مِن الآخِر .!

أتركيني بين أنفاسكِ قليلاً

بين شريانكِ

بينَ ضُلوعكِ

بينَ أحضانكِ

دَعيني أُعيدُ تشكيلَ مَعالم أنوثتكِ من جديد

أرقدي على صمت أناملي

أرقصي على ترنيمة قصائدي

كانت المُغادرة والرحيل
كان صوت اقدامها
مسحت دموعها
نظرت الى الوراء بغنج
لا يخلو من بكاء قد خان غطرستها
عادت واغمضت عيناها
لعل ماكانت به حلم

روح في طريقك . . وانا اروح
وكلآ الله يسعده في طريقه

لو طار قلبك ما تعدى حدودي

عَادَة ما ترى البعض يقاضيك على " . " فلا مَلَامة .!
تُؤخذُ النِّهايات مَأخذ الظن !

في المخارج والمداخل احسب حسابك ،، وافهم لغة الطريق فيها السلامة


ولسانك يحدد هوية حضرت جنابك ،، وافعالك ترفع لك من الهامات هامة


لصارمقلطٍ الشهد لحبيبٍ من احبابك ،، وخلق الله لهم عندك الحشيمة والكرامة

-

انا اذهب لاَعود
وافارقك لاَلتقي بك
هذا الطريق منك واليك " لا اَمَلُّه "

-

مختل عقليا معجب بهذا

أنا الروح التي لا ينتزعها منك إلا الموت

عطاف المالكي ,ذَاتِ العِماد معجبون بهذا

’,

مِن الأَخِر "
مِنذُ متَى وَ ليَّ فِي الحَياةِ ( حَياه ) .!

عطاف المالكي معجب بهذا

من الاخر
ظلام من القناعه..
وضياع رغم مظاهر ( الاتزان!!

مُتبلِد ! معجب بهذا