آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين |
12-07-2021, 08:23 PM | #2 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
ek:
. . ثمّة قُبلة تخدّر ضجيجك .. وتختزل ألمك .. وتعيش معها بتيهٍ تارة .. وتارة تجعلك تنطق بآهٍ تنفضك !! أمامنا كثيرٌ من العقبات التي تشوّه أمالنا وأحلامنا تضع العراقيل لترمي بها على حواف الفقد .. كيف نتجاوزها . والقهر يباغتنا .. ويسلب منا ابتسامة ترتعد كلما ارتسمت ! خوفٌ .... يتآكل منه اخضرارُ أرواحنا .. يقرع نواقيس هدوئنا .. ويزاحم تطلعاتنا .. القِبلة حرب .. والقبلة فيها الحب .. والحزن جاثمٌ بينهما .. إن نجونا من حربٍ يتملّكنا الحب بكل ارتعاشاته .. أراه ثورة أخرى تضج في داخلنا وقد تكون الخسائر فادحة ... بصمتٍ .. الكاتب محمد حجر .. اكتمل نصاب الجمال في حرفك .. هذا المساء .. تدفّق شريانه .. بألف قصيدة وألف ابتسامة .. وألف قُبلة .. ... الوشم والتقييم والنشر ومكافأة المنتدى ... |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي
التعديل الأخير تم بواسطة ذَاتِ العِماد ; 12-07-2021 الساعة 11:20 PM
|
12-07-2021, 10:46 PM | #3 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
ek:
وربما قصة حب أو ملحمة وبطولة. نحن المارقون نحو أرض الغياب بلا عودة ونحن العابرون فوق نهرٍ مياهُه مؤجَّجَة بماء لا يروي ونحن الضائعون بين سطور الكتب ونحن ساقطو القيد من دفاتر الموتى في مقابر جماعية لضحايا الحروب ونحن الذين لم تقبلنا القبور رغم أننا نفتح كل لحظة ألف قبر جديد ونحن الذين أطبقت عليهم سطورهم المكتوبة بألف قضيب من عذاب ونحن الذين خلف كل باب ندفئ أجسادنا المرتعشة بفضل كتاب محترق ونحن صانعو الخوف في مدن السعادة حين نتحدث عن قصصنا الموحشة نحن لا نُكرر لكننا لا نَتكرر كاتب الأبجدية محمد حجر وذا الحروف الماسية الرقيق واي سرد هنا نقف له والله دهشة وابتسامة المشاعر عندما تغزو قلب إنسان تـأتيه الدنيا صاغرة تلبي حاجاته كلنا نبحث عن قمة الإحساس لنبدأ بالتلذذ بالحياة ونشعر بوجودنها بلاغة إذاعية جميلة وأحلام وردية نطق بها قلبك معبرة عن أجمل مشاعر بين طرفين نعم نحن لانتكرر بمشاعرنا الرقيقة وصدق قلوبنا فنقبل قبلة الحب ونرفض قبله الحرب وانحدر بالنفووس ضوء شفاف ترانيم القَلب تنفث صدقا لقطعة من نوعيات البشر فـالقلوب تعزف ما لا تجيد ه الأفواه عزفه وتصل إلى العمق بخفة وسلاسة ورغبة عارمة بالمطر كي نحمل روائح الجمال أمامنا حرفاً تملأه المَشاعر الصَادقة فيه جمال الحب في حنايا أسطره مبدعه وكلك للبلاغة معنى شكرا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
التعديل الأخير تم بواسطة ذَاتِ العِماد ; 12-07-2021 الساعة 11:20 PM
|
12-08-2021, 01:00 AM | #4 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
ذلك الغيم هو التاريخ الشاهد على المواعيد التي نٌقشت على شاطئ الأمل والذين يجلسون على رصيف الذكريات لن تحميهم تلك الجسور التي كانت تصرخ حتى أنقطع صوتها مع توالي الفاجعات .. حتى كٌتب الحب لم تمر على تاريخ عشقنا بل سقطنا منها سهواً أو عمداً والخوف الذي جٌبلنا عليه أنسانا طعم السعادة ومعنى الفرح وتاهت الطرق بيننا فلا ندري من المسجون ومن السجان ... وكأننا محرمون من واقع الأفراح ولم يتبقى لنا سوى أحلام على حفيف الجفن وأماني مغلفة في حقائب منسية ... القدير محمد حجر تكتبٌ من خبايا النفس مشاعرك العظيمة وكأن قلمك محبرة غارقة في أحضان المحيط سرقتني هذه القبلة خلسة واستقرت بين الضلوع وصباحي يبدو وسيماً جداً بك يا صديقي فأنا أمام مائدة الأدب أشتهي منها ما لذ وطاب كم ارتدت هذه الأحزان وهذه المنافي مقاييس الشوق واللوعة وتنهيدة من قعر الفؤاد ليتك تعلم يا صديقي كيف أقرأ نصك وأنا أتمتم بشفاهي أين سيذهب بنا هذا الجنون النابض فنحنٌ بك سُكارى وأنت من تلثم جبين القمر ... |
|
12-08-2021, 06:56 AM | #5 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
ek: في زمنٍ ما، كانت السماء تقرأ ما أكتب كان ملاك الرحمة يزور حينا كل ليلة كنتُ الكاتبة المفضلة للمتألمين في السّماء هم يسرقون لي خبزاً ونبيذاً وأنا أكتب لهم قصيدة عن الموت كنت لهم أنثى الحب والحرب حتى قامت الثّورة اتهموني بعدّة تهم بأنني تسببتُ في مقتل العديد من النّساء الحوامل فتحت جرة الغاز، ثم أشعلت سيجارة لأنني ( لا أنتمي لأحد غيرها ). ولأنّ السماء تستمع لكل القصص أخرجوني من بيتهم لا يريدون رؤيتي فأنا قاتلة فاشلة محتالة بدأتُ أكتب في ( الأزقة المظلمة ) أكثر مكانٍ منبوذ لا يحبه القراء ولا حتى النّقاد أخبئ هناك القصائد ( لأنها ) المكان الوحيد الذي ( اعتبره خزينة الأيام التي ) فعلتُ ( لأجلها ) كل شيء؛ لأكون واحدة منهم فصرتُ أقرأ ما يكتبه الجميع وأنثره خلسة حينما أكون في ذلك المكان، مثلما ننثرُ الدّمع من أعيننا سرّاً وقت الوحدة. فكرّتُ دائماً بطريقة جديدة أتصالح فيها مع السماء والشجر والهواء، مع البشر ومعي شخصياً، لكنني كنتُ أُطرد مثل قطة جائعة، هل كان يجب أن أفعل أكثر من ذلك؟ أحملُ في حقيبتي أوراقاً تحتوي على الكلمات لا شيء فيها غير قانوني أو ضد النّظام كل ما فيها: تعب، تعب، تعب. لا حكمة في العدالة، غير الحطام والألم المتكرر والتّعاسة الإضافية. فيما بعد .. أيقنت تمامًا أن العلاقات تنتهي بكلمة واحدة وأن الأشياء التي تنكسر لن تُصلحها الأعذار وأن لحظات السعادة التي تفوتنا لن تعود إلينا. هذا ما قالته الأيام: تبحثين عن علاج لرأسك وهو يبحث عن شاربٍ للحية للوقت، تبحثين في الورد المختنق في مزهرية الغياب عن معنى الهدايا وعن سبل رعاية الجثث وما تخلف من الربيع بين تجاعيد وجهكِ عن أثر للودائع المنتهية في حلقكِ بينما الغربان ترافق نعاسه في نزهة يومية إلى قبو الذكريات. تبحثين بين صوركِ عن تلك الأشياء التي ظفرت بابتسامتكِ بينما الآخرون يلعقون جروحكِ ويضيفون إلى كآبتكِ الخل والثوم يبحثون عنكِ في كل مكان وفي اللامكان عند شرفة تقف على مسافة من نواحكِ المختنق وصرير أضلعكِ عن مرايا تتقبل غيابكِ وعن الغفران الذي يتوارى حين يسعل أو يتسمم بالبكاء، قديمًا كان هناك باب يطلّ على بيت من بعيد كانت ثمة جدران تحيط بالجميع وشجرة ( تتكأ عليها ) السماء وتؤمّن مسارًا لعصافير مازالت تغرّد في ذاكرتها كي تنجو من ( حصار ) القفص. قديمًا كان هناك حكمة من استمالة الخوف وضمادة أعشاب تطّيب خاطر الجُرح ويد تمسك الألم من أذنيه كتلميذ خائب وتذنبه حاملًا حقيبة فروضه على باب القلب، قديمًا كان للأمل جريدة قومية لا نملّ من قراءتها. الآن نخاف أن نغلق الباب أو نفتحه، غير واثقين في الضوء والصوت الآخر الذي يتسرب إلى حناجرنا ويحدثنا عن روائح أليفة سقطت لتوها في الشوارع ثم ماذا تبقّى منّا يا محمد بعد الحروب غير المنافي وأحلامها نبحثُ فيها عن وجهنا الحقيقي لأنه يستحق الفرح حتى وإن خانتنا ( النهايات ), وحدنا نحدد مسارنا حينما نخطئ الطريق، نختار وجهة أخرى بعيداً عن الأشياء التي ولّت وكل الأشياء التي نعلم مسبقاً أنها ( ستحد منّا ) يوماً ما... لأن الأيام ببساطة تسير على نفس المنوال !! ( سطورك ) يا محمد وصفة شهية للشمس، أزل الستائر والشبابيك حتى يعبر ضوؤك لينير بصيرتك ( بلا ضجيج يتسلل من ) ثقب مفتاح الحياة! ( فالحروب التي تتحدث عنها والمنافي التي تصفها هي حياتنا التي تخبرنا عنها فصولك، فنحن كبشر من طبيعتنا أن نتكيف حسب متطلبات قلوبنا، والزمن لا ينسى إلا من أراد أن يتوقف في نقطة ما معه دون أن يجاري عجلته التي لا تتوقف .. مودتي وريحان يا صاحب السطور التي تنطق ) |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 12-10-2021 الساعة 12:40 PM
|
12-08-2021, 09:32 AM | #6 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
ek:
الحروب عادةً لا مكان فيها للقُبل ولا مجال فيها للنوايا أو الأخلاق الحميدة إما أن تَقْتُل أو تُقْتَل الحروب يا عزيزي - حتى السياسية منها - لا نهايات فيها مُرْضِية فيها منتصر واحد على طول الخط وحتى هذا المنتصر .. ولأنها حرب يخسر .. لكن الأدباء أمثالك يجوز لهم ما لا يجوز لغيرهم يجعلون للمستحيل إمكانية ويفرشون للعجب سجاجيد المنطق وأنا أقرأ لك بإنصات جيد في هذا النص يا " محمد " - كما أفعل دائماً - تتبادر بعض الصور لذهني بعضها تُظهر في باراويزها الباهتة التقاطات متفرقة لمعارك وغزوات صغيرة كأنك خسرتها بإرادتك عازماً على محو آثارها بمبادرات سياسية معقدة لكنها ستفي بالغرض على ما يبدوا عندما يتوفر الدعم اللوجستي المناسب لها وربما فعلت في هذه الآثناء!! أخرى ذات مسحة واضحة جداً ( الموت ولادة ) ، ( حوانيت الأفكار الجميلة ) ، ( نرسم ما نشاء ) ، ( حين يكسو بياض الياسمين جوانب الطرقات ) وغيرها من تلك التي تنبئ أن في قلب المقاتل شجاعة، وفي يده بندقية لا تصدأ من قال أن المحبوب عندما يكون خلف القضبان يذبل؟ بل من قال - أصلاً - أن الحدود تقطع الوصال؟ حتى وإن اخترعوا الجوازات في حقبة ماضية ليقسموا الأرض ويصبح العبور مُراقباً فمطارات الأرواح لا تعترف ببروتوكولات البشرية الساقطة في امتحان الإنسانية فمدرجاتها تستقبل دون توقف أو إجراءات رحلات الأحبة وزياراتهم نعم قد أتفق معك الحروب قد يكون فيها قبلات يا " محمد " لكنها دائماً و في عالمنا الحقيقي هذا إمّا أن تكون قبل الذهاب لها أوملوثة بالألم والدموع، مصدرها الفقد وموت الأحبة لكنك تعرف أن الحروب تختلف .. والمعارك تتباين أهدافها فاختر معاركك بحكمة يا صديقي فحرفك في الحب .. أكثر حياة منه في الوجع أنا شخصياً من حولي تدور معارك كثيرة - كلّنا بالطبع - نخوضها أو نراها تستعر من حولنا وتتفاوت القدرات في الإحاطة بما يدور فيها حسب رتبنا العسكرية فمنّا من يصل في فهمه للحياة لرتبة القائد العسكري المحنّك الذي يضع الخطط ويقود معاركه أو يوجهه معارك الآخرين ومنا من لا يزيد دوره فيها عن دور جندي رقعة الشطرنج لكنني تعلمت منذ فترة بعيدة أنني لا أخوض معاركاً خاسرة من الأساس فنتائجها أكثر إيغالاً في مبادارت الخروج من تبعاتها وبعضها .. لها دمار يستمر للأبد أريد أن أريك ماذا تصنع الحروب بالملامح وكيف تضّمد الأحلام الجميلة الملامح ونصيحتي الثانية لك ( إن اضطررت يوماً لخوضها .. لا تنسى أن تأخذ معك جيتارك ) والآن .. دع عنك الحدود والسجون والمعارك والقبور والاعتقالات والضحايا ... واكتب للحب والحياة وانشر البلابل في المدائن ولون الأحلام في المنافي وأقصص علينا حكايات ريبيكا وحديث صالات المطارات فمثلك لا يكتب إلا عن السلام أيها السلام والآن ألوح لك في سلام .. فدم في سلام .. ويالله سلام . . . أح ـمد ذو الميم الوحيدة
|
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 12-10-2021 الساعة 12:41 PM
|
12-08-2021, 02:37 PM | #7 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
قرعت أجراس الحرب
وصنعت قبلة الكبرياء وأعلنت في ميادين الغرام عشقك واتخذت زهرتك المقدسة لتهطّل عليها منثور المنافي في ذات اخضرار وطال نداك أعتابها العَطشى |
|
12-08-2021, 06:36 PM | #8 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
أخي الكاتب الأستاذ محمد حجر
لرقي الإنسان دلالات كثيرة تعرفها من كتاباته فهنا يا سيدي لغة الغيم اتحدث مع لغة الحرب وتداخلت فيما بينهما زفير الحذر والتوجس مع شهيق الحب فكانت النسائم الناتجة عنها عليلة لكن برائحة البنادق والخلاصة خاطرة راقية حد الدهشة تحياتي |
|
12-09-2021, 09:50 PM | #9 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
ما ضر قلبك يا حجر
يكفي أن يُعيد أحاديث الصبا اليوم أنت هنا تودع بعض شموخك وتشتري قبلة الحٌب اليوم أنت هنا سحر الربيع وعطره وتكتب للقلب للحب لكل النفوس المنفية |
أتعبتني العصافير المنهمرة من عيني .. كلّما حلمت بالقمح، تقتسم حلمي بمناقيرها وتغني .. الحلم وليمة الفقراء ! |
12-10-2021, 06:12 PM | #10 |
|
رد: قِبلة الحرب وقُبلة الحُب وحُزن المنافي
بوزن ملحمة، حدبث نفس ذو شجون ومن أولى من النفس بهذ الحديث؟ أبدعت أبدعت، لقلبك الفرح |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
- في الحُب.! | يَمَامْ.! | مقهى المدائن | 639 | 01-10-2024 02:03 AM |
..أن تقتحم الدرب اليه | عبدالحليم الطيطي | قبس من نور | 5 | 01-10-2022 09:54 PM |
وصايا النبي عليه السلام في الحرب | فرح | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | 11 | 10-22-2021 07:34 AM |
الحُب الجائع | الفيصل | قناديـلُ الحكايــــا | 16 | 09-23-2021 07:40 AM |
طلب اميرة مدائن البوح (بوح القلب ) | رانيا | شغب ريشة وفكر منتج | 10 | 04-03-2021 02:05 PM |