للحب خُلقنا - رسالة أدبية

أصدقائي الأعزاء،
أود أن أعبر عن شكري العميق لتفاعلكم وتعليقاتكم القيّمة على مواضيعي.
أعتذر إذا لم أتمكن من الرد على كل تعليق بشكل فردي.
ممتنٌ لكل كلمة وملاحظة، وأقدر وقتكم واهتمامكم.
رجو أن تعذروني على أي تقصير في الرد
وأؤكد لكم أنني أعتز بكل تعليقاتكم وأحرص على أخذها بعين الاعتبار.
شكراً لكم على دعمكم وتفهمكم
وأتطلع إلى استمرار الحوار والتفاعل المثمر بيننا.
مع خالص الاحترام التقدير،

النقاء ,أحب الأدب معجبون بهذا

وللمودة والرحمة أيضاً وُجدنا
والحب مكمل لهما
شكراً أديب المدائن أحمد حماد
على كل بقعة تضع بصمتك الرائعة فيها

احمد حماد معجب بهذا

بصمة راقية من لدن فكر أنيق

احمد حماد معجب بهذا

في لحظات الشوق له
‏تأتي نسائم عطره من حيث لا ندري
‏وخلف ستار القلب
‏يتربع حزني
‏يفترش مساحات نبضي
‏وينفث سقمه في شراييني
‏يتعبني جدا
‏يرهقني ذلك الشوق الأصم
‏وتلك النبضة الخاوية في ليل الأرق..

احمد حماد معجب بهذا

@أحب الأدب
@الدانة
@النقاء


تقديري لكن جميعًا
أنرتن وشرفتن نافذتي هذه فصارت بكن عابقة بالجوري والريحان

النقاء معجب بهذا

خفقة تغفو على ليلة وعين البصيرة ساهرة
وأي ليلة تتسع لنتبادل كأس العطش
وتلك الأنامل تتذبذب كا الأمواج تحن
سيبقى في نفسي سؤال ما
كيف تنام على دفء روحك وأنامل حروفي
تتبعثر تحت ظلالك
يا روح الآنا
فقط فقط
أمنح لي هدية في هذا المساء الشفيف البارد

احمد حماد معجب بهذا

الحب ..

لا كبرياء له..

ولا قوانين يلتزم بها..

ولا أصول يرتكز عليها..

هناك فقط قلبٌ يتحكم بنا..

يقرر أمورنا وأحوالنا..

يختار بدلا منا اختياراتنا..

ويفرض علينا.. التنازل دون بنود..
أو شروط..
مَن نحبهم..
هُم وَحدهم ..
مَن يمنحوا أجزاءنا الحياة..
ويمنحوا قلوبنا.. الصوت..

وكثيراً جداً ..
ما يعودوا ليسرقوا منا..
الحياة..
والصوت..!

احمد حماد معجب بهذا

عندما يبلغ الحب سن الرشد
يفقد لذته ونكهته
ويصبح كهلا حكيما..