نور الظلمات

حملت السناب وليتني ماحملته
ابلشوني اللي يصورون المناظر الشتوية والبرد والمطر
والقهوة صديقتنا ومدري ويش

عشانهم ماقد اشتغلوا فعز البرد في الصحاري
ولااضطروا يقطعون السيول عشان يرجعون لبيوتهم من الدوام واحيان مايمديهم يرجعون لها ..يضطرون ينامون فسكن العمل
ولا اضطروا يقطعونه عشان مستشفى او اي مكان مضطرين يروحون له
وبعدين وش هالهبة فتصوير القهوة وصديقتي ومدري ويش
باحذفه الحين ماعاد ابيه

هواء معجب بهذا

^
من حقهم يفرحون بالشتاء والمطر
فأنا كنت مثلهم
لكن المفروض يجيبون أفكار جديدة في الصور والعبارات عشان "ما يطفشوني" كلها تتشابه
صح سامحتهم بس السناب ماراح يرجع
وباقي عشر دقائق تقريبا على انتهاء دوامي

شتاء.! معجب بهذا

راهنت عليك، وخسرت الرهان،
كنت الخيبة الثانية في ليلتي الماضية.

شتاء.! ,‏يَمَامْ.! ,هواء معجبون بهذا

واللي حفَظ يوسف وهو داخل الجُب
...............شفت آخرتْك بْعين زرقا اليمامه

............لكنّه القلب وْغبي طبْع هالقلب
....................مايقتنع حتى يذوق الندامه

شتاء.! ,النقاء ,‏يَمَامْ.! ,هواء معجبون بهذا

ما علاقة الظلم بالموضوع؟ أعوذ بالله من الظلم.
كل ما في الأمر أنني سئمت تكرار صورهم وعباراتهم، وهم أناس مقربون لي، ونمون على بعضنا، وإن حذفت السناب، فهم معي على الواتساب، وهم وحدهم المعنيون بتدوينتي أعلاه، ولا أقصد أحدًا آخر، سواء هنا أو في أي مكان آخر.
وصحيح أن مزاجي كان متعكرًا، وأتفق معك، فحتى لو ابتكروا أفكارًا جديدة في التصوير والعبارات وتكررت، لن تعجبني.

لن يتسع التقييم لكلامي أعلاه، فرددت هنا.

شكرًا، ولا تفقدون غاليًا.

شتاء.! ,النقاء معجبون بهذا

أتذكر بيت شعر لا أحفظه للشاعر خالد الردادي، يقول بما معناه بعد أن عكس مرآة السيارة على ابنته وبان وجهها: ليت عمري وعمرك يتوقفان عند الثلاثين ولا نكبر أبدًا.
أشعر بمعنى بيته كلما رأيت ماذا يفعل تقدم العمر بأبي، وأقول: ياليت، أو على الأقل أنا أكبر، وأنت يبقى عمرك على الثلاثين ثابتًا.
حفظك الله وشفاك.

هواء ,شتاء.! ,النقاء معجبون بهذا

عاد الليلة حبيت البرد والأجواء الشتوية وهالتناقض مو غريب علي
ومدري هل السبب إني فأيام راحتي البرد مايقدر ينال مني
بالقدر اللي يناله مني وانا مداوم
أو لفرحي بفروتي المغربية ..اعجبتني حيل وحبيت شكلي فيها
رهيبة لها جيبوب وطربوش هذا اذا صح اسمه طربوش
او لأني وانا انتظر بيتزتي على درج المطعم في القرية اللي أتواجد فيها كانت الأجواء والناس اللي حولي يحسسوني إني فحواري الثقبة مسقط رأسي
الزبدة حبيت الشتاء
بس ما أضمن لكم
في أي لحظة ممكن اكرهه

هواء ,شتاء.! معجبون بهذا

بعد أن عملت في مجال الذهب، علمت أن هناك ما يُسمّى "الذهب الكاذب" أو "ذهب الحمقى"، وقد خدع بلونه العديد من المستكشفين في السابق، مما أصابهم بخيبة أمل، ومن بينهم المستكشف الشهير جون سميث.
كما علمت أن الذهب الحقيقي قد يُستخرج من صخور لا يشترط أن تكون ذات لمعان أو بريق، وهذا ما يُفسر المثل القائل: "ليس كل ما يلمع ذهبًا".

كلما رأيت الذهب الكاذب، تذكرت أولئك الذين يبرقون من الخارج وداخلهم فارغ. وتذكرت ما قالته أحلام مستغانمي في روايتها الأسود يليق بك: "إن الثراء الحقيقي لا يحتاج إلى إشهار الذهب، ولا يعنى بإبهار أحد؛ لذا، وحدهم الأثرياء يعرفون، بنظرة، قيمة الأشياء التي لا بريق لها." انتهى قول أحلام.
وأنتِ… لم تكوني ذات بريق عندما رأيتكِ لأول مرة، لكنني كنت أعلم أن الذهب الحقيقي يتواجد بداخلكِ.
وعاشت فلسطين حرة.

‏يَمَامْ.! ,هواء معجبون بهذا