ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات ظلال على اعشاب الشوق       هذهِ النَجمةُ لكِ       صــــورة وكتابــة       إبدأ بـ آخر حرف للي قبلك       النرجيلة       خلف َ النوافذ ِ       يطالبني بالرقصة كاملة !       قراءة الكاتبة وردة لــ نص قصة قصيرة لصالح بحرق       عسرٌ يتبعه يسرين       يوما ما ...      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الدينية والاجتماعية > الكلِم الطيب (درر إسلامية)

الكلِم الطيب (درر إسلامية)

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا



الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-21-2021, 07:35 AM
نزف القلم غير متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 293
 تاريخ التسجيل : Jan 2021
 فترة الأقامة : 1201 يوم
 أخر زيارة : 11-10-2021 (09:16 PM)
 المشاركات : 5,229 [ + ]
 التقييم : 13290
 معدل التقييم : نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


Thumbs up الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة



الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة
الخوف من الله: تنمية للبلاد والعباد
إنَّ المديرَ في إدارته، والمهندِسَ في مكتبِه، والمبَرْمِج في برمَجته، والمدرِّس في مدرسته، والعامِلَ في معملِه، والشرطيَّ في مخفرِه، والقاضيَ في محكَمَتِه، والصحفيَّ في جريدته، والكاتبَ في كتاباته، عمومًا: كلّ مسؤولٍ من موقِع مهمَّته؛ كما قال النَّبيُّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((ألا كلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيَّتِه، فالأميرُ الذي على النَّاس راعٍ، وهو مسؤول عن رعيَّته، والرجُل راعٍ على أهل بيْتِه، وهو مسؤول عنْهم، والمرأةُ راعية على بيْتِ بعْلِها وولَدِه، وهي مسؤولةٌ عنهم، والعبد راعٍ على مال سيِّده، وهو مسؤولٌ عنه، ألا فكلُّكم راعٍ ومسؤولٌ عن رعيَّته))؛ صحيح مسلم.
كلٌّ في عملِه، لوِ استحضروا مُراقبةَ الله وعظَمَتَه وجلالَه، وقُدرتَه سبحانه على أن يقتصَّ من عبْدِه الضَّعيف، من جرَّاء عملٍ يُؤْذي ويهدِّد أمْنَ بلدِه الاقتِصاديّ والاجتِماعي والسياسي، لتحقَّقتْ رفاهية البُلدان، وانتشر العدْل، وسادَ تكافُؤُ الفُرَص، وقلَّت البطالة التي تنهش في فلذات أكْباد أبناء هذه الأُمَّة.
يُخطئ - وربِّ الكعبة - مَن يظنُّ أنَّ القوانين وحدَها هي الزَّاجِرة والرَّادِعة لكلِّ المُخالفات، هل تَمكَّنتْ من قطْعِ الطَّريق على الرَّاشي والمُرْتشي؟! هل منعتِ الزَّانيَ من الزِّنا؟! هلْ منعتِ الفَساد الإداري (البيروقراطيَّة)؟! هل حدَّت من حوادث السَّير؟! هل منَعَتِ الغِشَّ في الأسواق والمؤسَّسات؟! هل قلَّصتْ من عدد الجرائم؟!
أخي القارئ الكريم، هذه القصص الواقعيَّة عن السَّلف - رضْوان الله عليهم - عِظاتٌ وعِبر لِمنْ له قلبٌ أو ألقى السَّمْع وهو شهيد.
• القصَّة الأولى من عهْد الخليفةِ عُمرَ بن الخطَّاب رضي الله عنه:
لمَّا نهى عمر رضي الله عنه في خلافته عن خلْطِ اللَّبن بالماء، وخرج ذات ليلةٍ في حواشي المدينة، وأسند ظهْرَهُ إلى جدارٍ ليرْتاح، فإذا بامرأةٍ تقول لابنتها: ألا تَمْذُقين اللَّبنَ بالماء؟ فقالت الجارية: كيف أمذُقُ وقد نَهى أميرُ المؤمنين عن المذق؟! فقالت الأم: فما يُدْرِي أميرَ المؤمنين؟ فقالت الجارية: إن كان عُمر لا يعلمُه فإلهُ عمر يعلَم، ما كنت لأفعله وقد نَهى عنه.
فوقعتْ مقالتُها من عمر رضي الله عنه فلمَّا أصبح دعا عاصمًا ابنَه فوصفها له ومكانَها، وقال: اذهب يا بنَيَّ فتزوَّجْها، فتزوَّجها عاصمُ بن عُمر، فولدتْ له بنتًا فتزوَّجَها عبدالعزيز بن مَرْوان بن الحَكَم، فأتتْ بِعُمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه.
