ما بعد الانتظار

تُمارس الحرف
بفتنة بالغة

فارس المغربي معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس

أ. فارس المغربي

أهلاً بك في أول هطول لك، في قناديل الحكايا
قرأت النص، قراءة أولى
ولي عودة إن شاء الله

كل التحية

أخي الكريم المهندس
يكفيني فخراً أن النص أصاب هوى في نفس مبدع مثلكم.
لذلك أنتظر عودتكم الكريمة
مع خالص شكري وتحياتي

المهندس معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

فارس المغربي
اسم لمع في فضائنا
ماكن بلغته
قاصٌّ كما في هذا المقام
القصة لغتها مرتبة ز
بكل عناصرها جاءتنا بثوث إبداعك
أهلا أهلا تليق بحضورك الأدبي

للوشم والنشر والمكافأة

ننتظر الأجمل دوما

أختي الإدارية الكريمة ابنة الضاد بشرى
دائما أراك محفزة للأقلام الجديدة
بارك الله بك وبأمثالك ولا حرمنا الله من كرمك ومن مرورك الراقي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

فارس المغربي
أثبتَّ شطارتك واحترافك بالقص
وتستحق أن تكون قصتك تحت الضوء

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

قراءتي على هذا الرابط

https://www.boohalharf.com/vb/showth...ewpost&t=14776

أختي الكريمة الياسمين
قراءة رائعة ومرور باذخ ..
تحليل عميق شامل لامس روح النص
وقرأت ببراعة مابين السطور..
شكر أيتها المبدعة القديرة
مع خالص التحية والتقدير

المهندس معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس

[font="traditional arabic"]
ما بعد الإنتظار!

بدأت السرد باستخدام الضمير المتكلم، وكلفته بمهام الراوي العليم .. هنا

الفصل،خريف،فصل كآبة وبؤس الطبيعة،والسماء أكثر سوادا ولا يلوح في الأفق، تحسٌن الأجواء، فالطٌقس سيزداد رداءة منذ اليوم وستظهر بعض الزٌخٌات المطرية،حسب وصلة لوكالة الأرصاد الجوية.

جزئية الافتتاح حملت معها رصداً للبيئة الزمانية ( الخريف ) و ( بعض زخات المطر )

<لايهم> يقول، صديقي العزيز،عبد الجواد،تحسنت الأجواء،أم لم تتحسن، فالأمر سيٌان بالنسبة إليه،سينتظرها في المكان والزمان، بالشارع الطويل،تحت شجرة الأوكلبتوس،المقابلة لمقهى (سوماتريت) هذا ما أخبرني إياه،عبد الجواد،الذي أعرفه جيد المعرفة وأعرف صديقته وقدرته على التحمل.

في الجزئية السابقة ..

ظهور أول لشخصية الصديق العزيز ( عبد الجواد ) للراوي " ضمير المتكلم ".
ويكشف السرد عن وجود شخصية " هي " في ( سينتظرها ).
ومكان الانتظار ( تحت شجرة الأوكلبتوس / مقهى سوماتريت )

رأيت بأن الصياغة تحتاج إلى إعادة بناء لتفادي ( يقول / أخبرني ) في الجزئية ذاتها..

لتأتي الجزئية التالية، وتحمل معها تعريف لبداية القصة بين البطل ( عبد الجواد ) والبطلة ( الضمير ( هي ) .. هنا

أتذكر ذات يوم عندما كنا ندرس بالصف الرابع ابتدائي،كان مدرس المادة الفرنسية،يعتمد في تمهيده لحصة الرياضيات ،على الحساب السريع،كأن يطالبنا بعدد مضروب في عدد ما،وبعد إشارة منه نكتب الجواب على الألواح،وقبل هذه العملية ،يمر بين الصفوف ليعنف من لم يوفر اللوحة،وبسرعة من البرق ناول عبد الجواد لوحته ل(ف ب) لأنها كانت قد نسيتها ،وبذلك نجت من التعنيف ونال عبد الجواد حصته منه. كانت تلك المرحلة مؤشر عشق طفولي عميق، عرف شرارته الأولى،منذ الصٌغر،وتلك البراءة .

