مناجاة السراب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

وهل تتجاهل الذكرى؟؟

أمحوتِ كل حكاياتي
كل قصائدي و كلماتي
و جعلتني أقتفي أثراً لا وجود له
في حاضري و حياتي..

مؤلمة بعض التفاصيل حين تتخيلها لتعيش بها
أن تناجي طيفاً و أن تتبع سراب قاسيةٌ فعلاً..


نديم الحرف

صدقاً لك حكاية تشابه الضوء في حقيقته و وضوحه
مبدع و متمكن في طرح أفكارك نصوصاً تنال الإعجاب و تكسبه

لله درك

.
يا مدلّل الأحرف و المعاني..

نقشك البديع على اطار الصور..منحها ألوانا زاهية..

و اضافتك الممتعة.. منحت للنص عطرا و عبيرا..


و وصفك للرواية نقلها الى عوالم موغلة في الجمال.

يا صاحب الأوراق

أنت للالهام... الهام..

و أنت للابداع.. قائد و امام.





.

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

الله الله يا نديم

لي عودة لجمالك ..

.

ما أسعد حظي.. بُشرى بُشرى..

ستظل الصفحة تترقب هطول غيثك.

.

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

لا فرق بين الصفحات..

كلها صفراء...

كلها بالية...

و استمرت الأماني معلقة بأهداب الخيال..

تنتظر انطلاق رحلة العودة الى موانيء الحقيقة..

تنتظر أزمنة و دهورا...
/
رائع هذا الحرف وعزف راقي
ك روعة كاتبه
كل الود والتقدير
../

.




.

الروعة هي أن ألمح خيالك يرفرف بين ثنايا صفحاتي..

و الرقي هو ما تلتحف به كلماتك الغارقة في الذوق الرفيع.

اما الود. .فهو ما يستحقه هطولك الذي يشبه هطول نتف الثلج..

.

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الكاتب المتألق نديم الحرف

همسك عذب وسطورك فعلًا مناجاة
تستحق التأمل
سرد شهي يعيد شريط الذكريات
أسلوبك أدبي مميز بلغتك وفكرك
تمضي وراء وصفك عيناي
لها واقع خفيف على أرصفة ذاكرتك
وحرف صيغته بسكب الهامك وبأعذب ترتيب
وأوفى نصاب من الارتواء
يالها من ذاكرة شوق وحنين وماتحمله المشاعر
هنيئا للهدوء هذا و الضجيج المخملي
وفي حضرة النور نرفع قبعات
التحايَا إجلالًا وإكبارًا وافتخار
كم امتلكت من صياغة الفكرة
بأقتدار سلب منا الذهول والاصغاء
دمت باذخ الجمال والإبداع
حرفك نور على نور يحملنا الى عالم الخيال

يسعدك ربي

شكرا لروحك الجميلة هنا

.




يا سحابة فوق المُزن..


عندما تناثرت أحرفي فوق رمال الأسى..

لم أكن أعلم أنه يمكن لأحد أن يلملم أشلاءها..

ظننتها ستنتهي.. ستتلاشى..

ظننت أن عواصف الجمود.. ستحملها .. لتلقيها خلف تلال النسيان..

و لكني وجدت أطيافا .. من رقتها لا تكاد تُرى..

وجدتها تحنو على تلك البقايا..

تظللها من هجير الشموس..

تمسح عنها أتربة العدم..

تبللها .. و ترويها..

كأني بها قد بُعثت من جديد..

و رغم خوف الأحرف .. من بقاء أصعب من الفناء..

الا أنها لم تستطع تجاهل الشعور بالنشوة..



كم هو عذب حنان الأرواح..

و حنان الأطياف العذبة..

يُنسي القلوب .. كل الحرمان.. و كل الألم..

.

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الصقري

أتيت تطلق في الفضآء حكاية
أشعَلَت في الآفاق نورا
وعَقَدتَ كل نجوم سمآؤنا
بـ خيوط حرفك الآسر
فـ جعلتها من الحسن سلسالٌ على سمآئها
فـ تَبَختَـرَت
رغم الأسى
وازدآد حُسْنُ ضياؤها
هل أنت غيمٌ نازفٌ
أم أنت جوخ ردآؤها
أرضٌ تَحَلَّت بك
عديمٌ ماؤها
لكنَّ مزنُك مَرَّها
فـ استَبشَرَت



أخي الجميل
قد لا يسعفني الحرف
فـ أنت نديمه
و كم تمنَّيت أن تكون لغتي الفصحى صحيحه
ولكنَّك استثرت القريحة فجادت في خجل
فعذراً سيِّدي الكريم
ليس بخلاً ، هو عجزاً
عن مجارات هذه المعاني بما يليق



تقبَّل مروري المتواضع
مع أرق واجمل تحيه

.

أيها الصقر..


سأخرج عن المألوف..

لأتمايل نشوة بعذب ألحانك..

ان كانت هنالك لمحة بسيطة للجمال فيما كتبت..

فأنت قد بادرت باغراق صفحتي بشلالات من الجمال لا مثيل له.

ان اللغة العربية الفصحى منها و الشعبية .. تتباهي ببديع ما كتبت يا بارع النظم.

سامحك الله.. فقد جعلت أحرفي و كلماتي تتواري خجلا أمام أسطرك..

مثل شمعة تلاشى نورها أمام سطوع شمس.

لك ودي , و تقديري.


.

النقاء ,عبدالله الصقري معجبون بهذا