المظروف الأحمر ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوليت

روعه القصه تسلمين عليها ياسمين
مبدعه ماشاءالله عليك
تقديري وكل احترامى لقلبك
وقلمك المبهر دمتِ مبدعه
وبسعاده تعانق قلبك
مودتي

حضور طيب ومشاركة رائعة
زادمن جمال متصفحي
جولييت
شكرا" لروحك الطيبة شكرا"
ودمت بود واحترام وتقدير .. ِ
تحياتي

أبو حامد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

هي تعترف ولكن كثرة الهواجيس
وأنشغال الذهن بالتفكير هو من جعلها
تصل إلى هذه الحالة..
من اول مانست إجازة الموظف ومن منح له
توقعت بتنسى شيء آخر كذالك المظرف الأحمر
بعد عدة شهور وجدته وهي من وضعه في الدرج
والسبب هو عند وضعها للمشرف هي مشغولة
بأمر آخر لذلك قبل تفعل آي شيء بأن تجرد الفكر
وتركز على ما أنت عليه بوضعك الحاظر ولاتفكر ماذا بعد
لانه يحصل تشتت والتشتت يضعف الذاكرة
الله يكون بعونها
سلمتِ أديبتنا وشاعرتنا / الياسمين ..
على هذه القصة التي تبين لنا ماذا يفعل
النسيان بأبسط شيء ويجعله ضخم
كل الود والتقدير

جل من لا يسهو ..
نعم قد يترتب على النسيان متاعب وعواقب فادحة ..
ولكنه قد يكون في بعض الأحيان نعمة..
وينتج عن حالة ارتياح لدى الإنسان
الذي يمر بتجربة مؤلمة تترك في نفسه آثارا سلبية ومزعجة..
إذ يصفه جان دولاي في كتابه " أمراض الذاكرة"
بأنه حارس الذاكرة، فبفضله تتجدد الذكريات مع فقدان كل ما ليس ضروريا.."
أخي الكاتب المبدع شتاء
ممتنة لهذه المداخلة

شتاء.! ,أبو حامد معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

حالة من تشتت الذهن تجتاح الفكر لأسباب معينة
قد تكون بسبب تقدم السن أو مصاحبة الفكر حالة من التوتر والقلق

لم يكن ذهنها صافيا عند إنجاز أمورها بهدوء
تحصل كثيرا ..
قصة جميلة
جمعت التفاصيل التي تصيب الإنسان في أحواله المتقلبة
جميلة كعادتك في لغة السرد
بورك المداد غاليتي ياسمين
طبتِ يا روح

اِسمحي لي
أن أرسم غيمة من بياض
و أضع اسمك وسطها
دليلاً على يقيني بنقائك

شكرًا بشرانا لأنك هنا

أبو حامد معجب بهذا

المظروف الأحمر

حقيقة لا غبار عليها

أن لكل منا متاهة يعيش فيها

يصارع نفسه بشكل دائم

مبتدؤها تيه عن ذواتنا

الذي قد يعبر عن القلق الساكن في النفس

أو ما يعبر عن الإحباط

وفقدان القدرة على تحقيق الهدف

والشّعور بالخذلان وخيبة الأمل

فغالبًا ما يرسم الإنسان صورة محدّدة لهويته

إلا أنه يواجه الخيبة

عندما يصطدم بواقع مغاير لذلك الذي لطالما آمن به

أ‌. الياسمين كل التقدير

شتاء.! ,الْياسَمِينْ ,أبو حامد ,الرجل الغريب معجبون بهذا

ما سمي الإنسان إلا لنسيه***ولا القلب إلا أنه يتقلب
للنسيان فوائد عديدة منها؛
*- أن النسيان قد يكون قدرا لحكمة ربانية كما نسي فتى موسى الحوت
*- أن ما تنساه من معلومات ونحوها ليس من رزقك فطب نفسا
*- أن النسيان نعمة لنسيان المصائب والاستمتاع بالحياة
*- أن نسبة النسيان فوارق تميز بعض البشر عن بعض

قصة رائعة تعالج الهدف بامتياز

شتاء.! ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

في النهاية نسيت، ولكن الأمر الأجمل أنها ستعيش مراحل السعادة مرتين قبل نشر مقالها

الْياسَمِينْ معجب بهذا

وللنسيان الكثير من الفائدة

ولكن لتقبل الشخص لنفسه ... بعد من أسمى المعالجات ...خاصة لو برع فى التمتع بذلك

وللموضوع والمعالجة ... تحية كبيرة ... حيث صاغ قلمك برشاقة شديدة وإبداع ... موقف إنسانى ... نمر به جميعا

دمتم بكل الخير

وفى حفظ الله دوما

الْياسَمِينْ معجب بهذا

مؤلمة هذه القصة
أن تعاني قسراً من النسيان
للدرجة التي تجعل من حولك يشعرك به
ثم تبحث عن حلٍ ربما يعينك

فتجد نفسك لم تحتفظ إلا بجزءٍ يسير من ذاكرة مؤقتة

الياسمين

حروفك دوماً مميزة و تثير الإعجاب

كاتبة بارعة و أستاذة صدقاً

حفظك الله ورعاك

الْياسَمِينْ معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هلا كاتبتنا الراقية

قصة توحي لنسيان شيء ما
فالنسيان شعور جميل
ويمر بنا جميعاً مثل الفرص
لاتأتي الا مرة بالعمر
يبدا كان لها فرصة ولم تفلح بالفوز بها
سرد بإتقان ملامح الشخصية بتصوير جميل
واختزلت بذكاء أحداثا
الحدث بأسلوب سلس ينساب بجمال وشد للإنتباه
ثم يتسارع الإيقاع ليستمر التشويق
إلى نهاية آخر كلمة
قصة جميلة جدا و مشوّقة

آبدعتي كثيراً

شكرًا لروحك الجميلة هنآ

أهلا بالنقاء
النسيان نعمةٌ لا نستغني عنها..
‎ثورة النسيان تكمن في أنها تنقش بذاكرتنا مراحل العمر ..
‎لك في القلب محبة لا تبور ....
أمنياتي الصادقة لك بدوام الصحة والعافية
وللمدائن دوام التألق والرقي تحت جناحيك
‎تقديري وامتناني يالغالية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة

يا سلام عليك زهرتنا الجميلة الياسمين
قصة متكاملة البنود
حتى القفلة كانت رائعة
حاولت المسكينة التغلب على آفة النسيان
التي تداهمها
وجدت في تذكر بعض الأشياء مخرجا
لكنه أبى إلا أن يكون عنوانا لها
قرأتُ واستمتعت
فشكرا لهذا الجمال السردي الرائع
وشكرا لك ملء كل شكر
ولك الود والورد .

‎سارة الغالية
عندما تقرأين أحرفي
أشعر وكأنك تعيدين ترتيبها
بأناقة في مزهرية ذائقتك
لتزهو وتفوح رائحة السرد
لترتد لي على هيئة رد جميل
يحمل الكثير من مشاعر سارة الدافئة…
محبتي التي لا تجهلينها