آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
"بقعة ضوء" ( " قراءات نقدية وتحليلية للنصوص") |
( " قراءات نقدية وتحليلية للنصوص")
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-16-2024, 08:50 PM | #11 |
|
رد: قراءتي لنص ( أرق)أ. منتصر عبدالله
أ. الياسمين
قرأت تحليلك للنص الرائع لأخي منتصر .. الحقيقة بأنني قرأته أكثر من مرة، وفي كل مرة أراه من زاوية أراها مباشرة أحياناً، وأحياناً أخرى أرى فيها الرمزية .. راقني زاوية قراءتكِ كنتِ مميزة كعادتكِ .. تحية للمنتصر وومضته الجميلة .. وتحية لكِ لا حرمكما البهاء |
فلســــــــــــ ( الأردن ) ـــــــــــــــــــــطين
|
10-17-2024, 02:05 AM | #12 |
|
رد: قراءتي لنص ( أرق)أ. منتصر عبدالله
وقد زال اللبس والحمد لله وانتهى بأجمل ما يكون وهكذا هم صُناع الرقي المجاني جُمعاء القلم والكلم الطيب . وبما انني ابتدأت ردي أعلاه فقد كان لابد من العودة للتوضيح لأخي فارس أحياناً يخوننا التعبير في إيصال المراد ونضطر لإراقة المزيد من الحروف وقد كنت صادقاً في مطلع ردي لك ( من يشعر بنبض الكلم يصبح شريكاً له ) فقد أحسست بردك بأني من ضمن الملامين في كوني لم أتفاعل بعد أو بالأصح لم يتسنى لي مشاركة الجميع هنا مواضيعهم ، ومعاذ الله أن يكون هذا اعتلاء أو كبر لذا طبعت ردي أعلاه كي أنفي وأنني أحاول بقدر ما استطيع على قدر تواجدي كعضو انضم حديثاً لهذه الزمرة والكوكبة الرائعة وبمنتهى المتعة التي افتقدناها سابقاً مع موجة اندثار المنتديات خلف الأثير مما فقدنا نكهة الكتابة الجماعية وها هي قد تجددت بمصافحة أقلامكم . ثم شكراً أخي فارس على كلامك الطيب عن شخصي البسيط وقلمي المتواضع والذي لن يتعدى هذه الشاشة المستطيلة بوجود أقلام جديرة كبيرة لها وزنها وثقلها الأدبي لن يستع هذا البوست لسردها . وشكراً للأعزاء هنا وعظيم ود .. البراء باحتوائه اللبق وصاحبة هذا البوست الجميل الياسمين في أن حظي حرفي كل هذا التشريف مع المعذرة لكل هذا التشويش . تحياتي . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أهلا بك يا مطر أنرت المدائن يا منتصر عبد الله | مدائن البوح | أرواح أنارت مدائن البوح | 19 | 10-05-2024 08:49 PM |
إيه عبدالله | الغيث | سحرُ المدائن | 24 | 02-28-2022 07:49 PM |
عبدالله | تيم الله | سحرُ المدائن | 12 | 07-22-2021 05:39 AM |
صَرَّة/ شعر: د. عبدالله عشوي | د عبدالله عشوي | سحرُ المدائن | 49 | 07-02-2021 06:53 AM |
من أجل عينيك * عبدالله الفيصل | نبوءة حب | ظِلال وارفة | 4 | 12-22-2020 08:21 PM |