قطاف السنابل لــ شاطئ الوفاء

رد: من انا ايها الزمان..؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

تساؤلات في النفس
عن من أنا ..!؟
فكانت تلك الإحوبة احدثت أنهار
جارية في صحاري الصمت حتى تفجرت المخابر
شاطئ
نص رائع وهطول اول ومصافحة راقية
الختم والتنبيه ومكافأة المنتدى
تم الختم ضمن الفعاليه
كل الشكر والتقدير
../

تلك التساؤلات ارميت في غياهب الصمت..!!

احجيات تأبى تندمل الإ على رصيف الضياع..!

تائه تواجهه ابواب سرمديه..

فيكون لضوئك وقعآ في فك طلاسم تلك التساؤلات..!

كم حرفك رائع عزيزتي شتاء..

ارتويت منه سقيا حد الإكتفاء..!

من حنايا الروح اشكرك على الختم والفعالية والحضور الجميل..!

كوني بالجوار شتاء..

فربما فصلك سيشعر الحروف بالاخضرار

عليك وعلى حضورك السلام سيدتي

للمزيد من مواضيعي

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.


الله يا شاطئ الوفاء
وأي فخامة هنا ترنحت السطور
لله درّك
حضور لافت من أول حرف
لي عودة

بشرى قد كللتي غصن الامل في الروح بالبشرى..!

الا تعلمين يا سيدتي..

أن تلك العودة سترمم تلك الأشلاء الحائرة..!

بل ستنشد في الروح بأنشودة الافراح..!

لعودتك انتظار حد الثماله..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

مرحبًا ملايين بحرفك ووجودك ومكانك آيها الكاتب الألق

شاطئ الوفاء
راق لي هذا الحرف الرنان البدعي
هنا مصافحة لليدين وأرض العشق وطاها
وخطى ملامسة بفراسة المعنى
خيال وشموخ لا اعين العابرين ومصافحة لسماء الارتقاء
هنا كان الحب عميقاً لا نملك منه الى الاحترام
كيف يتطفلون لهذا الشعور
ما أصعبها من لحظات لاتبرح من الفكر والإحساس
النص جملة جدائلٍ من نور تدلت من سحب وفاء و حب اكتض بها صدرك
عبرة خانقة ووداع مر يصعب الحديث عنه
مفردات قاموسك بلغت ذروة الألم
وهنااا
بين الحبر والورق أنت لها كتفاحة الجنة
لا خيار لها عنك ولا منك عنها

حتى تكون رحلة وداع تلك الغصة في جوف الحنين
نتجرعها بمرارة كلما لاح طيف الخذلان أمامنا
كلماتك حملت كل مقومات الإبداع
دام قلمك الماسي بكل روعته
وهنا قراءتك دائما لاتمل
تمنيت لو ان حروفك لم تنتهي لأثمل أكثر

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

ذاك الألم الذي وصل إلى ذروته..

قد لعق من مشاعر الروح بقايا رذاذها المنصهر..!

قد ارتشف من زهرة الاعماق عبقها النرجسي..!

فكان لنقائك هنا اكسيرآ لحياة حروف قد فقدت بريقها..!

سيدتي النقاء

ماهذا الجمال الوارف بين أروقة حروفك النقية..!

البستي الفضاء برداء الزهو..

بدل تلك الثياب الممزقة المخيم على جثمانها الحزن..!

تربعتي على عرش الجمال بحروف البهاء السرمدي..!

انتهلت من حضورك النرجسي عودة لذاك الشموخ العظيم..!

أيقظتي الفكرة النائمة في قعر غياهب مظلمة..!

فصنعتي من غربيب العتمة إشعاعات أمل..

فحضورك هنا كعبير التموج الأنيق..

ونشوة الإيقاع..في حضرة الإجلال والإكبار...

وألق الجمال في روضة هذا الفضاء..!!

فشكرٌآ ايتها النقاء بحجم الغيب على الحضور الصاخب

ومودة دائمة الخضرة..لروحك الساميه..

