» ..... « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
أحاسيس ممزوجة ( "نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة ) |
( "نبضٌ تعزفه الروح وما تجنيه الذائقة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-19-2024, 11:30 AM | #101 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
وكأن الشعر
يتحضن ميريام بعد غياب عن ليالي الشعر، كم رغبت السفر بين عصور الشعر أبحث عن العقد الفريد هنا ليالي الشعر، كأنها بدر التمام، تتلألأ في سماء الفكر وتنير دروب الكلمات، وتفتح أمامي أبواب الحكمة والجمال. في كل حرف، أجد سحرًا جديدًا، وفي كل قافية، أرتشف من نبع الإلهام. وكأنما الشعر في حضوري، يحاكي آلامي وأحلامي، يعزف على أوتار القلب لحنًا لا ينتهي، ويعيد لي الذاكرة التي فقدتها بين أسفار الزمن." |
|
01-02-2025, 07:01 AM | #102 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
صباح شتوي جميل وبرد الشتاء في سيدة المدن
امس كانت الصغرى 6 واليوم مدري الصراحة عموما كل عام وال المدائن بصحة وسلامة يارب ويارب سنة خير علينا وعليكم 🥰😇 |
|
01-05-2025, 06:27 PM | #104 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
موعدنا في الساعة الثامنة ان شاءالله
في ضيافة الشتاء شعر و مشاعر هذي الفكرة جاتني الظهر 😂 واليوم ان شاءالله اترجمها واقع وحقيقة في مدوتني العزيزة و للقارئ حق علي امتعه بجمال القصائد 🥰 عدد الزوار 131 ☺️😚😍 |
|
01-16-2025, 02:42 AM | #105 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
قالوا: تغلى ومن تغلى تخلى
قلت العذر يا حاسدي وش عليه دامه بعيد بذِكره أنا تِسلى من كان غايب لا ملامه عليه قالوا: نسيك وقلت حاشى وكلا لا ما يجافي مَن مِن الناس يغليه قالوا تودّه؟ هو من الود أغلى كله يجنن في صدوده وتغلّيه قالوا بعيد وقلت طيفه تجلى دومنٍ معي في حاضره وماضيه قالوا تحبه ؟ قلت مقداره أعلى كلمه قليله وأبد ما توفيه يا عاذليني لا تظنون أسلى أنا لا سليته العمر كيف أقضيه قولوا نسيني قولوا جفاك وتغلا حتى إن نسيني والله ما ني بناسيه |
|
01-17-2025, 09:50 AM | #106 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات ، الأحياء منهم والأموات، يوم يقوم الحساب. اللهم اجعل قبورهم روضةً من رياض الجنة ، ولا تجعلها حفرةً من حفر النار. اللهم ارزقنا برهم في حياتهم وبعد وفاتهم، واغفر لهم ذنوبهم، ووسع لهم في قبورهم، وادخلهم فسيح جناتك برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم اجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من الجنة برحمتك وفضلك. |
|
01-21-2025, 08:44 AM | #107 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
صباح الخير
