» يومٌ من عمري « | ||||||
|
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-04-2024, 10:39 AM | #21 | |
|
رد: مقالات صباحية.
اقتباس:
. وهذه جميلة من الفيصل |
|
|
11-04-2024, 10:49 AM | #22 | |
|
رد: مقالات صباحية.
اقتباس:
ممنون لكل هذا النثر الذي حمل أنفاسك العطرة وكلماتك العذبة. ود وتقدير وباقة ورد، كنت محتفظ بها أنتظر لمن سأهديها |
|
|
11-04-2024, 11:00 AM | #23 | |
|
رد: مقالات صباحية.
اقتباس:
إذ أن الخوف من عدم الاعتراف المجتمعي قد يجعلنا أسرى انتظارٍ غير مبرر. أن التحرر الفكري يتطلب الشجاعة لمواجهة هذا الخوف وتقبل التهميش كجزء طبيعي من الاستقلالية. عندما نتوقف عن السعي المستمر لقبول أفكارنا من الآخرين، نستطيع أن نعيش بحرية ونبني أفكارنا بصدق، لأن قيمتها تأتي من ذاتنا لا من تقدير الناس لها. |
|
|
11-04-2024, 07:45 PM | #24 | |
|
رد: مقالات صباحية.
اقتباس:
دائمًا سأكررها لك، ما تكتبه، أحصل عليه كزيادة في رصيدي الفكري. دمت بود. |
|
|
11-10-2024, 11:41 AM | #25 | |||
|
رد: مقالات صباحية.
.
اقتباس:
فلا ينقص من المبنى إلا ما كان إضافة لحساب المعنى ، في التغاير عن المألوف ، وهو تعويض نفسي يحول النص من خطاب المتأمل إلى خطاب مسيطر ، ليقلل من فداحة تأملات الذات ، حتى يتلاشى ما يملكه من شعور بنشوة الانتصار . فالكتابة يا صديقي تشبه ممارسة رياضة " اليوجا " وانت هنا مارستها بحمية فكرية وبكل رشاقة . اقتباس:
فلا تشتم المرآة ولا تلعنها فليس ذنبها أنها تخبرك الحقيقة ) . اقتباس:
بما أن الشعور الحسي دائماً ما يكون متمرد ولا يعرف المجاملة ، ، لكن لابد أن نضمن لأنفسنا بعض التبرير .. أنيق الفكر القدير / أنيموس قليلون أولئك الذين يحسنون طهي الحروف على نار هادئة وأنت أحدهم ، والمساحة هنا شاسعة ، نحتاج معها إلى نفس عميق قبل أن نبدأ معك الشروع بالرد ، وقد قرأت شيئًا جميلاً هذا الصباح أدين لك معه بالشكر . تحياتي |
|||
|
11-10-2024, 12:40 PM | #26 | |||
|
رد: مقالات صباحية.
. اقتباس:
هذا فقط كل ما احتاج قوله . اقتباس:
ربما قبل اللحظة تلك ، أن يكون هناك محفز وإلزام بكلاسيكية السعي المستمر ، ليخلع عنهم احتواء تلك اللحظة الفاصلة ( تلك التي لا يريد أن يتبادلها مع الحضور على المدرجات ) وتكون الذات حائرة بالوقوف ما بين دائرة عرض اللاشعور ، وخط طول الشعور ، أن تتقلص تلك الدائرة في حجم الخسارة إن كانت مرتقبة ، وهذا عادة لا يؤخذ في الحسبان . اقتباس:
هنا وجدانية آسرة .. فأحياناً يفقد الانسان أشكالاً من الروعة ، وكثيرة هي الأشياء المحرجة ، ونجد أن أصعب المنحنيات قياساً ، هي التي تكون بينك وبين نفسك ، تحتار في تحديدها كل اللافتات ، لتشير لك عكس الاتجاه . ربما من ترف التفكير أن يتحدث أحدنا عن أخطائه وجمال التصحيح ، إن أول طريق التصحيح هو الاعتراف .. شكراً يا صديقي على هذه اللقطة ، والتي حوت مونولج داخلي جميل أكثر مما كنت أظن . تحياتي وكامل التقدير على هكذا امتاع . |
|||
|
11-13-2024, 11:24 AM | #27 | |
|
رد: مقالات صباحية.
