شِفاه حُبلى

رد: شِفاه حُبلى

ساقص عليك احسن القصص
فحين ‏استفاق الوجد
‏ بتُ أهرول اليك سبعاً
‏ وحين فاض الحنين
‏أقتربت منك بالف لهفةولهفة
‏أهمس لك انت وحدك
‏من ستقيم في جنون قصائدي..!!
‏لأني كالهواء أدمنتك
‏فقد كنت قصة اسطوريه
‏احيا بين صفحاتها
‏فطالما قلت لي لن
‏تكوني بدوني..
‏كانت تغفو رجفات
‏الحنين فوق صدرك
‏وكنت اتهجد باسمك
‏ورشفة رشفة كنت أتذوق
‏ فتنة عشقك..!!

أحساس القلم الاميرة
(( وشااية حرف ))

مساحه مملوءه بـ رهفِ الإحساس
رغم أنها متشظيه ألماً فقد تناحرت الحروف هنا
على صهيل الأحساس بهذا القلب المرهف
وهذا الاحساس
فقدرسمتي عذبات المشاعر
وكنت نبراس شوق يرسم حب
باقات اقحوان لروحكي يانقاء..



عابرة مرت من هنا..!!

للمزيد من مواضيعي

 

‘


يالِرقّة هذَا الحَرف
آسِر ' رَقيق ' مُخملِي
صَاحبتُه ذا قَلب رَفِيف
واحسَاسٍ مُتدفّق رَقيق

كُل شَيءِ بمثَابَة السّحر فعلاً يا وشَايَة
لن أملّ قرَاءَة نصُكّ ولو عدتُه مراراً كثيرَة

.. إنسان ! معجب بهذا

الله يا وشاية
كم كنتِ هنا رائعة
كتبتِ هذا النص المجنون بلغة التجاذب والتنافر
وكأنكِ تريدين أن تقولي :
أن الحب حين يغرز جذوره في الخلايا يصعب الانفكاك منه
وكأنه المغناطيس
وكم كانت الحيلة الوجدانية حاضرة لكي يقوى هذا الحب
فكل طرف يومئ للآخر بالبعد والفراق
لينتظر ردة فعل الآخر
هنا يكون للحب طعما كالشهد
شكرا وشاية
ولك الشكر والتقدير

بُشْرَى معجب بهذا