حـــواء تســــــأل وآدم يجيــــب

سؤالي لأدم

كيف ينظر لصداقة حواء له , لماذا في أغلب الأحيان تُربط صداقة حواء لأدم انها صداقة حب وعشق خاصة على مواقع التواصل على العموم وبعالم المنتديات على وجه الخصوص ؛ فتتهم حواء أنها متعطشة لكلام الحب ويُتهم أدم انه انجر وراء رغباتها ؟؟؟؟

‏علي آل طلال ,نبيل محمد ,احمد الحلو معجبون بهذا

هذا النبع طعمه سكراً من حيث منبعه
ستكون كل غرفة منه مروية لعطش شاربه


أخي نبيل محمد . .


أحسنت بهذا ولك كل التقدير


تحيتي

النقاء ,سليدا ,نبيل محمد معجبون بهذا

سؤالي لأدم

كيف ينظر لصداقة حواء له , لماذا في أغلب الأحيان تُربط صداقة حواء لأدم انها صداقة حب وعشق خاصة على مواقع التواصل على العموم وبعالم المنتديات على وجه الخصوص ؛ فتتهم حواء أنها متعطشة لكلام الحب ويُتهم أدم انه انجر وراء رغباتها ؟؟؟؟


بداية أحييكِ كاتبتنا الفاضلة/سليدا
على طرح مثل هذه التساؤلات

في تعريف مضامين الصداقة عبر التواصل الاجتماعي

الصداقات الشخصية المباشرة والصداقات على وسائل

التواصل الاجتماعي مختلفة جذريا عن بعضها البعض.
وبالتالي حدود العلاقات ومدى تطورها وبقائها يحكمها

عدة ضوابط منها الصدق أولاً والدين والتربية والثقافة

وتعتمد قوتها على مدى احترامهم لخصوصيات كل طرف

منهم وعدم فرض نفسه

ومثل هذه الصداقات أقرب ما تكون متشعبة ومعقدة إلى

حد كبير حيث يسود فيها الغموض ولا يعرف الأصدقاء

عن بعضهم البعض إلا ما يريد كل طرف للشخص الآخر أن

يعرف وبحسب قرب وبعد الأشخاص من بعضهم.

إذا هي تختلف باختلاف رغبات وتوجهات الأشخاص

وبالتالي هي فكرية بالدرجة الأولى ذات الاهتمام المشترك

من أدب وفن وفكاهة وموضوعات نقاش جدلية أخرى.

تشبع حاجات كل شخص واهتماماته بعيدا عن الارتباط الحسي وما يفرضه من التزامات وواجبات.

حتى صداقة الوسائل الاجتماعية لها نوعان خاص وعام

وهذا يسبب خلطا ربما يؤدي لمضايقات فالتعليق على

فكرة أو منشور ما ونقاشه وإبداء الرأي فيه لا يعني

بالضرورة أعجابا من أحد الطرفين بالأخر ويستدعي

القفز على الخاص ومحاولة تكوين علاقة ما بحجة

استكمال نقاش الفكرة أو الموضوع رغم الحاجة للتواصل

الشخصي الخاص في بعض الأحيان والذي قد تقتضيه

الضرورة.
أنا كآدم أرى ان الصداقة عبر الوسائل الاجتماعية

ما هي إلا بداية لصداقة خالدة

إذا اعتمدت في مضمونها الجذر(ص دق)
وشكرا
لي عودة لسؤال حواء

النقاء ,سليدا معجبون بهذا

العــدل من نافلـة القول

يـــأبى التاريخ إلا أن يتتبع خطوات آدم

و حواء توهب الأجيال مقامـــــــات الرجولة

ظل آدم سقفاً لبيتها وأباً لأبنائها وطفل يمنحها القوة

وظلت هي الوُجد والحب الذي يبحث عنه

السؤال الموجه لحواء...؟؟
كيف يكون آدم الشريك والسند الحقيقي في كافة مراحل الحياة من وجهة نظر حواء؟؟؟

