لغة الضاد ..!

.

.


أهلا بفكر إشراق الجمال .
حوار ونقاش مثري لا شك ..
وموضوع اللغة موضوع شائكٌ لاختلاف الظروف التي تحيطها وتؤثر على أبنائها ..
اللغة .. تعاني القهر الأبديّ ويخنقها التهميش .
هل سيكون هناك خطورة على مستقبل لغتنا العربية مع تعاقب الاجيال ؟
أساس اللغة قرآننا مصدرها الأعم والأشمل إن تعلمناه أدركنا لغتنا وفهمنها وعرفنا قيمتها ..
والأجيال القادمة غراسٌ غضّة على الأسرة أن تتولّى دورها الحقيقي في تنشئتهم على حب لغتهم والتمسك بها .. واتخاذها مبدأ قيمي في شخصهم .

هل هناك حلول لتردي اللغة العربية في وقتنا الحالي وم
زجها بكلمات اجنبية ؟

الخطورة قائمة عزيزتي للأسف لأننا نؤمن بالتمدن الذي يضفي على الشخصية البرستيج المنحّل والذي لا يمت للدين بصلة ..
الحل أمره يتوقف على مدى ثقافة الشخص وتنشئته من الأساس ..وإيمانه بجمالية لغته واحتوائها لكل الكلمات بدل الكلمة الواحدة يجد البديل من المرادفات ..


هل تحتاج الاجيال توعيه باهمية اللغة العربية وزيادة كثافة تدريسها في جميع المراحل وبتوسع وتعمق وبيان؟
.المناهج المدروسة بتقنية عالية فعلا يكون هدفها الأسمى هو تعلم اللغة على أصولها .. وأن يكون لها شأن عظيم بين بقية المواد .. التوعية تتحقق من خلال التأكيد على أهمية اللغة وحسن المتابعة في الحديث عنها ودراستها وإتقان كل ما يأتي بها وعنها ..
كيف نبني جيل يؤمن باهمية اللغة العربية كـ هوية وطنية ويعتز ويفتخر بها ؟
التوعية والتكرار والتأكيد على أمرها مرارا حتما سيكون لمثل ذلك دوراً فاعلاً في توطيد أهمية اللغة في نفوس أبنائها . وإشعارهم بأهميتها وارتباطها العظيم بالقرآن الكريم لأنها لغته
والحديث بالفصحى في كافة المحافل والمناسبات .. حتت تصبح أمرا اعتياديا لا غريبا بينهم

شكرا إشراقة على هذا الفكر المتسع بالجمال ..
موضوعك هام .. وأجاد علينا بالفائدة الكبيرة ..
تقديري

إشراق ! ,شتاء.! معجبون بهذا

هل سيكون هناك خطورة على مستقبل لغتنا العربية مع تعاقب الاجيال ؟

بالطبع ، فمع تعاقب الأجيال يتسع مدى احتمالية تأثر الجيل بالتطور التقني في كل مجالاته مع سهولة اختلاط اللهجات العربية بلهجات دخيلة ومفردات غربية لاصلة لها بالعربية فبعد أن كان التواصل مع العالم الخارجي بالسفر فقط وقطع مسافات، صار الان العالم بين أيدينا ونحن في منازلنا ..ورغم النفع والمردود الإيجابي لتلك الوسائل الحديثة إلا أن دورها السلبي واضح نوعا ما
وتأثيرها ذو حدين..

هل هناك حلول لتردي اللغة العربية في وقتنا الحالي ومزجها بكلمات اجنبية ؟

نظرا لأن المجتمع كله منغمس في العوالم الافتراضية بمختلف أنواعها وألوانها لذلك لابد من مسايرة فئاته فيما يفضلون بالانغماس معهم وجذبهم إلينا كمصلحين بإنشاء مجتمعات افتراضية للغة العربية ويُشرف عليها نخبة من المتخصصين في مجالي اللغة العربية والإعلام والهدف واحد : خدمة اللغة العربية وتربية الذائقة اللغوية السليمة.،
وجرّهم كأجيال عن كل ما تفرزه هذه الوسائل من ملوثات تلامس لغتنا العربية وتشوّه جمالياتها..

هل تحتاج الاجيال توعيه باهمية اللغة العربية وزيادة كثافة تدريسها في جميع المراحل وبتوسع وتعمق وبيان؟

بالتأكيد وهذا يعتمد على مدى حرص الحكومات العربية على ثبات هويتها ..

