::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك :: | .
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
![]() |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() لازلت على مكتبي جالسا... استمع لصعيق بارد... يحاور الليل ... بيدي قلمي ...وسجارة ... وأنا على أتم الاستعداد ...لألطخ الورق بمداد القلم .. وأحرق صدري... بالدخان السجائر ... وأنا لست حزينا ...ولا غاضب ولا حائر ... سوى فكري يهرب من قفص عقلي... كأنه طائر ... عاشق... للحرية المطلقة ... يجوب... كل ربوع الكون ...منطقة ...بمنطقة... ولا أنتظر أحدا لكي يذكرني.... بحقوق الانسان ... لأنها كذبة العصر...التي تبنتها المنظمات ... والجمعيات ...والتجمعات ...والمنصات ... وأبواق المجتمع المدني النائم ... وأنا أتهمهم بالمشاركة ...في استحمار الناس .. لأن هناك فكر ...له أفكار تمنع أن يعبر بها اللسان ... حيث حقوق الانسان ...ليست موجودة ... هناك حقوق الجماعة ... لأن أي انسان... يخرج عن حقوق وقوانين الجماعة ... يعتقل ...أو يرجم ... لأن هذا العصر أحمق ...يعشق المجانين ... أصحاب العقول الملوثة ...العاشقة للتطبيل ... المسجلة في سجل ....القطيع ... وكل ما نعرفه جميعا ...هو لاشيئ ..وسط ما لا نعرفه ... العقول ...ليست لها شكل ومقياس واحدة ... والنفس البشرية ...ليست على نمط واحد ... والكون غامض جدا ...مهما كل ما نعرفه عنه ... لهذا الليل ...هو مصنعي للتفكير ... فيه عقلي ...يمارس الرياضة بدون تقصير ... وعندما يشعر بالعياء ... يأخذ ورقة وقلم ...ويكتب قصيدة لسعاد أو لمياء ... بحروف كاذبة...عمياء ... نجوب بسفينة الحب ...كل الأجواء ... الى حدود ...أول سماء ... أقول لها: أنا الأرض ...وأنت الماء ... تقول هي لي: أنا الجسد ...وأنت الدماء .... أقول لها : أنت مرضي ...وأنت الدواء ... تقول هي لي : أنت رئتي ....وأنت الهواء ... فتضمني.... بلا حياء ... وتجهش على كتفي... بالبكاء ... وتقول لي : لماذا نحن لازلنا غرباء ...؟ فأقول لها : لأننا سوى أطياف تجوب السماء ... ولا ندري أين هي.... نقطة اللقاء ... فتشدني من شعري ...وتقول لي ماهذا الغباء ... أشدها من شعرها ..وألقيها من نافذة الغرفة لريح هوجاء وأنهي المقالة ...بلا عنوان ... ثم أهرب .... كي لاأتهم ...بالعاشق البديع ... :::::::::::::::::::::::::::::::::::: الغريب """" للمزيد من مواضيعي
آخر تعديل الرجل الغريب يوم
02-15-2025 في 01:07 AM.
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يالله يا الرجل الغريب
عشت وتعمقت حرفك ياسلام عليك بالله عليك كيف تكتب بهذا الفكر المؤخوذ من باطن الفكرة الادبية بلاغة في وصف حقيقة البشر وواقع الناس بطباعهم وذلك العاشق الغريب الذي يتخبط في هواء طلق بعض الكلمات مهما حاولنا نستدرج معانيها تظل تحت سيطرة الكاتب فعلًا هذيان بين الخيال والنفس والورق فالبوح هنا صادق وشعورك نحوها صادق ولكن الحب من طرف واحد لايمكن يكتمل فالهذيان هنا تركك تكتب حديث الشعور بالفراغ مع الرغبة مبدع كثيراً أحسنت وأبدعت شكراً لروحك الجميلة هنا |
![]() ![]() هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك مكافأة
تقديري لسموك |
![]() ![]() هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
المبدع الجميل
القدير الرجل الغريب نعم والله إنها الحيرة التي تعلو الجباه والقلق الذي يغمر أنفاس الحياة من هذا الجاري الثقيل والمد الجارف لمحو الطبيعة البشرية من علي سطح البيسطة بعنوانين فضفاضة تعبث بالعقول وترسم خطوط لم تكن يوما في حسبا المبدع الأنيق تغوص في معانيك سر هذا الإحساس الذي لم يعد يستطيع مجاراة النفور ممن حولنا ما أروعك عندما تشد الرحال وقلمك حيث البوح النفسي بإستخلاص العبر بلغة لطالما كان لها مداها الآسر مبنى ومعنى وبيان ساحر أحييك وغناوة فكرك وقلمك المدهش سلمت والنبض مودتي وإحترامي |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
صباح الخير للجميع
كنتُ عابِرَةً في مدائنِ البوحِ ، ليسَ لَدَيَّ رغبةٌ في الكتابةِ، وصارَحني القَلَمُ: لماذا تعزفينَ وأنتِ تعشقينَ العزفَ على أوتارِ الأبجديةِ؟ وفي النهايةِ، وجدتُ في نفسي ، في هذا المقالِ والحقُّ يُقالُ ، أنه يحتاجُ للتأملِ. وجدتُ هنا سخريةَ كاتب، وشاعريةَ أديب، وسياسةَ حكيم. هنا سوفَ أتحدث عن المشاعرِ. وأنتَ شاعر، وتلكَ القصيدة التي ألقيتَ بها منَ النافذةِ: هل أغلقْتَ أبوابَ قلبِك؟ أخشى أن تهبَّ رياحُها الباردة هكذا هو شتاء المشاعرِ،متناقضٌ. منَ الصعبِ تحديدُ منبِّهِ الإحساسِ، كأنها القادمةُ من زمنٍ بعيد، كعيدِ الحبِّ، تأتي في العمرِ مرة أعلمُ أننا مختلفونَ: رجل وامرأة، منطق وعاطفة. والعقولُ لا تتشابه، لكنها تتفق في نقطة جوهرية. البعض يؤجر عقلَهُ لغيرهِ ، يزرعُ فيهِ ما يشاء، وقلبُهُ مستأجرٌ. الاحتيالُ العاطفيِّ يتم التلاعبُ بهِ فكريًا، ثقافيًا، اجتماعيًا، نفسيًا، وسياسيًا. الحياةُ كالسيركِ، تجدُ المهرجَ يضحكُ، والبهلوانَ يتنقل بين الخوفِ والمرحِ، والدميةَ تتحرك بلا إرادة كما يسيرُ هذا العالم أحيانًا، أناسٌ يتظاهرونَ بما لا يشعرونَ، فقطَ ليجذبوا الأنظارَ. أنا هنا أكتبُ ما أشعرُ بهِ عندما قرأتُ المقالَ. قلمي حرٌّ ولا يركعُ إلا لمن خالقهُ. البعضُ قد يوقعُ عقدَ العبوديةِ الافتراضيةِ بكاملِ قواهِ العقليةِ، أيًا كانتِ الغاية. لكننا يجبُ أن نعلمَ أن الحياةَ ليستْ سيركًا، حتى مروضُ الأسدِ الذي كان يتحكمُ في أقوى الوحوشِ ، سقطَ ضحيةً لنفسِ القوةِ التي كان يروضُها، فحتى الأقوى لا يستطيعونَ مواجهةَ القوى العمياءَ في هذا العالمِ. لكن من خلق الكون هو القوي الخبير وحده. كل القوى التي قد نراها عمياء أو خارجة عن إرادتنا هي في النهاية تحت مشيئته وقدره، فهو الذي يُسيّر الكون بحكمته، وهو القادر على تغيير كل شيء في أي لحظة. الإنسان قد يعجز عن فهم الكثير من الأمور، وقد يشعر بالعجز أمام قوى غير مرئية أو خارجة عن إرادته، لكن الحقيقة التي لا شك فيها هي أن الله هو القوي الخبير، ولا شيء يحدث في هذا الكون إلا بإرادته. هذا المقال كالبحر كنت على شاطئ لم اتمعق كثيرا لذلك اعتبر ماكتبته رسائل من صدف تمت الكتابة بتوقيت 9:14 ماشاءالله تبارك الله مقال فخم الصراحه تحياتي للجميع ميريام 😇 |
التعديل الأخير تم بواسطة الـتـوق ; 02-15-2025 الساعة 09:20 AM
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يبدو لي أن التدوين يقرب عالم الكاتب كثيرًا.
كثيرٌ من الثناء يحاصر روحك.. لن يضنيها مديحٌ قديم مني أليس كذلك؟ أتعرف أريد أن أعلم عن هذه القراءة: تابعتها منذ البداية .. امتزجت بعض احداثها بدمي يا أخي.. الرجل الغريب لك مداد يسيل لغة ومدامع. لا تتوقف .. لا تتوقف. ابداع مستمر.. ومتابعتي أيضًا لقلمك تستمر فاللغة تلين في يديك وتنصاع وتتشكل كما تشاء ممتلئه بهذا الصباح جميل يا صديقي أحببت قريحتك الفياضة وسلاسة الشاعرية .، والصدق في كتاباتك عندما أذكر كلمة الشاعربة لأن ما تكتبه أقرب إلى الشعر كل الرضا لك .. وليكن يومك شبيها برجل نسي نسيانه معلقا على الباب الخارجي.. و خرج محفوفا بحضوره… كاحتفائي بك وبلا سبب أو عنوان ![]() |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
مقال يحمل عمقًا فكريًا وروحًا حرة تتنقل بين تمرد الفكرة وعبثية الواقع بسلاسة آسرة.
أسلوبك يشبه حوارًا داخليًا صاخبًا مع العالم، ينبض بالجرأة ويثير في القارئ رغبة في إعادة النظر في المألوف. أما عن طرحك لمسألة "حقوق الإنسان"، فأراه تعبيرًا عن خيبة جماعية من ازدواجية الواقع، ورغم ذلك أؤمن أن الفكرة تحمل في جوهرها أملًا يستحق أن نبقيه حيًا. في النهاية، أقدّر بشدة هذه الروح المتأملة التي تحيط المقال، وتجعل منه رحلة فكرية ممتعة ومثيرة للتساؤل. شكرًا لك, |
![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كم أنت رائع الكاتب القدير الرجل الغريب
وصفت حب هذا الزمان كقصيدة كتبت على صفحات النت فهي شبيهة بسلق البيض وهاهي القصيدة تصدرت الشاشات والترندات والمحبوبة الألكترونية تجاوبت وتفاعلت مع البطل بسرعة البرق ثم انتهى حبهما مع آخر سطر من القصيدة وأسدل الستار على أشهر وأقصر قصة حب في تاريخ مواقع الوهم نصك ينتمي إلى الساخر والكوميديا السوداء ضحك حد البكاء على حال البعض فالفراغ تضخم حتى أصبح ككرة الثلج شكراً لك واستمتعت في القراءة لك |
![]()
أنا الشمس هل تستطيع التحديق بي
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء ![]() يالله يا الرجل الغريب عشت وتعمقت حرفك ياسلام عليك بالله عليك كيف تكتب بهذا الفكر المؤخوذ من باطن الفكرة الادبية بلاغة في وصف حقيقة البشر وواقع الناس بطباعهم وذلك العاشق الغريب الذي يتخبط في هواء طلق بعض الكلمات مهما حاولنا نستدرج معانيها تظل تحت سيطرة الكاتب فعلًا هذيان بين الخيال والنفس والورق فالبوح هنا صادق وشعورك نحوها صادق ولكن الحب من طرف واحد لايمكن يكتمل فالهذيان هنا تركك تكتب حديث الشعور بالفراغ مع الرغبة مبدع كثيراً أحسنت وأبدعت شكراً لروحك الجميلة هنا مرحبا بأديبتنا الراقية أختنا النقاء ... ممنون لك بهذه الاطلالة الأنيقة حبرا ومضمون ... حيث داعبت صوت الحروف بأناقة أديبة متمكنة ....وهذا ليس الخفي عنك ...وأنت الابداع الممتع ....العامر بالسخاء الأدبي دمت صاحبة حضور فاخر ...يزيد من جمالية الأماكن لقلبك الفرح دائما مع شكري وسلامي الكبير
|
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عندما يعطش البحر.. | شتاء.! | سحرُ المدائن | 34 | 01-07-2025 03:04 PM |
{ أنا لست أنا ...ولست أي أحد ...} الغريب .... | الرجل الغريب | قبس من نور | 8 | 11-30-2024 10:25 PM |
أيُّ من هذه العبارات تؤلمك أكثر ؟ | نبوءة حب | مقهى المدائن | 6 | 11-28-2021 11:27 PM |
متى يموت قلبك .. | بُشْرَى | ظِلال وارفة | 12 | 06-25-2021 08:34 PM |
أشياء يجب فعلها عندما لا يكون زوجك حنونا | بوح القلب | الصحة والجمال،وغراس الحياة | 12 | 06-02-2021 10:43 PM |