| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
الناقد أديب وزيادة
الناقد أديب وزيادة بقلم مصطفي معروفي ـــــــــــــــــــ النقد ليس بالشي السهل القيام به كما قد يتوهم بعض المبطلين ،فالناقد ينبغي له أن يتحلى بالسلوك الحسن أولا و أن لا يكون ثرثارا في كل ناد يخطب،و ثانيا عليه أن يكون أديبا و زيادة ،فأنا مثلا إذا أردت نقد الشعر علي أن أكون شاعرا/أديبا ثم علي أن أكون ملما و داريا بالنقد و أدواته و وظيفته/الزيادة. يبدو لي و الله أعلم أن حتى ميدان النقد أصبح ميدانا مستباحا ،مثله في ذلك مثل الشعر الذي أصبح فيه كل من هب و دب يقول عن نفسه بأنه شاعر ،فتجد الشعراء كالسيل العرمرم بينما تجد الشعر مجرد قطرة ماء ضئيلة فيه.فتصور أحد الصعاليك يقوم إلى نصك الشعري أو النثري و هو موتور و الغباء كل الغباء باد فيه خربشته و يظن أنه ينقد في حين هو يحْدُث. أنا أعرف ان النقد يعني الإضافة و إظهار ما كان خفيا في النص المنقود ،حتى يستفيد القارئ ،و أما دون هذا فهو لا يعبر عن شيء سوى العفونة. حسب تجربتي المتواضعة فإن القيمة لا تعطى للشاعر إلا من طرف الشاعر الحقيقي ، و من طرف الناقد الحقيقي إذا سبق له أن مارس الشعروكان فيه شاعرا حقيقيا ،فأهل مكة أدرى بشعابها. للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
07-25-2024, 12:18 AM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: الناقد أديب وزيادة
ومن الأخطاء التي يرتكبها الناقد -سواء كان حقيقيا أديبا أم هاويا - توجيه الضوء إلى مسار قد حدده مسبقا.. فيجحد حق بقية مسارات الأثر الأدبي .. إنما عليه أن يكون بأسلوبه كوصف طاغور: “أغوص في عمق محيط الضوء، لعلي أحصل على اللؤلؤة المطلقة”، اقتباس:
يبدو لي و الله أعلم أن حتى ميدان النقد أصبح ميدانا مستباحا
تحية وتقدير الفاضل مصطفى معروفي
|
|
أنا مَنْ تَمَنّى العشقَ راحةَ مؤمنٍ فأتى هواهُ كما ذنــــوبِ الملّحــدِ ع. آل طلال شكرا عطاف المالكي
|