كيف نبني جيل يؤمن باهمية اللغة العربية كـ هوية وطنية ويعتز ويفتخر بها ؟

عن طريق نشر الوعي والهدف بضرورة الاهتمام باستخدام اللغة العربية في كل مجالات الحياة بالإجبار، مع تصحيح الأخطاء الإملائية الشائعة،
وعمل الفعاليات والمهرجانات التي تهتم بهذا الجانب
وإعطاء الأمر بأن تتولى وزارات الإعلام والتعليم إلى جانب وزارات الثقافة والتربية هذا الموضوع إذ أنه لا يمكن اعتماد كون مواقع التواصل الاجتماعي هي وحدها السبب المباشر في تدني المستوى اللغوي عند البعض؛ فقد يكون وراء هذا التدني عدم معالجة الضعف
في الصغر وأثناء المراحل الدراسية وبالتالي حالت تلك الفجوة بين لغة الضاد واندماجها بالعصر الرقمي.

..
موضوع ثري ..
شكرا إشراق

هادي علي مدخلي ,بُشْرَى ,إشراق ! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

تسمّى اللغة العربيّة بلغة الضاد، نذكر فيما يأتي لماذا سمّيت بهذا الاسم: السبب الأول: كثرة استعمال حرف الضاد مقارنة باللغات الأخرى يكثر استخدام حرف الضاد في اللغة العربيّة، في حين أنه يغيب في اللغات الأخرى، فهيَ علامة فارقة في اللغة العربيّة،[1] ويستدّل على ذلكَ بعدّة أقوال ومراجع:

قال الأصمعيّ ..
الذي نسبه إليه الجاحظ في القرن 3 للهجرة في كتابه البيان والتبيين: "ليسَ للروم ضاد، ولا للفرس ثاء، ولا للسريان ذال"، وهيَ مقولة تدلّ على تفرّد اللغة العربيّة بصوت الضاد.
وقال معجم مجهرة اللغة لابن دريد
لخّص ابن دريد في معجمه جمهرة اللغة، ما توصّل إليه اللغويون الذين تواصلوا مع غير العرب من مختلف الأجناس والأقوام على مدى 4 قرون، فقال إنّ اللغة العربيّة تشترك مع اللغات الأخرى بالعديد من الحروف باستثناء 6 أحرف، وهيَ: العين، والصاد، والضاد، والقاف، والطاء، والثاء.

وكذلك إبراهيم أنيس
يفسّر الدكتور إبراهيم أنيس تسمية اللغة العربيّة بلغة الضاد بصعوبة نطق هذا الحرف من قبل أهالي الأقطار التي فتحها العرب،[1] كما درس اهتمام العلماء بحرف الضاد تحديدًا، مع أن سيبويه عالم اللغة الأوّل لم يشر إلى تميّز اللغة العربية بحرف الضاد في كتابه

ومن الشروحات التي وضّحت مفهوم بيت المتنبي بأنّ حرف الضاد لا يوجد إلّا في اللغة العربيّة، فقال البرقوقي في شرحِه للبيت أنّ معنى قول المتنبي "كلّ من نطق الضاد" أي العرب لأنّ الضاد لا يوجد في غير العربيّة، وقوله "وبهم وعوذ الجاني" أنّ أيّ شخص يرتكب جناية فإنّه سيلجأ لقومه يحتمي بهم، وقوله "وغوث الطريد" أي أنّه يستغيث بهم فيغيثونه وينصرونه.[2] السبب الثالث: الضاد القديمة الملازمة للغة العربية ليست الضاد المعاصرة تختلف الضاد القديمة في اللغة العربيّة عن الضاد المعاصرة، فالضاد القديمة هيَ الضاد التي تحدّثَ بها العرب قبل عهد النبوّة، أمّا الضاد المعاصرة فهيَ التي تحدث بها العرب في زمن النبوّة، ثمّ اختلفت في زمن التدوين، فالضاد القديمة مخرجها من حافّة اللسان اليمنى أو اليسرى أو كليهما معًا، وهو مخرج قريب من حرفِ اللام، إلّا أنّها صوت مطبق.[3]

واخيراً

مع أن نسبة الضاد في الكلم العربي لا تتجاوز الستة من الألف، إلا أنه يمكن القول إن تميز العرب بلغة الضاد يعود إلى كثرة استعماله مقارنة باللغات الأخرى، وما يميز اللغة العربية عن اللغات السامية الأخرى هو اختفاء حرف الضاد من اللغات الأخرى، مما يدل على نقاء وثبات أصول العربية، ولكن لا يوجد أصل لكون العربية لغة تختص بالضاد دون غيرها.

شاكرة لكِ لهذا السرد الرائع والوصف الجميل لــ لغة الضاد ,,
ارق التحايا

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج

هي الوطن الزاخر المتنوع وهي الحضارة العريقة الوحيدة الثابتة التي تقيم حوار الثقافات كجسر يمد خطوات الوصال بين الشعوب
ولاتزال محط أنظار الكثير هذا يدل على عظمة لغتنا وأنها ركيزة أساسية في كل المنظمات والمحافل العالمية وهي بمثابة التاج الذي يوضع على رأس جميع لغات الأرض لأنها ذات قدسية وقد اختارها الله تعالى وأنزل بها خاتمة كتبه، وجعلها لسان خاتم الأنبياء والمرسلين وأفضلهم عليه الصلاة والسلام.
ويكفينا فخرا بأن منظمة (يونسكو) أدرجت الخط العربي في تراثها غير المادي، الذي يشكل رمزًا ثقافيًا أساسيًا في العالمين العربي والإسلامي
ما يتيح الحفاظ على تراث يكون في كثير من الأحيان مهددًا.

/

- نعم في رأيي هناك خطورة على اللغة العربية في وقتنا الحالي
فكيف فمستقبل الأجيال القادمة !!
- أما حل التردي وخلط اللغة بأخرى أجنبية من المفترض أن يكون
بدايته الأسرة فهي المسؤول الأول والاخير عن غرس جذور اللغة العربية في نفوس الأبناء وتعزيزها قدر المستطاع
ناهيك عن الأسر التي تدخل أطفالها مدارس تخضع لتعليم منهج معين وأحيانا بعضها تدرس كل المواد باللغة الإنجليزية وهذا يقتل لغتنا الأم في نفوس أجيالنا وهكذا
- تحتاج توعية بداية من الأسرة ثم المدرسة ومن ثم البيئة والمجتمع فلابد من أن تغذيهم تغذية سمعية نظيفة لاتشوبها تلك الكلمات الأجنبية التي جعلت من لغتنا مزيج ضعيف بعد أن كان مصدر قوة
- نبني جيل يؤمن بأهمية اللغة العربية كـ هوية وطنية ويعتز ويفتخر بها
عندما يؤمن بأن هويته هي الإسلام والدين الخالص الذي لايمتزج بأي عقائد أخرى وألفاظ دخيلة لاتمت لهويتنا بصلة،
عندما يؤمن بأن لغته العربية هي الروح النابضة والتي من شأنها ترفعنا أمام كل الأمم متباهين أنها لغتنا ومصدر عزنا وفخرنا الذي لانحيد عنه أبدا

إشراق الرائعة
لك فكر وحرف مشرق وعميق في الطرح
واعذري تأخري فمثل هذا الموضوع المفترض أن تكون البنفسج حاضره في صفوفه الأولى لكن مثلك يعذر

تحاياي العميقة
وتقديري الجم

اضافة مثرية غاليتي واتفق معكِ في كل كلمة هنا ـ
شكراً جزيلا للثناء والاستحسان ،
ومثلكِ تواجده أنيق ويضيف الشيء الكثير للمكان عزيزتي ،
فــ بكِ اهلاً ايا كان الصف ،
مودتي وامتناني

بُشْرَى ,البنفسج معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.

.


أهلا بفكر إشراق الجمال .
حوار ونقاش مثري لا شك ..
وموضوع اللغة موضوع شائكٌ لاختلاف الظروف التي تحيطها وتؤثر على أبنائها ..
اللغة .. تعاني القهر الأبديّ ويخنقها التهميش .
هل سيكون هناك خطورة على مستقبل لغتنا العربية مع تعاقب الاجيال ؟
أساس اللغة قرآننا مصدرها الأعم والأشمل إن تعلمناه أدركنا لغتنا وفهمنها وعرفنا قيمتها ..
والأجيال القادمة غراسٌ غضّة على الأسرة أن تتولّى دورها الحقيقي في تنشئتهم على حب لغتهم والتمسك بها .. واتخاذها مبدأ قيمي في شخصهم .

هل هناك حلول لتردي اللغة العربية في وقتنا الحالي وم
زجها بكلمات اجنبية ؟

الخطورة قائمة عزيزتي للأسف لأننا نؤمن بالتمدن الذي يضفي على الشخصية البرستيج المنحّل والذي لا يمت للدين بصلة ..
الحل أمره يتوقف على مدى ثقافة الشخص وتنشئته من الأساس ..وإيمانه بجمالية لغته واحتوائها لكل الكلمات بدل الكلمة الواحدة يجد البديل من المرادفات ..


هل تحتاج الاجيال توعيه باهمية اللغة العربية وزيادة كثافة تدريسها في جميع المراحل وبتوسع وتعمق وبيان؟
.المناهج المدروسة بتقنية عالية فعلا يكون هدفها الأسمى هو تعلم اللغة على أصولها .. وأن يكون لها شأن عظيم بين بقية المواد .. التوعية تتحقق من خلال التأكيد على أهمية اللغة وحسن المتابعة في الحديث عنها ودراستها وإتقان كل ما يأتي بها وعنها ..
كيف نبني جيل يؤمن باهمية اللغة العربية كـ هوية وطنية ويعتز ويفتخر بها ؟
التوعية والتكرار والتأكيد على أمرها مرارا حتما سيكون لمثل ذلك دوراً فاعلاً في توطيد أهمية اللغة في نفوس أبنائها . وإشعارهم بأهميتها وارتباطها العظيم بالقرآن الكريم لأنها لغته
والحديث بالفصحى في كافة المحافل والمناسبات .. حتت تصبح أمرا اعتياديا لا غريبا بينهم

شكرا إشراقة على هذا الفكر المتسع بالجمال ..
موضوعك هام .. وأجاد علينا بالفائدة الكبيرة ..
تقديري

وبكِ اهلاً عزيزتي ،،
اضافة قيمة جداً اكتمل بها المكان ،،
نعم غاليتي اتفق معك في كل ماكتب هنا ؛
لكِ الشكر والامتنان لهذا الحضور الراقي والرائع ..
مودتي

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

بالطبع ، فمع تعاقب الأجيال يتسع مدى احتمالية تأثر الجيل بالتطور التقني في كل مجالاته مع سهولة اختلاط اللهجات العربية بلهجات دخيلة ومفردات غربية لاصلة لها بالعربية فبعد أن كان التواصل مع العالم الخارجي بالسفر فقط وقطع مسافات، صار الان العالم بين أيدينا ونحن في منازلنا ..ورغم النفع والمردود الإيجابي لتلك الوسائل الحديثة إلا أن دورها السلبي واضح نوعا ما
وتأثيرها ذو حدين..


نظرا لأن المجتمع كله منغمس في العوالم الافتراضية بمختلف أنواعها وألوانها لذلك لابد من مسايرة فئاته فيما يفضلون بالانغماس معهم وجذبهم إلينا كمصلحين بإنشاء مجتمعات افتراضية للغة العربية ويُشرف عليها نخبة من المتخصصين في مجالي اللغة العربية والإعلام والهدف واحد : خدمة اللغة العربية وتربية الذائقة اللغوية السليمة.،
وجرّهم كأجيال عن كل ما تفرزه هذه الوسائل من ملوثات تلامس لغتنا العربية وتشوّه جمالياتها..


بالتأكيد وهذا يعتمد على مدى حرص الحكومات العربية على ثبات هويتها ..


عن طريق نشر الوعي والهدف بضرورة الاهتمام باستخدام اللغة العربية في كل مجالات الحياة بالإجبار، مع تصحيح الأخطاء الإملائية الشائعة،
وعمل الفعاليات والمهرجانات التي تهتم بهذا الجانب
وإعطاء الأمر بأن تتولى وزارات الإعلام والتعليم إلى جانب وزارات الثقافة والتربية هذا الموضوع إذ أنه لا يمكن اعتماد كون مواقع التواصل الاجتماعي هي وحدها السبب المباشر في تدني المستوى اللغوي عند البعض؛ فقد يكون وراء هذا التدني عدم معالجة الضعف
في الصغر وأثناء المراحل الدراسية وبالتالي حالت تلك الفجوة بين لغة الضاد واندماجها بالعصر الرقمي.

..
موضوع ثري ..
شكرا إشراق

شكراً جزيلا أستاذ علي لهذه الإضافة الوافية والكاملة ،
كل ما كتب هنا من رأي اتفق معك ،
امتناني وتقديري !

علي آل طلال معجب بهذا

اولا اهلا بك اخت اشراق طرح جميل واسئلة حقا مهمة
اسمحى ان ابدى وجهة نظرى فى مقدمة الطرح
اشكرك كثيرا على هذه المقدمة
لناتى لتحليل المقدمة ... قلتى
لغتنا العربية لغة القران والفصاحة والبيان ،لغة لامثيل لها ولا تُقارن باي لغةً اخرى ،ذات عمق وغزارة في المعان
هنا لاخلاف بان اللغة العربية هى الاجمل لانها اللغة التى انزل بها القران وهى معجزة من معجزات الله سبحانة وتعالى وشرف بها الاسلام
الشق الثانى ساختصر جزء من طرحك حتى نستفيد
لو نظرنا لحال بعض الدول الاجنبية نجد انهم يعتزون بلغتهم الام ..
فلا يتحدثون الا بها ولا يتواصلون الا بها ..
ونجد اللافتات واللوحات الارشادية بلغة البلد الام ..
ويرفضون حتى التحدث باللغة الانجليزية حتى لو كانوا متقتين لها ..
لانهم يعتبرون لغتهم هويتهم الوطنية ويعتزون بها
اعتقد تقصدين العربية وليس اللغة الانجليزية فى الكلمة التى تحتها خط عموما القصد واضح
اولا لانهم دول مصنعه ونحن دول مستهلكة ينظرون الينا باننا دول متخلفة .. ولا احد يتبع المتخلف ونحن للاسف تبع ومثل الببغاء نحب التقليد
ثانيا هم كارهون للدين الاسلامى
طيب لماذا نحن نتعلم اللغة الانجليزية ..؟
لان الصناعة والتطور والتقدم والتكنلوجيا لا يمكن ان تتعلمها الا بلغتهم ولا اضن هم مستعدين ان يعربوا لنا صناعاتهم باللغة العربية .. ببساطة لاننا ضعاف رغم ثروتنا ولاننا لسنا على كلمة واحدة لو اجتمع العرب لفرضنا عليهم لغتنا وهذا حديث يجرنا مالا نهاية ولنرجع للاسئلة المطروحة
هل سيكون هناك خطورة على مستقبل لغتنا العربية مع تعاقب الاجيال ؟
ابدا ليس هناك خطر لانها لغة القران وتكفل المولى بحماية هذا الكتاب
هل هناك حلول لتردي اللغة العربية في وقتنا الحالي ومزجها بكلمات اجنبية ؟
أصدر م / سويسري من أصل لبناني يدعي / حسان مكي
ـ"قاموس العِرباويات" وهو معجمٌ يضم 500 مائة كلمة مُتداولة بالفرنسية لكنها من اصل عربي. وحظيت مبادرة المؤلف بدعم من الكونفدرالية السويسرية والمجموعة الفرانكوفونية.
اذا لغتنا بفضل الله وانتشار الاسلام اخترقت لغات العالم ولا حاجة لنا بتلوينها باى لغة اخري
هل تحتاج الاجيال توعيه باهمية اللغة العربية وزيادة كثافة تدريسها في جميع المراحل وبتوسع وتعمق وبيان؟
نعم هنا لابد من هذا العمل وهذا لابد ان يحصل
كيف نبني جيل يؤمن باهمية اللغة العربية كـ هوية وطنية ويعتز ويفتخر بها ؟

اولا وقبل كل شيء لابد من وجود قاموس لغوي حديث يتلاءم مع متطلبات مراحل التدريس المختلفة وهذا من شان الدول العربية
اخيرا عذرا على الاطالة فالطرح مهم مهم مهم

إشراق ! ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البادية

اولا اهلا بك اخت اشراق طرح جميل واسئلة حقا مهمة
اسمحى ان ابدى وجهة نظرى فى مقدمة الطرح
اشكرك كثيرا على هذه المقدمة
لناتى لتحليل المقدمة ... قلتى
لغتنا العربية لغة القران والفصاحة والبيان ،لغة لامثيل لها ولا تُقارن باي لغةً اخرى ،ذات عمق وغزارة في المعان
هنا لاخلاف بان اللغة العربية هى الاجمل لانها اللغة التى انزل بها القران وهى معجزة من معجزات الله سبحانة وتعالى وشرف بها الاسلام
الشق الثانى ساختصر جزء من طرحك حتى نستفيد
لو نظرنا لحال بعض الدول الاجنبية نجد انهم يعتزون بلغتهم الام ..
فلا يتحدثون الا بها ولا يتواصلون الا بها ..
ونجد اللافتات واللوحات الارشادية بلغة البلد الام ..
ويرفضون حتى التحدث باللغة الانجليزية حتى لو كانوا متقتين لها ..
لانهم يعتبرون لغتهم هويتهم الوطنية ويعتزون بها
اعتقد تقصدين العربية وليس اللغة الانجليزية فى الكلمة التى تحتها خط عموما القصد واضح
اولا لانهم دول مصنعه ونحن دول مستهلكة ينظرون الينا باننا دول متخلفة .. ولا احد يتبع المتخلف ونحن للاسف تبع ومثل الببغاء نحب التقليد
ثانيا هم كارهون للدين الاسلامى
طيب لماذا نحن نتعلم اللغة الانجليزية ..؟
لان الصناعة والتطور والتقدم والتكنلوجيا لا يمكن ان تتعلمها الا بلغتهم ولا اضن هم مستعدين ان يعربوا لنا صناعاتهم باللغة العربية .. ببساطة لاننا ضعاف رغم ثروتنا ولاننا لسنا على كلمة واحدة لو اجتمع العرب لفرضنا عليهم لغتنا وهذا حديث يجرنا مالا نهاية ولنرجع للاسئلة المطروحة
هل سيكون هناك خطورة على مستقبل لغتنا العربية مع تعاقب الاجيال ؟
ابدا ليس هناك خطر لانها لغة القران وتكفل المولى بحماية هذا الكتاب
هل هناك حلول لتردي اللغة العربية في وقتنا الحالي ومزجها بكلمات اجنبية ؟
أصدر م / سويسري من أصل لبناني يدعي / حسان مكي
ـ"قاموس العِرباويات" وهو معجمٌ يضم 500 مائة كلمة مُتداولة بالفرنسية لكنها من اصل عربي. وحظيت مبادرة المؤلف بدعم من الكونفدرالية السويسرية والمجموعة الفرانكوفونية.
اذا لغتنا بفضل الله وانتشار الاسلام اخترقت لغات العالم ولا حاجة لنا بتلوينها باى لغة اخري
هل تحتاج الاجيال توعيه باهمية اللغة العربية وزيادة كثافة تدريسها في جميع المراحل وبتوسع وتعمق وبيان؟
نعم هنا لابد من هذا العمل وهذا لابد ان يحصل
كيف نبني جيل يؤمن باهمية اللغة العربية كـ هوية وطنية ويعتز ويفتخر بها ؟

اولا وقبل كل شيء لابد من وجود قاموس لغوي حديث يتلاءم مع متطلبات مراحل التدريس المختلفة وهذا من شان الدول العربية
اخيرا عذرا على الاطالة فالطرح مهم مهم مهم

اهلاً بك ابن البادية ..
شاكرة لك جميل الثناء والتقدير ؛
نعم لغتنا هي لغة القرآن والجمال والتنوع
وغزارة المعاني ..
لم اكن اقصد العربية فيما اشرت اليه و وضعت خطاً تحته ولون ..
نعم قصدت اللغة الانجليزية مثلاً اسبانيا
ولن نتعدى المطار نجد ان اللوحات الارشادية
ولغة التخاطب كانت لغة البلد الام ،
ناهيك عن المدينة ذاتها ،،
عندنا مثلاً نجد اللوحات الارشادية باللغة العربية ومضاف لها اللغة الانجليزية لكي يفهم من لايجيد لغتنا العربية ..
هذا ماقصدته بانهم يعتبرون لغتهم الام
هويتهم الوطنية ويفتخرون بذلك ،،

ابن البادية /
جزيل الشكر وعظيم الامتنان لهذه الاضافة
المثرية والمعلومات القيمة ..
اضافت الرقي والجمال لمتصفحي ،،
تقديري !

هادي علي مدخلي ,ابن البادية معجبون بهذا