رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-27-2021, 02:52 PM | #71 | |
|
رد: منفى الحالمين
اقتباس:
نقضي يوماً ولربما أياماً خشنة هذا ما يحدث لنا حين يتأخر عناق الأشياء الجميلة لضواحينا حتى تدق أبوابنا البشائر لتزهو ساعاتنا فنتعالى عن كل سوء و جئتِ يا بشرى تعانقين بوح أرواحنا بكل الفرح الممكن والسعادة المنشودة فأهلاً أهلا محبتي وسلامي وريحان |
|
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام" |
10-27-2021, 02:55 PM | #72 | |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: منفى الحالمين
اقتباس:
لن يمُرَّ هذا دون تعقيب قنابلك حارقة وبحرك عميق وقلمك كأنه يُجلبُ إليه وحيٌ من نوع آخر حتماً سأعود |
|
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين |
10-27-2021, 10:03 PM | #73 |
|
رد: منفى الحالمين
الوقت يمشي، والذاكرة تكبر، والأيّام تلِدُ لي ذكرياتٍ جديدة لا طائِل منها سوى الوحدة والألم.. إنّها الحياة، الورطة الكبيرة!
والسّاعة على الحائط أمامَ وجهي دائماً، وعقاربها على جسدي، الوقتُ ينهش، وأنا على هَرَبٍ دائم منهُ، ولديّ من الوقت ما يكفي لأعود إلى الوراء خطوة واحدة، فهناك وقت أضعتَهُ، وهناكَ دمعةٌ أنفقتُها بخُسران، وهناك حُزنٌ لَم أعِشه، وصورٌ لَم ألتقِطها، وقصائدٌ لَم أذُقها، وفرَحٌ لَم أمارِسه، وأحلام لم أنلها بعد. إنّها الحياة، الورطة الكبيرة، والوقتُ المُشتَهى! إنّها الحياة، قطعةَ حلوى، والوحدة امرأةٌ عجوز، وبِلا أسنان! ps المرأة العجوز قد تكون هي ذاتها قارئة الفنجان في حياة حليم أو قد تكون امرأةٌ تشبهها حين قالت: "لكنك سماءك ممطرةٌ وطريقك مسدود مسدود فحبيبةُ قلبكَ يا ولدي نائمةٌ في قصرٍ مرصود من يدخل حجرتها من يطلب يدها من يدنو من سور حديقتها من حاول فك ضفائرها يا ولدي مفقود مفقود مفقود" |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام" |
10-28-2021, 05:48 AM | #74 |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: منفى الحالمين
مريم يا مريم
السلام عليك عند كل صباح حتى يوم يُبعثون يوم جديد يمضي فيك ولا شيء يمنعني عن التواصل وحين أهتف مريم يا مريم وي كأنني أتحدث إلى شخص قريب وجداً وهذا هتافٌ لا يكون سوى للقريب صناديق الأسرار متنوعة ومختلفة ومتمايزة. وحين أرى الدموع منهمرة على خد شخص ما مقرب مني بدرجة تسمح لي بإلغاء كل الفواصل لا أسعى إلا لما هو ما وراء الدموع وعن سبب سيلانها فوق الخد بحياء شديد لا أستطيع أن أسأل أحدهم هل أنت الآن تبكي؟ وبينما هو يبكي سيكون سؤالٌ غبي تافه لا يناسب الزمان والحدث. وحين أسأل أحدهم من أنت؟ لا أبحث هنا عن اسمه ولقب عائلته أو عمله ودرجاته العلمية بل يكون السؤال عمَّ هُو في قعر الصندوق مستقرٌ استقراره الأبدي ولا يُخرج بسهولة حتى ينتزعه شخصٌ ما بطريقة سهلة وناعمة لا تُحدث خدش ولا تُسبب كسراً لخاطر في لحظة استرجاعنا لتلك الذكريات المعطوبة في لحظة ضعف من أيام حياتنا الممتدة مروراً بعلاقاتنا المتعددة والمتطورة سلباً أو إيجاباً. وعن الحبر والقهوة وإدمانك لطعم الحبر كلنا جميعاً مررنا بهذه ووقعنا فيها ونتذكر وسنذكرها ما حينا أذكر أنني كنت لا أملك براية للقلم الرصاص وكنت أستبدلها بأن أمرر القلم بطريقة دائرية على جدار الفصل الأسمنتي أو أقوم بقضم الخشب بأسناني وأحياناً أكثر كان السن الرصاص