاعل، تحتاج فقط أن تبتسم من الداخل

كل شخص فينا مر عليه وقت لوّث وتلوّث
الآن غابت الحواجز بين البشر، نعيش مع الكل وفي جميع الأوقات، زاد احتكاكنا وزاد تخاطبنا
يكفي أن تملك التقدير الكافي لنفسك والتقييم المناسب لشخصك
لا تتحسس من خدش أو ذم ولا تمشي مختالاً لمدح أو إعجاب

سنابل البوح ,الفيصل معجبون بهذا

إلهام التفاؤل المنعش للروح والفكر
نورك

إلهام معجب بهذا

في هذه الأوقات أوافق تماماً ما جاء في التغريدة
نادرون في الحياة من يكونون أوكسجين نحتاجه
و كثرت الأنفاس الفاسدة من حولنا أخي الكريم
و ربما نكون نحن بالنسبة لهم مجرد عقبة لا يروقهم فينا كل شيء
مسألة الإندماج مع المحيط باتت ليست بالمسألة السهلة بتاتاً

لك الورد والتحية