قبل رحيلها ~

قبل رحيلها ~

30 يناير .. الخميس // 2020 م كان يوما حافلا بالسعادة لقد التقينا بها .. ما بين الدهشة والخوف كانت مشاعرنا حينذاك متضاربة لا أعرف ماذا كان يشعر كل واحد فينا ولكن الأرجح .. شعور الطمأنينة والإمتنان الأقوى سطوة هو من ينتصر كنت أفكر كثيرا .. وأضحك تارة ، وتارة أصمت أتراه حقيقة ؟ أهذا لقاء .. أم أضغاث أحلام . سرعان ما إن أفقت ستتلاشى ؟ وهذا الإلقاء بصوتي والمونتاج من تصميمي اليوم سجلتها وصممت وكانت الكتابة في أختي الغالية قبل رحيلها إلى لبنان بشكل نهائي . . https://h.top4top.io/m_1887nnsme0.mp4 . . . .

للمزيد من مواضيعي

 

وكم من صمت ضيع عنا فرص جميلة

لنستفيق من حلم جميل عشناه

ولكن استيقظنا منه ونحن في قمة الألم والوجع

رحلة بدون تذكرة كانت قصيرة

ولكنها جميلة وساحرة

ابدعت ايمان بروعة ما انتقيته من كلمات

اعجابي وتقيمي مع الختم والنشر

واكرامك بهدية

خالص الود والتقدير

أوراق كادح معجب بهذا

تمت الاضافة
مبروك

لا يوجد أقوى وأمتن من رباط علاقة الأخوة
فهي العرق الذي يتدفق بين قلبين لاينقطع
مهما اتسعت المسافات
جمعكم الله بها مرة أخرى على الخير

سلاسة الكلمة وعمق المعنى كان هو الجمال
ألِقة يا إيمان كما أن الإلقاء والتصميم رائع وأنيق

لقلبك السعادة

إيمان ,أوراق كادح معجبون بهذا

هلا بكاتبتنا الراقية / إيمان
رحمة الله عليها وذكرها راح تبقى إلى الأبد
ورحلتها قدر الله ان تكون النهاية. والله هو يعطي ويأخذ
ولا يرحل الا الطيبون
أكثري من الدعاء لها والصدقة
في صدقة جاريه. لها

أحسنتي. السرد. ويارب اخر احزانكم

اشكرك

أوراق كادح معجب بهذا

دفءُ المشاعر، وصدق العاطفة

اختصرتِ حياةً في أقل من دقيقة!

دمتِ بخير

تحياتي والمحبة وباقة ورد

إيمان ,أوراق كادح معجبون بهذا

لغة أنيقة وحرف مفعم بالوفاء
الحزن سيد المشهد
وحقيقة التبس على الأمر
هل سفرها إلى لبنان
بدون عودة وهي على قيد الحياة
محبّتي وتقديري

إيمان ,أوراق كادح معجبون بهذا

حلما جميلا كان ومضى

رغم الليل الحالك

أكان حلما وهميا

وانا مهبطة الجناح
لولا الاماني لملئت

الدنيا اتينا واطفح

البحر دما من الجراح
واجدة السواس

الجميلة الرائعة اأأيمان
فالترقص النسائم ثملى
وهي تعب من كؤوس الايام فرحا

للقاء


وبتجعد الاحلام الواهمة

كتبت وابدعت

ودامت ايامك فرحا وسعادة

إيمان ,أوراق كادح معجبون بهذا

مهما كانت المسافات

فلقاء القلوب قريب

ايمان

رائعة انتي

إيمان معجب بهذا

ترحل في تلك الصورة . .
كأن لا عودة منها . .
تجبرني أن اخوض متبنياً تلك التفاصيل . .
وأن أتجاهل أسم إيمان لأختمها بأسم ( حرف ) .
ويبقى السؤال حينها . .
هل سيرضيها ذلك ؟ .

سيدتي إيمان . .

أوشكت ان أصنع اساساً أقيم عليه بناء ما يبقيني هُنا .

تحيتي

غالية معجب بهذا