ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات تحليل خاطرة الكاتب (عبد المنان ميزي ) برؤية (عطاف المالكي )       إقتباس (حصري)       كم وددتُ !       قراءتي لـ(اقتباس( حصري)       . دنْدَنَة الدَّانة .       تعالي       إلى مدينتي جدة ..... فعالية رسالة على عجل       ( التسالي والمرح والفكاهة )       قلب هذا الأحمد السعيد كلماتي مونتاجي تصميمي والقائي الصوتي       :: حقيقة ::      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > سحرُ المدائن

سحرُ المدائن

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )



ساحة حرب

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-30-2021, 02:09 PM
ش ـاهد قبر غير متواجد حالياً
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 16
 تاريخ التسجيل : Sep 2020
 فترة الأقامة : 1343 يوم
 أخر زيارة : 11-14-2015 (12:17 AM)
 المشاركات : 84,904 [ + ]
 التقييم : 307333
 معدل التقييم : ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute ش ـاهد قبر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي رد: ساحة حرب



ساحةek:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم ساحة

أصوات في رأسي لا تُحتمل !!
أريد أن يخرس كل شيء، سأجنّ في أية لحظة
يمكنني أن أسحب المروحة الكهربائية من السّقف دون أن ألجأ إلى المفتاح لإيقافها .
يمكنني أن أضرب رأسي بمطرقة حديدية .
يمكنني أن أنام في المرحاض، في مكانٍ لا صوت فيه .
يمكنني أن أعضّ أي شيء أمامي، حتى لو كان زجاجاً .
اللعنة على هذه الأصوات، اللعنة ..
لا أستطيع أن أتحمل حنفية الماء، ولا ضوء الهاتف ومراسلاته
ولا غناء الصرصار، حتى صوت أمي
إنّهم يتحركون داخل رأسي،
يأكلون، يتبولون، يرقصون، يفعلون أشياء قبيحة
مبيد الحشرات لا يمكن أن يقضي عليهم
ولا الصّلاة الروحية
ولا النّوم
ولا المهدئات أو الأكامول
في مثل هذه المواقف،
لا أحتاجُ إلا للانتظار
إلى أن يتوقفوا عن التّسلية
أرجوكم، توقفوا
لا تلعبوا برأسي
سينفجر بي وليس بكم
ألا تخافون الله؟!
وكيف تسكتون وأنتم لا تشعرون
لا شيء ينقذني غير النافذة !

إنها السابعة صباحاً ... أعرف ذلك من الأصوات في الخارج، الشّمس لا تدخل غرفتي، ولكن أنا سأخرجُ إليها ولو بإصبع قدمي الصّغير!

لم أنم إلى الآن وأنا أفكّر، ثمّ توصّلت إلى كتابة هذا الشيء الغريب. أجل، فأنا لستُ من محبي الأمل، ولكنني أحبّ المحاولات.
فما ذنب الصّباح الجديد بما فعلتموه، ما ذنبه بما فعله بي الأمس؟
إذا ما اشتدّ اليأس عندي؛ أقطعه. إنني أشبه بالونة منتفخة، وفجأة.. تنفجر!
هكذا أحزاني. الكثير من الدّمعات تبكي في غرفة قلبي، وأنا أسبح داخلها، فإما أن أغرق أو أتبول، وهذا الصباح اخترت الثّانية.

الأفلام وسيلة إنقاذ، أو معالج نفسي، فعوضاً عن الذّهاب لطبيب نفسي أحمق، أو أخذ حبة "بنادول" أو "أكامول" للذين لا يمتلكون مالاً للذهاب إلى أحمق آخر، يمكنه المشاهدة وقت النّهوض من الموت.

أحبّ "توم هانكس"، هذا الرّجل الأبيض دائما يشعرني بأنّ الحياة غير عادلة ولكنها تستحق المغامرة. لي حكاية مع فيلمه "فورست غامب"، حينما قال "داون":
_ "أين إلهك المزعوم؟"
لم أحتر يوما في حقيقة جازمة، وعن يقينٍ تام، وما زلت، وفي كل مرّة أقول: كلما اشتدت الكروب، السماء تحزن لأجلي ليل نهار، ولكنها تُخبئ لي شيئاً جميلاً في مكانٍ ما، كل ما عليّ فعله حتى يأتي ذلك الوقت: أن أعيش تعاستي كما أريد وليست كما تريد هي، ولكن دون أن أتخلى عن حياتي، سينقذنا الله، سيطبطبُ على قلولنا، ووظيفتنا نحن المحاولة والسعي والمغامرة.

حصري ساحة


( Forrest Gump ) إذاً
حسنناً يا "مريم"
هذا الفيلم التراجيكوميديا الأمريكي، أنا خير من يطارحك فيه
حيث أنني أزمع بأنني الوحيد الذي شاهدة 13 مرة تقريباً منذ صدوره في عام 94
منها 3 مرات من تاريخ إدراجه في مكتبة نيتفليكس المنحرفة
ومن قرأ - كذلك - روايته الأصلية التي تحمل ذات الاسم

وسأتجاوز كل ذلك وسأقتبس فقط جملة لا يمكن تجاهلها



ساحة

my mama always said life was like a box of chocolates you never know what you're gonna get

وعليه يا "مريم" وبكل بساطة الدنيا
ما يجبرنا عليه المنطق لتركه لا يجب أن تعيدنا إليه العاطفة المطلقة
فلا الأكامول الشائع الذي لم يعد يخفف زلازلك الداخلية
ولا طلبك الملح المتشنج بإيقاف كل الفعاليات من حولك يجدي في استجداء السلام الداخلي وإعادة التوازن المفقود
ولا حتى مبيد الحشرات السام سينقلك لعالم أفضل
كل ما عقبت عليه فوق ..
أجبتِ أنتِ عليه في عبارة واحدة .. بسيطة ومباشرة!!


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم ساحة
[color="black"]

كل ما عليّ فعله حتى يأتي ذلك الوقت: أن أعيش تعاستي كما أريد وليست كما تريد هي،
ساحة
وعلى ذكر "توم هانكس" .. أليس هو من قال أيضاً:
عليك أن تفعل الأفضل، بما أنعم الله عليك

إذاً .. لك أن تتخيلي معنى أن يتحول غناء الصراصير لما يشبه السمفونية الـ 41 لموزارت أو الخامسة الخاصة بشوستاكوفيتش المستوحاة من الانفعالات البشرية.
وضوء الهاتف المزعج ببعض الابداع لهولوجرام بسيط مسلي ( استعيني بيوتيوب ).
وقد انصحك على سبيل التوعية بإبدال الصلاة الروحية البروتستانتية بتلك التي دربتنا عليها أمهاتنا منذ الصغر وعودنا عليها آبائنا في حركاتها وتعلمنا أسرارها الشرعية في الابتدائية فهي الأنفع - صدقاً - بوضعها البسيط (وكما صورها لنا مشاري الخراز ) لرفع منسوب السعادة أكثر.

ترى كم ساعة سابعة مرت عليك بهذا الشكل .. شكراً لأنك تكتبين في المدائن بهذا الحرف ولم تتحولي لدون كيشوت آخر

هذه السطور جمالها في رتمها المضطرب وتسكع الفكرة الواضحة الجلية في أروقة الصدامات الداخلية التي تأتي بها الرتابة والزحامات النفسية والاجتماعية لتسكن فترة من الزمن صالونات عقلنا الباطن الغامضة.

وبما أنك ذكرتي أن الأفلام وسيلة إنقاذ ومعالجة للنفس.. فأرى بأن تنتبهي أيضاً لأنها بوابة للانفصال الروحي والذهني عن الواقع .. وقد تكون يوماً طريقة للانغماس أكثر في ألعاب العقل الباطن الغير مُسير .. وإذا أنت ممن يدفعون اشتراك نيتفليكس شهرياً، عليك بالاستعاضة عنه بـ ستارزبلاي أو إيجي بيست أو سينما فور يو أو حتى الـ OSN المخيسة خصوصاً هذه الفترة لرداءة المعروض فكرياً وذائقياً.
معك جداً أنها نافذة على تقبل الواقع .. كيف لا وأنا من يملك 86 تيرا من الأفلام التي يعلم الله متى ستنتهي الفرجة عليها ذات الأحجام الضخمة الـ 4k و الـ 3D بالتحديد لو تفهمين ما أقصد.

عموماً "توم هانكس" هذا الرجل الأمريكي الملياري مثلثه مثل غيره من الممثيل .. يبدع في إيصال أدواره بذكاء منقطع النظير وليس المجال متاحاً لاستعراض الأدوار التي يثبت فيها هذه النظرية.

سعيد جداً بأنني كتبت كل هذا وأنا اتذكر بعض المواقف والأفلام..
فحرفك البسيط الذي يشبه اللغة التي نسمعها كل يوم محرض على أكثر من ذلك.



ساحة
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : ساحة حرب     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : ش ـاهد قبر







آخر تعديل فرح يوم 11-10-2021 في 07:14 AM.
رد مع اقتباس
قديم 10-01-2021, 01:14 PM   #2


الصورة الرمزية مريم
مريم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 504
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 09-01-2023 (12:33 PM)
 المشاركات : 22,946 [ + ]
 التقييم :  121278
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ساحة حرب





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهد قبر مشاهدة المشاركة
( forrest gump ) إذاً
حسنناً يا "مريم"
هذا الفيلم التراجيكوميديا الأمريكي، أنا خير من يطارحك فيه
حيث أنني أزمع بأنني الوحيد الذي شاهدة 13 مرة تقريباً منذ صدوره في عام 94
منها 3 مرات من تاريخ إدراجه في مكتبة نيتفليكس المنحرفة
ومن قرأ - كذلك - روايته الأصلية التي تحمل ذات الاسم

وسأتجاوز كل ذلك وسأقتبس فقط جملة لا يمكن تجاهلها





my mama always said life was like a box of chocolates you never know what you're gonna get

وعليه يا "مريم" وبكل بساطة الدنيا
ما يجبرنا عليه المنطق لتركه لا يجب أن تعيدنا إليه العاطفة المطلقة
فلا الأكامول الشائع الذي لم يعد يخفف زلازلك الداخلية
ولا طلبك الملح المتشنج بإيقاف كل الفعاليات من حولك يجدي في استجداء السلام الداخلي وإعادة التوازن المفقود
ولا حتى مبيد الحشرات السام سينقلك لعالم أفضل
كل ما عقبت عليه فوق ..
أجبتِ أنتِ عليه في عبارة واحدة .. بسيطة ومباشرة!!




وعلى ذكر "توم هانكس" .. أليس هو من قال أيضاً:
عليك أن تفعل الأفضل، بما أنعم الله عليك

إذاً .. لك أن تتخيلي معنى أن يتحول غناء الصراصير لما يشبه السمفونية الـ 41 لموزارت أو الخامسة الخاصة بشوستاكوفيتش المستوحاة من الانفعالات البشرية.
وضوء الهاتف المزعج ببعض الابداع لهولوجرام بسيط مسلي ( استعيني بيوتيوب ).
وقد انصحك على سبيل التوعية بإبدال الصلاة الروحية البروتستانتية بتلك التي دربتنا عليها أمهاتنا منذ الصغر وعودنا عليها آبائنا في حركاتها وتعلمنا أسرارها الشرعية في الابتدائية فهي الأنفع - صدقاً - بوضعها البسيط (وكما صورها لنا مشاري الخراز ) لرفع منسوب السعادة أكثر.

ترى كم ساعة سابعة مرت عليك بهذا الشكل .. شكراً لأنك تكتبين في المدائن بهذا الحرف ولم تتحولي لدون كيشوت آخر

هذه السطور جمالها في رتمها المضطرب وتسكع الفكرة الواضحة الجلية في أروقة الصدامات الداخلية التي تأتي بها الرتابة والزحامات النفسية والاجتماعية لتسكن فترة من الزمن صالونات عقلنا الباطن الغامضة.

وبما أنك ذكرتي أن الأفلام وسيلة إنقاذ ومعالجة للنفس.. فأرى بأن تنتبهي أيضاً لأنها بوابة للانفصال الروحي والذهني عن الواقع .. وقد تكون يوماً طريقة للانغماس أكثر في ألعاب العقل الباطن الغير مُسير .. وإذا أنت ممن يدفعون اشتراك نيتفليكس شهرياً، عليك بالاستعاضة عنه بـ ستارزبلاي أو إيجي بيست أو سينما فور يو أو حتى الـ osn المخيسة خصوصاً هذه الفترة لرداءة المعروض فكرياً وذائقياً.
معك جداً أنها نافذة على تقبل الواقع .. كيف لا وأنا من يملك 86 تيرا من الأفلام التي يعلم الله متى ستنتهي الفرجة عليها ذات الأحجام الضخمة الـ 4k و الـ 3d بالتحديد لو تفهمين ما أقصد.

عموماً "توم هانكس" هذا الرجل الأمريكي الملياري مثلثه مثل غيره من الممثيل .. يبدع في إيصال أدواره بذكاء منقطع النظير وليس المجال متاحاً لاستعراض الأدوار التي يثبت فيها هذه النظرية.