يُكسر في فمي فأمضغه وأتلذذ بطعمه الحامض وكانت مشكلتي اليومية مع أخي الذي يكبرني أنني دائماً قبل الوصول للمعهد الديني بخطوات أبكي بكاءً مريراً لأنني بدون قلم رصاص ليعطيني قلمه كما هو المعتاد. والآن فعلاً يا مريم بدأت أخرج فيك بإجابات وبكل صدق لم أجد سوى مجموعة قصاصات من صورة أبيض وأسود من طراز قديم، ولكي أجمع قطع الصورة المتبعثرة بين سطورك أحتاج لمخرج سينمائي محترف وأحد صانعي أفلام والت ديزني كي يساعدوني في لملمة تلك القطع المتباعدة. وأنت بطريقة ما تستدرجينني كي أكتب عنك وربما لك ولا أجدني أملك خيار آخر سوى مجاراتك ربما بإيقاع مختلف عنك ومتباطئ لحد ما لكنني أفعل على كل حال. مريم يا مريم وصفت نفسك بامرأة الكهف وأنا لا أعلم من هي امرأة الكهف وبقي لك عندي أن تقولين أن عدد أصابع يدك ستة باليمين والشمال وأنك تنفخين النار كما أفروديت اليونانية وأن هيراً بنت خالتك وأن زيوس قد ترك خطيئته داخل كهف ملعون بالجبل القريب من قريتكم بسبب لعنته لأحد جدودك الأولين. كُلهم يهربون بعدما يعرفون حقيقتي كلهم بلا استثناء، دائماً السؤال من أنت يا مريم؟ ذكرني حديثك عن حفر القبور بشيء كنت أفعله أيام الشباب كان أهل القرية ينتدبون البعض منا لحفر أحد القبور بالمقبرة الكبيرة بآخر البلد وبالطبع دائماً كان يقع اختياري ضمن هذه المجموعة طبعاً كنت فاشل كبير بأعمال الحفر وحمل الفأس والغلق لكن كان اختياري دائماً لأن بقية الشباب يخافون الحفر بمفردهم لأننا كنا أثناء الحفر نعثر على بقايا عظام آدمية وهياكل بشرية متحللة ربما لقبور لم ننتبه لها أثناء الحفر فكان الشباب يخافون وكنت أنا الذي أقوم بنزع تلك الرفات البشرية وحفر مكان آخر لها ودفنها من جديد ، كان الشباب يقولون كيف تفعل هذا ألا تخاف ؟ وأنا أتمتم في داخلي وهل يخشى الحي على نفسه من ميِّت بل منكم جميعاً خوفي وحرصي. هل تعلمين أن كثير من المصريين يعيشون بين القبور وفي القبور وتحت وفوق القبور؟ وأكاد أقسم ألا أمان لحيٍّ أكثر من عيشه بين الموتى. مريم يا مريم استمعي لقصيدتي كأنَّ الرَّكبَ يسلُبُني شِراعِيَا هُنا حتى أعود سأعود |
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين |
10-28-2021, 07:05 AM | #75 |
|
رد: منفى الحالمين
فيما مضى ومنذ وقت ليس ببعيد مطلقاً، كان لا يمكنني أن أتخيّل بأنّ لحياتي معنى، أني أريدهُ أنا ليس هو الذي يُريدني.. أن أستيقظ صباحاً مثلاً دون تذمر
دون أن أقول: صباح الخير أيّها اليوم التّعيس دون أن أحذف يوماً فارغاً من عمري.. دون أن أكتب ! الآن تحديداً الخميس ٢٨ أكتوبر ٢٠٢١ لهذا الصباح المختلف سأكتب صباح الخير جداً أيها العالم صباح الخير جداً يا محمد أسعد الله صباحك بألوان الياسمين والسماء والشجر. لأنك نجم هذا الصباح صار لفكرة الضوء معنى . لا تستهن بضوء الشمس.. بالسماء.. بحقول الليمون.. بالورد.. بالباعة المتجولين " أقولها على لسان سجين" كنت أكتب كثيراً صفحاتٌ طويلة ثم أمد أصابعي لأمررها فوق الكلمات، وأتعجب من كونها ناعمة، لا تجرح، لكن حين لفظها قلبي بخارجه كانت ألعن من انتزاع شوكةٍ عالقة بين اللحم والعظم.. لا أكتب أثر الشوكة، لأنه مع الوقت يزول، ما لا يزول حقّاً هو طريقة غرسها وليس انتزاعها. كمن يحرس سرّه يا محمد أُغلق عيني بعد كل مرة أنظر فيها إلى كلماتك في منفى الحالمين |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام" |
