منذ عشرين عاماً

رد: منذ عشرين عاماً

نص جميل ومن واقع البيئة ..وحبذا لو كان العنوان
وبالوالدين إحسانا لانكرانا
ثم أهلاً بهطولك النبيل أيها الفاضل أبو أحمد

للمزيد من مواضيعي

 

جميل أن تزور المبدعة (
عطاف المالكي) بستان نصي ورائع منك أن تمنحيني ثنائك العاطر
أشكرك

عصي الدمع ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.
.
الرائع أبو حامد

لست متخصصا في القصة وإن كنت اكتبها
في سياق ما اتنفسه لكنها تأتي بلا عناء
فلمن يقرأ حظه معي .
مصافحة جميلة وأنيقة سلاسة الأسلوب
وجمال المفردة
وإن كان في مرارة النكران صورة ذهنية
مؤلمة لكن واقع لزاما أن نؤمن به ...
وتكرار الأسف يفقد القيمة يا صديقي
كما فقد العم عبدالله ابناؤه الأربعة ...
أنا اعتبر موقفك وحرفك عزاء للعم عبدالله
ولأمثاله ممن خذله الوفاء في
نفوس من انتظر منهم الوفاء ...
اللهم ارزقنا برهم واجعلها لنا في ابنائنا ...
أهلا وسهلا بك في مدائنك ...

كان هنا ومضى

شمس ,أبو حامد ,النقاء معجبون بهذا

أخي مرهف الإحساس (عصي الدمع ) أشكر تفاعلك مع النص ومنحك لمسة الوفاء لمن يستحقها
أزداد بمشاركاتك زهوا (فالعظيم من أشعر في حضرته أني عظيم)

عصي الدمع ,بُشْرَى معجبون بهذا

النقاء
شكراً على الترحيب
وكرم الضيافة

النقاء معجب بهذا

.
.

أهلا بالرائع الكاتب ابو حامد
قصة من الواقع ويوجد منها الكثير وإن غابت أو كثرت بعض التفاصيل عنها تبقى تحت مسمّى أين نحنُ من أبوينا
بعد انقضاء عمر طويل في تربيتنا وتعبهم علينا

شريط مليءٌ بالمصاعب والفرح والجزن يمضي
ولا نجد إلاّ أنفسنا كبرنا ونضجنا ونعارك الحياة .. نظن أننا ببطولاتنا كل هذا ولا فضل لهما فيه ..

النكران قاتلٌ ببطء ..

مقدمة القصة رائعة مشوّقة
أعتبرتها خلاصة ما يجري في الحياة ..

العرض جميل .. بشكل مباشر جاءت الأحداث ودون تعقيد ..

الخاتمة .. متوقعة الشعور بالخيبة والقهر ..

أمّا العنوان ..

أقترح عليك ..

موتٌ بطيء
النكران القاتل


أهلا بحرفك القصصي
وكلي شوق لقراءة المزيد
حيّاك ..

أبو حامد ,شمس معجبون بهذا

الكاتبة المحترفة : (بشرى) أشكر قراءتك للنص الحرفية والإحائية واستشراف قيمة التربوية
الواقعية حسن تقديرك للنص وروعة تحفيزك لكاتبه فعلا أنت (بشرى) بشرك الله بالجنة

عصي الدمع ,بُشْرَى معجبون بهذا

نص عميق ومحزن حقيقة
رجل وصل في عمر متقدم
ينتظر من أبنائه الأقرب لقلبه العطف والتفضُّل عليه لكي
يتذكرون مايعاني منه من مرض وهو تحت رحمتهم بعد الله
اللهم لاتجعل ضعفنا وقلة حيلتنا بيد من هم أقرب الناس لنا ويصبحوا أقسى الناس بنا

أبو حامد ,عصي الدمع ,بُشْرَى معجبون بهذا

فارسة الإبداع في مدائن البوح (شمس) أشكر تفاعلك مع النص وتأثرك بأبعاعده التربوية

عصي الدمع ,بُشْرَى معجبون بهذا

الأخ القدير
ابو حامد
امتلكت ابعاد القصة
و تمكنت من سردك
بكل عذوبة
بدأت بمقدمة جميلة سرحت بنا
نحو حروف المنفلوطي في العبرات
وتدرجت في الرواية
وكانت الخاتمة مثالية جدا.
حفظ الله العم عبدالله
وحنن قلوب أولاده عليه
هذة من المواقف المؤلمة.
نسأل الله لهم الهداية
ومرحبا بك مليون

النقاء ,أبو حامد ,عصي الدمع و 1 آخرون معجبون بهذا

بُشْرَى