سيدة الفوضى

البنفسج ,وسن معجبون بهذا

نأتي لمحرابك لنتعلم فقط
ومن آداب التعلم السؤال
عن المعلم اذا غاب
أين أنت يا بنفسج
فأنت وحدك من يلتقط المعنى
بكل عمقه
شكراً كبيرة
فحرفك جاوز أراضين الإطراء
لفضاءات الإثراء
كل التقدير والاحترام
وكذلك الحب لك

البنفسج ,عصي الدمع ,الغيث و 2 آخرون معجبون بهذا

وسن ,فرح

واو

كيف تكونين سيزة الفوضى
وانتى من تجمعين بعثرتنا حينما نقرأك

أستكملتي واستوفيتي وتربعتي
عرش النصوص والكتابه

لله درك وعين الله تحرسك
ملكة علي عرش
الأدب
استحي ان اكتب احرف في محاربك
تحية اجلال لهذا القلم والحرف
والاحساس المختلف دائما

البنفسج ,عصي الدمع ,الغيث و 2 آخرون معجبون بهذا

وسن ,فرح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

ek:

البنفسج مختلفة تمامًا

حينما تَمتلك ذاتها

تُجيد تصنيف النفس

لديها اعتزازًا بقدراتها

وتمتلك القوة الداخليّة

التي لا تُذيبها المواقف الصعبة

وبالرغم من بعض الإخفاقات

التي قد تَعتري الطريق

حتمًا ستفرض حضورها في كلّ زمانٍ ومكان

حرف ثقيل..

زاده عابر وفكره آسر

خالص تقديري

ek:
؛

يتعثر الطريق
بتلك النجوم الورقية التي تسقط
من سماء تشبه دفاتر الأطفال
بزهرة إلكترونية تتنهد وتتأوه
لو يضمها كتاب فسيل عطرها المزيف
أو كطائر يحط على شجرة
فيتذكر أنها كانت مقعد منسي
بجوار حديقة
لكن مع سيّد سيدة الفوضى
تصبح كل الطرق ممهدة
و كل النجوم مشعة
والطيور تخطف الأزهار لتطوق بها جبينه
حتى وإن كان آخر العهد مطر مالحح
يسقط عليها من عينيه

صاحب الحرف النبيل
نبيل محمد

يظل حضورك كصباح
يشرق على الحرف
من شُرفة مشمسة
سناها يجعل متصفحي
بلون التبر الذي ثمنه من ثمن وقوفك هنا
ممتنة وأكثر لهذا الجمال المنقوش
على بياض الفوضى

عصي الدمع ,الغيث ,وسن و 2 آخرون معجبون بهذا

فرح ,الجبر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

ek:

وأقف على أهبة القلب وأميل حيث ترف النور
وأمام ألف عين أضع قدمي وأخطو نحو أدق عرق فيك
بروقه لاتخفت هي تضيء لي طريقي فأصبح امرأة
تتلألأ بشغف ويتضوع منها الشذا
ويتساقط منها رذاذ السهر
أمشي على قنطرة حبك حتى إن وَهبْتني نصف صدر وقُبلة


الكاتبة الراقية الغاليه علي البنفسج

ماهذا البهاء في حروفك
وأي جمال يقتبس منه معناه أكبر جمال من إي ابجدية
هنا اكتنف الحرف نبض الحياة وسقوط احساسه تحليقاََ
مساوم الذائقة على الفوز بالمزيد من هذا الغيم
فكان الجمال عرشاََ لكِ
وجدت يزهر في روحك وليدا من الفوضى
يجتر ما خبئ في القدر من أحزان وانتظار
ويفرش الآتي رياحينا
أدهشني عنوان النّص و عندما غرقت بالتفاصيل
تعاظمت دهشتي
وتلاحقت العبارات الثرية
وحده الحرف الـ يملك مداءات قريحتك يمكنه أن يجعلنا نسير أغوار النفس لنعود ما نشاء
وما يشبه

