| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
الديوان الشعبي ( " ايقاعٌ يحكينا شعراً باختلاف اللهجات ") |
( " ايقاعٌ يحكينا شعراً باختلاف اللهجات ")
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
لا تقطعي الوصل
يا روح مـــــــالِكْ تعشقيـــــــــنْ القِطيـــــــــعَهْ
لو تقطعيـــــــنْ الرَّحـــــمْ بعــــــــدَ الوِصـــالي كُـــلٍّ لنـــــا في الشَّــــــرعْ لازِمْ نِطيـــــــعَهْ والوصـــلْ حبْـــلٍ من عظيــمِ الحِبــــالي للرحـــــمِ كــــوني في سنــــاها مُطيــــعَهْ فالحُــــــرُّ فيــــــــــــنا بِالشَّــقَقْ لا يُبــــــــــالي خلِّـــــي صِفاتِـــــكْ ساميـــــــــاتٍ رِفيــــعَهْ فالضِّيــــــقْ شَـــــرٌّ لا يَفيــــــكِ المَجـــــالي هذي الشِّمايِــــلْ في ايدينِكْ وِديــــعَهْ دامت لنا في الدهر طيب الخصالي ابليــــسْ يَمِّكْ بـــــــاتَ يَخْفي صِنيــــعَهْ ويِفَــــــرِّقْ الأحبـــــــابْ عقْـــــــبَ التَّمالي خُذي الحَذَرْ من وسْوساتُهْ الشِّنيعَهْ لا يغْــــدُرِكْ نفْثُـــــهْ ولا دربَ الحِيالي واستَمْسِــــكي بِالــــوِدْ يزهــــــو رِبيـــــــعَهْ وقــــولي هــــلا بِالقُربْ يـــا راسْ مـالي حِنَّــــا هــــوى بِالنَّفْسْ رُخْـــــصٍ نِبيــعَهْ ونَهدي إلى الفُرقاتْ حـَـدَّ النِّصالي *** الغيث حصري للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
آخر تعديل الغيث يوم
04-22-2022 في 04:58 PM.
|
04-22-2022, 05:54 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: لا تقطعي الوصل
.
. الله يا الغيث .. نصائح مُسداةٌ في الخير .. تعجُ السطور بلغة الوصل والود .. سنابل بوحك تمتد لعناق العطر نصك الشعري .. استطاع أن يمسك بزمام قلوبنا ويحكم قبضته على الحواس . في كل مرة تثبت لنا أن أناملك تجيد عزف العذوبة بشكل مختلف .. لك الشعر حين يُكتب ... الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة
|
|
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.! كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ رَجل من الشرق ( عميد الشعر )
|