أفضل طريقة للتعامل مع المشاكل

أفضل طريقة للتعامل مع المشاكل

ما أفضل طريقة للتعامل مع المشاكل؟
أن تنظر إليها بأنها مؤقتة لا دائمة وأنها قصيرة لا طويلة المدى

هكذا ينظّر عالم النفس الأمريكي سيلغمان في نظريته عن "العجز"، وقد أشار أحدهم في كتابه:
"نظم الدرر في تناسب الآيات والسور" فقال:
حين قال الله: "لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه ساعة العسرة"
سمّاها ساعة، تهوينًا لأوقات الكروب، وتشجيعًا على مواقعة المكاره
فإن أمدها يسير وأجرها عظيم
بعبارة أخرى: انظر إلى مشكلتك بأنها مؤقتة وقصيرة المدى، وأنها مجرد ساعة وستمر
فذلك ادعى لتحملها

متعب القرني

للمزيد من مواضيعي

 

.
.

جميل يا إلهام هذه النظرة المبسطة
فلا نعظم ما لا يستحق
شكرا للنقل الوارف

إلهام ,الفيصل معجبون بهذا

جميل هذا الطرح إلهام,
مما استنتجت من المقال أنه أرادك أن تقع في المشكلة ثم معالجة ألمها بأفضل الطرق.,
ثم إن العسرة ليست مشكلة؛, إنها ابتلاء. فتضخيمها بهذا الشكل فيه خلط كبير يجعل المستفيد من المقال يعيش حالة هلع.
فالعسر يتلوه يسر والمشكلة يتولها حل,
في رأيي وبصورة مُبسطة وفي حياتنا المليئة بالمفاجآت؛ إن أردت أن تعيش أي حالة كانت فلابد أن تدرك أنها ستمر بمراحل لكي تصبح حالة مشكلية وأن ليس هناك مشكلة من لا شيء, فالبداية هي سد طرق وصولها الى تلك المرحلة وذلك بإدارك ملامح حدوثها, وإن حدثت فخط الرجعه أنك مدرك بداية شعلتها فتعمل على اطفائها بخطوات استرجاعية بالتضحية والتنازل.وان لم يكن لك استطاعه فهي مشكلة خارجة عن إرادتك, فتركها لله ثم الزمن هو الحل.
الألم من أي مشكلة تحدث لك هو عدم قدرتك على فهم سبب حدوثها الأصلي وهو أنك طرف مهم في سببها؛ جزءًا منها وليس المُسيطر والحلَال الوحيد.

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

جميل يا إلهام هذه النظرة المبسطة
فلا نعظم ما لا يستحق
شكرا للنقل الوارف

حضورك الجميل الذي يعكس داخلك، شكراً بشرى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

جميل هذا الطرح إلهام,
مما استنتجت من المقال أنه أرادك أن تقع في المشكلة ثم معالجة ألمها بأفضل الطرق.,
ثم إن العسرة ليست مشكلة؛, إنها ابتلاء. فتضخيمها بهذا الشكل فيه خلط كبير يجعل المستفيد من المقال يعيش حالة هلع.
فالعسر يتلوه يسر والمشكلة يتولها حل,
في رأيي وبصورة مُبسطة وفي حياتنا المليئة بالمفاجآت؛ إن أردت أن تعيش أي حالة كانت فلابد أن تدرك أنها ستمر بمراحل لكي تصبح حالة مشكلية وأن ليس هناك مشكلة من لا شيء, فالبداية هي سد طرق وصولها الى تلك المرحلة وذلك بإدارك ملامح حدوثها, وإن حدثت فخط الرجعه أنك مدرك بداية شعلتها فتعمل على اطفائها بخطوات استرجاعية بالتضحية والتنازل.وان لم يكن لك استطاعه فهي مشكلة خارجة عن إرادتك, فتركها لله ثم الزمن هو الحل.
الألم من أي مشكلة تحدث لك هو عدم قدرتك على فهم سبب حدوثها الأصلي وهو أنك طرف مهم في سببها؛ جزءًا منها وليس المُسيطر والحلَال الوحيد.

صحيح لكل شيء سبب ومسبب
وسبق تحدثنا في هذا الموضوع، أنت ترى أنه يستحيل حدوث مشكلة أو تبدل حال من لا شيء
بل هناك تراكمات أو مواقف لم تُحسم بعد، تُركت ملفاتها أو تم تجاهلها والهروب منها
وأنا أرى قد يقدر الله أمر، ممكن ضعف أو تصرف أحمق من طرف في العلاقة بدون سابق إنذار
ولا مشاكل قبلها
ينهي أمرها ويقلب حالها

هلا بك فيصل، واعلم أن الحديث سيطول وسأذهب الآن اشرب لتر من الماء كي لا أشعر بالعطش
وهذه مزحة طبعًا، يسرني عودتك وحوارك

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

صحيح لكل شيء سبب ومسبب
وسبق تحدثنا في هذا الموضوع، أنت ترى أنه يستحيل حدوث مشكلة أو تبدل حال من لا شيء
بل هناك تراكمات أو مواقف لم تُحسم بعد، تُركت ملفاتها أو تم تجاهلها والهروب منها
وأنا أرى قد يقدر الله أمر، ممكن ضعف أو تصرف أحمق من طرف في العلاقة بدون سابق إنذار
ولا مشاكل قبلها
ينهي أمرها ويقلب حالها

هلا بك فيصل، واعلم أن الحديث سيطول وسأذهب الآن اشرب لتر من الماء كي لا أشعر بالعطش
وهذه مزحة طبعًا، يسرني عودتك وحوارك

لا يمكن أن يأتي تصرّف أحمق أو يأتي من ضعف أو من أي حال إذا لم يكن هناك دافع تراكمي "في اإنسان الطبيعي" جعله يفقد سيطرته ليكون أحمق أو أن يكون سبب ضعفه دفعه لذلك؛ كَتَمَ ذلك ليظهرَ كحمق وذلك الضعف لفترة تحمّل نفسي هو السبب ثم تخرج كإنفجار مستغرب من غير سابق إنذار لمن لا يعي خلفية ذلك الإنفجار ودوافعه فيعتقد أنه طارئ وجنون,
هلابك دومًا,,

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

لا يمكن أن يأتي تصرّف أحمق أو يأتي من ضعف أو من أي حال إذا لم يكن هناك دافع تراكمي "في اإنسان الطبيعي" جعله يفقد سيطرته ليكون أحمق أو أن يكون سبب ضعفه دفعه لذلك؛ كَتَمَ ذلك ليظهرَ كحمق وذلك الضعف لفترة تحمّل نفسي هو السبب ثم تخرج كإنفجار مستغرب من غير سابق إنذار لمن لا يعي خلفية ذلك الإنفجار ودوافعه فيعتقد أنه طارئ وجنون,
هلابك دومًا,,

أهلين فيصل
الدافع ليس بالضرورة احتياج أو نقص
ممكن يكون طمع أو رغبة في حال أفضل، ثم ينصدم أن الأمور خرجت عن السيطرة

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

أهلين فيصل
الدافع ليس بالضرورة احتياج أو نقص
ممكن يكون طمع أو رغبة في حال أفضل، ثم ينصدم أن الأمور خرجت عن السيطرة

صحيح
الطمع أو الرغبة هما دوافع من دوافع الاحتياج و النقص والضعف أمام المغريات وهي من ضمن الاحتياجات الخاصة لكل فرد لم يكن واعيًا لنتائجها.

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

صحيح
الطمع أو الرغبة هما دوافع من دوافع الاحتياج و النقص والضعف أمام المغريات وهي من ضمن الاحتياجات الخاصة لكل فرد لم يكن واعيًا لنتائجها.

ممكن قل وفاء، عدم تقدير أو نكران معروف العِشرة
هذه المواقف صعبة جدًا، ممكن تخلي الشخص يتراجع أو ينتبه للعطاء :d

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

ممكن قل وفاء، عدم تقدير أو نكران معروف العِشرة
هذه المواقف صعبة جدًا، ممكن تخلي الشخص يتراجع أو ينتبه للعطاء :d

لا أعتقد أن هذه الأمور " قل وفاء، عدم تقدير أو نكران معروف العِشرة " تدخل من ضمن المشاكل في الأصل, فأنت لا تنتظر نتائج أفعالهم ثم تبحث عن حل معهم, أنت في الأصل لم يكن من مبادئك انتظار الرد منهم, فقليل الوفاء والناكر ومعدوم التقدير هؤلاء يمثلون أنفسهم وما فعلت معهم هي أخلاقك ومبادئك, فلا تقيس مبادئك كردة فعل على مبادئهم؛ لكي لا تقع في فخ الندم, ثم التقلّب في المبادئ.

إلهام معجب بهذا