10-28-2021, 07:56 AM | #76 |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: منفى الحالمين
صباحك رياحين يامريم
أحزم حقيبتي الآن وبعد الوصول لمكتبي بمقر العمل وترتيب بعض الأوراق سيكون لنا لقاء بالمناسبة إن تدخلين المنتدى من فايرفوكس أو جوجل كروم لن تظهر لك هي تظهر فقط على Microsoft Edge | Microsoft موجودة على قناتي باليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCkj...SlPqd1kq7-TTQw ---https:// |
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين
التعديل الأخير تم بواسطة محمد حجر ; 10-28-2021 الساعة 08:02 AM
|
10-28-2021, 10:37 AM | #77 |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: منفى الحالمين
مريم يا مريم
ذات يوم كنت أجلس بأحد الأماكن العامة أنتظر شخص عزيز على قلبي وحين تأخر وصوله كثيراً ذهبت إلى أحد المقاهي التي تنتشر بذلك المكان بكثرة متخذين من الرصيف مكان رائع للجلوس ومشاهدة المارة والمناظر الطبيعية الجميلة بذلك الميدان الذي لا يُسمح فيه بمرور السيارات بكافة أنواعها غلبني الجوع والعطش فطلبت من النادل احضار كأس من الشاهي مع شطائر من الخبز المحلى وبعد برهة من الوقت تصادف مرور رجل وبصحبته زوجته ما لفت انتباهي أن الرجل وزوجته كانا طاعنان في السن لحد بعيد الرجل بصحبة عكازه لا يكاد يستطيع مواصلة خطواته وباليد التي يمسك بها عصاه هناك كيس من الخبز معلق بساق يده ومن خلف كتفه توجد سلة بها أنواع مختلفة من الخضروات وأغراض من البقالة وباليد الأخرى يمسك بزوجته العجور التي كانت شبه محنية من آثار الزمان المشهد جداً كبير ومؤثر عندي وبدرجة كبيرة وفتح الطريق لمجموعة من التساؤلات بداخلي في ذلك الوقت الذي لم أكن قد تزوجت فيه بعد كنت في ذلك الوقت في الثامن أو التاسع والعشرين من عمري آنذاك سؤال أول كم هو جميل أن تجد شخص يرافقك كل هذه الفترة من حياتك وسؤال كيف استطاع هذان الشخصان النجاة والوصول بعلاقتهما حتى هذه المرحلة المتقدمة من العمر؟ ثم سؤال أين هم الأبناء عن هذا ؟ وسؤال كيف استطاعا حتى هذا العمر الحفاظ على هذا القدر من الأناقة والشياكة وشيء من ملكة اختيار الألوان رغم انتمائهما لزمن آخر غير هذا الزمان؟ وسؤال هل ستكون امرأتي المزعومة كما تلك المرأة بمحافظتها على تلك البسمة الصافية رغم كل شيء؟ عدت من ذلك الشرود الكبير لكأس الشاهي خاصتي ومستقبلاً صديقي الجميل الذي أنعم عليَّ بهذا التأخير فشكراً له من هنا مرة أخرى مريم يا مريم قصيدتي ليست كما يشتاق السائلين لكنها مطرٌ يغرق فيه كل السالكين أحملها حين في قلبي وأكتبها حين في كتابي وأرسمها حين كأعواد المشانق على أنصابها يُقتل المذنبين وأنسجها رداءٌ يلتحف به بضع من مساكين في ليل شتاءيغيب فيه الدفء ويتساقط في دمعٌ سخين قصيدتي لي شرفٌ أكتبها حين كانت يباسٌ تحت جذور الغاصبين قصيدتي رمزٌ للطهر أسطرها على حدود لأوطان المحرومين قصيدتي أنا وانا القصيد من ذا يحاسبني بعد الغيم أكتبها وفوق الجبين مريم يامريم منفاك جنائن حدودها زرقة السماء |
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين
التعديل الأخير تم بواسطة محمد حجر ; 10-28-2021 الساعة 11:45 AM
|
10-28-2021, 02:33 PM | #78 |
|
رد: منفى الحالمين
لست المكلل بالأزهار تهنئةً
لكنْ شذاها يبث العطر من عبقي يا زهرةً كلما رقت لأقطفها جفت. فهاكِ الضوءَ واستبقي |
|
10-28-2021, 07:23 PM | #79 |
|
رد: منفى الحالمين
أهلاً محمد .. أعدتَ لي مشهداً على طريق البحر، كنتُ مع صديقاتي نحتفل بخطوبة إحداهن، على مقربة منا كان يجلس رجلاً عجوزاً وزوجته، كان يحاول أن يشعل لها سيجارة وبفعل الهواء سرعان ما تنطفىء.. فما كان منه إلا أن أمسك عكازه ومال عليها حتى كاد أن يسقط وهو يداري الهواء بيده لاشعال السيجارة -في شدة كهولتهم ولا يستغنون عنها- المهم أن صديقتي صبا صاحت: وشخصٌ يحبني، يشعل لي سيجارتي في الستين.. قولوا آمين يا بنات 🌿 إحداهن ردت: هو حيكون ليكي نفس أنا قلت: تفتكري حنعيش لحد الستين؟ وما أن التفتُ إليهن إلا وعيونهن تكاد تقفز لتغتالي صاحت بي صبا: قنبلة تفاؤل أنتِ ارحمينا واسكتي. كأن العيون على الرصيف بعد الستين تقول، أنتَ قبطان الشّاطىء الوحيد، ورمل الشّاطىء حارّ ولاسع، وأنا أريد أن آتي معك، خذني معك لأغفو تحتّ الغيم، فوق خشب السّفينة مهما كان قاسيًا، حيث لا مكان آمن أكثر منه. بالاهتمام والاحتواء والتفاهم ثمّ بالمحبّة، يمضي العمر بخفّ الريشة، ولولا المحبّة التي أساسها الثلاثة ما كان لنا أن نكون. جدي لم يعش بعد جدتي طويلاً، بين وفاته ووفاتها أربعين يوماً، أخبروني حينها أن روحه معلقة بروحها فأبت أن تستمر في حياة لم يكن له أثرٌ فيها. هذا الالتصاق والاندماج فوق كل المسميات، ورغم ما واجهوه من حجارة متناثرة على الطريق بل هي أشد وأقسى إلا أن الاستمرارية غلبت، كل ذلك وتأتي مريم لتقول: لا أؤمن بالبشر !! ٭٭٭ على الهامش المنفي: ثمّة قصيدة تشبه الرّصاصة ولكنها تعتمد على قائلها قد تقتلك وقد تنقذك من موتٍ يداهمك! |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام" |
10-28-2021, 07:36 PM | #80 |
|
رد: منفى الحالمين
يأتيكَ اللّيل مثل مطرقةٍ فوق الرّأس، وشاحنةٍ فوق القلب.. فأهربُ مني إلى منفى الحالمين، سأحلمُ مجدداً: أنْ أصحو لأسمع أخباراً جديدة:
عن لصٍ قتل امرأة عشرينية بدافع السّرقة، وليس بدافع الشّرف ! عن امرأة تضع وشماً على صدرها، دون اتهامها بالانحطاط والعهر! عن رجلٍ يُساعد عائلة فقيرة سراً، دون أخذ صورةٍ وتحميلها على "مواقع التواصل الإجتماعي"! عن حبٍ متبادل دام لسنةٍ واحدة على الأقل دون أن تجور عليها المسافات، ويظلمه البشر ! عن عجوزٍ مات بنوبة حزن وليس بخطأ طبي ! عن ضرورة زيارة الطبيب النّفسي، إذ أصبح في بلدنا مثل طبيب السّكري والضّغط ! عن سرير النّساء الوحيدات في الليل، إذ صار ينام فيه مَنْ تقاسمه الروح والمسكن ! عن قبرٍ لا تدفع عليه ضريبة موتك ! عن حديقةٍ تزورها الفتيات العاطلات عن العمل؛ لأجل الترفيه، دون دفع رسوم الدّخول ! عن رجلٍ يبكي أمام نافذة غرفة العمليات على امرأته التي ستولد ! عن أصدقاءٍ تقبلوكَ بِفكركَ المُختلف وإنْ كان ضد مبدأهم ! عن عالمٍ لا يسخرُ من جسدكَ، أو صوتكَ، أو عمركَ، وظيفتكَ، أهلكَ، بلدكَ، وكلك ! عن مسح مقولة سارتر: "الجحيم هو الآخر"! |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام" |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 40 ( الأعضاء 0 والزوار 40) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
منفى | محمد علي هادي مدخلي | قناديـلُ الحكايــــا | 26 | 08-05-2021 12:52 PM |
منفى الروح | غرياف | سحرُ المدائن | 36 | 06-14-2021 03:03 AM |