إنَّها ذرِّيَّة بعضُها من بعضٍ، ذرِّيَّة خيْرٍ لأمَّتِه وعقيدتِه، وإنَّها ثَمرةُ التَّمكين لهذا الدين في الأرض، ودفعة قويَّة لتوحيد شَمْلِ الأُمَّة الإسلاميَّة على تسخير ما وهبها الله من خوف وإخلاص لله - تعالى - في خِدْمة دينِها أوَّلاً، وفي السياقِ نفسِه توفيرُ إنتاجٍ غذائي يحدُّ من الأمراض القلبيَّة والجسديَّة، ومَن يُساعد على تقوية الإنتاج المحلِّي وتطويره.
انظروا معي - إخواني وأحبَّائي - إلى هذا الزَّمان الَّذي كثُر فيه التَّدليس والغِشُّ في الأَسواق، وَما يتْبَع ذلك من مُضارباتٍ اقتصاديَّة تُهدِّد الاقتِصادَ المحلِّي لبلدان العالم الإسلامي؛ وبالتَّالي تَجعلُه لقمةً سائغة لشرِكات النَّهْب العالميَّة.
• القصَّة الثانية مع عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما -:
ذكر ابنُ الجوْزي - رحِمه الله - في "صفة الصفوة" قصَّة عجيبةً - واللهِ - تنمُّ عن عُمْق الخوْفِ من الله سبحانه وتعالى والأَوْلى - أخي الحبيب - أن تُكْتَب بماء العيون بدَلَ ماءِ الذَّهَب.
تأمَّلْ معي - أخي القَارئ الكريم - هذا الحوارَ، وأعِرْ فؤادَك وقلبَك وخَشْيَتك للحيِّ القيُّوم.
قال نافع: خرجت مع ابْنِ عُمر في بعض نواحي المدينة، ومعه أصحابٌ له، فوضعوا سُفرةً، فمرَّ بِهم راعٍ، فقال له عبدالله: هلمَّ يا راعي، فأصِبْ من هذه السُّفرة.
فقال: إنِّي صائم.
فقال له عبدالله: في مثلِ هذا اليومِ الشَّديد حرُّه، وأنت في هذه الشِّعاب في آثارِ هذِه الغنَم، وبين الجبال ترعى هذه الغنم، وأنت صائم!
فقال الراعي: أُبادر أيَّامي الخالية، فعجِب ابنُ عمر.
وقال: هل لك أن تبيعَنا شاةً من غنمِك نجتَزِرُها، ونُطْعِمك من لَحمها ما تفطِرُ عليه، ونعطيك ثَمنَها؟
قال: إنَّها ليستْ لي، إنَّها لمولاي.
قال: فما عسيْتَ أن يقول لكَ مولاك إن قُلْتَ: أكلها الذئب؟
فمضى الرَّاعي وهو رافعٌ إصبعَه إلى السماء، وهو يقول: فأين الله؟
قال: فلمْ يزل ابنُ عُمر يقول: قال الراعي: فأين الله.
فما عدا أن قدِم المدينةَ، فبعث إلى سيِّده فاشترى منه الرَّاعي والغنم، فأعتق الرَّاعيَ، ووهبَ له الغَنم - رحِمه الله. (صفة الصفوة:2 / 188).
وهنا درسٌ عظيمُ الأثَر لِمَنْ كان له قلبٌ أو ألقى السَّمع وهُو شهيد، وهو تنمِية الصِّلة بالله وخشْيَته في الغَيْبِ والشَّهادة، وغرْس رُوح المراقبة في النُّفوس، ولله دَرُّ الشَّاعر الذي قال:
إِذَا مَا خَلَوْتَ الدَّهْرَ يَوْمًا فَلا تَقُلْ
خَلَوْتُ وَلَكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ يَغْفَلُ سَاعَةً
وَلا أَنَّ مَا تُخْفِي عَلَيْهِ يَغِيبُ
كثيرةٌ هي التَّقارير الدَّولية، التي تُرْفَع كلَّ شهْرٍ وكلَّ سنة؛ لقياس مدى تخلُّف وتقدُّم البلْدان والسَّعْي لتنمِيَتها؛ ففي بداية الخمسينيَّات تَمَّ اعتِماد مِعْيار الدَّخْل الفَرْدِي، وفي السبعينيَّات تبنَّت منظَّمة الأُمَم المتَّحدة مِعْيَار إشْباع الحاجيات الأساسيَّة، إلى أن اكتشف المفكِّر الاقتِصادي الهندي "أمارتيا إسين" ما يسمَّى بِمؤشِّر التنمية البشريَّة، الذي يمزج بين ثلاثةِ مستويات أساسيَّة: مستوى المعرفة (الذي يمثل نسبة الأمَّة، نسبة التمدرس)، ومستوى الدَّخْل (الذي يمثل معدَّل النَّاتج الداخلي لبلدٍ معين)، ومستوى الصِّحَّة (الذي يمثِّل معدل أمدَ الحياة لمجتمع معين)، لكن أين التنمية الربانيَّة؟! لمَ الجري وراء السراب؟!
وحتَّى نكونَ على بيِّنة من الأمر؛ فحكومات الدُّول الصناعيَّة ليستْ على استِعْدادٍ لقبول توزيعٍ حقيقي للقوَّة الاقتصاديَّة على النِّطاق الدولي، ويتأكَّد الاتِّجاه السلبي للدُّول الصناعيَّة من موقفِها في التَّصويت على اعتِبار الحقِّ في التَّنمية حقًّا إنسانيًّا في لجنة حقوق الإنسان، والجمعيَّة العامَّة للأمم المتَّحدة؛ حيثُ درجتِ الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة على التَّصويت بالرَّفض، بيْنَما اكتفتِ الدُّول الأوربيَّة بالامتناع عن التَّصويت!
