ذاكرة الشوق / ومضة قلم

ذاكرة الشوق / ومضة قلم

جَعْد المشاعر بخيلٌ مُمْسِك كلما يتقدّم بنا الحب نصبح أكثر حساسية نحو الأشياء نهتم بالتفاصيل التي كنا لا نراها نشتاق أكثر مما نتكلّم نسعى إلى نبذ الخلافات لأننا قريبون من الحقيقة ندمع كثيرا.. نرفع كسرة الشوق اليابس فوق الجدار ونطفئ أضواء النجوم من باب التوفير في حديقتنا أكثر ما كان يثيرنا دعوة غير معلنة لقطف الضوء فكلام الشوق مثقل يحث على الصمود في هذا العمر.. صرنا معنيين جداً بلملمه أوراق الذاكرة نحاول أن ننهي عملنا باكراً كي تعود الفراشات إلى أزهارها لا نريد أن يفزعها ظلنا أو نثقل عليها بوجودنا نعود إلى غرفنا مغبّرين متعبين نعشق التقليد ونحث الجميع على الصبر نحرص على إطفاء قناديل المساء الغير ضرورية لَمْ يـَـعُدْ في الحشَا نارُ الهوَى وَلَعَا نطوي الروح بحثًا عنهم وأسئلةٌ على كَتِفنا عرايا سنكتبُ كلّما أورقنا حُزناً وكلما أرهَقَنا الغياب نبيل محمد حصري

للمزيد من مواضيعي

 

هلا وغلا فيك كاتبنا الراقي نبيل محمد

حرف أشتقت آليه وغياب مريب ليس من عادة الشموخ
قلم رقيق حساس
متوشحاً نعومة الذكرى
أخذ يتراقص كالفراش فوق الحروف
لينشد هذه الومضه كأهزوجة رومانسية رقراقة
للعذوبة لذة و للشفافية جاذبية و طغيان
إنه الصدق في الشعور
ذاك ما ينقلنا إلى حيث المطر
نص مترع بالجمال يكتظ بالضوء والعطر
تتراقص على سطوره االذكرى والأشواق

أبدعت بالومضة


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا

نبيل محمد ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

في كل مرة.. في كل مرحلة..
نحتاج إلى ثورة
تثبت ل الصمت أن الحب موجود
أنه أقوى
فكلما وصلنا فيه للنهاية أعلن البداية

ومضة من القلب
عميقة في الوجد
سلمت ونبص قلمك النبيل محمد

نبيل محمد معجب بهذا

مازالتْ ذكرياتنا هناك..

في زاوية من شرفة صفحات الروح..!

كشيء يشبه الدهشة المتأججه..

حين نلج أمكنة ترقص بنا ..

نحمل بين أصابعنا بعض عشق وعطر..

ونظرات من حب واشتياق !!

للوقت أن يمتدّ في رجفة الأصابع ..!

للمساء أن يخرج من وقته حتّى يقف الوقت مكانه

فهل كنا ندرك يا سيدي..

كيف تضيع الحسرة في مسافات الحياة ؟

تلك التي كنا ومازالنا نسلكها..

حين يئن الاشتياق فينا..

وينال الغرام منا بوجع لخطواتنا المتسكّعة..!

كم يلزمنا من مسافة إذن..

حتى نرتاد تلك السلالم المطلة على فضاء السماء ..؟

ليصير الكلام شعورا في الذاكرة لا يندثر؟

سيدي النبيل..

هنا سكبت من شهد الأشواق جمالآ..

يروي كواهلنا العاطشه بأبجدية راقية بالفعل..!

لا أخفيك أنني مازلت في دهشة..

لهذه اللوحة الفنيه المتفرده والمتوشحه بجمال الشوق اليافع..!

ساكون بالجوار لنشتم عطر محبرتك..

لتستفيض ارواحنا سقيا من زهو صخائك..!

لك الشكر بحجم جمال حرفك وومضتك الباهية..!

عليك وعلى اشواقك السلام

نبيل محمد معجب بهذا

مشاعر مليئة بالصدق
وفيها الكثير من الحكمة
فعلاً في الحُب
نُصبح أكثر حساسية
ونهتم بتلك التفاصيل الصغيرة
والتي لم نكن نلقي لها بالاً
القدير نبيل محمد
كل الشكر لطيب قلمك
عبق الحروف انت
والوفاء منك
سلام معطر
خالص مودتي

نبيل محمد معجب بهذا

عندما تشتعل الذاكره بالحنين
والشوق
نعود محمليين بالوجع والالم
حروف باذخة الجمال ووافرة الاحساس
معبره لابعد الحدود

سلم نبضك الراقي

تقديري وجل احترامي

نبيل محمد معجب بهذا

نبيل



كأنها صحوة فكرية..هذه الومضة بلمسة تأملية ...هادئة ..في حقيقة مايصبح عليه الحب ...حين يبقى ولايزال .....وكأني ألمس هنا ..قبل البداية ...نهاية النبع لذلك التدفق الجاري من الكلام والرغبات الفوارة التي تتتابع وفق إيقاع وجودي سريع...لتجرنا في صمت ...وهدوء إلى ثرثرة الذاكرة..والشوق.. وصوت الورق..بعيدا عن صخب وضوضاء العالم .

نص بهي ...عميق...شكرا لك

نبيل محمد معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء
هلا وغلا فيك كاتبنا الراقي نبيل محمد

حرف أشتقت آليه وغياب مريب ليس من عادة الشموخ
قلم رقيق حساس
متوشحاً نعومة الذكرى
أخذ يتراقص كالفراش فوق الحروف
لينشد هذه الومضه كأهزوجة رومانسية رقراقة
للعذوبة لذة و للشفافية جاذبية و طغيان
إنه الصدق في الشعور
ذاك ما ينقلنا إلى حيث المطر
نص مترع بالجمال يكتظ بالضوء والعطر
تتراقص على سطوره االذكرى والأشواق

أبدعت بالومضة


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا

قطراتِ المطر المُلتصقة بذاكرة الشوق..
رومانسية طاغية
تجرُّنا إلى عزف حروف الحُب دون وعي منّا لكن..
رُغم الجمال الذي نراه في أيامنا المُفضَّلة، نلجأ إلى
التذمر من حُرقة الشوق
خالص التقدير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!
في كل مرة.. في كل مرحلة..
نحتاج إلى ثورة
تثبت ل الصمت أن الحب موجود
أنه أقوى
فكلما وصلنا فيه للنهاية أعلن البداية

ومضة من القلب
عميقة في الوجد
سلمت ونبص قلمك النبيل محمد

ما نشهده اليوْم من غيابٍ تام للّمة الحنين الدافئة
بالجلوس حول مائدة المساء
وتقاسم أجواء الفرح والحزن معا
خالص التقدير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ الوفاء

مازالتْ ذكرياتنا هناك..

في زاوية من شرفة صفحات الروح..!

كشيء يشبه الدهشة المتأججه..

حين نلج أمكنة ترقص بنا ..

نحمل بين أصابعنا بعض عشق وعطر..

ونظرات من حب واشتياق !!

للوقت أن يمتدّ في رجفة الأصابع ..!

للمساء أن يخرج من وقته حتّى يقف الوقت مكانه

فهل كنا ندرك يا سيدي..

كيف تضيع الحسرة في مسافات الحياة ؟

تلك التي كنا ومازالنا نسلكها..

حين يئن الاشتياق فينا..

وينال الغرام منا بوجع لخطواتنا المتسكّعة..!

كم يلزمنا من مسافة إذن..

حتى نرتاد تلك السلالم المطلة على فضاء السماء ..؟

ليصير الكلام شعورا في الذاكرة لا يندثر؟

سيدي النبيل..

هنا سكبت من شهد الأشواق جمالآ..

يروي كواهلنا العاطشه بأبجدية راقية بالفعل..!

لا أخفيك أنني مازلت في دهشة..

لهذه اللوحة الفنيه المتفرده والمتوشحه بجمال الشوق اليافع..!

ساكون بالجوار لنشتم عطر محبرتك..

لتستفيض ارواحنا سقيا من زهو صخائك..!

لك الشكر بحجم جمال حرفك وومضتك الباهية..!

عليك وعلى اشواقك السلام


ما كان الحب يوما غصبا
ولن يكون يوما قارب مثقوب
يغرقنا في مُحيط متجمد
يسكنه الجليد

خالص التقدير

شاطئ الوفاء معجب بهذا