![]() ![]() |
» ..... « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
الصحة والجمال،وغراس الحياة (حيث الصحة والجمال والمواضيع الأسرية والاهتمام بالموضة والأزياء) |
(حيث الصحة والجمال والمواضيع الأسرية والاهتمام بالموضة والأزياء)
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]()
قواعد للتعامل مع ذوي الاحتياجات الصعبة
تلتقين بالعديد من الأشخاص المختلفين، إن لجهة التفكير، أو العادات، أو القدرات... وقد يكون هؤلاء من ذوي الاِحتياجات الخاصّة. ** تذكّري وأنت تتعاملين معهم، على إتباع القواعد التالية: ** 1 عند رؤية الشّخص الذي يُعاني من عاهةٍ ما، تجنّبي ردّة الفعل القويّة، كالاستغراب أو التحديق تجنّباً لإحراجه. ** 2 لا تأخذي زمام المبادرة بالمساعدة إلا بعد سؤاله، وليكن تصرّفك بعيداً عن الشّفقة. ** 3 كوني إيجابيّة بالحديث معه، وابتعدي عن التذمّر من مشكلاتك الخاصّة. ** 4 تجنّبي استعمال المصطلحات أو الأمثال الشّائعة التي قد تكون مؤذية لهم. ** 5 إذا كان الشّخص من ذوي العاهات السّمعية، ربّتي على كتفه للفت انتباهه، وتكلّمي معه بطريقة واضحة وبتمهّل، وتجنّبي وضع يدك على فمك. ** 6 واذا كان الشّخص مُقعداً، فلكن حديثك معه وأنت جالسة لتكوني في نفس مستوى نظره. ** 7 في حال كان الشّخص فاقداً بصره، ألمسي يده ليعرف أنك تتوجهين له بالحديث، وتعمّدي وصف المكان، وأذكري أسماء الموجودين برفقتك. ** 8 إذا كان أبكم، تحلّي بالصّبر واتركيه يكمل عبارته، واكتفي بالإجابات المُقتضبة. ** وأخيراً لا تنسي رسم البسمة الدّائمة على وجهك، فهي مفتاح القبول عند الجميع منقوول للمزيد من مواضيعي
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
.
. وأخيراً لا تنسي رسم البسمة الدّائمة على وجهك، فهي مفتاح القبول عند الجميع الله الله ما أروع خاتمتها طبتِ يا ألق كل الحب |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يبارك فيك
ويجزاك كل خير معلومات مهمة ومفيدة ربنا يعافيهم شكرا جزيلا لك ِ |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الإعاقة قضية مجتمع كامل وترتبط مؤشرات نجاح استراتيجية التنمية في أي دولة بحجم الاهتمام الذي توليه لذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع ومدى قدرتها على إدماجهم فيه.
ذكرتيني أيلول بشاب معاق دائما موجود على كرسيه المتحرك عند مخرج بوابة الجمعية التعاونية في منطقتنا بعد صلاة المغرب يوميا ، لوحده لا أحد معه. كلما أخرج من الجمعية وعمري خمس سنوات مع والدتي الله يرحمها ،أسلم عليه كان وقته في عمر والدي أطال الله في عمره كان يفرح ويشير لي بيده مع السلامة.. ظليت سنوات وأنا على هذا الحال أصبحنا أصدقاء ، عندما وصلت عمر ال18 وامتلكت سيارة كنت أحمل الطعام وأذهب إليه وأطعمه، إعاقته من الدرجة الأولى كلامه غير واضح ولا يتحرك فقط يضحك ، كنت أفضفض له لا أعلم إن كان يسمعني ، المهم أنني أعلم بأنه لن يفشي بفضفضتي لأحد.. لا أعرف شيئا عنه لا اسمه ولا عائلته ولا حتى أين يسكن، ومتى يغادر المكان، إن غبت عنه فلا يتعدى الثلاثة أيام ، ويستقبلني بعين العتاب .. إلى أن جاء اليوم الذي كنت قد انتهيت من اجراءات الابتعاث لأكمل دراستي خارج البلاد ،زرته واستأذنته الغياب ، هنا تأكدت أنه يسمعني ، عندما بكى بكاء وجدت نفسي أبكي معه ، أذكر قلت له في هذا اللقاء : أنت مكانك الجنة ، لا حساب لك ، بعد عمر طويل اطلبني أن أكون معك ونتسامر ونكمل أحاديثنا … كانت المفاجأة العظيمة وأفضل هدية من والدي لي في يوم تخرجي من ولاية بوستن الأمريكية - وقتها والدتي كانت عند ربها - أن المعاق برفقته يحضر يوم استلامي شهادة تخرجي تخصص الكيمياء . فرحتي بوجوده فاقت فرحة تخرجي .. كنت أدفع عربته بفرح إلى المنصة لاستلام شهادتي وسط ذهول دكاترتي… وهذه الحكاية لأول مرة أحكيها في عالم المنتديات ولم أخبر أحدا بها .. لا أعلم السبب الذي جعلني أسترسل هو توفاه الله من خمس سنوات… |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() ![]() |