ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات دفتر الحضور اليومي للأعضاء       مساؤكم سعاده ة لا تنتهي       أيهــا الحــالم ...       كلمة بدون نقاط ......       حلل شخصية مَنْ قبلك..       باقة من الورد لمن تهديها ؟       ماذا تتمنى؟!       قاتل الله الغياب ( دفتر لتفقد الأعضاء )       ( التسالي والمرح والفكاهة )       جفت عطور الشوق      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > قبس من نور

قبس من نور

( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )

( يمنع المنقول )



المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي

( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-14-2021, 07:30 PM
صالح عبده إسماعيل الآنسي غير متواجد حالياً
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 39
 تاريخ التسجيل : Sep 2020
 فترة الأقامة : 1348 يوم
 أخر زيارة : 11-20-2023 (09:47 PM)
 المشاركات : 31,494 [ + ]
 التقييم : 63921
 معدل التقييم : صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute صالح عبده إسماعيل الآنسي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي











المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده

في اعتقادي أن المرأة بما حباها الله عز وجل من بنية فيسولوجية ونفسية فريدة تتمثل
في غناها الكبير بعناصر الجمال الحسي والروحي، وأهميتها ودورها الذي تلعبه وتمثله
في هذا الوجود...كانت وما تزال هي المصدر الأول للإلهام الشعري، ولكل قيم ومعاني
الجمال والخير والحب والفضيلة منذ فجر الإنسانية، إلى جانب مصادر
الإلهام الشعري الأخرى المعروفة.

فهي، وكل ما يتعلق بها من مواضيع من أول الأغراض
التي ظل يتناولها الشعر ويطالها بكثرة.

وكيف لا تكون كذلك؟!، وهي المحور الذي تدور عليه كل يوم عجلة الحياة، والرحم الذي
يُولَد ويتجدد منه في كل حين إنسانها، وهي أول شكلٍ ماديٍ جميلٍ وقع عليه بصرُه
وأنِسَ إليه، منذ أن أَلقى وليداً نظرته الأولى إلى وجهها الملائكي الوديع، وأول صوتٍ
دافئٍ شجيٍ شنَّفَ سمعه، وعنها تلقى أول أبجديات اللغة والنطق، وهي بأمومتها
بحر المشاعر العذب الأول الذي غمره باللطف والعطف والرحمة والحنان والحب
وهي بما حباها الله تعالى أيضاً من رقة الإحساس والشعور، ودقة الملاحظة
وقوة الوجدان، وغنى العاطفة، وتناهي الذوق السليم، وسعة الحيلة والدهاء
أكثر إحساساً بكل معاني وقيم الجمال والفن في الكون والحياة.

وقد لا أكون مبالغاً؛ لو ذهبت إلى القول:

“أنها ربما قد تكون أول من نظم الشعر وترنم به متغنياً، وعنها أُخِذَ
هذان الفنان، وتطورا حتى وصلا إلى ما هما عليه الآن”

والشواهد لمن أراد استيضاح احتمالية ما ذهبت إليه كثيرة...مأخوذة من مواقف
الحياة اليومية للمرأة في كل عصر ومصر، فلا شكَّ أن كل فردٍ منا قد لَمِسَ ما يُدلل
على وجود القدرة الفطرية للمرأة على نظم الشعر والغناء، منها على سبيل المثال
لو عدنا بالذكرى إلى العهد الذي كنا فيه صغاراً في سنوات أعمارنا الأولى، نستمعُ
بإرتياح بالغ إلى أُمهاتنا وهن يُهدهِدننا ويُناغيننا شادياتٍ بأجمل الأبيات وأعذب الألحان
والتي غالباً ما كانت بكلماتها القصيرة وإيقاعها الخفيف تأتي منهن وليدة اللحظة
وتصدر عنهن بشكلٍ عفويٍّ مُرتَجَل، أو قد تكون من موروث التراث الشعبي المتناقل
عبر الأجيال، وإذا كانت “الحاجة أُمُّ الإختراع” كما يُقال؛ فقد تكون المرأة الأُمُّ
- ربما - هي أول من نظم الشعر وتغنى به لطفلها؛
لِمَا لمست له من تأثيرٍ مُهدئٍ عليه، ومُريحٍ ومُسَكِنٍ لَه.

ثُمَّ إذا كان الشعر ليس مجرد رص كلمات على إيقاع نمطيٍّ مُعيَّن، وإِنما هو
مزيجٌ جميلٌ من المُفرَدَةِ العفوية المُختارة، و الصورة والخيال، والفكرة والمعنى
والعاطفة والوجدان…المصبوب في قالبٍ فنيٍ واحد، المشحونٌ بقضيةٍ ما، أو المعبر
عن تجربة؛ فالمرأة الشاعرة - وهي الأقوى والأغنى وُجداناً وعاطفة ً- يأتي أغلب شعرها
ونتاجها الأدبي بكل ألوانه أغنى بهذين العنصرين وأصدق تجربة، وبالتالي أكثر تأثيراً
وتحريكاً للمشاعر في نفوس المتلقين، وإقناعاً بالفكرة والمعنى المراد توصيلهما إلى الأذهان
لا سيما ونحن نعلم أهمية توافر هذين العنصرين في الشعر، وأنه بدونهما يكون مجرد كلام
جاف مرصوص خالٍ من المشاعر والأحاسيس، وأقرب ما يكون إلى النظم العلمي منه
إلى الشعر، وتلخيصاً لكل ما سبق أقول:

”أن المرأة طالما كانت وستظل هي مادة الشعر الأُولى غَرَضَاً وباعِثَتُهُ إلهاماً
وأن نتاجها الشعري المشبوب بقوة الوجدان
وغنى العاطفة هو بالتالي الأكثر تأثيراً في المتلقين”

ولست فيما أسلفت أدعي أن كل أُنثى قد تكون شاعرة بمجرد عفوية تمكنها
من نظم أبيات قليلة عابرة تترنم بها في ثنايا أوقات الحياة اليومية الخاصة، فالأمر
نفسه قد يحدث بشكل عفوي أيضاً من الرجل، إذ أن الشعر موهبة لا يُفطَرُ عليها
ويتمتع بها إلا النزر القليل من الجنسين، ينميها ويصقلها الاستمرار وكثرة الاطلاع
والدُّربة، ويساعد في تشكيله وإثراء تجربته وفي نضوجه..كثرة الانتقال والسفر
والمشاهدات والالتقاء والتواصل بالمهتمين به من شعراء وشواعر ونقاد ومتذوقين.

ولست بصدد إثبات قدرة المرأة الشاعرة على كتابة نتاج أدبي يوازي أو يماثل
نتاج شقيقها الشاعر الرجل من حيث قيمة المضمون وجودة السبك، أو لعقد مقارنة بينهما
أو دفاعاً عنها واستهجاناً من سخرية من يقول:

”أن المرأة لم تُخلَق لتكتب الشعر، ولكن ليُكتَبُ الشعرُ فيها”


المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده


إذ أن المرأة الشاعرة قد تولت إثبات ذلك لنا، والدفاع عن شاعريتها أمام كل من
ينتقصون منها، ويقللون من شأنها، بما ملأت به رفوف المكتبة العربية والعالمية
والصحف والمجلات، والمنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي من نتاج شعري ثري ومُبهِر
منشورٌ لها ورقياً وإلكترونياً، ومتناقل بالصوت والصورة الحية، ومترنمٌ به في لحنِ
أنشودةٍ هادفة، أو أغنية مؤثرة…تماماً...كحال ما وصل إليه نتاج الشاعر
الرجل من النجاح والانتشار والذيوع والشهرة.

ولست أيضاً فيما ذهبت إليه...بعد طول اطلاع وتأمل في النتاج الأدبي لكلٍ من الجنسين
قد أبدو منحازاً إلى طرف ما، لأني أَعي جيداً أن لكلٍ منهما خصوصيته المختلفة عن الآخر
في دوافع الكتابة، وأغراض التناول، واستخدام اللغة والخيال والتصوير وتوظيف المفردة
فلكلٍ أُسلوبه ولونه الذي يميزه، ولكلٍ نصوصه الناجحة، وكلماته المؤثرة الرائعة
وكبواته وسقطاته، ونواحي القصور لديه.

وعندما قلت أن من بين ما قد يميز شعر المرأة عن شعر الرجل
هو أنه الأقوى والأغنى بعنصري الوجدان والعاطفة؛ فذلك لا يعني أني لا أرى
شعر المرأة أو شخصها إلا من هذه الزاوية فقط، أو أني لِمَا قد نُسِخَ عنها في الإذهان
من صورة مشوشة تربط بين أنوثتها والضعف نتيجة لظن لصوق هاتين الصفتين بها
وغلبتهما عليها؛ فلا يعني كل ذلك أني أراها أيضاً كما يرون، بل أرى أن ذلك
من عوامل ومقومات قوتها...لا ضعفها، ومن علامات اكتمال أنوثتها، فلها أن ترضى
وتفخر بما حباها الله عز وجل من خصال تميزها، ولها أن تعتز بأنوثتها، لا أن تعتبر ذلك
مما قد يشينها أو يعيبها، فتفسح بذلك الطريق أمام الذين أعتادوا أن ينظرون إليها
بنظرة قاصرة، أو يحملون عنها وعن الأنوثة بشكل عام اعتقادات باطلة ومفاهيم مغلوطة
وأن يستمروا في تماديهم بذلك.

وليس عليها كردة فعل إزاء كل ذلك أن تحاول التخلي والانفلات عن سجيتها وطبيعتها
كأنثى وكمرأة شاعرة؛ فتجنح إلى تقمص طبيعة الرجل الشاعر
والتشبه به في كل ما يكتب، فتصبح:

”شاعرة مُستَرجِلَة، وشعرها شعر مسترجَل، لا يعبر عن طبيعتها وخصوصيتها
وحقيقة مشاعرها واهتماماتها كأُنثى، ولا يعالج قضاياها وقضايا بنات جنسها
أو يتناول المواضيع والاغراض التي هي أقرب ما تكون إلى أنوثتها”

وهو الأمر الذي أنحدرت إليه رويداً رويداً، وبدون شعور أو وعي بعض الأخوات من الشواعر
وكاد أن يصبح ظاهرة مُلفِتَة، أحببت لفت أنظارهن إليها، والتنبيه عليها
لما قد يكون لها من عواقب...تؤدي إلى ضياع هوية نتاجهن كنتاج أدبي نسوي
ويجعل بينه وبين أنوثتهن وواقعهن هوة سحيقة قد لا تردم، إذ يجب أن يظل لنتاجهن
ما يميزه عن نتاج الرجل، ويُفَرِّق بينهما، ليحافظن بذلك على ما وصلن إليه في هذا العصر
من نجاح، وما يكون قد حققنه من مكاسب بفضل الله، ثم بفضل هذا التقدم التقني الذي
قرب المسافات واختصر الوقت والمال والجهد، والذي أتاح لنا ولهن روعة هذا التلاقي
والتواصل الحضاري، وصار به العالم كله أشبه ما يكون بالقرية الصغيرة الواحدة.

ولعلهن يعلمن أن هناك من أخواتهن الشواعر في المجتمعات المحافظة بعالمنا العربي
من لا يستطعن نشر نتاجهن بأسمائهن الحقيقية أو حتى بالمستعارة بأي وسيلة
كانت إلكترونية أو مطبوعة؛ لحجر أهاليهن عليهن القيام بذلك، ويُحجَرُ عليهن حتى مجرد
إنشاء صفحة يوميات على الفيس بوك، أو أي موقع من مواقع التواصل الاخرى
مما يجعلهن يُصَبنَ بالاحباط، وبالتالي العزوف عن الكتابة وتركها بشكل نهائي.

وفي المجتمعات المنفتحة قليلاً التي تعطي المرأة مساحة من الحرية والثقة، وتسمح
لها تحت مجهر الرقابة بكل ما سبق؛ تظل المرأة الشاعرة تعاني من قصور النظرة إليها
ومن سوء فهم بعض ما تكتب وتنشر، وخصوصاً إن عَبَّرَت في شعرها عن ما يختلج
في صدرها من مشاعر؛ فترى البعض يعيبون عليها الافصاح والبوح عن مثل هذه المشاعر
لأن ذلك من وجهة نظرهم القاصرة لا يجوز لها أن تتطرق له، بحجة أنها أُنثى، وأن ذلك
قد يُسيئ إليها، ويجوز ذلك لمعشر الشعراء من الرجال فقط!!