ما أروع كلامَ الأستاذ عبدالمجيد البصير! إذ يقول: "ثُمَّ إنَّ الاستِنادَ إلى مفاهيم الإسْلام في التَّنمية يَجعل منها تنميةً ربَّانيَّة، يتحصَّل بِها نَماءُ العمران على المُسْتوى الكمِّي، وطهارتُه على المستوى الكيفي، فيتحقَّق المقصِد العامُّ من التَّكليف، وهو التَّزكية النفسيَّة الاجتماعية للأفراد والجماعات والمؤسَّسات، فيغمر المجتمعَ نماءٌ نفساني بالإيمان، وزيادةٌ في الخيرات بالعمل الصالح.
إنَّ التنمية البشرية بشكْلِها المجسَّد في الواقع، وهي تتَّجه إلى ما يُحيط بالإنسان إلى حدٍّ ما، مع إهْمال ما يرفع من مستوى آدميَّته ذات الصِّبغة التربوية المبنيَّة على العلم بالله، تُعيق التنمية الربَّانيَّة المنشودة، التي يَختزلها مفهوم التزكية القرآني، وهو مفهومٌ أصيل في منظَّمتِنا الإسلاميَّة، مُحيلٌ على البعد الأخلاقي في مشروعِها التنموي، الذي هو ديدنُ الحركات الإصلاحيَّة الرَّاشدة، ذلك في كنف الحِفاظ على الهوية الإسلاميَّة".
جميلٌ ما قام به الغَرْبُ في مَجال العُمران، لا يُنْكِر ذلك إلا جاحد، لكن - أخي القارئ الكريم - إنَّ كلَّ ذلك، في غياب البعد الإيماني الأخلاقي، والخوف من الله سبحانه المتصرِّف في هذا الكون - يظلُّ استدراجًا؛ فقد قال عليْه الصَّلاة والسَّلام: ((إذا رأيتَ اللهَ تعالى يعطي العبدَ من الدنيا ما يُحِبُّ، وهو مقيم على معاصيه، فإنَّما ذلك منه استِدراج))، ثُمَّ تلا قولَه تعالى: ﴿ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ ﴾ [الأنعام: 44]؛ رواه أحمدُ بإسنادٍ حسن.
وفي القصَّة السَّابقة العاقبةُ الحميدة لِمَنْ نال هذه الصِّفات؛ فالرَّاعي - الذي سمِعْنا عنه في هذه القصَّة - كان عاملاً يأكُل من تعَبِ يدِه برعْي الغنم، وكان - مع ذلك - عابدًا يصومُ في النَّهار، حتَّى في الأيَّام الحارَّة، وكان أمينًا في عملِه؛ يُراقِبُ الله عزَّ وجلَّ في نفْسِه، وأنَّ الله مطَّلع عليه، فصلته بالله قويَّة؛ ولذلك رفض المكسَبَ الحرام، مع أنَّه قادرٌ عليْه ومتمكِّن منه، ولَم يستغلَّ عملَه وأمانتَه، ولم يسرِقْ منها، فأعقبه الله الحسنى؛ فعندما رأى عبدالله بن عمر رضي الله عنه تلك الصفات أعتقَه واشترى له الغنم ووهبهَا له؛ فمِن عبدٍ يرْعَى غنَمَ صاحبِه إلى حُرٍّ يَملِك حلالاً كثيرًا!!
وإنَّها سنَّة تَحقيق مفهوم (لا إله إلا الله) في حياة الناس، إنَّها سنَّة عظميةٌ، يَجب تربية الأبناء والأجيال القادمة عليها، إنَّها سنَّة جليلة لو استحضرها الكبار، وترسَّخت عبر الأجيال، إنَّها تنمية مستديمة بمعناها الحقيقي، إنَّها لبُّ الوجود الإنساني الفِعْلي حقًّا وحقيقة، إنَّها ثمرة العبديَّة الخالصة لله تعالى.
"من ترك شيئًا لله عوَّضه الله خيرًا منْه":
قاعدةٌ والله عظيمة وجليلة لِمن فهِمَها وطبَّقها، والعِوَض من الله أنواعٌ مختلفة، وأجلُّ ما يعوّض به: الأنس بالله، ومحبَّته، وطمأنينة القَلْب بذِكْره، وقوَّته، ونشاطه، ورضاه عن ربِّه تبارك وتعالى مع ما يلقاه من جزاءٍ في هذه الدنيا - يغدق عليه الخيرات،... - ومع ما ينتظِره من الجزاء الأوفى في العُقْبى.
فحريٌّ بالعاقل الحازم، أن يتبصَّر في الأمور، وينظُر في العواقب، وألا يؤْثِرَ اللَّذَّة الحاضرة الفانية، التي أنعم الله بِها على أهْلِ الباطل من الغرب الحاقد على ديننا وعقيدتنا، على اللَّذَّة الآجلة الدَّائمة الباقية، البدارَ البدارَ.
وصلَّى الله على سيِّدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجْمعين.
د. مولاي المصطفى البرجاوي
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : نزف القلم






رد مع اقتباس
قديم 06-21-2021, 10:41 AM   #2


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (07:32 AM)
 المشاركات : 221,161 [ + ]
 التقييم :  728667
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة



.
.

والنعم بالله ..
مخافة الله نعمة ..تضبط سلوك المسلم
بوركت أخي نزف
وجعله بميزان حسناتك


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 06-21-2021, 03:29 PM   #3


الصورة الرمزية واجدة السواس
واجدة السواس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 306
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : 02-26-2023 (07:42 PM)
 المشاركات : 108,856 [ + ]
 التقييم :  228179
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة



فعلا الخوف من الله نعيم الدنيا والآخرة

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

بوركت وبورك طرحك القيم والنافع

تحياتي


 
 توقيع : واجدة السواس



رد مع اقتباس
قديم 06-22-2021, 09:29 PM   #4


الصورة الرمزية سلطان الزين
سلطان الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-25-2024 (12:20 PM)
 المشاركات : 18,726 [ + ]
 التقييم :  42179
 الجنس ~
Male
 SMS ~


لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة



سلمت على هذا الجهد والعطاء ...


 
 توقيع : سلطان الزين



رد مع اقتباس
قديم 06-22-2021, 09:35 PM   #5


الصورة الرمزية بسام البلبيسي
بسام البلبيسي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 420
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 05-01-2022 (10:00 AM)
 المشاركات : 542 [ + ]
 التقييم :  1500
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة



عندما كان الخوف من الله تعالى يملأ قلوبنا سدنا الأمم ونشرنا العدل في مشارق الأرض ومغاربها .
اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنات.
وأن يثيبك البارئ خير الثواب .
دمت برضى الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 06-24-2021, 11:56 PM   #6


الصورة الرمزية احمد الحلو
احمد الحلو متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 244
 تاريخ التسجيل :  Dec 2020
 أخر زيارة : 04-24-2024 (11:04 PM)
 المشاركات : 83,832 [ + ]
 التقييم :  183865
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة



جُزيت خيرا

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو


 
 توقيع : احمد الحلو



رد مع اقتباس
قديم 06-26-2021, 10:04 AM   #7


الصورة الرمزية نزف القلم
نزف القلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 293
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : 11-10-2021 (09:16 PM)
 المشاركات : 5,229 [ + ]
 التقييم :  13290
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة



كل الشكر والامتنان على مروركم الراقي
لكم مني كل الود والتقدير


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سجل تواجدك بجمال الاستغفار نبض وريد الكلِم الطيب (درر إسلامية) 1633 05-04-2024 09:48 AM
حديث ابن مسعود أن رجلا أصاب من امرأة نزف القلم الكلِم الطيب (درر إسلامية) 7 06-21-2021 07:10 AM
مماثلة المؤمن للنخلة نزف القلم الكلِم الطيب (درر إسلامية) 6 06-14-2021 06:19 AM
صفة الجنة وأهلها نزف القلم الكلِم الطيب (درر إسلامية) 7 06-14-2021 06:18 AM
صفحات من هديالمصطفى صلى الله عليه وسلم نزف القلم الكلِم الطيب (درر إسلامية) 7 06-14-2021 06:16 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 02:29 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas