تأبين زهرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

أقصوصة جميلة
تجسد اللعب على أوتار القلوب
ودخول قلب على محبة أسرة وتآلفها
بغية الهدم لا البناء
شكرا اخي واحد
ولك تحياتي

الأقصوصة لـ ( فتاة ) رُميت كـ ( الفتات )..
حاولت أن تكون صدقةً جارية،
فإذا بها : جارية .... وأذل!.

الغيث
" أهلاً " واسْــلم لأخيك 🌷

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنَة حَاتِم

'


لا بَأس وان كَانت محَاولات الرّبيع لا تُزهر
الأهَم هُناكَ وميضُ شُعلَة لا تنَطفئ بسُهولَة
رائعُ حرفُك قديرِي أمجَد '

قدر الزهر .. إما أن يُقطف أو يذبل،
لا يملك الإرادة .. ولا حق تقرير المصرير.

إبنة حاتم
" أهلاً " واسْـلمي 🌷

تنبيه : لستُ ( أمجد ) 🙂

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد الديب

صورة لازالت تتكرر وتمنح الرجل أحقية التعالي وسيف القسوة المشحوذ بالإهانة المقيتة والاستقواءعلى ضعف أنثى كل ذنبها الانقياد لقلبها الرهيف
كان بإمكانه توصيل الرسالة برقي يحفظ له بعض الإحترام لكن هيهات

اخيرا
لهذا الحرف سطوة جمال وأناقة لا تخفى
تحياتي

هناك من تُجبره الظروف ليكون سلعة،
وأبخس المقايضات صنيعةُ كائنات الطين .

كالمعتاد يا رغد ..
تجيئين عذبةً مُبهجة .. كـ أولى قطرات المطر،
عاليةً مُشعّة .. كـ نجمةٍ تأبى أن يُواريها القمر .
🌷

تلكم الزهرة قد تم تأبينها فعلًا منذ اللحظة الأولى
التي تخلت بها عن أشواكها وقارورة القيم ..
دمتَ وخير الخير أيها النبيل..