- يقول أحبك.!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المميز

تاريخ من اللغة والبلاغة
والكثير الكثير من السحر
قلم علينا أن نقف له دوماً

فخورة ب حضورك وبما جدت علي به المميز
تقديري وإحترامي

تنسجين بملامح
الشجن والحنين
مٌحلقة في سماء الحرف
على بساط خاص
وياسعد المدائن
بهكذا عطر
وتحية بيضاء

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ش ـاهد قبر

ولأنكِ
هِبَة السَماءْ.!

فعلينا أن نبتسم فقط

فالسماء عطاياها عظيمة

يمام

وما الحياة؟
أوليست في بساطتها
مساندة قلب لقلب!!

فدعي له الفرصة
فليس شرطاً أن تكون الفرص الثانية
فرص لإعادة نفس المواقف والصدمات

فلا تدعي الصباح يمر وانت لازلتي في ذكريات الأمس

يومُ جديد
يستحق أن نبدأه بسعادة ( مع كأس شاي يستحق )






دعيه فقط
يأخذك لمنبع النجوم
ودعيه يقول : أحبك.!



فلعلكما هناك
تهتديان لدرب اليمام .. من جديد

لقد كان مجيء حرفك
مجيئ السلام
.
.
.
ش ـاهد

ل القلب كلمته أولا وأخيرا
المشاعر ليست فرض إنما ميل تأخذك ب إتجاهها وبكامل التسليم.

وعلى مجيئك السلام شاهد قبر
شكرا لك
تحية وتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قـــاف

يقول أحبك..
يرتدي وجهك.. وتمطر عليّ من جديد
مصابة بك من زمن بعيد
أنت لم تنتهي..إني من إنتهيت
حين أسكنتك الفؤاد ثم مضيت
وَوحدي بقيت
أحبك



يرتدي وجهك
الله الله يا يمام
ماهذا الإبداع في الرسم
هذا المقطع الختامي مذهل جداً

النص من بدايته لختامه
دليل على أنك رسامة لا خوف عليها
في دنيا الأدب ذات خيال أدبي خصب


سلم البنان

مررنا من هنا

قاف
توجت الحرف ب مرورك
شكرا لك
تقديري وإحترامي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوح إبراهيم

لوحة رسمت بريشة يمام
تسلب الإحساس من اول نظره
لوحة يعجز في وصفها كلام
كلمات فاتنة ليست مجرد حروف مبعثره

أهلا بك بوح إبراهيم
شكرا ل اللطف حرفا وحضور
تحية وتقدير

اليمام
يقول أحبك
إنها لحظة الحزن الخاصة
التي تجرؤ على القلم...
يبكي حسا
وقد تشدق بتعب يكاد يرسو
بين الكاف والنون

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خواطر قلم

اليمام
علينا دوماً أن نتوقف هٌنا
لنستضل من وارف دوحتكم
الأدبية العظيمة
ونحطُ تعب الأيام جانباً
ونقرأ رسائل خاصة في الحب
مستمتعين بنزيف حرفكم
المنير نورا على نور.

كل التقدير لتوقفك
أغدقت على ب النور
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير

كم من اختلاجات في القلب
تأتي على نهج السيرة الذاتية
فهي من أدب البوح الراقي
كما قرأته في أوراق الورد لمصطفى الرافعي
حينما يقول في أوراق الورد
أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها..
تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث
ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طوي
وكما يقول المنفلوطي في العبرات

نار الحب إن لم يتعهدها متعهدها بالتأريث والتأجيج
فترت وانفثأت واستحالت جمرتها إلى رماد ،
والحب كالطائر لا حياة له إلا في الغدو والرواح ، والتغريد والتنقير ،
فإذا طال سجنه في قفص القلب تضعضع وتهالك ، وأحنى رأسه يائساً ..

وإني أرى أن اليمام تسلك طٌرق هؤلاء الكتاب
في طريقة السرد و حالة الجذب للقارئ
فهي تكتب بعطش الكاتب
حين يشعر ب اهات من الحزن العميق
وانات من الجراح التي لا تبرأ
صرخة قوية صادقة ومعبرة عن واقع الحال
سيدتي/ تحية لك
لقد طاب المقام عندك ....مستمع جيد
حتى تمام النزف

حضور كبير وجاء بالكبير والكثير
هذه المقاربة ل العمالقة فخر واعتزاز ل يمام

الصمت لغة المحبين أحيانا وعذابهم في آن معا
بعد أن يفيض بهما سيدركان أن ثمة رسائل وصلت
في توقيت الصمت ذاك

شرفتني وقلدتني الفخر يا قدير
تحية وتقدير

السفير معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى النعمي

لم يكن لي حيله
ليس ذنبي
تائه يقتله العطش
وأنتِ يمام
قولي شيئاً مختلفاً
هذه المرة فقط
نعجم أحلامنا في قلب واحد
نتشكل
نلتحم
جسد واحد
يبتغي الخلود
ونترك للحنين
حرية الكلام


- يمام أين تدسين كل هذا يا مجنونه

ثمة تخاطر
يبدأ دون تاريخ لكنه مؤرخ
دون رقم دون يوم ودون سنة
خارج غلاف التقويم
من أول المغفرة و إيقاظ النائمين
إستيقظ وأيقظ

بعض منكم يا سيد الحرف والجنون
يحي
شكرا تتكاثر لهذا المجيء الآسر
تحية وتقدير

السفير معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

هي معركة الروح مع الحياة يا يمام
حيث تجمعنا رب صدفة ونلتقي
يولد في هذا اللقاء شعور قد يتحول إلى أسمى من ذلك وأكبر
ننسج حوله حكايات الوجدان
يتغلغل في أرودتنا وشرايينا
وثمة صدفة أخرى تعصف به الحياة فنفترق
ونبقى معلقين
فلا نحن نستطيع تجاوز ذكرياتنا
ولا تجديد اللقاء مرة أخرى
نص جميل ورائع
كتب باحتراف معروف عن صاحبته يمام
وهل يدهشنا الجمال إلا من يمام
\بورك ودام نبضك
ولروحك فواتح الجمال

القدير الغيث
تكرمني بقراءة عميقة في كل مرة
لا زلت أحمد الله على صدفة سمحت لي بمصافحة عمالقة الأدب والشعر هنا
شكرا لك
تحية وتقدير

السفير معجب بهذا