اقتباس:
طالما آمنت بإن في مداخلتك متعة ودهشة تروق لي، أشكرك عليها تحياتي أيها المنتصر. |
|
|
11-15-2024, 11:51 AM | #28 |
|
رد: مقالات صباحية.
؛
تفاصيلها لم تكن أكثر من مجرد فستان أسود ورائحة عطر . .. غريبة هي العطور على جسد أنثوي ، تختلف رائحتها بحسب المكان الذي هو موضوع فيه ، فرائحتها خلف رقبتها وعلى جانبي رقبتها لا يشبه ذاك الذي على نحرها والعالق بفستانها . حين قالت ما الذي تبحث عنه من تفاصيل خلف هذا القماش الأسود ؟ قلت هي أشياء كثيرة ، يكون أولها في العادة الألوان التي ممكن أن تختفي خلف الأسود ويكون هو الطاغي عليها ، لا أظن أن هناك ما قد يزعجه حتى يذهب نحو ما يناسبه ، لذلك نجد أن طغيانه يجعله لا يهتم بما سيكون هو موجود ، وهنا نجد الحيرة تذهب والحرص لا يكون في قمته . الألوان هي المادة التي تعبر عن أذواقنا المختلفة وهي التي تكشف حساسية أذواقنا وجمالها ، هكذا يقولون .. فكلما كانت لديك قدرة في اختيار ألوان متناسقة كانت لك أفضلية في درجة الحساسية لهذه الألوان المنتشرة حولنا , هناك من تعشق الأحمر خلف الأسود الذي ترتديه. لا أعلم لماذا؟ لكنها تختاره بعناية فائقة بحيث أن تفاصيله لا تخدش جمال النظرة الأولى له ، هكذا هي كثير من الأشياء تمنحنا الجمال في اللحظات الأولى ثم نفتقدها، ولكنها لا تغادر المكان تحضر بين حين وآخر في لقطات سريعة . حينما نتعمق في طلب التفاصيل، ذلك يحتاج خيال، لديه قدرة على ربط الأشياء المتوفرة مع بعضها البعض، حتى يتمكن من وضع صورة مقاربة، يمكن أن تكون هي أفضل نتيجة ممكنه يحصل عليها ، هذا في حال أنه أبتعد عن استخدم ما هو عالق لديه ووضعه كـ احتمال للتشابه ، هنا يكون العجز أو أن الخيال مشبّع وغير قادر على أن يكون هو الخلّاق ، وهنا تظهر لنا نتائج عبثنا بالنظر في مرحلة أو زمن متواصل . لم يكن الأمر أكثر من مجرد فستان أسود تختفي خلفه بعض القطع من القماش وكعب قد يتوافق لونه مع ألوان القطع الصغيرة خلف الأسود أو بعض الأساور على معصمها أو حقيبتها أو لا شيء يشبه شيء . |
|
11-17-2024, 09:08 PM | #29 | |
|
رد: مقالات صباحية.
اقتباس:
لا شك أيضاً أن ردي هنا سيكون مجرد رقم ، في طياته سطر وجيز ، كنت هنا واستمتعت جداً ، وأكثر من جداً .. جميل هذا السرد ، جميل هذا الانسجام ، جميل هذا الدفق الشعوري . قد تعودت أن أقتفي أثر مواطن الجمال في من أحب قراءتهم ، لذا الرد لم يكن واجب بقدر ما هو استمتاع بحضرتك .. تحياتي وتقديري |
|
|
11-21-2024, 01:10 PM | #30 |
|
رد: مقالات صباحية.
؛
احذر من امرأة مزحومة. المرأة.. قد لا ترغب بالألم ، وربما يزعجها حد الخوف، لكنها حريصة على الاحتكار. . . لا أعرف لماذا بدأت مع المرأة، وكأنه هجوم عليها، هكذا شعرت. يجب أن اتخلص من هذا الشعور، فالحديث مجرد ثرثرة لا أكثر، فالمرأة كائن قادر أن يعيش بين أسراره وأكاذيبه، أكثر من حياته الواقعية، وهذا أمر جيد في شخصيتها، فقليلون منّا حقيقتهم كما تبدو. راقت لي جملة في فلم تقول " الحب الخطأ، ممكن أن يدمرك" شردت كثيرًا مع لفظ "الخطأ" لكن لم أفهم كيف يكون ذلك، نحن لا نعلم الغيب ولا نعلم ما هو خلف الجدار، مالم نمر عليه. لكني فهمتها أكثر، واقصد كلمة الخطأ، حين توقفت عند حديث بين اثنتين تقول فيه المرأة العجوز: من الرائع أن يغيرنا الحب. عندها تذكرت سيدة تقول انها تعيش لحظات حب جميلة، وبحكم أني أعرف عنها كل شيء، وجدت أنها تمارس نفس حياتها التي أعرفها بتفاصيلها الصغيرة، لم يتغير فيها أي شيء ولم أشاهد أي بريق في عيونها، نفس ضحكاتها، اسلوبها في الكلام، عطرها وملابسها، كل عاداتها لم يحدث فيها ولو تغييرًا بسيطًا. بعض العلاقات تشبه، فخ الغراء الذي ننصبه لفأر، لا يمكن أن يتخلص منه، مالم يتخلى عن جزء من جسده عليه، هكذا يكون الأمر معنا، نرحل وقد اقتطعنا جزء من جسدنا، عندها نعود بجسد غير مكتمل. يميل بعض الرجال للملل السريع، أو لا يمتلك النفس الطويل لمجاراة مرأة ورغباتها، لذلك يختصر الأمر على نفسه بزعم أنه واضح وصريح، فيكشف عن رغباته. أحد الأصدقاء يقول صارحتها برغبتي فيها لكنها فاجأتني بسؤال : بماذا ؟ لا أعرف ما الجواب على سؤالها، برغم أنها منحتني أكثر من دقيقة صمت وهي تنتظر الجواب. تخيل أن تقدم مساعدة لشخص، وتحصل على " تك"*فقط. بعض الحقائق لا يمكن إثباتها، برغم وجود كل الأدلة عليها، فحين يخبرك شخص بحبه لك، وكل أفعاله تدل على ذلك، كدليل إثبات، يبقى الوضع قابل للشك، مهما كانت الإثبات. الحديث مع القمر حالة من الجنون، كما هو حال التأمل فيه، أو صنع وضع رومنسي أثناء اكتمل له، مثل زرع ذكريات في ذهن طفل، وهي ليست حقيقية، الجميل أن بعض الاشخاص، يجتر هذه الذكريات، وقد يعيش عليها، وغير قادر على صنع الجديد. في بعض الأحيان أجد نفسي في حالة شك، وان مسارات الكون تخضع لفكرة (ماذا لو..)، عندها يمكننا أننلعب لعبة الأسئلة غير المنتهية، كما هو حال الأرقام، يمكن أن تخوض فيها بدون أن نصل لنهاية حتمية، تروق لي فكرة النهاية الحتمية في الأشياء، هي نوع من اليقين التام، بوجد حقيقة أو إثم واضح، فالقصص ذات النهايات المفتوحة والأفلام، قد تكون مربكة لبعض الأشخاص الذين يبحثون عن نهاية، لا يمكن أن يقضي كم يوم في رواية أو كم ساعة في فلم، ولم تمنحه تلك الأشياء حقيقة تامة وعمل منتهي. أريد شخص بارع في رفع القضايا، ارغب أن يرفع ضدي قضية، أن يخلصني من الروتين، أرغب في الضياع والتيه والحيرة، لا أريد أن املك ذلك الإدراك الذي يقرر في الأشياء ويفرزها، صح وخطأ، وصواب وخاطئ، الأمر يشبه، ذلك السؤال : - ما الذي ستفعله في يوم مفتوح لك على كل شيء، يمكنك أن تمارس كل شيء، حتي انه يمكنك أن ترتكب جريمة فيه؟ أكثر الأشياء فضاعة ممكن أن يفكر فيها العقل البشري، هي "وسم" ضحيته بعد اغتصابها في مكان من جسدها، تشاهده كل يوم بقية عمرها. سيبهرك الشخص الفرنسي، وهو منغمس في أفكاره حول : - ماذا سيأكل على الغداء. وأما إن كنت راعي كيف مع الشاي، سيرهقك البريطاني بمواعيد محددة لشربه. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دعوة صباحية | نبوءة حب | مقهى المدائن | 14 | 04-03-2024 03:12 PM |
قراءة في كتاب [مقامات بديع الزمان الهمذانيّ] لبديع الزمان الهمذانيّ | ندى الحروف | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 6 | 12-12-2022 04:01 PM |
صور صباحية للكورنيش الجنوبي .. بعدستي | الغيث | شغب ريشة وفكر منتج | 21 | 05-05-2022 09:20 PM |