فراغ (ق ق ج) حصري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ

/ ..
أضاع الطريق والحسرة تأخذ طريقها
كيفما شاءت / ..
رعشة ألم خفية وحدسٌ سخي الوجع
جحيم أسى يكوي الحشا
وزفراتٍ كما الموج عسرة .!
::
بالمناسبة :
يا لهذا العبق الذي فاح عطره هنا
ففاحت بنا الدهشة ..!
.
.
إنحناءة / ..

يذنب الأبناء فيتألم الآباء ..

شكرا لحضورك الوارف

ملاذ معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج

سمعت يارفاق
عن قلب يساوم الأيام
ويمضغ الألم
تحت أهداب الزوال
وبعد أن فات الأوان
قاوم الندم ،
الرائع محمد مدخلي/
حرفك مميز ينبت روعة وألق
حيز مشدود الحرف واسع المعنى
مبدع

هي الام هي الألم .

شهادة أعتز بها .
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر سبيل

برغم قصر الحروف معبرة
اخذتني في رحاها واستدارت
فايقنت ان ضاع العمر
راقي ايها الشجي
تقديري

ضياع العمر وزهرة الشباب .

شهادة أعتز بها .
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُلاف !

فراغ
قسوة الحياة إن تغلغل في تفاصيل حياتنا ..!!!
تدبُّ الرعشة في ساقيها،
تصوير باهر في الخوف الذي تملك قلب الأم لدرجة أنها لا تستطيع التعليق على قدميها ... وكأنها تشعر بما انقاد إليه ابنها !!

تأمرني أن أذهب والتمسُ أخي الغائب منذ البارحة.
( تأمرني ) أحببتُ هذا التعبير .. في طاعة الأم .. وكل ما تمليه على أبنائها أوامر ... جميل ...
أخبرني آخر الصحاب الذين تبادل معهم الحديث أنه قصدَ البحر.
وجدته نائماً بين الصخور،والنملُ حول شدقيه.
أيقظته، وربتُّ عليه، أحسستُ بأنفاسه الكريهة.
حملتهُ على ظهري، وعدتُ لأمي متشظياً كالزجاج.

ثملاً بخمر الفراغ الذي أمتلأ به .. وجعله لا يفكر إلا بالنسيان .. وإنكار واقعه ..
التصوير مبهر ..
صورة مقززة منفّرة لكل من يترنح على أرصفة الهروب .. !
الانكسار سكن أخاه .. وهشّم قلبه .. لمصير من يستبد به الفراغ ...
هنا .. حرفٌ فيه صحوة .. وعبرة ..!
عطرٌ يا أنت ... واستكان فينا !
بعض اللذّة هنا ..

تأسرني هذه القراءات الفاخرة .
سبكت أسرار النص بأسلوب بديع .
ممتن لك جدا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محرم على النساء

قصة محكمة التفصيل والبيان
من واقع الحياة
مشرط حاد قلمك
تعلم مكان الألم وتبتره

شهادة أعتز بها .
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابر محمد مدخلي

القاص الجميل صديقي محمد

على محمل الخيال والواقع كُتِبت قصتك هذه بتحالف كبير.
مودتي
جابر

شهادة أعتز بها .
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

توقفت عند هذا النص العميق
يحكي رواية متكاملة وما بين السطور
فن لا يجيده إلا قلة من الكتاب !!
وأنت كنت بطلاً في السرد من مقدمة وعرض وخاتمة
يعجبني هذا النمط من القصص المضغوطة
فالقارئ يفكر ما بين السطور)
و قراءة ما في الصدور!
ثم اختصر بطل النص الأحداث
ورحلة البحث عن أخيه وجعل القارئ في حيرة من أمره
فهل أخيه كان في غيبوبة أم مات غرقاً أم ماذا! أم قُتل وغرر به ؟!
ولماذا آل به الحال يرقد مابين الصخور ؟!
وهل مشكلة أخيه عائلية أم رفقاء السوء زينوا له هذا المنقلب
استمتعت بالقراءة لك وكنت رائعاً جداً
ودي وتقديري

شاهدت مسلسل قديم اسمه آخر العنقود .
يحكي عن الفراغ الاجتماعي الذي يعيشه الشاب المراهق .

شهادة أعتز بها .
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي مهجري

نصك ..نخب مركز ..
يسكرك لأيام ..
تعصر الحروف .. وأحداث السنين
في حروف ..قليلة ..كخميلة ..
تختصر المسافات والإسهابات
بعبارات كالجواهر ..تمنحنا الإجابات ..
هذا ما يميزك ..كقاص جميل ..
امتطى صهوة القصة القصيرة
وروّضها ..فصارت في يديه أميرة
كما أنت ..في الجمال .. تسترخي بحرفك
أعشق نصوصك ..
هادي مهجري

شهادة أعتز بها .من أخ كبير علمني الكثير
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجموعة إنسان

قاتل الله هذا الفراغ السلبي
أَتعبت من بعدك الكُتّاب ..
بربك كيف تُكتُبُ أنتْ ؟!

شهادة أعتز بها .
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبوءة حب

جمل قصيرة ذات دلالات كثيرة برزت الدراما فيها رغم قصرها وهذا الأمر يميز القصة القصيرة جدًا
تركت في نفسي انطباعًا محزنًا ورسمت النهاية الصادمة لمن يقرأ القصة
وكأنني أشعر بهول الأمر على الأم وكذلك الأخ.
رائعة قصتك وكلماتك تمتاز بالتكثيف الدقيق
شكرًا لك

فن القصجة يعتمد على التكثيف والادهاش .

شهادة أعتز بها .
شكرا لك