وحينها توقفت كثيراً عند سطورٍ جعلتني أوقن أن ملكة الكتابة
تملأ منك المسام ……
رائعه بكل معاني الأبجدية ياجميلة الروح


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

ek:
الأحزان أضعها في قالب الانتظار
عل الجليد ينكسر يوماما لتذوب
وأقفل الخيال على هذا المشهد
ليظل في عتمة ثنائية
أنفاسها تضيق وتتسع
لكن ثمة نبض يانقاء يظل يخفق
حتى تظهر علاماات السعادة
وتتشعب في الروح
فتشفع له

النقاء
رئة المدائن التي تتنفس الحروف
والهواء العليل والنسيم البارد
روعة حضورك لاتضاهى
وروعة كلماتك وقعها آسر
شكرا ثمينة لهذا الألق
وهذا المجيء الوارف كأشجار ظل

عصي الدمع ,الغيث ,وسن و 1 آخرون معجبون بهذا

فرح

؛

ek:

رُبَ حرف يُثمل الروح
خيراً من ألف وعي
توسدتي القلوب هنا
وتسللتي إلى منابت المشاعر
.
.
يجعلني هذا النص اشغف أكثر
اعشق أكثر
اهذي واتعصر أكثر
.
.
أنتي تبرزين لُب المطلب
أنتي رائعة
كل التحايا والتقدير لكِ

البنفسج ,عصي الدمع ,الغيث معجبون بهذا

ek:

سيدة الفوضى وسيدة الأشواق
؛
من يضيء لنا طريق الحب
لنجيئ اليه بشوق يعاند الربح
ويسكن بين الظلوع ويشتعل النبض
كانفجار عظيم
حتى ينشد القلب تراتيل حب خالدة
البنفسج
هذه قناطر حب لا تنضب تشرق
على ظلوعها شمس لا تغيب

سيدة الفوضي
مراقصة الحرف
هذه صنعتك التى تخلق فينا
الدهشة والسرور
دام حرفك في جمال
وإشراق على القلوب دائم

البنفسج ,فرح ,عصي الدمع و 1 آخرون معجبون بهذا

الغيث

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح

ek:
يا نون لم تضيع في الغنه ولم تنهيها السكون
سأتلوا عليك يا سيدة الزهور نبأ مشاعري
هذه الفوضى مُنح لها بوصله كل اتجاهاتها
الى كوناً ممتلئ غنجاً تتكاثر به العذوبه ،
وحياً بحب طويل العمر لايشيخ وان تناوله الشيب
يرافق شوقه اعصاراً يفصح برغبته بالانغماس
بقلب ينبض بقزح اللهفه كوناً يدعى ( البنفسج )
أنا رتبت انفاسي شهقة شهقة دون زفره لا تسلق الريح
لآتي نحو فوضى سيدة مغموسه بالعشق الصادق
وحين بلوغي مشطة قلبي برأفه
أنتِ هواء ملئتي رئة المارين باكسجين العشق
هو ازفر صدره تعبكِ وانتِ استنشقتيه حباً
باوردتكِ
لكِ الحق ان تهزي رأسكِ وتضحكي بعنفوان وعفويه
على فوضى حرفي
ولي الحق بأن اتلوا عليك خبر مشاعري نحوكِ ..!


فوضاكِ جمعت ورتبت فوضى حياتي و نواقضها
وقطعت اطرافها
وقدمتها لي على هيئة ذهول يمتلك فوة قلمي
تلجمه دهشه ويبقى في حالة صمت وهو بقمة
الضجيج ..
اسالكِ …
كيف الخروج من بوحكِ ؟
فكل الطرق منكِ تودي اليكِ ومعكِ

لاشيء الا انكِ مذهله

ek:
؛

" يُحكى
أنَّ عاشقيْنِ
في زمنٍ قديمٍ
دُفنا في حفرةٍ واحدة
لنتخيَّلَ المشهد:
هيكلانِ عظميَّانِ
مُمدَّدانِ جنبًا إلى جنبٍ
كما لو أنَّ الترابَ سريرٌ من عشبٍ
و الدودَ الذي ينهشُ اللحمَ الباردَ
فراشاتٌ تنقلُ القبلاتِ في رحيقِها "

كان هذا المشهد الأخير يافرح
كيف أن حتى التراب يحتضننا في عناق أخير
وكيف أن الحياة كانت تحتضن أرواحنا
في العشق ربما لايكون شيئا كاملا
إما روح وإما جسد وهذا مايجعله متأججا
لاينطفىء ولايترمد
ففي زمن وردة
كان القبر بستانا

فرح ،،
أتعلمين أنكِ تلتهمين اللؤلؤ
وتختارين مقعدك بعناية فائقة وضاءة
وأنك فرحة لقلب هذا المتصفح وبنفسجته
فمن أجل وردة الحواس أصبحتِ الماء الزلال
حضورك أشبه بالربيع والربيع الدائم فقط

كوني بالقرب

عصي الدمع ,الغيث معجبون بهذا

،

ek:

بعدَ كُل فَوضَى سُكون تَام ، ما نعسَت فيه عين ولا انضبّ فيهِ نبض أحبّ بصدق
تستعرّ نار الحنين والقُبول وجهتهُ تداركَت الحُزن الأخير
أكانَ المَوت ما أتمته الفوضى على سَيدة لمَست ماحَولها فَوهبته الغنى وَالرقة ؟

إن البنفسَج يُقبِل في حلو مبسمهِ كما لَو أنه أرق مخلوقاتِ الله
كيفَ لَو تناثر عطره عَلى هيئة حَرف ؟

ممتنة لكِ أيتها الغالية على هذه الرَائِعَة .

البنفسج ,فرح ,عصي الدمع و 1 آخرون معجبون بهذا

الغيث

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

ek:
رافقت والدي "رحمه الله " أثناء فترة دراسته في الهند لأعوام،
‏لم يكن عمري قد تجاوز العشر سنوات، كانت لدي صديقة، تكبرني بعامين
حلاوة عينيها الواسعتين وهما ترسمان ابتسامتها بدهشة وبراءة، تتسعان كلما قصصت لها حكاية مفتعلة من تأليفي لأبدو بطلا أو لأجذب انتباهها دون الآخرين..
ولم أكن قد تجاوزت العشر سنوات ‏حين لفت انتباهي أن شعر صديقتي الهندية،يغطي خصرها النحيل،بخطوات،.!
..
لاأدري أيتها البنفسج لمَ تذكرت هذه التفاصيل وأنا أقرأ نصك هذا
ربما لأننا ‏نكتب،
‏لنمررَ الأفكار،
‏لنفتعلَ الأمان،
‏لنخلقَ حيزاً يسقطُ فيه الضوء، من ذكرى تلهمنا الكلام..
نصّك ملهم، ومحرّض
بعض النصوص مثل فاصلة "زمن" من الضوء والحب،
‏يعبر الينا منها بين أكداسِ الحروف "الحزن والأسرار،.!"..
..
تكتبين ‏كمن يكوّر الفرح،
‏ويقذفه- مبتسما -في وجه القارئ
رائعة بلغتك الساحرة الأنيقة دون اكتفاء
تحايا معطرة لنبضك الرقراق

؛
ek:
هذه التفاصيل التي ذكرتها هنا ياعلي
ولفت الانتباه ككمين أخير ولطيف
يجعلنا نتمسك بهم كإبرام العهود
حتى إن بقي إصبع معقود وساق واحدة ،!
وكما قلت " نفتعل الأمان " الذي نرجوه
وسيدة الفوضى برغم فوضاها لديها
مهمة محددة مستعدة أن تأخذه لرأس العالم
وإن أخذها إلى قبرٍ وأغنية ،!


المبدع علي آل طلال
تفتح شرفات واسعة للحرف
فتتدلى كلماتك بالحُسن
الذي يملأ فضاءاتي بكرمات تين
وباحاتي بحبات سكر
لتجود بعذب الحضور يارائع

تحاياي العميقة

عصي الدمع معجب بهذا