سعيد جداً بأنني كتبت كل هذا وأنا اتذكر بعض المواقف والأفلام..
فحرفك البسيط الذي يشبه اللغة التي نسمعها كل يوم محرض على أكثر من ذلك.
هذه الأيام أنا مصابة بـ "جحيم الجملة الأولى"، بالعادة أنا لا أتعب من الكتابة، حتى لو قررنا الابتعاد عن الأقلام أو عن لوحة المفاتيح لفترة تظل الكتابة داخل رأسك تأكل وتكتب نفسها.

أتعلم أن متوسط سرعة الأصوات الداخلية للإنسان 4000 كلمة في الدقيقة الواحدة، تخيل معي هذا لشخصٌ عاديّ ليس ملبوسًا بعدة شخصيات تكومت داخل رأسه من أجل كتابتها - حربٌ طاحنة - وما يدفعك لشد شعرك أو خبط رأسك بالجدار هو أن هذه الكلمات ليست جملًا كاملة أو عن موضوعٍ واحد بل كلمة من الشرق وأخرى من الجنوب، ومواضيع لا تتعلق ببعضها أصلًا كأن رأسك تطحن تحت الرحى.

قد نشعر أحياناً بحاجة مُلحة لإغلاق كل الطرق المؤدية إلينا - أفعل ذلك دائمًا - إن الابتعاد قليلًا لبضع سويعات أو ليومٍ كامل أفصل فيه رأسي عن جسدي لكنني تراجعت.
نشعر أيضاً في كثير من الأحيان بأننا بحالة استنزاف، ( نود أن نستريح منا). لا أحد يستطيع أن يحتمل كآبتنا حين تغلبنا أصواتنت الداخلية فماذا لو أقبلنا على كتابتها والبوح بها؟
تأتي حروبنا، فنكتبها أحياناً من داخل العاصفة، لا قبل هدوئها ولا من بعد مرورها، هكذا من وسط هيجانها وجنونها، إنه الوقت المناسب الذي تتضح فيه رؤيتنا وتنتصب مشاعرنا كالرمح. ولا نريد إلا أن نرشقها في صدر مخاوفنا والمجهول .

الحقيقة وإنّ كانت موجعة فهي ضرورية ويجب تقبلها، الحياة الكاذبة وإنّ كانت جميلة، تبقى مجرد وهم، نحن نميل إلى الحقيقة ولو كانت تلك الحقيقة مؤلمة، تبقى على الأقل صادقة، تعطينا الشعور بأنّ شيء في هذا العالم يسير بطريقة صحيحة، حتى ولو كان شعوراً متعب وغير منصف.. علينا أنّ نحتمل قساوة هذه الحياة، وأحكامها التي تجلد فينا، علينا أنّ نلملم جراحنا وأن نضمدها بأيدينا دون مساعدة أحد، الناس لا تحب بعضها كما يجب، علينا أنّ نحب ذواتنا أن نحترمها ونقدرها فهي الوحيدة التي تفهم من نحن وتعرفنا على حقيقتنا دون نكران أو تزييف، الحزن الذي في عينيك لن يجلي سواده إلا أنت، يدك وحدها التي ستمسح دموعك، يدك التي سوف تطبب لكَ جراحك، يدك فقط التي ستطبطب على قلبك ليهدأ ويطمئن، يدك التي ستقول لقلبك نم واستكن يا حبيبي كل شيء سيكون بخير.
يدك ومن قبلها ومن بعدها دائماً وأولاً السماء

شاهد قبر
لن أوفيكَ حق قدركَ وأنا أهتف شكراً
هكذا هي الأشياء الجميلة والردود العميقة
تحرضنا نحو التحليق ولا يفيها أعمق عبارات الشكر والتقدير
امتناني العميق واحترامي







 
 توقيع : مريم







"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"




التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-10-2021 الساعة 07:19 AM

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إنه الحزن يا سادة عادل بن مليح سحرُ المدائن 20 09-17-2022 07:43 PM
صديقي صاحب العيون السوداء/ واجدة السواس سحرُ المدائن 20 11-14-2021 04:04 PM
صاحب القلب الأسود نزف القلم الكلِم الطيب (درر إسلامية) 9 11-06-2021 11:10 PM
صاحب السيادة كراميل نور سحرُ المدائن 21 09-20-2021 10:02 AM
يا صاحب القلب ( الشريف الرضي ) نبوءة حب ظِلال وارفة 6 12-22-2020 09:25 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:24 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas