،، الظـــــــــــــــلّ // أحلام المصري ،،

،، الظـــــــــــــــلّ // أحلام المصري ،،

،، الظـــــــــــــــلّ // أحلام المصري ،،




الظلُّ طفلٌ مدهشةٌ براءته،
عاشقٌ،
على مدار الوقت.. يستعرضُ براعتَه
ومهرجٌ له خصوصية الابتسامة،
وله بريق الدموع

الظلُّ كونٌ له حدودٌ وتفاصيل
له منطقٌ،
لا يفقهه عامة أبناء الضوء
باب الظل الضيق.. مفتوح على عوالم دهشة،
أنهار حكمة، تجري
وبحار صبرٍ كلما غلبها الملحُ..
ألقت تعويذة الموج طويل الظلال..

الظلُّ قادمٌ من أساطير الجدة،
متسلقا جدران الحكايات،
يداعب خيال الصغار..
يبني قصورا وحصون


الظلُّ غيمةٌ لا تحترف البخل
كلما مرت.. ترسم وجه أمي
على باب البيت الكبير
وتضحك شجرة توتٍ عتيقة،
وحدها.. تدرك فصول الحكاية
حكاية الظل وقلبي
حكاية الرحلة التي لا تنتهي

الظلُّ فارسٌ..
قرر ألا يلقي سيفه،
ألا يترك الساحة.. إلا مقتولا...

للمزيد من مواضيعي

 

الظلُّ غيمةٌ لا تحترف البخل
كلما مرت.. ترسم وجه أمي
على باب البيت الكبير
وتضحك شجرة توتٍ عتيقة،
وحدها.. تدرك فصول الحكاية
حكاية الظل وقلبي
حكاية الرحلة التي لا تنتهي

/

بختصرهاااا
الظل هو حقيقة مايثبت الواقعً
الذي نعيشه .. وبدونه غباش وعشي..
أحــلام المصري..
قلم نوراني أثبت وجوده مع الاقلام المبدعة
كل التحايا والتقدير
للختم والتنبيه والمكافأة
طبتِ يا وارفة
../

أحلام المصري ,احمد حماد ,النقاء معجبون بهذا

مكاني هنا لعودة تليق بسموكِ

صانع ذكريات ,شتاء.! ,أحلام المصري و 1 آخرون معجبون بهذا

احمد حماد

لا زلت اقرأ
ولي عودة تليق بالأديبة المخضرمة أحلام المصري

صانع ذكريات ,النقاء ,شتاء.! و 1 آخرون معجبون بهذا

أحلام المصري

جميله الروح والحرف كاتبتنا الغالية أحلام المصري

أحب حرفك فعلًا وبوحك
قمة اللغة فيه صائبة
وسلسلة الأفكار واضحه
حسك مرهف وبوحك رقيق
فالظل هنا كان من تحته ضوء
وكم نتأمل ونعيش وطال بنا ذلك الأمل
رغبة تمنى دومًا تمر بنا ونحلم بها ولكن لن نفقد الأمل
هُنا ترسمين البقاء رغم ندرة الإبتسَامه وتهدينا الإمتَاع على طبق منْ نور .
الحنين والهروب أمر مفزع يشقي القلب ويعبث بقوى الصبر

جميلة جدا يالغالية

وأحسنتِ التصوير وتدبير المعنى بقالبٍ يغزونا فِتنَة .
شكرًا تتكاثر لروحك الغالية علي هنااا

صانع ذكريات ,احمد حماد ,أحلام المصري و 1 آخرون معجبون بهذا

شتاء.!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، الظـــــــــــــــلّ // أحلام المصري ،،




الظلُّ طفلٌ مدهشةٌ براءته،
عاشقٌ،
على مدار الوقت.. يستعرضُ براعتَه
ومهرجٌ له خصوصية الابتسامة،
وله بريق الدموع

الظلُّ كونٌ له حدودٌ وتفاصيل
له منطقٌ،
لا يفقهه عامة أبناء الضوء
باب الظل الضيق.. مفتوح على عوالم دهشة،
أنهار حكمة، تجري
وبحار صبرٍ كلما غلبها الملحُ..
ألقت تعويذة الموج طويل الظلال..

الظلُّ قادمٌ من أساطير الجدة،
متسلقا جدران الحكايات،
يداعب خيال الصغار..
يبني قصورا وحصون

الظلُّ غيمةٌ لا تحترف البخل
كلما مرت.. ترسم وجه أمي
على باب البيت الكبير
وتضحك شجرة توتٍ عتيقة،
وحدها.. تدرك فصول الحكاية
حكاية الظل وقلبي
حكاية الرحلة التي لا تنتهي

الظلُّ فارسٌ..
قرر ألا يلقي سيفه،
ألا يترك الساحة.. إلا مقتولا...

قصيدة نثر بامتياز،غنية بالمعنى والجمال
فاضت من محبرة فذةٍ بأبجديتها وسومق حروفها
لغة غنية بالصور والاستعارات
مثل "الظلُّ طفلٌ مدهشةٌ براءته" و "باب الظل الضيق.. مفتوح على عوالم دهشة"
و "ألقت تعويذة الموج طويل الظلال"
فقد كانت مثرية للمتلقي
حيث كانت لغة تعبيرية تركيبية حرّة

كما كان لتوظيف الحواس في رسم المشهد
مثل "ترسم وجه أمي" و "تضحك شجرة توتٍ عتيقة"
وإيقاع وقافية، مما يُضفي على النص موسيقية تجعله أقرب إلى الغناء.
ونصٌ قد عبّر عن المشاعر والأحاسيس العميقة
مثل الحب والحزن والأمل.
ووظفت ألِقتنا الرائعة في نصها " الظل "
رمزية الظل للتعبير عن جوانب مختلفة من النفس البشرية
مثل البراءة والغموض والقوة
وقد انتابني شعورٌ حيث قراءة
أن هذه الحروف والكلمات قد حاكت

رحلة إنسانية مليئة بالتحديات والتجارب
- ربما هو مجرد شعور قارئ -
وربما شعرت بأن النص مربوط بتجربة شخصية للكاتب
أو قد يكون تعبيراً عن أفكاره حول الحياة والموت
الفاضلة أحلام
قرأت هذه النثرية أكثر مرة
وقد أفضيت سابقاً بما أحسسته في بواطن الحرف والكَلِم
فتقبلي مروري هذا ، وعذراً إن أطلت
تحاياي والاحترام
ولـ روحك هذه

صانع ذكريات ,النقاء ,أحلام المصري و 1 آخرون معجبون بهذا

شتاء.!

،،
،،
،
كثيف هذا الخيال الماتع يلون الظل
ويرسم له ملامح متحركة
خيال جعل للظل قصة حقيقية
قصتها أنامل البراعة في التصوير
،،
،
أحلام المصري
ايقونة حرف يؤمن القارئ بصهيله الأصيل
جميلة تلك التصاوير التي أحيَت الظل
سلامي وتحيات وتقديري
،،
،

احمد حماد ,النقاء ,أحلام المصري معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

،، الظـــــــــــــــلّ // أحلام المصري ،،




الظلُّ طفلٌ مدهشةٌ براءته،
عاشقٌ،
على مدار الوقت.. يستعرضُ براعتَه
ومهرجٌ له خصوصية الابتسامة،
وله بريق الدموع

الظلُّ كونٌ له حدودٌ وتفاصيل
له منطقٌ،
لا يفقهه عامة أبناء الضوء
باب الظل الضيق.. مفتوح على عوالم دهشة،
أنهار حكمة، تجري
وبحار صبرٍ كلما غلبها الملحُ..
ألقت تعويذة الموج طويل الظلال..

الظلُّ قادمٌ من أساطير الجدة،
متسلقا جدران الحكايات،
يداعب خيال الصغار..
يبني قصورا وحصون


الظلُّ غيمةٌ لا تحترف البخل
كلما مرت.. ترسم وجه أمي
على باب البيت الكبير
وتضحك شجرة توتٍ عتيقة،
وحدها.. تدرك فصول الحكاية
حكاية الظل وقلبي
حكاية الرحلة التي لا تنتهي

الظلُّ فارسٌ..
قرر ألا يلقي سيفه،
ألا يترك الساحة.. إلا مقتولا...

اختي الغالية

أحلام المصري

نبع من منابع الصفو

استشعرته القلوب الاكثر نقاءً..

شكراً..لهذا الحرف المرهف بالحس ..



سلمت..حماك الله




مودتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ساميــــ

صانع ذكريات ,احمد حماد ,النقاء معجبون بهذا

دمتِ للأحلام رونقها يا أقحوان الأبجديّة
ونبض الطيب

احمد حماد ,النقاء معجبون بهذا

جمال حرف ترنمت به السطور الحانا
وانامل عزفت على وتر الوجدان انشودة
لا تغيب لتطرب بها النفوس
كنت رائعة في عزفك المنفرد الانيق
استودعكم الله واتمنى مزيدا من التقدم للمنتدى