كسِرّ مرّ بجوارك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

الأستاذ القدير أنيموس
إنها طبيعة بشرية محضة تختلف من شخص لآخر فهناك من ينزوى في عالمه ولا يتركه قط
ولا يحاول أن يخرج منه أو إضافة له وربما لايقرأ المتغيرات وجديدها وإن قرأها لايعطيها
أي إهتمام
وهناك من يعيش اللحظة بلحظتها كيفما جاءت متمتعا بجديدها باحثا عنها إينما وجدت
وهناك من لايعي كيف يعيش آلة متحركة في إطار معين روتيني وغالبا لايرى إلاها مستقرا
سيدي الفاضل
أحييك وروعة ماجاد به قلمك الأنيق ومداه العارف مواطن الفكر والبحث الدقيق الغير متكلف
ببراعة وتألقا
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي

مرحبا بالسيد فتحي عيسى
لقد زينت هذا المكان بحضورك المميز
ولقد أكرمتني بنثر كلماتك هنا
ممنون على كل هذا يا سيدي الفاضل

احتراماتي.

آنيموس

ندخل إليهم حاملين أكملنا، وحينما نغادرهم نصبح كخشبةٍ مبللةٍ إلى جوار نهرٍ طالما تركها الحطّاب في انتظار شمسٍ تجيء لتجففها ليحملها معه.. ولكن شمس لا تعود، لا تجيء، وبلل الفقد دمعاً يستمر، يتحرك تحت أخشاب صدورنا التي تئن.

نص فاخر وتميمة منثورة.


تحياتي وتمنياتي

النقاء ,أنيموس معجبون بهذا

قد تولد فينا حياة من حكاية
ربما مخاطرة وربما طريق نحو الخطر
إلا أننا لا نتجاهل حدث طرأ في الداخل
وغيّر وتيرة الحياة فيه.. فوضى.. ربكة.. أشياء نحتفظ بها ونحرص على ألا تفتضح.. إلا أنها نكهة حياة...!

القدير / أنيموس
نص حاضر بالإلهام.. وبوصف دقيق للتفاصيل
تحية إجلال وتقدير

النقاء ,أنيموس معجبون بهذا

.
.

أحب قراءة الاختلاف
والحروف التي تستفز قريحتنا
لله درّك وجمال بوحك
بدءاً من العنوان ..
كسرّ مرّ بجوارك ..

فأنت كل شيء
والشيء هنا بالمعنى الكبير .. مجموعة من الجمال
دمت أديبنا أنيموس ..
وهذه الفارهة

أنيموس ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

الكاتب الذي لا يشبه إلا نفسه أنيموس
حقا...نصك جدير بالقراءة
وأكثر من مرّة....
القراءة التي تشدنا
بمنطقك السليم
وحروفك المضيئة
كانت وقفة ماتعة مع بحور
نوع من أنواع الفلسفة ..
ما أعمق حرفك صديقي
دام تألقك

مرحبا بالياسمين
أشكرك، على كل حرف وكلمة هنا
ومبروك المئوية الأولى.

مع ودي وتقديري لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابر محمد مدخلي

آنيموس

ندخل إليهم حاملين أكملنا، وحينما نغادرهم نصبح كخشبةٍ مبللةٍ إلى جوار نهرٍ طالما تركها الحطّاب في انتظار شمسٍ تجيء لتجففها ليحملها معه.. ولكن شمس لا تعود، لا تجيء، وبلل الفقد دمعاً يستمر، يتحرك تحت أخشاب صدورنا التي تئن.

نص فاخر وتميمة منثورة.


تحياتي وتمنياتي

الاستاذ جابر
من دواعي سروري الجم، تواجدك هنا
تعليقك على النص، عميق شكري

تحية وتقدير.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

قد تولد فينا حياة من حكاية
ربما مخاطرة وربما طريق نحو الخطر
إلا أننا لا نتجاهل حدث طرأ في الداخل
وغيّر وتيرة الحياة فيه.. فوضى.. ربكة.. أشياء نحتفظ بها ونحرص على ألا تفتضح.. إلا أنها نكهة حياة...!

القدير / أنيموس
نص حاضر بالإلهام.. وبوصف دقيق للتفاصيل
تحية إجلال وتقدير

يمام
ممنون بحد السماء
على ما نثرت هنا من كلمات

ود وتقدير