بين دفتي كتاب نبذة وإن جاءت فقيرة من سيرة الأديبة والشاعرة مي زيادة للقارئ فتحي عيسى

الله الله ياعميدنا
وهذا القراءه المميزة والله
مع كتاب وسيرة الأدبية والشاعرة مي زيادة
والحديث حول حياتها وعلاقتها
مع ادباء لهم عريق كبير
في مجالات الأدب واللغة
من اجمل ما قرات والله
انت الأبدع وقطفت
السيرة الذاتية لها فكانت
ممتعة شاركتها بشيء مميز
وإطلاع عن سيرتها وعلاقتها مع الادباء الكبار

كانت لنا قراءة جميلة من حيث طرحتك
وانتقاء المميز لهذة الشاعرة الأدبيه مي زيادة

اله يسعدك يا عميد نا

عجبني والله اختيارك

شكراً لروحك الجميلة هنا

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ ,فتحي عيسي ,السفير معجبون بهذا

/*
الاختيارات المدروسة في القراءة تروق لي
مي زيادة من محبيها
قراءة وتدوين لسيرتها دليل ثقافتك الملمة
شكرا استاذي فتحي مستشار المدائن
ماشاء الله

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ ,فتحي عيسي ,السفير ,النقاء معجبون بهذا

الحديث عن مي زيادة حديث لايمل
فهي محطة أدبية من المستحيل أن يمر قطار الزمن الجميل دون أن يأخذ متكأ له في صالونها الأدبي
ويتذكر تكل الحقبة التاريخية
وكم قرأنا عن مي زيادة وحبها وكتبها صالونها
الفرق اليوم ان الاستاذ فتحي عيسي تحدث عنها بعيون عاشقة
وقلب مسحور بكل ماكتبته
فنقل عشقه إلينا ومسنا مامسه من سحر .
مي زيادة، تلك الأديبة التي كانت تجسد روح العصر، كانت دوماً محط أنظار المثقفين والأدباء. لقد كانت تُعبر عن أفكارها بشغف، وتُبدع في صياغة الكلمات
ما يميز حديث الأستاذ فتحي عيسى هو تلك اللمسة الشخصية التي أضفاها على سيرتها. فقد استطاع أن يُبرز الجوانب الإنسانية في حياتها، ليس فقط ككاتبة، بل كعاشقة للحياة والفن. قادرة
إن الحديث عن مي زيادة لا يتعلق فقط أعمالها بل هو رحلة في الزمن نستعيد من خلالها لحظات من الإبداع والشغف. هي تذكير للجميع بأن الأدب ليس مجرد كلمات، بل هو حياة تُعاش، ومشاعر تُعبّر عنها. فكلما تناولنا سيرتها، نكتشف جوانب جديدة من شخصيتها، ونشعر بأننا نقترب أكثر من روحها الراقية.

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ ,فتحي عيسي ,السفير معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

نبذة غنية ويكفي أن يأتي فيها إسم مي زيادة وسيرتها
ورسائلها التي أحب إلى جبران والعكس
حب دون لقاء وكان فيه كل اللقاء

أمتعتنا أ. فتحي
سيرة ومسيرة أدبية لا تمل
ونجد فيها ما يزيدنا ويضيف إلينا
أشكرك

أهلا بالأديبة السامقة يمام
وبهذا الحضور الأنيق بحرفه الرقيق ومداده الفاخر
والتفاعل النقي بنقاء الحس وجمال النفس والروح
شكرا كبيرة لشخصك الرائع
وذوقك العالي
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ ,السفير معجبون بهذا

عيون وفكر فتحي عيسي
الساحر هو خزينة الجمال
فقد اختار كاتبة لها في قلوب
المحبين الكثير من الشغف
كيف لا وهي مي زيادة
التي وصفها فتحي عيسي
بكلمات تنبض بالرقة والعذوبة
وتبرز جمال شاعريتها الرائعة
كم أحب جمال وروحك أخي فتحي عيسي
فلا تتوقف عن التغريد
فكل حرف كتبته في هذه القراءة عن مي زيادة
ينسج خيوطاً من الإلهام، ويجعل من الكلمات ألحاناً تتراقص في الأذهان. إنك تسلط الضوء على تجارب الحياة، وتستخرج من عمق المشاعر زبدة الحكمة، فتتحول كتاباتك إلى مرآة تعكس أحلامنا وآلامنا.
مع كل سطر، تثير فينا رغبة عارمة للتأمل والتفكير، وتدعونا لاستكشاف عوالم جديدة من الجمال والفكر. كما تفعل مي زيادة، التي كانت وما زالت
رمزاً للمرأة المثقفة، وتفتح لنا آفاقاً من الإبداع وتلهم الأجيال.
أخي فتحي، استمر في رحلتك الأدبية،
فكل كلماتك هي بمثابة نجم في سماء الأدب، تضيء الطريق للعديد من الباحثين عن الجمال والمعنى. لا تتردد في مشاركة أفكارك،
فأنت تمتلك القدرة على تغيير القلوب والعقول.