والصعوبات والتحديات التي تقف أمام نجاح المرأة المبدعة في أي مجال عموماً
بعالمنا العربي كثيرة، فلكم من شاعرة مجيدة مطبوعة، ومن روائية أو قاصَّة متمكنة
أو كاتبة ذات بيان، مطمورات في تراب النسيان والاهمال، أو مغمورات تحت ماء المنع والعجز
انتهى مشوارهن قبل أن يبدأ، واضطررن للعيش على هامش الحياة...بعيداً عن الاضواء
وتركن هذه الاهتمامات، لإنه لم تتح لهن الفرصة كي يُحققن ذواتهن
وأن يشعرن بنشوة النجاح والتقدير، في مجتمعات لا ترضى أن تحترم المرأة
وأن تنظر إليها كإنسانة…لا كجسد...!!

كتب: صالح عبده الآنسي
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : صالح عبده إسماعيل الآنسي







آخر تعديل صالح عبده إسماعيل الآنسي يوم 08-14-2021 في 08:10 PM.
رد مع اقتباس
قديم 08-15-2021, 01:30 AM   #2


الصورة الرمزية إلهام
إلهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 419
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 11-16-2023 (05:00 PM)
 المشاركات : 64,379 [ + ]
 التقييم :  449420
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


افتراضي رد: المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي




هكذا يجب أن تكون، هي المسؤولة الوحيدة عن شؤونها الخاصة وهي من تمسك بزمام أمورها

تأملات في صورة بهية، سلم المداد


 

رد مع اقتباس
قديم 08-15-2021, 01:59 AM   #3


الصورة الرمزية هادي علي مدخلي
هادي علي مدخلي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (02:55 PM)
 المشاركات : 169,015 [ + ]
 التقييم :  1005024
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي



الله الله
للختم والتنبيه
ومكافأة المنتدى
ولى عودة تليق


 
 توقيع : هادي علي مدخلي











رد مع اقتباس
قديم 08-15-2021, 02:08 AM   #4


الصورة الرمزية علي آل طلال
علي آل طلال متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 296
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (10:02 PM)
 المشاركات : 189,838 [ + ]
 التقييم :  374474
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
اللّهم اجعل همومنا هفهفة ريحٍ
تمر على قلوبنا خفيفة شفيفة بلا أثر..
لوني المفضل : Black


افتراضي رد: المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي



هي الملهمة فكيف إن أمسكت بزمام اللغة و الكلمات ..؟!
لقد برزت المرأة في الأدب في وقت متأخر نسبياً، حيث كانت الساحة مباحة للرجل بالكامل ،.
ربما من أسباب هذا التأخر تلك الآراء التي نادت بتحجيم قدرة المرأة على الكتابة،
هذه الآراء المعتمة أورثتها شعورا :- " أنها اقتحمت عالما ليس عالمها، "
عالم ظلَّ حكرا على الرجل لقرون طويلة،
في حين وبالمقابل بقي فكر الرجل يتجنب الاعتراف بقوة وصلابة المرأة وأنها لا تقدر على الكتابة والإبداع على اعتبار أنهما مساحته الخاصة، و مجاله الذي لا يقتحمه الجنس الآخر،.
رغم تلك المحبطات إلا أن المرأةخاضت التجربة واقتحمت المجال وأبدعت .. مازلنا نقرأ لغادة السمان ونازك الملائكة ورضوى عاشور الخ.. من الملهمات الكاتبات الممتطيات صهوة الأدب بجدارة ، هذا اعتراف..
بالنسبة لي أرى أن المرأة تتفوق أحيانا على الرجل حين تكتب سواء كان شعرا أم نثرا؛ لأنها تدون معاناتها وتحاول اقتلاعها بالقلم..
..
القدير صالح عبده
شكرا لك على هذا المقال الفاخر


 
 توقيع : علي آل طلال

Twitter

[CENTER]


شكرا عطاف المالكي
مواضيع : علي آل طلال


التعديل الأخير تم بواسطة علي آل طلال ; 08-15-2021 الساعة 02:11 AM

رد مع اقتباس
قديم 08-15-2021, 04:49 AM   #5


الصورة الرمزية أوراق كادح
أوراق كادح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 97
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (01:05 PM)
 المشاركات : 71,257 [ + ]
 التقييم :  121018
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي



المرأة هي صورة من صور الجمال في الكون

فكيف إن رأت العين جميلاً لا توصف

الله عليك يا أديبنا القدير

صالح

استمتعت وازددت عشقاً فوق عشقي للمرأة

بوركت يا نقي


 
 توقيع : أوراق كادح





ورثت الصبر ميراث طفلٍ
سقاه الدهر دمعاً فكفاه

فباغتته السنين في عجلٍ
وكأن ما كان بالأمس رآه

🌹أوراق كادح🌹


رد مع اقتباس
قديم 08-15-2021, 11:21 AM   #6


الصورة الرمزية ( حرف )
( حرف ) غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 314
 تاريخ التسجيل :  Feb 2021
 أخر زيارة : 01-01-2022 (07:23 PM)
 المشاركات : 57,702 [ + ]
 التقييم :  144596
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي



سيدي الكريم



اتفق معك بكل شيء وهذا بمنطق المعقول والواقع

أمام الجميع وأختلف معك برؤيتي الخاصة

فإلهامي لريشة الألوان وقلم الكتابة أستمده من حجر
على الأرض
من نبتة تهز خصرها متمايلة للريح
من بساط رمل ومن تناثر الأنجم

من كل شيء إلا هي

نعم إلا هي ياسيدي الكريم

قل عني حالة خاصه أو ماشئت

فهذا أيضاً واقع حالي .


تحيتي



 
 توقيع : ( حرف )







رد مع اقتباس
قديم 08-15-2021, 06:23 PM   #7


الصورة الرمزية النقاء
النقاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (10:40 PM)
 المشاركات : 294,237 [ + ]
 التقييم :  708661
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي



أن المرأة لم تُخلَق لتكتب الشعر، ولكن ليُكتَبُ الشعرُ فيها”


شاعر الجمال والرقي صالح عبدو


هذا السطر كافي لتكون هي الملهمة لكل مشاعر واحاسيس الرجل
قطاف هذا النبض غاية في الرووعة
رحلة عبر الاحساس المتناثر
ذاك الاحساس المستعمر اعماقك
ومزدحم بها عنق المكان
إذ هي معلقة على كل جيد
وتبقى الأنوثة مقياسا للنقاء
صدقاً مقال فاخر يبعث السلام
جميل سردك ياراقي

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 08-15-2021, 06:39 PM   #8


الصورة الرمزية سُقيا
سُقيا متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 05-16-2024 (09:27 PM)
 المشاركات : 50,907 [ + ]
 التقييم :  149248
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي



،

أهلاً أيها الأندلسِي الفاضِل .

حين تكلمت عن المرأة بهذا الشكل أدركتُ أن هنالك من الرجال مَن سمعوا وصيّة رسول الله حين قال : " استوصوا بالنّساء خيراً " ، فقبل كل شيء لا يقتصر الأمر على النساء في الكتابة
بل في كل الأمور الحياتية التي لم يبخل علينا بها الله ورسوله حتى جاء مَن يستكبر و يضع قوانيناً وَ مفاهيم لحياة النساء بحسب هواه .

تناولت الموضوع بِشكل وأسلوب جداً رائع ، جزاكَ الله خيراً .


ودي


 

رد مع اقتباس
قديم 08-15-2021, 11:35 PM   #9


الصورة الرمزية الغيث
الغيث متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 395
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (07:00 PM)
 المشاركات : 316,014 [ + ]
 التقييم :  822811
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: المرأة...مُلهِمَةً وشاعرة/ كتب: صالح عبده الآنسي



نعم أستاذ صالح
فهي نصف المجمتع
وهي عماده
مربية الأجيال ودوحة الحب والفضيلة
وحين تطرق أبواب التعليم والأدب والثقافة فإنها تزداد قوة ونباهة وفطنة
ويكفينا أن الجنة تحت أقدام الأمهات
ودي وتقديري


 
 توقيع : الغيث

علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في شاطئِ المعنى/ شعر: صالح عبده الآنسي صالح عبده إسماعيل الآنسي سحرُ المدائن 14 02-28-2021 08:29 PM
في عينِها تِلك/ شعر: صالح عبده الآنسي صالح عبده إسماعيل الآنسي سحرُ المدائن 34 02-27-2021 04:59 AM
لا تنهدي الآه/ شعر: صالح عبده الآنسي صالح عبده إسماعيل الآنسي سحرُ المدائن 19 02-24-2021 08:38 PM
حارستي/ شعر: صالح عبده الآنسي صالح عبده إسماعيل الآنسي سحرُ المدائن 28 10-23-2020 10:26 PM
هيَ السُّهَا/ شعر: صالح عبده الآنسي صالح عبده إسماعيل الآنسي سحرُ المدائن 16 09-27-2020 07:40 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:00 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas