08-13-2024, 05:26 AM
|
#111
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
.
و تصحو و قد أعلن قلبك إقامة العزاء لأمنية لم تولد حتى ماتت .
|
|
|
08-13-2024, 05:28 AM
|
#112
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
.
و يحدث أن العزاء كان جميلا بقدر رضاك.
|
|
|
08-14-2024, 03:17 AM
|
#113
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
.
و أعود إلى طاولتي و ليس معي إلا كلمات
" و إن تيقن قلبي بصدق ماتقوله عيناك فإني أكذبك"
|
|
|
08-14-2024, 03:24 AM
|
#114
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
.
.
" كل مساء نقضيه معا في شرب الشاي و مطالعة الهاتف... أحدث نفسي طويلا كم أثقلت قلبي و تحدثني في آخر اللقاء أني أزحت الهم عنك!!
|
|
|
08-14-2024, 03:30 AM
|
#115
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
.
يقدر الله أن نلتقي بأشخاص لهم قلوب تكاد من رقتها تكسرها كلمة شكرا .
كيف اعتذر لك لا اعرف.
|
|
|
08-22-2024, 04:39 AM
|
#116
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
.
برداء صلاة لعجوز في محرابها لم يبقى لها من الدنيا إلا صلاة ...
لو انها إجتهدت في الخشوع أول عمرها لهان عليها كل ما مرت به
لكنها لم تستطع.
|
|
|
08-26-2024, 04:25 AM
|
#117
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
.
من أول وقت السحر و حتى آخر وقت الفجر هو أفضل وقت لمزاولة ما تحب..
كأن تمارس الفرح
أو الحزن
أو تمارس أن تكون .
" المتأمل في كمية المشاعر المرزكه و التى تدفعك للرغبة في الإبداع في هذا الوقت من اليوم قد يربط بينها و بين حكمة الله في تفضيل هذا الوقت باستغلاله في العباده و العمل "
مارس ما تحب في هذا الوقت ستبقى راضيا عنك طوال اليوم ... طوال عمرك القصير .
|
|
|
08-26-2024, 04:32 AM
|
#118
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
لا أعلم متى آخر عهدي بمزاولة الرسم ..ربما قبل خمس سنوات في 2019 تقريبا.
عادت الرغبه في التلذذ بالخطوط و الألوان و رائحة الورق لتغزو كلي من جديد ...تجددت هذه الرغبة كل ليلة ما دعاني لأطلب لي أدوات للرسم لم أجرب استخدامها من قبل فهي اختراع جديد في عالم الفن " او لم أعرف عنه الا من قريب"
.
.
أتمنى أن يبقى نعيم الاستقرار الذي أعيشه حتى أجرب تلك الأدوات.
|
|
|
08-26-2024, 04:42 AM
|
#119
|
رد: و أفئدتهم هواء
اقتباس:
هل نأكل لنعيش..؟
أم نعيش لنأكل..؟
هل الدنيا صفعات ونحن وجوه..؟
هل الحياة وجه آخر للموت..؟
هل الأماني مجرد كلمات..؟
أم أثقالٌ نلقي بها على ظهر الأمل..؟
هل الذلُّ ابن غير شرعيٍّ للحاجةِ..؟
هل الشبعان لا يُدرك احساس الجائع..؟!
هل الحزنُ على مَن ماتَ
أولى من ضمادِ مجروحٍ سيموت..؟
هل نحن دمى تحركنا أيدي الأيام..؟
هل نسيرُ على الطريقِ
أم نحن واقفون وهو يسير..؟
هل السَفر مجرد اختلاف في الصور..؟
هل السعادةُ حقيقة أم
الحقيقة هي السعادة..؟
ربما* ستأتي يومًا ولا أقوى على استقبالها
ربما* ستأتي يومًا ولا تجدني..؟
ربما هي وَهمٌ تسَلى بخداعِنا..!
مازن الفيصل
أشكرك على هذا النص
|
|
|
08-28-2024, 03:02 AM
|
#120
|
رد: و أفئدتهم هواء
.
.
.
وصلت لنهاية الشهر الثالث لنا في البيت من غير تلفاز و طبعا أجهزة الهاتف مرفوعة إلى مابعد وقت نوم الأطفال " إلا في وقت كانوا مشغولين عني فيه"
" مشكلتي مع صغيري الأكبر "
النتيجه تركيز أكثر... الألعاب التي كانت تشترى لتكسر، صارت ألعابا للعب
و أخيرا استطاع إبني أن يبني علاقة وطيدة مع ألعابه و يحاكيها و يتكلم معها
أكثر تركيز فيما أقول له و يتحدث معي
أكثر هدوءا و أقل عصبيه.
و انا كذلك .
.
.
.
الفرق جدا ملاحظ ...
ألا تبا للتكلنوجيا
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة هواء ; 08-28-2024 الساعة 03:05 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 0 والزوار 14)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |