مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي

يا وقفة الريم متميزة بالزين وفاقت الوصوف..رسمتي بقلمي الرصاص ...#عطاف

عصي الدمع ,المعتفس معجبون بهذا

.أحيانا الصورة أبلغ من حروف صماء...بكماء.....عمياء بريشة قلمي .....؟!!#عطاف

عصي الدمع ,المعتفس معجبون بهذا

لاأضع يدى على قلبى. ولا أرهق أفكاري
في مسألة أكبر من قدراتي ولا أخجل من كلمة
لاأدري في شيء يحتاج إلى عصف ذهني .!!
حين أقول لاأدري فهذا دليل على حفظ كرامتي
أعزائي القارئون والقارئات ...الاعتراف جزء كبير
من احترام المرء لنفسه..!!#عطاف

الكم والكيف في أدب الكلمة هل يتساويان
في العمق ؟! وهل الفرق بينهما كبير.!؟ برأيي نعم
، فهناك الكم الفائض عن الحاجة إلاّ أنه في ميزان
العدالة غير مؤثر وهنا نبرز أهمية الكيف على الكم
ليس العبرة بغزارة الأعمال ولكن العبرة
بتأثيرها على المتلقي .!!#عطاف

رسمي تجريدي بالألوان الخشبية والمائية

لا أملك ملكة التمكن من الأسئلة الذليلة
على من أتشرف مصافحتهم لأول مرة ....!!#عطاف

رُفِعت الأقلام وجفت الصحف فاكتبي أو أكتب
ماشئت فيدك شاهدة عليك يوم العرض
وعند الله تجتمع الخصوم .!!!.. رسمتي ...!!#عطاف

الإحساس الذي يعاند ولايُتَرْجم بسرعة هو إحساس
ضعيف يفتقد للنبض والحياة ؟!والإحساس الذي نترجمه
في لحظات قد يكون أكثر صدقاً وأعظم نبضاً.!#عطاف

كل إنسان هو قصة متفردة وشعور متفرد لايشبه أحداً
ولا يجوز استعارة قصة إنسان آخر وينسبها لنفسه
والكاتب الذي لا يدهش نفسه لن يدهش الآخرين
والأهم أن يتحرر من قيود المثالية الزائفة
وأن يكتب على سجيته كل ما مر به ...!!.!!#عطاف

تجريدي بريشة أقلامي الملونة