لكل زائر وقارئ، وعابر أسعد الله صباحك بكل خير أدري أن الدنيا شتاء وإحنا في ديار افتراضية مالنا إلا الشعر يمكن تكون المشاعر حلا ومعها فنجان قهوة بنكهة ممزوجة بالذائقة الشعرية والناس في الشعر أذواق وكل شخص وذوقه لكن إحساسي في الشعر غير المهم يكون راقي ومحترم ومايخدش عيون القارئ اهلا وسهلا بك في ديوانية ميريام من باب الأمانة الأدبية النصوص الأدبية مجرد احساسي ممزوج بين النبض والذائقة إطلالة صباحية تحياتي للجميع ميريام الحربي ملتقى الإحساس والكلمة عزيزي القارئ إطلالة صباحية بعنوان أسرار البوح بين الأبيات "أنت شعري " توقيت الإلهام بحسب توقيت المشاعر 8:8 |
التعديل الأخير تم بواسطة الـتـوق ; 01-21-2025 الساعة 08:52 AM
|
01-21-2025, 09:08 AM | #108 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
أسرار البوح بين الأبيات حين تتشابك الحروف وتمتزج الأحاسيس، أرى بين السطور وجهك، ينبض شعراً، كأنك الحرف الأول في أبجدية القلب، وأنا الذي لا يجيد الكتابة إلا عندما تمر صورتك بين عينيه. أنت شعري، الذي لم أكتبه يوماً بمداد الحبر، بل نُقش في الروح، يتلوه القلب في صمت. كل بيتٍ هو مرآة لقلبك، وكل قافيةٍ أنثرها، تدور حول هالة حضورك. كلما حاولت أن أبتعد عنك، تُعيدني كلماتي إليك، فأنا لا أعرف أن أكون إلا حين أراك بين حروفي، ولا أتنفس إلا هواء عطر ذكرياتك. أنت البداية التي تعلّمت منها معنى العشق، وأنت النهاية التي أخشى الوصول إليها، لأنها ستتركني وحيداً في فضاءٍ بلا كلمات. أنت شعري، وأنا الشاعر الذي يعيش بين حدودك، يتوه في تفاصيل عينيك، ويقرأ ألف قصيدةٍ في نظرةٍ واحدة. كل حرف أكتبه يُشبهك، كل كلمة تحمل طيفك، حتى الصمت بين السطور يعترف بك. أسرار البوح بين الأبيات، هي رسائل مخفية، كتبتها الرياح التي همست باسمك، وغنّاها المطر حين لامس الأرض شوقاً إليك. كلما هربت الكلمات، وجدتُ قلبك ملاذها الأخير، وكأن الكون بأسره يتفق معي: "أنت البداية والنهاية، وأنت شعري الأبدي." أخبرني، هل تفهم سرَّ البوح؟ هل تشعر بالقصائد التي تسكنني حين أراك؟ وهل تدرك أني أكتبك في كل مرة أبحث فيها عن نفسي؟ قد تكون الإجابة في صمتك،في عينيك، أو ربما في همسةٍ خفيةٍ لن تُقال. ولكنني أعلم يقيناً، أنك وحدك من يملك مفتاح هذا الشعر، وأنت وحدك من يستطيع أن يجعل الحروف تتنفس الحياة. فكيف لي أن أكون شاعراً، إن لم تكن أنت قصيدتي؟ |
التعديل الأخير تم بواسطة الـتـوق ; 01-21-2025 الساعة 09:12 AM
|
01-21-2025, 09:18 AM | #109 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
أسرار البوح بين الأبيات هل تعلم أنني حين أكتبك، لا أكتب إلا انعكاسي في مرآة حضورك؟ أنت تفاصيل القصيدة التي تهرب مني لأعانقها، وأنا ذلك العاشق الذي لا يرى سوى ظلك، حتى في غيابك. كل بيتٍ هو حكاية منك، كل كلمةٍ هي اعتراف بأني لا أكون إلا بك. لا تبحث عني خارج حروفي، فأنا سجين هذا البوح، أهرب منك إليك، وأغرق في بحر عينيك. أسرار البوح، هي نبضات قلبي التي تعلن ثورتها بين الكلمات، هي الصدى الذي يتردد في عمق الروح، فأنت من يزرع المعاني في صحراء روحي، ويتركني أزهر قصائد في حضورك. أكتب عنك، وكأنني أكتب ليومٍ لم يأتِ، ولحظةٍ لم تولد بعد. أنت الحلم الذي لا ينطفئ، والصوت الذي يرافقني كدعاء في سكون الليل، تسكن في صميم كلماتي، حتى تلك التي لا أجرؤ على نطقها. كلما أردت أن أهرب من أسرارك، وجدت نفسي أغوص أعمق في عينيك. كأنك سماء لا نهاية لها، أو قصيدة بلا خاتمة. كيف لي أن أشرح هذا الجنون، وأنا الذي يضيع بين كل بيتٍ أكتبه؟ أنت شعري، وكل قصيدةٍ أبدؤها، تبدأ بحضورك وتنتهي إليه. أنت ذلك البوح الذي لا أستطيع إخفاءه، تسكن في صمتي قبل كلماتي، وفي أنفاسي قبل حروفي. أخبرني، كيف أستطيع أن أكمل الكتابة دونك؟ كيف أكون شاعراً،وأنت لحن كل قصيدةٍ تعزفها روحي؟ أنت اللغز،وأنا الحل الذي يرفض الاكتمال إلا فيك. كلما حاولت أن أفهمك، وجدتك أكثر غموضاً، وكأنك كتابٌ مقدس، لا يقرأه إلا القلب الذي يعشق. وفي النهاية، سأبقى أسير هذه الأبيات، أسير هذا البوح الذي لا ينتهي. فأنت البداية،وأنت النهاية، وأنت قصيدتي التي لن يكتبها أحدٌ سواي |
|
01-21-2025, 09:23 AM | #110 |
|
رد: فَارِسة فِي مَيْدَان الأدب نَبْض وَذائِقة
أسرار البوح بين الأبيات وكلما امتدت كلماتي لتبلغك، تتسع المسافة بيننا كأنها تُعاندني، لكنني أعلم يقيناً أن البوح لا يخون، وأن الحقيقة الوحيدة في الكون هي وجودك. أنت حرفي الذي يتنفس، وجملي التي تخشى أن تكتمل، فالكمال فيك لا يُحتمل، وكأنك نهاية تبحث عن بداية، وأنا البداية التي ترفض أن تنتهي. أتعلم؟ كل مرة أكتبك ، أشعر أنني أكتشفك للمرة الأولى، كأنك شمس أبدية تُشرق في صدري، نورها يحرقني، لكنه يمنحني الحياة. أنت بحرٌ من الألغاز، أغوص فيه بلا خوف، رغم أنني أعلم أن نهايتي ستكون غرقاً في أعماقك. أسرار البوح، هي تلك اللحظات التي أجدك فيها بين السطور، حين تهرب الكلمات مني، وأظل ألاحقها كطفل يبحث عن أمه. كل بيتٍ أكتبه يحمل نبضك، وكل قافيةٍ هي دقات قلبي حين أراك. أريد أن أقول الكثير، لكنني أخشى أن تخونني الحروف، فكيف لحبرٍ بسيط أن يصف حضورك؟ وكيف لورقة أن تحمل وزن عينيك؟ أنت فوق الوصف، فوق الحكايات، وكأنك أسطورةٌ تجسدت في واقعٍ يعجز عن استيعابها. أنت شعري، الذي لا ينتهي، قصيدةٌ تتجدد في كل لقاءٍ وكل غياب. أنت الزمن الذي أركض خلفه، وأنت اللحظة التي أتمسك بها خوفاً من ضياعها. كيف أشرح للعالم أنك لست مجرد شخص، بل حالةٌ يعيشها القلب، حالةٌ تُغرق العقل في جنونٍ لذيذ، يترك الشاعر بلا كلماتٍ إلا اسمك. وفي ختام البوح، أعلم أن الحروف ستخذلني يوماً، وأن القصائد ستنتهي، لكن حبك في داخلي سيبقى أبدياً، كشجرةٍ جذورها في أعماق الروح. سأكتبك حتى النهاية، وسأبقى أهيم في سطورك، لأنك الحقيقة الوحيدة التي أعيشها |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 177 ( الأعضاء 0 والزوار 177) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الأفعال بالنّسبة إلى المفعول | بُشْرَى | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 2 | 05-09-2023 03:42 PM |