في الجزئية السابقة ..
مستخدماً ( فلاش باك ) ..
يخبرنا ضمير المتكلم ( الراوي ) عن البدايات / الصف الرابع الابتدائي بين الشخصيتين الرئيسين، فهو عشق الطفولة بينهما..
وقفة: استخدام الرمز ( ف.ب ) اسم البطلة لم يكن موفقاً، فالسارد ليس محرراً في جريدة يحكي عن شخصية معروفة اجتماعياً .. حتى يكتفي برموز ويطرحها أمام القارئ.
فنذكر اسم البطلة أو نكتفي بالضمير الغائب أثناء السرد.

ونكمل ..
بجسم ضئيل،وشعر بدأ يغزوه الرماد - رغم عدم تجاوزه سن 24 سنة-ووجه مستدير وعيون تترقب، وقف عبد الجواد مرتديا كالمعتاد،حذاءه الرياضي،وسروال و(جاكيت) من البلودج، في المكان والزمان، ينتظرمقدم (ف ب) بعيون تنظر إلى البعيد،البعيد.

في الجزئية السابقة ..
يكشف السارد عن تفاصيل البطل ( شاب له من العمر 24 سنة / شعره يغزوه الرماد .. الخ ) ينتظر قدوم الحبيبة.
وحديث النفس في الجمل التالية هنا ...

<إنهاستأتي، إنها آتية ،فهي عودتني على احترام مواعيدها> يقول.
هكذا علل النفس وسلحها بالانتظار،ومن أكون حتى لا أنتظر؟ يقول ، ألم آتي من قاع،القاع؟

تكشف عن معلومة ( عودتني ) والتي تحمل دلالة تكرار اللقاءات في السابق من الأيام من جهة .. ومن جهة أخرى معلومة ( تحترم مواعيدها )، والتي تحمل دلالة الالتزام للشخصية البطلة.
تكشف أيضاً عن المستوى الاجتماعي السابق لبطلنا ( عبد الجواد ) " قاع القاع " / الفقر
وقفة: المونولوج الداخلي أخي .. نكتفي بوضع الجملة بين ظفرين، دونما الحاجة إلى ( يقول ).

إعادة صياغة
( إنها ستاتي، إنها آتية، فهي عودتني على احترام مواعيدها.. ومن أكون حتى لا انتظر؟! ألم آتي من قاع القاع ) .. هكذا علل النفس وسلحها بالانتظار.

ونكمل ..

إن الانتظار بدون لوعة، بدون لهفة،غير مُجد ، فارغ من أي مُحتوى.

أحياناً يتقدم الروائي ( أنت ) على الراوي العليم ( ضمير المتكلم هنا ) ليعبر عن رؤيتهِ في امر معين، ثم يتوارى بعدها خلف الراوي العليم، والجملة السابقة مثال لهذه التقنية في السرد.
وقد تكرر هذا التقدم على الراوي في أكثر من موضع ...

ونكمل ..

أنا أعرفه جيد المعرفة. تحت الشجرة ورداءة أحوال الطقس، سينتظرها كما لا زال ينتظر، حصوله على عمل يكفل لهما تكوين أسرة ، يعم أركانها، دفء عائلي وعيش كريم .

مسكين صديقي عبد الجواد،لو لم يطردوه من عمله الذي تحصل عليه فور انهائه لتعليمه العالي،لكان عقد قرانه بها، لتجاوز هذه المحنة المريرة ( فقدان الشغل وانتظار غيره) لدخل مرحلة الإنجاب،الفصل الآخر من الحياة.. إنه ضحية مبدأ،ضحية قضية .

في الجزئية السابقة ..
يكشف السارد تفاصيل الحكاية بين البطلين ..
فبطلنا ( تعليم عالي ) / ( مطرود من عمله )
ويطرح إشكالية النص .. ( لولا .. لكان عقد قرانه )
ومن هنا تبدأ الحبكة الاجتماعية المتصلة ..

. لقد حكى لي كل شيء ،إني أتعاطف معه،إلى حد كبير وأتألم لألمه الصامت... فرفضه التآمر على رغائف المستضعفين،وتأكيده على ضرورة إيصال الدعم إلى الفئة المستهدفة،كان سببا في نصبهم لكمين في حقه،ومطالبتهم بتقديم استقالته وأن يغادر

في الجزئية السابقة ..
يكشف السارد عن سبب ( مطرود من عمله )، فهو صاحب مبدأ، يرفض الفساد ..

