شهقة الضوء

تهزمنا المسافة وشوقنا يرتاد ذلك الـضـوء
وقلوبنا عالقة به نغمض جفن الوقت
فيكبر فينا ويتضخم الانتظار
ليخنق صبرنا ويعذبنا التحدي

الأديب الرائع عصي الدمع
ابدعت في هذا النص الفخر
كل الشكر والتقدير
../

احمد حماد ,عصي الدمع معجبون بهذا

بمجرد أن نقرأ للعصي
تتحول مشاعرنا
إلى نافذة
مُشرعة للنور
فكل رواقه شمساً
ومسك يفوح من نسائمه
فكم بسطت قلمك بالبلاغة
عن الشجن في قلبك
و من بعده الحنين
كتبت ...
علو قلمك يا عصي لا فصال فيه

احمد حماد ,عصي الدمع معجبون بهذا

.
.
.
تحيه بحجم السماء واكبر للرائعة عطاف
التعمق في قراءة النصوص دليل واضح
على عمق الفكر الذي يحمله هذا الشخص
لقد تملكت عقله وبيانه فسكنه الاعجاب بها و
يقارب الزمن ويقترب يبحث عن نفسه في مرآتها
ويندمج روحا ونبضا وشعورا
الحياه اجمل بالحب ونخاف الفراق والوجع والانتظار
حين يبلغ الجمال ذروته في نص فلربما بلغ الشعور أعلاه
في روح متذوقه فعندما يستشعر القارئ جمال النص
ويغوص في باطنه ويستخرج محاره ولؤلؤه
فيبرز مواطن الجمال وروعه الخيال وصدق الشعور فيما يكتب الكاتب
دائما لكل قراءه زاويه يرى من خلالها المتلقي ذلك النص
فأنت تحلقين في سماوات قراءتك تحقق الرقي في نفسك
والجمال في فكر تحمله هذه الروح شكرا كبيرة ولا تفي
شكرا لهذه الروح التي تقرأ نبضا وشعورا وفكرا ثم ترسمه للآخرين
في قراءه ساحره أنيقة جميله تتيح فتح آفاق جديدة
في قراءتها هنا للنصوص
دام الجمال بك ياعطاف

كان هنا ومضى

احمد حماد ,عطاف المالكي ,ابنَة حَاتِم معجبون بهذا

٫


شهقَة الانتظَار تطُول وإن طَال حُزن المُحبين
يَختبئُ الوقت خلفَ صوتِ سُلحفاة الساعَة
فيتوقّف الزمن ويأبَى المُرور بجَانب الحظّ السعيد

الكَاتب الأنِيق دائماً عصيّ الدّمع
لم تُتقنّ هذا النّص ايضاَ ؛
بل أجدتَ الخيَال واسترسَلت العَزف المُنمق كُكل مرّة


امتنَاني وتقديرِي

احمد حماد ,عصي الدمع ,سارة معجبون بهذا

غريب أمر هذا الصمت أستاذي عصي
كيف له أن يخترق سكون الأنفاس ويبلل أماني الاتجاهات
بل ويسوقنا نحو ذواتنا
يمنحنا المسافات لنطأها بنبضات أفئدتنا ونتجاوزها ذات حين بهزائم الذكرى
كي نقيس كم من البعد نحتاجه لتتآلف تلك القلوب
وتقيس - هي - فينا مدى القابلية لدى الطرفين لذلك التآلف
فلا نحن استطعنا أن نحصيها ولا استطاعت أن تحصينا
ولم نخرج من المعادلة إلا
بأهداب تمسح حزن الزمن
بتيار يقتلع زعانف البحور
ويلثم رموش البيد
ويخترق رئة الضوء
حتى نام السكون فوق نبضاتنا
وتدلى حزننا إلى العقول وأمسى راكدا في الأوردة
فهل نجرؤ يا سيدي على الهرولة منا إلينا
ونهرب من الشوق العارم الذي يكتظ في منابتنا
وإن هربنا من الحقيقة خلف أقبية الظلام
فإن الضوء سيصيب أجسادنا فيشق غمائم الصمت فيها ويبيد التردد
حتى وإن رفعنا رايات المكابرة
فلن تهزمنا المسافة ولن يخنق صبرنا الانتظار
ولن يأسرنا التردد
وفينا كل النبوءات تخترق
الصمت وتجتث عتمة الليل
لنستفيق على لقاء .
//
عصي الدمع
يفيض النبض هنا
من تبر فراديس حبرك الذهبي
ليسمو بحرفك نحو
المجرات
ولعله يمر بجوار الثريا
فيلثمها

بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعةٌ
ولكن مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ

إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى
وأذللتُ دمعاً من خلائقهِ الكِبْرُ

لقلبك النعيم
ولروحك النسيم
ولك

من سارة

احمد حماد ,ابنَة حَاتِم ,عصي الدمع معجبون بهذا

.
.
زرعتها وسيبقى هذا الوريد يتنفسها
سنابل حب لا تنتهي وإن حاربني حظي !
احببتها قدرا ورضيته وبقلبي انتظار يستوعب الكون

السفير ...
في كل حضور لك يزداد ثباتي أكثر وأكثر
فيزهو الحرف ويشدو لغتنا جميلة بكم ..
ولنا في تأويلاتكم آفاق تزفنا لسماوات الألق والجمال
دام الجمال لك ...

كان هنا ومضى

ماشاء الله بعض الخواطر سارية المفعول
إلى مالا نهاية وقراءتها لا تمل
ولي عودة لتحليلها بالتفصيل

احمد حماد معجب بهذا

يبدو يا سيدي
أن سُفنك مُحملة
بالكثير من العتاب
تحياتي لك يا عصي

احمد حماد معجب بهذا

.
.
.
الرجل الغريب
هذا التذوق ينبع من روح أنيقة وجميلة
تعرف قيمة الحرف وروعة اللغة
فكنت ملهما لكاتبه ، وأفقا جديدا لسماء حرفه
دمت ودامت لك هذه القراءة
التي تحفز كل من يكتب ليكون صورة أنيقة
تليق بانتظاره ..
مملكة ياسمين لروحك ..

كان هنا ومضى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصي الدمع

.
.
.
تحيه بحجم السماء واكبر للرائعة عطاف
التعمق في قراءة النصوص دليل واضح
على عمق الفكر الذي يحمله هذا الشخص
لقد تملكت عقله وبيانه فسكنه الاعجاب بها و
يقارب الزمن ويقترب يبحث عن نفسه في مرآتها
ويندمج روحا ونبضا وشعورا
الحياه اجمل بالحب ونخاف الفراق والوجع والانتظار
حين يبلغ الجمال ذروته في نص فلربما بلغ الشعور أعلاه
في روح متذوقه فعندما يستشعر القارئ جمال النص
ويغوص في باطنه ويستخرج محاره ولؤلؤه
فيبرز مواطن الجمال وروعه الخيال وصدق الشعور فيما يكتب الكاتب
دائما لكل قراءه زاويه يرى من خلالها المتلقي ذلك النص
فأنت تحلقين في سماوات قراءتك تحقق الرقي في نفسك
والجمال في فكر تحمله هذه الروح شكرا كبيرة ولا تفي
شكرا لهذه الروح التي تقرأ نبضا وشعورا وفكرا ثم ترسمه للآخرين
في قراءه ساحره أنيقة جميله تتيح فتح آفاق جديدة
في قراءتها هنا للنصوص
دام الجمال بك ياعطاف

كان هنا ومضى

ومازلنا نتعلّم من هذا الحرف العميق
والذي بلغ الذروة في الفصاحة وسلامة اللغة
ومازال هناك كلام يجب أن نفرده لهذه القطعة لأدبية الرائعة
أمهلني فقط ...!!

احمد حماد ,عصي الدمع ,ابنَة حَاتِم معجبون بهذا