مِنْ بَعْدِ مُنْتَصَفِ الغَرَامِ ....❤

الآن

راح أنزل كل الأبيات اللي كنت أكتبها لناس ماتستاهل والله اللي رفع سبع وبسط سبع
لأخليهم يحذفونها وأخلي الناس تعرف إنهم
استغلوا انسانيتي ، لا والمصيبة إن المتذوقين
مايختارون إلا البيت أو البيتين اللي أضيفها على
أبياتهم ، هذا غير تضبيط أبياتهم من ناحية النحو
والعروض ، وفوق كل ذا قاعدين يسبوني ومسويين
عليا عصابة حمادة وتوتو

_ رجعتي هذي المرة لمنصات التواصل
عشان أنشر الغسيل وأعرف كل شخص من
هو رجل الشرق ، زمن الخجل والمجاملات راح

ملحوظة
هذا بما جنته أيديكم
ذوقوا الآن مرارها

عطاف المالكي معجب بهذا

أحلى شي سويته
إني رجعتكم لبعض بعد
قطيعة دامت لأكثر من شهرين
لهذي الدرجة رجعتي خلت قلوبكم
تحن لبعضها ، والله إني رهيب
__

عطاف المالكي معجب بهذا

في الماضي القريب
كانت الردود تجيء بعد
نشر القصيدة بأربع ثوان
الآن بعد 24 ساعة بعد يومين
وأكثر الأحيان تظل القصيدة بلا
رد ، كل شيء يتضاءل بعد الشعور
بالملل ، أو بسبب الخلافات المتتابعة
دعك من هذا كله ، وانتبه لهذه الملحوظة

___ الكتابات التي تأتي من أجل استفزاز شخص ما
خالية من الشعور وحرفنة المهنة ، واستفزازه يعني
أنك لم تستطع أن تتخطَّاه ، ولاعزاء للي ع بالي

عطاف المالكي معجب بهذا

بُشْرَىٰ عَمُوْدُ ضِيَاءِ المُنْتَدَىٰ السَّارِيْ
وَفِيْهِ كَفُّ النَّقا يَهْمِيْ كَمِدْرَارِ

عِطَافُ كَالوَرْدِ فِيْ مِحْرَابِ رَوْعَتِهِ
فَهَلْ كَهُنَّ أَقَامَ المَجْدَ لِلدَّارِ

هُنَّ الأَمِيْرَاتُ وَالأَيَّامُ شَاهِدَةٌ
وَفَضْلُهُنَّ هُنَا فِيْ حَيِّنَا جَارِ

وَلَنْ تَجِيْءَ وَلَوْ فِيْ حُلْمِنَا اِمْرَأَةٌ
كَهُنَّ وَاللهِ_ فِيْ عَزْمٍ ، وَإِصْرَارِ

بِهِنَّ تَسْمُوْ إِلَىٰ العَلْيَا مَدَائِنُنَا
بِالطُّهْرِ مَا بَيْنَ إِحْسَاسٍ ، وَأَفْكَارِ

الثَابِتَاتُ وَكُلُّ الأَرْضِ زَلْزَلَةٌ
وَلَمْ يَمِلْنَ وَلَوْ شِبْرًا بِإِعْصَار

السَّاطِعَاتُ كَنُوْرِ الشَّمْسِ فِيْ ظُلَمٍ
وَالسَّابِحَاتُ عَلَىٰ سُجَّادِ أَقْمَارِ

الرَّائِعَاتُ إِذَا مَا الحِبْرُ آنَسَهُمْ
وَالحَافِظَاتُ الوَفَا مِنْ دُوْنِ أَعْذَارِ

النقاء ,بُشْرَى ,البراء ,عطاف المالكي معجبون بهذا

لأنكِ أنتِ أغلىٰ ما لديَّا
وجدتُ النورَ في دربي جليَّا

وربِّ البيتِ يا أمِّي ، سأبقى
وفيًّا صادقًا برًّا رضيَّا

بُشْرَى ,النقاء معجبون بهذا

عامٌ وَسِتَّةُ أَشْهُرٍ ، عَبَرُوْنِيْ
مِنْ غَيْرِ وَجْهِ صَدِيْقِيَ المَيْمُوْنِي

عَبَرَتْ كَآلَافِ السِّنِيْنِ ، وَلَمْ تَدَعْ
لِلصُّبْحِ بَابًا كَيْ تَمَرَّ عيوْنِيْ

حَتَّىٰ كَرِهْتُ العَيْشَ بَعْدَ غِيَابِهِ
وَغَدَوْتُ فِيْ دُنْيَايَ كَالمَسْجُوْنِ

_ متى نراكَ يَا أَبَا محمد.؟!

النقاء معجب بهذا