نهايةٌ بلا عنوان

نهايةٌ بلا عنوان

نهاية بلا عنوان

إنسانٌ مريض، إخوةٌ يتخلون.

نظراتٌ باردة، وكلماتٌ جارحة.

قلبٌ ينفطر، وروحٌ تتألم.

صمتٌ ثقيل، ودمعٌ يتساقط.

في عتمة الغرفة، وميضٌ أخير.

ابتسامةٌ غريبة ترتسم على شفاهه.

للمزيد من مواضيعي

 

هو شتات الروح .. صفعة الطيف !
دمتَ راقي النبض و المداد أيها النبيل أحمد حماد

سارة ,احمد حماد ,‏يَمَامْ.! ,الْياسَمِينْ ,بُشْرَى معجبون بهذا

الأديب القدير احمد حماد
ليتنا لانرى هذة اللحظات المؤلمة ولا نعيشها فينا أو منا
فهذة المواقف تكاد تكون كاشفة إلى أبعد حد فكل من حوله لايدرون إنه رغم مرضه
رآهم بلا أقنعة وأحس بهم وتمنى أن يقابل ربه رحمة به وشفقة عليه
ما أصعب هذة اللحظات وما أغربها على النفس البشرية
أحييك وهذة الومضة الرائعة التي قالت الكثير والكثير
ببراعة أديب يجيد فن التصوير حقا فنان أصيل
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

سارة ,احمد حماد ,‏يَمَامْ.! ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

.
.
نهاية مغلقة بكل الاتجاهات
والمصير موحشٌ
ارتسمت هنا لوحة عزلة جارحة
غربة روح مضنية
هذا هو الألم الحقيقي
أنك وحيد وسط زحامهم
كفيف قلبك في نبضه وأنت على قيد الحياة

صورة آلمت الروح
الكاتب حماد ..
قلمٌ كصهيل الخيل
نعرفه عن بعد
ونطرب عند سماعه
بوركت

للوشم والنشر ومنح المكافأة

سارة ,احمد حماد ,‏يَمَامْ.! ,عطاف المالكي ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

هذا هو الاستغناء..وشعور الفراغ من كل شيء إلا من الوحدة...
..
مشهد واقعي جدا بصورة حزينة..
المبدع احمد حماد خير من يسلط الأضواء على "الحقائق" ببهاء
تقديري الكبير وحمدا لله على سلامتك

سارة ,احمد حماد ,‏يَمَامْ.! ,عطاف المالكي معجبون بهذا

سأصمتُ هنا قليلًا , لا بل كثيرًا
لحين العودة

سارة ,احمد حماد ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

إنسانٌ مريض، إخوةٌ يتخلون.
نظراتٌ باردة، وكلماتٌ جارحة.
قلبٌ ينفطر، وروحٌ تتألم.
صمتٌ ثقيل، ودمعٌ يتساقط.
في عتمة الغرفة، وميضٌ أخير.
ابتسامةٌ غريبة ترتسم على شفاهه.



عودآ بسلامة أيها الكاتب الرآقي والأديب الكبير
أحمد حماد

في هذه الحياة الكثير من الوجع والآلم
لكل فرد فنحن خلقنا مابين سعادة وفرح وحزن وصبر
وعتمة وغربة ولكن الشعور بتلك طيف ويزول
وضيق وبعده فرج وابتسامة ترسم على من اتعبته الحياة
والصحة والعافية تأتي بإذن الله لإن الله يختبر الصابرين
على ذلك
كلانا نهاية ولكن من منا يفوز بالصبر والشعور بالأمان والسعادة

أبدعت وآكثر
آسعدني وجودك وطرحك الكبير
وشكراً لروحك الجميلة هنآ

سارة ,احمد حماد ,‏يَمَامْ.! ,عطاف المالكي معجبون بهذا

عنوان الخاطرة (نهاية بلا عنوان )
أي وصل بطل النص إلى حزن مبالغ فيه
واضطراب الفقد ومشاعر مؤلمة يصعب التعافي منها
وكأن استمرار الحياة بالنسبة له
تزيده حزناً وألماً وبؤساً
الفكرة العامة
من النص الذي وصل ذروة الألم والوجع أن بطل الخاطرة
أصيب باكتئآب حاد وفقد الأمل والثقة بمن حوله حتى بأخوة الدم والقرابة .!!
وأصبح بين قاب قوسين وأدنى يخشى مايخبئه القدر
فهو يرى انعزاله في غرفته وحيداً ماهو إلاّ موت محقق
واستعجال لنهاية بلا عنوان .!!
يشعر بالعجز والمرض قد نهش جسده
علاوة على فقد الاهتمام
وكأنه يقول ربما كلمة حنونة ممن حولي ترضيني
وتجعلني أكثر ثياتاً وأماناً وقوة في مواجهة مصيري المحتوم
كلمة حانبة لبطل النص
تحلَّ بالصبر ابتسم وتفاءل بالخير وكن قريب من الله وأكثر الاستغفار
لعل الله يغير من حال إلى حال .!!
أيوب عليه السلام ابتلاه ربه بجسده وماله وولده
بالتأكيد نحن لانقارن بصبر الأنبياء ولكن لنقتدي بهم عندما يصيبنا البلاء
ولو بعشرين بالمئة
ثم ندعو لهذا اليائس والبائس أن يجتاز الامتحان بنجاح
فالصبر من سمات العبد الصالح وليكثر من دعاء أيوب عليه السلام
ربي أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين
السمة العامة
نص حي وكأنه شخص أمامنا يحدثنا مايشعر به من ألم ووحدة
استطاع الكاتب القدير أحمد حمد
بحنكته الأدبية أن يجعل القارئ يتفاعل معه
وهذه النصوص الأدبية التي تستحق القراءة والمتابعة
فالقطعة الأدبية ليس بطولها وعرضها بل بما تحويه من عمق وقراءة مابين السطور
وقد نجح الكاتب بامتياز في اختيار العبارات وكانت عميقة المعنى وجزلة ومختزلة
والأهم
ما لمسناه أن البطل مؤمن بالله وما أصابه
من ضر إلاّأنه لم يحتمل الوحدة فهي بالنسبة له
أسوأ من شعوره بالمرض والألم .!!
____________
تم تحليل خاطرة (نهاية بلا عنوان ) للأديب المتمكن (أحمد حماد)
ودي وتحياتي له على هذا المستوى الرفيع من الأدب
حصري

سارة ,احمد حماد ,علي آل طلال ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

جميل جدا
وكأنك وضعت النهاية بيد القارئ
إذ أنه حتما وإن لم يكن صاحب الموقف قد عاصره
ومضة.. من واقع حياة
"وميض أخير.. وابتسامة غريبة"
إنه ينجو بصبره.. وأيمانه بأن لا بد من نور مهما اتسعت العتمة.
عودا حميدا استاذ أحمد ومنّ الله عليك بالصحة والعافية
تقديري وجزيل الشكر

سارة ,احمد حماد ,علي آل طلال ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

حروف مليئة بالمشاعر
لحالة إنسانية
وجدت نفسها وحيدة
بعد أن كانت
ترفل في دفء الأخوة والأصدقاء
وبعد أن حاصرهم المرض
نجد مشاعرهم
تحترق بهدوء
تستحيل غليانا ..
تفقد الصلة بكل من حولها
حروف عميقة
قالت الكثير
في سطور قليلة

سارة ,احمد حماد ,اصايل معجبون بهذا