همسة: جمع رغيف ( أرغفة / رغف / رغفان )
ونكمل ..

( وماذا وقع؟ المهم ،لا زلت أتنفس ولم أجعل لجبنهم تأثيرا علي ،بل عزمت وعاودت الكرة واجتزت العديد من المباراة ولم أستسلم فالحياة،صبر وكفاح...وزودت عدة وكالات بسيرتي الذاتية،وها أنا في الإ
الانتظار،مهما طال، فالطهي على مهل ،يجفف إناؤه وتلحس الأنامل وتلعق.إني أجريت العديد من المقابلات،وربما طلبي تحت الدرس،فالتشغيل هذه الأيام ليس كما نتصور، فلا بد من الصٌبر والتٌحمل ،والبحث المضني، وبدون كلل أويأس فالمسألة ليست كما يعتقد البعض،إنها معقدة،فالحصول على عمل، طريق طويل وشاق، يعلمه أهل الحل والعقد في بلدي جيدا!!
ربما ينادى علي، في الآتي، من الأيام، الآتي من الشهور، ربما . الانتظار ليس عيبا،إنه مشروع أمم مغلوبة ،كابدت وتحملت ، المظالم والتضليل،من أجل ضمان استقرارها وتحقيق ولو الجزء اليسير،أحلام وآمال شعوبها،الطامحة للحرية،للرقي،للازدهار )

في الجزئية السابقة ..
وضعتها اولاً بين ظفرين، فهي مونولج داخلي للشخصية البطل، فكان لزاماً وضعها بين ظفرين أخي حتى يعلم القارىء متى يبدأ الرواي العليم في السرد، ومتى يكون حوار داخلي..

هذه الجزئية كان تدخل الروائي ( أنت ) فيها جلياً .. ليوضح أموراً ومعتقدات له، من خلال استغلال الشخصية البطل عبد الجواد.. فكنت موفقاً في نقل طريقة تفكير الشخصية، وإن طال هذا التدخل .. قليلاً.
ونكمل ..


اصطفاق باب سيارة أجرة كبيرة بعد نزول شابة ومغادرتها للسيارة مسرعة مخافة من البلل،أعاده من بعيد ،إلى واقعه الغائم. قفز من مكانه،جرى خلفها مسرعا،إنها هي؟ لا ،هي؟ لا،آه الشقراوات،قريبات من حيث الشبه في مثل هذه الأجواء للأسف

في الجزئية السابقة ..

راقني قطع الحوار الداخلي للشخصية من خلال ( اصطفاق )/ العودة إلى الواقع والمطر، الذي مهد له السارد في بداية السرد ( توقعات الارصاد الجوية ).
تكشف هذه الجزئية عن صفة خارجية للبطلة ( شقراء )، والشاهد نزول الشخصية الثانوية من سيارة الاجرة.. وجملة الجوار الداخلي ( الشقراوات قريبات من حيث الشبه )
فيحصد القارىء بأن الحبيبة .. شقراء يا فارس.
ثم نكمل


عاد ع الجواد،بشيء من الإحباط من دون أن يثنيه على النتظار وحرقته ،إلى الانتصاب من جديد في المكان المتفق عليه،تحت قطرات المطر المنسلة من بين أوراق شجرة الأوكلبتوس وهو يحرك رأسه،يمينا ويسارا،فبعض قطرات المطر،انسلت من قفاه إلى ظهره وأحسته بالرعشة<لايهم> يقول ، فرعشة الجسم تتبعها عادة السٌخونة.

في الجزئية السابقة ..
يستمر فعل الانتظار ( الحدث ) من قبل الشخصية الرئيسة ( عبد الجواد )
ويظهر السارد مكابدة الأشواق للشخصية، من خلال رعشة الجسد.

ركن إلى مكانه المتفق عليه. يجوز أن تكون زحمة الطريق، أورداءة أحوال الطقس التي تزداد سوءا،أعاقتها، فالغائب حجته معه، ومهما يكن، كان من المفروض أن تتصل،آه ! لقد نسيت،ربما نفذ لديها الرصيد،

في الجزئية السابقة ..
راقني تصوير الحالة، ويكشف السارد أحد خصال هذه الشخصية ( التماس العذر )
معززاً بتدخل الروائي مرةً بعد مرة .. هنا

علينا دائما إلتماس الأعذار لمن نحب وأن نغذي علاقاتنا بالأمل والصبر،تماما كما يلتمس قاداتنا العرب للمنتديات الدولية،الأعذار في قضايانا رغم عدالتها

وقفة: اسقاط ( التماس العذر ) على قادتنا العرب .. لم أحسن التقاطه، قصوراً مني .. ربما

حدث الانتظار لم يزل قائماً، والشخصية هي المحرك الرئيس لهذه الحبكة في غياب تطور هذا الحدث.. وأفترض بأن القادم من السرد سيأخذني إلى نقطة انعطاف جذرية للحبكة، حتى لا يبقى فعل الانتظار يعيد نفسه طوال فترة السرد ..
ونكمل ..

بدأ الظلام يهبط،وبدأت الحركة تخف بالشارع الطويل،الخافث الإنارة.المارة والمتبضعون، بعضهم يسارعون الخطى،وبعضهم يهرول نحو مختلف وسائل النقل،العمومي والعشوائي،تحسبا لأي طارئ.

في الجزئية السابقة ..

تطور للبيئة الزمانية ( الظلام ) الذي يخيم على المكان، ويمكن اسقاطه على دواخل الشخصية التي تقترب من الاحباط رويداً رويداً، بتزامن مع مرور الوقت.
ثم يكمل السارد تفاصيل البيئة المكانية بعد تغير البيئة الزمانية .. هنا

معظم الدكاكين تقريبا أغلقت ،لم يبق بالمكان،بالطوار المقابل إلى حيث يقف عبد الجواد ينتظر، إلى بعض المقاهي الشعبية المختصة في شواء اللحم المفروم وزبائن يلتهمون طعامهم وبعض القطط تحوم بالمقاهي وتؤنس نظرات وتأملات عبد الجواد الذي بدأت رائحة الشواء تستفز معدته .

في الجزئية السابقة ..

تنصرف الشخصية إلى تأمل ما يدور حوله ( المقاهي / القطط / رائحة الشواء )
ثم نكمل ..

صوت مكبح الأوتوبيس،أفاقه من تأملاته،رنى حيث توقف في غير المكان المخصص له بقليل،الناس ذكورا وإناثا ،يصعدون وينزلون مسرعين، الكل في عجلة من أمره، من بينهم شابة ترتدي جلبابا < وأخيرا جاء الفرج > إنها هي بلحمها هذه المرة،جرى خلفها لم يرد المناداة عليها باسمها،توقفت عند ممر الراحلين،الغيرمؤطر بجهاز تنظيم المرور، أدارت وجهها يسارا لتتمكن من خلو المكان لتجتاز،توقف واستدار<للأسف ليست هي،فطويلات القامة النٌحيلات المرتديات للجلباب،يتشابهن من الخلف>.

في الجزئية السابقة ..

تطور جديد للحدث ( وقوف الـ " أوتوبيس " / الحافلة )
الناس يدخلون ويخرجون منها ( الحافلة ) .. فماذا فعلت الشخصية
( رنا ) / ( جرى )
يرى شابة ( محجبة ) ! ، فيعتقد بأنها الحبيبة .. وهنا لنا وقفة

الشخصية الحبيبة معروفة لدى شخصيتنا الرئيسة ( عبد الجواد )
يرى شقراء فيعتقد بأنها هي، ثم يرى محجبة فيعتقد بانها هي أيضاَ .. !
والتفسير الوحيد لهذا التناقض بأن الشخصية ( عبد الجواد ) قد فارق هذه الحبيبة زمناً طويلاً، فلربما تغيرت وتحجبت .. وهذا التفسير لا أراه منسجماً أبداً مع السرد.

في الجزئية السابقة أيضاً ..
يتكرر مشهد ( ليست هي ) وفعل الانتظار ( الحدث ) الذي وصل إلى الذروة ( العقدة ) هنا ..

لتأتي بعدها لحظة التنوير هنا ..

قصد حارس الدراجات ،امتطى دراجته ،تحت قطرات المطر الآخذة في التساقط ،محدثا نفسه.

ينتهي حدث الانتظار بالعودة خائباً، يمتطي دراجته .. ومونولوج داخلي يختم هذه القصة هنا
( لقد كنت أودٌ من مقابلتها ،أن تمهلني ،وقد أمهلتني، وفي جميع الأحوال سأعود وأنتظرها مابقي من الزمن )

في تأكيد من السارد على أن فعل الانتظار كان ومستمر .. بعد الكشف عن نقطة ( أمهلتني ) في إشارةٍ إلى أن هذا الحال لم يزل مستمراً .. ما بقي الزمن.

وليختم السارد هذا المشهد بربط طول الانتظار بقضية فلسطين ..
وقد رأيت هذا الربط جيد نوعاً ما .. ويمكن الاستغناء عنه هنا ..

،ولو إلى ما بعد فك لغز قضية أمتي العربية المركزية ، سأنتظرها،إذا ما اقتضت الأحوال ،إلى ما بعد الانتظار.
ملحوظة : سو ماتريت،كلمة أمازغية وتعني في الغرب،اشرب ما تريد.

ختاماً ..
نص جميل اعتمد على الحبكة الاجتماعية المتصلة، حاولت تفعيل هذه الحبكة من خلال تكرار فعل الانتظار وإضافة المشاهد حول الشخصية ..
وأرى أخي بأن مثل هذه الحبكة التي لا تعتني بتطوير الحدث، يجب أن يكون الوصف الداخلي للشخصية الرئيسة فيه ابحار أكثر حتى تتطور الحبكة وتكون محكمة سردية.
المونولوج الداخلي من المهم ان يكون بين ظفرين، حتى يدرك القارئ متى يكون السرد بلسان الراوي العليم، ومتى يكون السرد على لسان الشخصية ذاتها .. او من خلال الروائي ( أنت )

استمتعت بوقتي هنا ..
وشكراً لهذا النص الحالم الجميل ..

كل التحية
[/font
]

وقراءة أخرى متمكنة لأخي المبدع المهندس
لا تقل جمالا عن سابقتها لأختي الياسمين
طبت حيث كنت
دعواتي لك بالخير والرخاء ..

المهندس معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

آهلا بك في مدائن البوح فارس مغربي
وهذا النص الجميل المحاكاة
مابعد الانتضار
زاهيه كلماتك عاليه معانيها
على قالب نَثري
بأسلوبك الفريد المُعتاد
بمنطق قادرعلى أستمالة العَين
فالمعنى هنا مساحات جمال شاسعة
كالعادة لصوت قلمك تنصت حواسنا
شكراً عظيمة
بحجم هذا الترفِ الأنيق
تقدير ممتد لا ينتهي
وشكرًا لروحك الجميلة هنا

أختي الكريمة النقاء
شهادتك وسام، في حق هذا النص..
شكر كبير محمل بالتقدير والاحترام

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

أعجبنى رشاقة قلمك فى التنقل بين أغراض قصتك وإيصالك لنا لإكثر من رسالة

بعض من التزاحم المنظم والسرعة الواجبة اضافة ثراء لأقصوصتك

فى إنتظار قراءة جديد لكم

أخي الكريم صانع ذكريات
لو تدري كم أفخر بهذا المرور الواعي
تحياتي واحتراماتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حماد

الفارس المغربي
حقًا، استمتعت هنا بما قرأته
اقصوصة ماتعة، وفارهة المعاني
ولن اضيف شيئًا مما سبق على لسان الفاضل/ المهندس
تقديري وجل الاحترام والتقييم

حياك الله آخي الكريم أحمد حماد
شكرا جما ثنائك لي
كل القراءات التي تشرفت بها كانت جميلة ورائعة
من أخي المهندس وأختي الياسمين
ولم أفضل إحداهما على الأخرى
احترامي وتقديري

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم

تُمارس الحرف
بفتنة بالغة

أخي الكريم سليم
أربع كلمات تحمل الكثير في حقي
كتبت فأوجزت عظيم شكري لك