إعادة تدوير ..!

إعادة تدوير ..!

.

أبطال الروايات أرواحهم عنيدة ،
لا يعترفون بالهزيمة من أول منازلة ..
أيتها الفجيعة النائمة في أحضان الروايات / أفيقي ،
ليلى لم تذهب إلى الغابة .. وأنياب الذئب مكسورة الخاطر ،
استقامت قامته لقتل كل الجدّات ، لتبرئته من كل الحكايات ..!

للمزيد من مواضيعي

 

الله الله
هل تريد إعادة تدوير القصص والرويات الخيالية ؟
وتدوير الحدث ليكون الجاني ضحية
القلم قلمك
والفكر فكرك
امنع ليلى من الذهاب للغابة
وافسح المجال للذئب ليأكل الجدات
اللاتي أحدثن الفجيعة بقصصهن

اكيد رح تعذرني اخي الفاضل منتصر
فأنا لاأجيد التأويل
وخيالي لايذهب بعيدا في تصوره

احترامي وتقديري

الْياسَمِينْ ,النقاء ,منتصر عبد الله ,الـتـوق معجبون بهذا

الختم
ارسال للتنبيهات
ولمنح المكافأة المستحقة

الْياسَمِينْ ,منتصر عبد الله ,الـتـوق معجبون بهذا

تظل حكايات الجدات أسطورة أو خرافة،
كنتُ طفلة ولم أفهم العبرة. "الجميلة والوحش
" ليست مجرد حكاية،بل رمز لمعانٍ أعمق.
قالت الجميلة لأبيها:"أريد وردة حمراء،
من حدائق المشاعر"،فقطف لها وردة،
ليجد نفسه أمام قصور الغرام
التي تحولت إلى مملكة أشباح.
في عالم تلك الحكاية، الحب لعنة،
لكن قبلة الحياة كانت الخلاص،
ونقاء السريرة مع النية الطيبة هما مفتاح التحرر.
وهكذا تُثمر الحكايات الحب الحقيقي،
الذي لا يُقاس بالمظاهر، بل بصفاء القلوب.

هكذا فسرت وإذا اخطئت في التأويل 😇🥰
أخشى أن أكون مصيري مصير ليلى 😂🤭

الْياسَمِينْ ,النقاء ,منتصر عبد الله معجبون بهذا

تبقى الاساطير
تعيد نفسها لمداها السحرى
وحب الصغار الرويات
والجلسة مع الجدات رونق لايقاس
بالتدوير إنما هي طابع نفسي
عندما نصبح اجداد نعيد للاحفاد

الكاتب الرائع المنتصر ..
جميل هذا الفكر
كل الشكر والتقدير
🌷

الْياسَمِينْ ,منتصر عبد الله ,الـتـوق معجبون بهذا

مكاني هنآ لعودة تليق بسموك يا راقي

الْياسَمِينْ ,منتصر عبد الله معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البراء

الله الله
هل تريد إعادة تدوير القصص والرويات الخيالية ؟
وتدوير الحدث ليكون الجاني ضحية
القلم قلمك
والفكر فكرك
امنع ليلى من الذهاب للغابة
وافسح المجال للذئب ليأكل الجدات
اللاتي أحدثن الفجيعة بقصصهن

اكيد رح تعذرني اخي الفاضل منتصر
فأنا لاأجيد التأويل
وخيالي لايذهب بعيدا في تصوره

احترامي وتقديري

أبطال الروايات أرواحهم عنيدة ،
لا يعترفون بالهزيمة من أول منازلة ..

هي مفتاح الومضة ..
ولأن الموروثات من الحكايات أصلها ثابت لا يتغير ، ستظل نقية ،
لا تصاب بالغبار ولا التسوس حتى .
لذا كان لابد من إضافة بعض السخرية بقولبتها ، تيمنا بأن المحتوى الآن
قد أصبح فارغ لا يثري ، والمكتبات تعج من هذه النوعية من أدب الأطفال .
ولا شك بأن دور النشر أحيانا تتنازل بوجود المكسب المادي عن أهمية
المحتوى المطروح .

الوارف القدير الأنيق / البراء
قد نشرتها سابقاً تحت عنوان ( إعلان عن رواية جديدة )
لكنني احسست بأن العنوان قد لا يخدم عن المراد إيصاله .
ثم شكراً لدماثة ردك هنا وألق حضورك ،
وكلي امتنان .

الْياسَمِينْ ,النقاء معجبون بهذا

حتمًا لي عودة لهذا الجمال