![]() ![]() |
» ..... « | ||||||
|
قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]()
![]() للمزيد من مواضيعي
![]() ![]() ![]()
آخر تعديل ( حرف ) يوم
06-24-2021 في 07:27 PM.
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
.
. وجاءنا عندليب المساء .. لنحظى بهذا الكرم الأدبي الباذخ . الفكرة الطرح الإخراج الترتيب التنظيم .. (الحرف) ترتّب النبض بكل دهشة .. وتزركش سماوات المدائن بنجمك الذي لا يأفل .. أحببتُ الفكرة .. وسنمضي إليها .. كل التقدير .,. المكافأة التي تليق بأدائك القيّم ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
حتى أنا أحببت وسأعود
|
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
هلا كاتب الرقي/ حرف
موضوع جميل جدًا وان شاء الله تجد مايسرك بالمتابعة وتكملة القصة بطريقة مناسبة سأكون متابعة أكيد شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
القدير / حرف
وفكرة ملهمة وفيها تطبيق فعلي لتطوير قدرات الكاتب ورؤيته الفنية لأنها مساحة مضيئة للابتكار والانهمار ونجاحها مرهون بالتفاعل أيا كان . فالأفكار والتخيلات وطريقة تناول القصة تختلف من كاتب لكاتب وهنا يكمن التحدي لكي تتساعد أقلامنا وتفرغ طاقاتها في تأليف قصة خاصة بأقلام المدائن. وإن كنت أتمنى أن تطرح الفعالية الأدبية في موضوع خاص وتمنع فيها الردود عدا مشاركات القصة المتسلسلة بدون إضافات أخرى وبدون الحاجة للنسخ المسبق . وقد بدت لي هذه الاستهلالية التي أتمنى أن تكون بداية مثالية للقصة ولا مانع من طرح أكثر من استهلالية من أكثر من كاتب لتكون بداية الانطلاقة : ( (كانت الساعه الثامنة مساءا حينما عاد الروائي (فريد) إلى منزله وهو موعد العرض الأول لروايته الناجحة ( أوتاد الحرمان ) في أولى حلقاتها على القناة الفضائية. لقد كانت التجربة الأولى لفريد ليشاهد روايته مصورة وممثلة تلفزيونيا ، وكان شعوره مختلفا هذه المرة ويساوره الكثير من القلق ) |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]()
( (كانت الساعه الثامنة مساءا حينما عاد الروائي (فريد) إلى منزله وهو موعد العرض الأول لروايته الناجحة ( أوتاد الحرمان ) في أولى حلقاتها على القناة الفضائية. لقد كانت التجربة الأولى لفريد ليشاهد روايته مصورة وممثلة تلفزيونيا ، وكان شعوره مختلفا هذه المرة ويساوره الكثير من القلق )
كان لشعور الانتظار سطوة تزيد من توتره وتضيّق عليه مساحة الاسترخاء التي يحظى بها كل يوم في مثل هذا التوقيت.. - بابا، ممكن تصلح لي لعبتي "قطع أفكاره صوت طفلته، " أطال تأمل دميتها المكسورة الأطراف وهي تحملها بين يديها وتنظر في ملامحه ببراءة وحزن أنساه قلقه فبات كل مايشغله لحظتها أن يبدل نظرة الحزن تلك بابتسامتها الحلوة المعتادة... |
![]() أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال ![]() ![]() شكرا عطاف المالكي ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة علي آل طلال ; 06-30-2021 الساعة 09:06 PM
![]() |
![]() |
#8 | |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
في هذه الساعة الحرجة والوقت الضيق ..!! وشعر أنه خارج عن إرادته !! فالعصف الذهنى ولد لديه مشكلة وسرعان ماتوقف عن فكرته السلبية ليستبدلها بفكرة إيجابية لتجعله(هو وابنته ) في وضع أفضل هو يتخلص من هذا الشعور غير المريح وابنته من الحزن الذي حل بها ؟! فبدأ بإصلاح دميتها وحدث نفسه "كفى" عن القلق بعقله وبدون صوت واستطاع السيطرة على نفسه فنجح في عودة البسمة والطمأنينه هو تخلص من شعوره غير المبرر فكسب الوقت وكسب محبة طفلته الحزينة عندما لجأت إليه ....!! ____________ أكملوا القصة ..!! ![]() |
|
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 07-03-2021 الساعة 04:24 PM
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي ![]() نظر إلى ساعة الحائط هل لديه وقت يسعفه و يصلح دمية طفلته ! في هذه الساعة الحرجة والوقت الضيق ..!! وشعر أنه خارج عن إرادته !! فالعصف الذهنى ولد لديه مشكلة وسرعان ماتوقف عن فكرته السلبية ليستبدلها بفكرة إيجابية لتجعله(هو وابنته ) في وضع أفضل هو يتخلص من هذا الشعور غير المريح وابنته من الحزن الذي حل بها ؟! فبدأ بإصلاح دميتها وحدث نفسه "كفى" عن القلق بعقله وبدون صوت واستطاع السيطرة على نفسه فنجح في عودة البسمة والطمأنينه هو تخلص من شعوره غير المبرر فكسب الوقت وكسب محبة طفلته الحزينة عندما لجأت إليه ....!! ____________ أكملوا القصة ..!! ![]() وميض سريع يشبه البرق صوت انفجار إلتصقت عينيه بالنافذة غيمة تشبه عش الغراب أخذت تنبت في الأفق |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كان عليه أن لا يفكر
كان الوقت في تسارع مخيف قبل أن تصل لمنزله عنف الإنفجار المرعب لم يكن ثمة من أحد إلا طفلته خطفها من الأرض وما إن خرجا من الباب حتى اهتز المبنى بعنف وتداعت الجدران |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() ![]() |