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ ,فتحي عيسي معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الله الله ياعميدنا
وهذا القراءه المميزة والله
مع كتاب وسيرة الأدبية والشاعرة مي زيادة
والحديث حول حياتها وعلاقتها
مع ادباء لهم عريق كبير
في مجالات الأدب واللغة
من اجمل ما قرات والله
انت الأبدع وقطفت
السيرة الذاتية لها فكانت
ممتعة شاركتها بشيء مميز
وإطلاع عن سيرتها وعلاقتها مع الادباء الكبار

كانت لنا قراءة جميلة من حيث طرحتك
وانتقاء المميز لهذة الشاعرة الأدبيه مي زيادة

اله يسعدك يا عميد نا

عجبني والله اختيارك

شكراً لروحك الجميلة هنا

أهلا بالقديرة الرائعة النقاء قلبا وروحا
ما أسعدني بهذة الروح الجميلة الشفيفة المعطاءة بكرم وسخاء وحبور
تفاعل يظل الأروع حسا والأطيب نفس وحضور
شكرا كبيرة لشخصك الغالي
وذوقك الكريم
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيلول

/*
الاختيارات المدروسة في القراءة تروق لي
مي زيادة من محبيها
قراءة وتدوين لسيرتها دليل ثقافتك الملمة
شكرا استاذي فتحي مستشار المدائن
ماشاء الله

أهلا بالقديرة أيلول
وهذة الإطلالة العاطرة بطيبها الفواح
والتفاعل الأنيق بحرفه الرشيق ومداده الفاخر
شكرا كبيرة لشخصك الرائع
وذوقك الكريم
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

الحديث عن مي زيادة حديث لايمل
فهي محطة أدبية من المستحيل أن يمر قطار الزمن الجميل دون أن يأخذ متكأ له في صالونها الأدبي
ويتذكر تكل الحقبة التاريخية
وكم قرأنا عن مي زيادة وحبها وكتبها صالونها
الفرق اليوم ان الاستاذ فتحي عيسي تحدث عنها بعيون عاشقة
وقلب مسحور بكل ماكتبته
فنقل عشقه إلينا ومسنا مامسه من سحر .
مي زيادة، تلك الأديبة التي كانت تجسد روح العصر، كانت دوماً محط أنظار المثقفين والأدباء. لقد كانت تُعبر عن أفكارها بشغف، وتُبدع في صياغة الكلمات
ما يميز حديث الأستاذ فتحي عيسى هو تلك اللمسة الشخصية التي أضفاها على سيرتها. فقد استطاع أن يُبرز الجوانب الإنسانية في حياتها، ليس فقط ككاتبة، بل كعاشقة للحياة والفن. قادرة
إن الحديث عن مي زيادة لا يتعلق فقط أعمالها بل هو رحلة في الزمن نستعيد من خلالها لحظات من الإبداع والشغف. هي تذكير للجميع بأن الأدب ليس مجرد كلمات، بل هو حياة تُعاش، ومشاعر تُعبّر عنها. فكلما تناولنا سيرتها، نكتشف جوانب جديدة من شخصيتها، ونشعر بأننا نقترب أكثر من روحها الراقية.

أهلا بصديقي الغالي
الوفي النبيل الحكيم
وهذا الحضور الذي شرفني وأسعدني كثيرا بغناوة إحساسه المتدفق النابع من نفس
تعي جمالها وروح تزن أفعالها بميزان صدق قل مثيله
تفاعل لايشبه إلاه بكل مافيه من رقي ونبل وكرم جميل
شكرا كبيرة لشخصك الغالي
وذوقك الكريم
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير

عيون وفكر فتحي عيسي
الساحر هو خزينة الجمال
فقد اختار كاتبة لها في قلوب
المحبين الكثير من الشغف
كيف لا وهي مي زيادة
التي وصفها فتحي عيسي
بكلمات تنبض بالرقة والعذوبة
وتبرز جمال شاعريتها الرائعة
كم أحب جمال وروحك أخي فتحي عيسي
فلا تتوقف عن التغريد
فكل حرف كتبته في هذه القراءة عن مي زيادة
ينسج خيوطاً من الإلهام، ويجعل من الكلمات ألحاناً تتراقص في الأذهان. إنك تسلط الضوء على تجارب الحياة، وتستخرج من عمق المشاعر زبدة الحكمة، فتتحول كتاباتك إلى مرآة تعكس أحلامنا وآلامنا.
مع كل سطر، تثير فينا رغبة عارمة للتأمل والتفكير، وتدعونا لاستكشاف عوالم جديدة من الجمال والفكر. كما تفعل مي زيادة، التي كانت وما زالت
رمزاً للمرأة المثقفة، وتفتح لنا آفاقاً من الإبداع وتلهم الأجيال.
أخي فتحي، استمر في رحلتك الأدبية،
فكل كلماتك هي بمثابة نجم في سماء الأدب، تضيء الطريق للعديد من الباحثين عن الجمال والمعنى. لا تتردد في مشاركة أفكارك،
فأنت تمتلك القدرة على تغيير القلوب والعقول.

أهلا بصديقي الغالي
الوفي النبيل سفيرنا المحبوب
الروح الجميلة فقط هي التي ترى الأشياء من حولها جميلة وأنت أيها الرجل المهذب النبيل
تكتب بروح الصدق وتعطي بنفس كريمة شفيفة ناصعة البياض مثل قلبك
تفاعل يظل له مداه يعطر المتصفح وكل محتواه
شكرا كبيرة لشخصك الغالي
وذوقك الكريم
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

فاطمة ,بُشْرَى ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

وهذه عيناي تتهجى ما يكتبه الضوء
وهذه الحروف كماء العطر تختال برائحة الذكرى
لتتفتح الأزهار في حدائق أفكاري
أستاذي فتحي كم أثريتنا بعمق هذا الطرح الرائع
نقلتنا خلاله بين مسافات قلاع الأدب وأعاصير الهيام حتى حلقنا بلا أجنحة في ملكوت الحرف وجمال الكلمات وعنفوان السياق
بوركت وبورك قلمك والمداد🌺🌺

فاطمة ,بُشْرَى ,فتحي عيسي ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا