ميعاد مع الذكريات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس

خاطرة عاطفية بامتياز
وكلمات رقيقة وعفوية جميلة
شكراً لك الكاتب القدير طلال الفقير

القديرة شمس

تسلمين على كلماتك ومشاعرك النبيلة

تقبلي مودتي وتقديري

فارس الحرف القدير
(( طلال الفقير ))
بحقول بستان المدائن
رحل قلمك في مهد البوح
يرتل آيات الجمال ويحكي قصة الابداع
تحت قوافي العبق حيث رذاذ حرفك
اغرق أرض المعتق ..
فقد تجلى بهاء النور بإشراقة حرفك
لروحك جنائن الورد والريحان ..!!


عابره مرت من هنا ..!!

طلال الفقير معجب بهذا

جميلة المعاني بدرية العجمي ..

لجمال روحك وعبير محياك شكراً على كلماتك الراقية

تقبلي مودتي وتقديري ........

للكاتب مع البحر قصة،
نظم من الذكريات عقدًا من اللؤلؤ،
وتلك الحورية...
هل هي أسطورة أم حقيقة؟
أم هي حكاية تروي فصولها الأيام،
بينما المشاعر كالأمواج،
ثائرةٌ بين مدِّ الحنين،
وجزر الشوق، في ليلٍ سحيقٍ.

في لحظة، تاهت كل العناوين،
وتغيرت بوصلة المشاعر،
غارقٌ في بحار العشق،
يبحث عن طوق النجاة
في خضمِّ العواصف،
يصارع الموج، يراوغ الأمواج،
ليصل إلى شاطئ الأمان...
أم أن الأمان مُجرد سراب؟!

هكذا هي مواسم الحب،
فصلٌ من أحلام الصبا،
يتراقص بين أنامل الزمن،
وكل لحظة فيه مسكونة بالرجاء.
هو الربيع في عيون العشاق،
يأتي بعد الشتاء،
بطيء لكنه يملأ القلب بالنور.

لكن، كما تهب الرياح،
وتعصف بالأوراق،
هكذا يمر الحب...
ينمو في الظلال، يذبل في الظهيرة.
إنه فصلٌ لا يدوم،
والأمل فيه يولد من رحم الفقد.

بين أحضان الذكرى،
يعيش العشق كنسيم خفيف،
يجذبنا بين اللمسات الطيفية،
ثم يغادرنا، كالحلم،
في عيوننا يبقى أثره،
مزيج من الشوق والانتظار.

ما بين شتاءٍ حزينٍ،
وصيفٍ مرهقٍ بالذكريات،
نظل نحيا في فصولٍ متشابكة،
وأيام الحب هي كالعمر،
تأتي وتذهب، ولكن آثارها
تبقى في القلب،
خالدة كما النجوم في السماء.



صباح الخير شاعرنا
فرق شاسع بيني وبينك، احترم قلمك جدآ
أديب غني عن التعريف ماشاءالله تبارك الله
نص أدبي ملهم ومبهم ومبهر في نفس الوقت
رغبت الكتابة ولكن كان لذائقتي حضور
متواضع تحياتي لك ميريام

طلال الفقير معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـتـوق

للكاتب مع البحر قصة،
نظم من الذكريات عقدًا من اللؤلؤ،
وتلك الحورية...
هل هي أسطورة أم حقيقة؟
أم هي حكاية تروي فصولها الأيام،
بينما المشاعر كالأمواج،
ثائرةٌ بين مدِّ الحنين،
وجزر الشوق، في ليلٍ سحيقٍ.

في لحظة، تاهت كل العناوين،
وتغيرت بوصلة المشاعر،
غارقٌ في بحار العشق،
يبحث عن طوق النجاة
في خضمِّ العواصف،
يصارع الموج، يراوغ الأمواج،
ليصل إلى شاطئ الأمان...
أم أن الأمان مُجرد سراب؟!

هكذا هي مواسم الحب،
فصلٌ من أحلام الصبا،
يتراقص بين أنامل الزمن،
وكل لحظة فيه مسكونة بالرجاء.
هو الربيع في عيون العشاق،
يأتي بعد الشتاء،
بطيء لكنه يملأ القلب بالنور.

لكن، كما تهب الرياح،
وتعصف بالأوراق،
هكذا يمر الحب...
ينمو في الظلال، يذبل في الظهيرة.
إنه فصلٌ لا يدوم،
والأمل فيه يولد من رحم الفقد.

بين أحضان الذكرى،
يعيش العشق كنسيم خفيف،
يجذبنا بين اللمسات الطيفية،
ثم يغادرنا، كالحلم،
في عيوننا يبقى أثره،
مزيج من الشوق والانتظار.

ما بين شتاءٍ حزينٍ،
وصيفٍ مرهقٍ بالذكريات،
نظل نحيا في فصولٍ متشابكة،
وأيام الحب هي كالعمر،
تأتي وتذهب، ولكن آثارها
تبقى في القلب،
خالدة كما النجوم في السماء.



صباح الخير شاعرنا
فرق شاسع بيني وبينك، احترم قلمك جدآ
أديب غني عن التعريف ماشاءالله تبارك الله
نص أدبي ملهم ومبهم ومبهر في نفس الوقت
رغبت الكتابة ولكن كان لذائقتي حضور
متواضع تحياتي لك ميريام

القديرة ميريام (التوق) اسمك يحمل معاني الحب وقلمك راقي وشامخ ابحرتي بالوصف وابدعتي
وشهادتك أعتز فيها لقلم متمكنه من الحرف
مودتي وتقديري