وتراتيل روحانية لاتمحوها ركامات الأزمنة..

عزيزتي قرأت حروفك مرات كثر حد الثماله ومازلت في دهشة..!

عليك وعلى نقاء حروفك السلام سيدتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

الكثير من التساؤلات
تبحثُ عن الذات
وعن المخرج من القيود
التي تشد وثقاها علينا
نحاول أن ننهض
في كل مرة نتعثر فيها
أحلامنا البسيطة ....

القدير شاطئ الوفاء
هذا الحرف يُعطى المكانة الأولى
فأنت تكتب بلغة حضارية
من أجمل ما قرأت هذا المساء
كل العطور تحييك
وكل بساتين الزهر لك

تلك الأحلام يا سيدي..

قد اجتاحتها غيوم الالم الجارفه..!

قد سرق منها ذاك البياض..

وارتشف بقايا رذاذها الذابل..!!

فهي قيودآ تعبث بزهرة المحبة المنهكه..!

ايها العزيز ..

حضورك هنا كعطش ارضآ جدباء لأمطارآ غزيره..!

ارتويت من حروفك حد الشبع..!

اشكرك بحجم روعة زهور بساتين حروفك..!

عليك وعلى قلبك السلام سيدي

بُشْرَى معجب بهذا

ايتها الثائرة المستبسله في دنيا المحبة..!

في زمن ذهبت كل زهور الوفاء..

وتمردت في غياهب اللاعودة..

فتنفردي انتي لتكوني للوفاء معانقة..!

تتربعي على عرش المحبة..

بمشاعر عذبة بريئه تزهو بالجمال والتفاني..!

سيدتي وابنت بلدي شاعرتنا..

وداد العاقل

ماهذا البهاء بين ورود حروفك وبساتين كلماتك..!

استقيت جمالآ من نهر حرفك الباذخ..!

ارويتي عطش تائقتنا بلوحة متوهجة..

بيضاء تسحر الأفئدة قبل العقول والمقل..!

بحجم جمال حروفك شاعرتنا..

اشكرك من حنايا الروح على ومضة قلمك الفريده..!

سيدتي وداد..

لك انتي وحدك وافرآ من الوداد

.........

في خاطرة الشاعرة وداد العاقل
هنا
https://www.boohalharf.com/vb/showthread.php?t=9527


bosra:

https://www.boohalharf.com/vb/showth...655#post231655

بُشْرَى معجب بهذا

مازالتْ ذكرياتنا هناك..

في زاوية من شرفة صفحات الروح..!

كشيء يشبه الدهشة المتأججه..

حين نلج أمكنة ترقص بنا ..

نحمل بين أصابعنا بعض عشق وعطر..

ونظرات من حب واشتياق !!

للوقت أن يمتدّ في رجفة الأصابع ..!

للمساء أن يخرج من وقته حتّى يقف الوقت مكانه

فهل كنا ندرك يا سيدي..

كيف تضيع الحسرة في مسافات الحياة ؟

تلك التي كنا ومازالنا نسلكها..

حين يئن الاشتياق فينا..

وينال الغرام منا بوجع لخطواتنا المتسكّعة..!

كم يلزمنا من مسافة إذن..

حتى نرتاد تلك السلالم المطلة على فضاء السماء ..؟

ليصير الكلام شعورا في الذاكرة لا يندثر؟

سيدي النبيل..

هنا سكبت من شهد الأشواق جمالآ..

يروي كواهلنا العاطشه بأبجدية راقية بالفعل..!

لا أخفيك أنني مازلت في دهشة..

لهذه اللوحة الفنيه المتفرده والمتوشحه بجمال الشوق اليافع..!

ساكون بالجوار لنشتم عطر محبرتك..

لتستفيض ارواحنا سقيا من زهو صخائك..!

لك الشكر بحجم جمال حرفك وومضتك الباهية..!

عليك وعلى اشواقك السلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

حسبك الوفاء مرساك ومينائك
ولنا من أسمائنا نصيب
تجيبك من أنت
حرف جميل.. رغم الحزن خلقت ثقبا بإتجاه النور
طريقا نحو الأمل

سلمت وسلم نبضك

ذاك الوفاء قد أجبر على الانحنى..

بل أوشكت انهاره على النضب..!!

هو الألم الذي جعلنا في صراع مع ارواحنا المنهكه..!

قد ارتشف يا سيدتي كل عبق زهورنا اليانعة..!

فلولا ثقب أمل حضورك وبهاء حروفك الذي انعش الروح..!!

بل قد انعشني وجعل الروح أن تنهض..

وتسترجع بعضآ من ذاك الشموخ المتفاني..!

سيدتي يمام..

كحمام السلام كان حضورك وكلماتك..

التي أعادت الى الروح شمس الوئام..!

من سويداء الروح اشكرك عزيزتي..

على حضورك والوارف والأنيق..!

عليك وعلى نبضك السلام سيدتي

بُشْرَى معجب بهذا

حنينآ يتأجج كنهرآ يتدفق بصخاء..

لتلك الملائكية الساكنه في تجاويف الروح..!

ياسيدي ستمضي الليالي و الأيام..

في البحث والاشتياق اليها ..!

وستتأمل زرقة السماء دومآ..

وأمواج البحر الحزينه ..

وسكون الغاب الغريب ..

وتلك الذكريات المتأججه في هدوء الليل ..

وفي غفوة العليل بلقاء على شاطئ المحبة..!

وثورة الأنين الجياش..

وعصف رياح الذكرى..

وحفيف اوراق الوداد..

وسيبزغ فجرك مع شعاع البدر..

ويتسلل عبر أغصان الشجر..

.فيتبدد الظلام وتزرع الأمل..

بذاك اللقاء ولوحة العناق في دنيا الافراح..!

سيدي الهادي

حروفك تثبت من خلجاتها بأن حبك ابديآ ممزوجآ يزهو الوفاء..!

ماهذه اللوحة التي أثارتني بدهشة عارمه..!

ابهرتني حد الثماله بحروفك وكلماتك الفريدة..!

هل تدري ياسيدي أن ومضة قلمك..

اسحرت من في دنيا المحبة وتدلت بجوهر الجمال الأنيق..!

كجمال ذاك اللقاء اشكرك على ومضتك الباهية..!

عليك وعلى حروفك السلام سيدي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محرم على النساء

مرحباً بك
أخاً كريماً
في مدائن البوح
كل احترام لنبض قلبك
وحبرك المسكوب ألقا وصدى
تحياتي القلبية

بقايا حبرآ على وشك النضوب..!

من تلك الوخزات المؤلمه..

من عربدة ذاك الألم يا سيدي..!

فالنبض قد أصبح كهزل الشيخوخة..!

فمنذ هطول حروفكم هنا..

قد أعاد للروح بعض الارتواء..!

واعاد للنبض بعض ملامح الصباح..!

سيدي محرم على النساء..

حضورك هنا أضفى جمالآ لا يوصف..!

ابهجني كثيرآ حد الارتواء..!

لك الشكر كجمال حضورك الراقي

عليك وعلى حضورك السلام سيدي

بُشْرَى معجب بهذا

احيانآ تلك الدموع يا سيدي..

هي الأنيس في ذاك الظلام المعتم..!

نداري تلك الدموع..

لتشعرنا ولو ببصيصآ من ذاك الارتواء..!

محطات الشوق تنتظر مشاعرنا على جمر..

لنمسي على رصيف الانتظار..!

الألم ايها العزيز..

يجعل من كواهلنا كشيخوخة على جسر الفناء..!

سيدي هديل الحرف..

حرفك باذخ بالتجلي يقطر بعمق ابجدية مبهرة..!

ماهذا الزخم الذي رصعته به تيجان ومضتك الباهية..!

بحجم عمق حروفك لك الشكر على هذه اللوحة الفاتنه

عليك وعلى حروفك السلام سيدي