سليدا معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

سؤالي لأدم

كيف ينظر لصداقة حواء له , لماذا في أغلب الأحيان تُربط صداقة حواء لأدم انها صداقة حب وعشق خاصة على مواقع التواصل على العموم وبعالم المنتديات على وجه الخصوص ؛ فتتهم حواء أنها متعطشة لكلام الحب ويُتهم أدم انه انجر وراء رغباتها ؟؟؟؟


بداية أحييكِ كاتبتنا الفاضلة/سليدا
على طرح مثل هذه التساؤلات

في تعريف مضامين الصداقة عبر التواصل الاجتماعي

الصداقات الشخصية المباشرة والصداقات على وسائل

التواصل الاجتماعي مختلفة جذريا عن بعضها البعض.
وبالتالي حدود العلاقات ومدى تطورها وبقائها يحكمها

عدة ضوابط منها الصدق أولاً والدين والتربية والثقافة

وتعتمد قوتها على مدى احترامهم لخصوصيات كل طرف

منهم وعدم فرض نفسه

ومثل هذه الصداقات أقرب ما تكون متشعبة ومعقدة إلى

حد كبير حيث يسود فيها الغموض ولا يعرف الأصدقاء

عن بعضهم البعض إلا ما يريد كل طرف للشخص الآخر أن

يعرف وبحسب قرب وبعد الأشخاص من بعضهم.

إذا هي تختلف باختلاف رغبات وتوجهات الأشخاص

وبالتالي هي فكرية بالدرجة الأولى ذات الاهتمام المشترك

من أدب وفن وفكاهة وموضوعات نقاش جدلية أخرى.

تشبع حاجات كل شخص واهتماماته بعيدا عن الارتباط الحسي وما يفرضه من التزامات وواجبات.

حتى صداقة الوسائل الاجتماعية لها نوعان خاص وعام

وهذا يسبب خلطا ربما يؤدي لمضايقات فالتعليق على

فكرة أو منشور ما ونقاشه وإبداء الرأي فيه لا يعني

بالضرورة أعجابا من أحد الطرفين بالأخر ويستدعي

القفز على الخاص ومحاولة تكوين علاقة ما بحجة

استكمال نقاش الفكرة أو الموضوع رغم الحاجة للتواصل

الشخصي الخاص في بعض الأحيان والذي قد تقتضيه

الضرورة.
أنا كآدم أرى ان الصداقة عبر الوسائل الاجتماعية

ما هي إلا بداية لصداقة خالدة

إذا اعتمدت في مضمونها الجذر(ص دق)
وشكرا
لي عودة لسؤال حواء

أحببت أن أعرج على اجابتك قبل الجواب عن سؤالك

حقيقة تحليلك لنظرة ادم لصداقة حواء كان رائعا وجد منطقي

واعجبني بشدة

وهذا ما أتمناه من أدم

أن ينظر لهذه العلاقة

نظرة شريفة

بحسن نوايا صادقة

شكرا شكرا شكرا

ودي وتقديري

النقاء ,نبيل محمد معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

العــدل من نافلـة القول

يـــأبى التاريخ إلا أن يتتبع خطوات آدم

و حواء توهب الأجيال مقامـــــــات الرجولة

ظل آدم سقفاً لبيتها وأباً لأبنائها وطفل يمنحها القوة

وظلت هي الوُجد والحب الذي يبحث عنه

السؤال الموجه لحواء...؟؟
كيف يكون آدم الشريك والسند الحقيقي في كافة مراحل الحياة من وجهة نظر حواء؟؟؟


بداية أتقدم بالشكر الجزيل على هذا السؤال القيم والرائع

حينما ترتبط حواء بأدم

فاءنها تشعر أنها قداخذت من الحياة ما تريده
وتظن ان العالم اصبح ملك يديها

وهذا ما تتمناه

ان يكون أدم السند لها في الحياة

أن يظل يحتويها ويشعرها بالاهتمام

حتى تشعر أنها دوما امراة حياته

اشراكها معه في اهتمامته

ومشاورتها وتعاونه ومساندته لها

ومتى أعطيت حواء الاهتمام

كانت له جنته

ويصبح تاج راسها

لي عودة بسؤالي

لأدم

نبيل محمد معجب بهذا

يُقال لحواء لا تُقابلي أدم بهمومك ومتاعبك اجعلي له من البيت جنة ابتسمي في وجهه وارمي بكل متاعبك وتجاهليها

سؤالي لأدم

لماذا يتجاهل أدم حواء بصمته الرهيب حينما يكون مهموما

اوليس فيه ظلم لها ؟؟؟

نبيل محمد معجب بهذا

كتبت مقال في صحيفة ألكترونية عن الغيرة
وهذا نصه
الغيرة وما أدراك ما الغيرة،
مزيج من خوف.. غضب.. غيظ.. حزن.. خيبة أمل..
قد تنتج عنها تصرفات غير موزونة تجعل صاحبها أضحوكة وغير محبوب،
متناسيا أن كل شخص ,وُلِد على الفطرة السليمة،
والغرائز تنمو مع أول صرخة بعد خروجه لهذه الحياة،
فالبيئة تعززها أو تكتسبها، وعليه لا يوجد أحد منا
لم يمر بمشاعر الغيرة، ولكنها تتفاوت من شخص إلى آخر،
فالغيرة من الأحاسيس الإنسانية الطبيعية التي تجعل الفرد
في حالة من الحيوية والنشاط، وتبعد عنه
الملل وتتجدد أفكاره، وهذا النوع نحتاجه في العمل،
في الدراسة، في الإبداع والتجديد، فيغذي روح المنافسة،
وهي نوع من الاستجابة الشعورية المعقدة التي يواجهها الفرد
مع علاقة ذات قيمة، وليست الغيرة العشوائية.
الغيرة تختلف عن الحسد، والفرق واضح بينهما،
الأولى منافسة شريفة تخلو من الحقد والحسد،
والثانية تتوالد داخل النفس الشريرة التي لا تحب الخير لغيرها،
وتريد امتلاك كل شيء حتى لو كان الهواء والسماء،
الغيرة الطبيعية التي منبعها الخوف من فقد شيءما -كوظيفة
أو الحصول على العلم والدرجات العليا أو فقد عزيز-
غريزة في النفس البشرية، وأي شخص لا يشعر بها يعتبر شاذاً عن الطبيعة..!
الغيرة الصحية هي مثابرة ومنافسة شريفة دون المساس بالآخر أو إيذائه.
.نقطة وسطر جديد ..!!
هناك دراسة تقول إن النساء أشد غيرة من الرجال!
والسبب أن معدلات الإخلاص والوفاء تظهر أكثر في طباعها،
عندما تشعر بخطر يداهم عرين مملكتها،
فقد يكون تصرفها حكيماً وقد يكون متهوراً، فتضيع كل شيء.
الخلاصة: أن الغيرة الطبيعية صحية لتظهر الاهتمام،
وتندرج تحت الصفات والأحاسيس التي تحسن العلاقة بالطرف الآخر،
وغير الطبيعية مدمرة إذا دخل فيها الحقد والحسد
وتمنى زوال نعمة الغير،؟!!
وقد قيل إن لكل حريق مطفئاً فللنار الماء،
وللسم الدواء، وللحزن الصبر،
وللعشق الفرقة، ونار الحقد لا تخبو أبدا!
المهم نص شيق شكراً لك كثيراً
https://garbnews.net/articles/s/2493

نبيل محمد معجب بهذا

ماذا يتجاهل أدم حواء بصمته الرهيب حينما يكون مهموما
اوليس فيه ظلم لها ؟؟؟

ليس بالضرورة أن يكون إهمالا، إنما من طبع الرجل أن يتعامل بصمت مع المعضلات التي تصيبه بالهموم ..
الرجل يتحدى همومه بالصمت على عكس المرأة فإنهن مجبولات على حب الحديث
,,,,,,,,,,,,,,,,
لحواء ..
في كل العلاقات هناك جزء لاتكتمل العلاقة بدونه..فيحرص الطرفان أو طرف منهما على القبض عليه..ماذا برأيك قد يكون..؟

سليدا ,نبيل محمد معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏علي آل طلال
ليس بالضرورة أن يكون إهمالا، إنما من طبع الرجل أن يتعامل بصمت مع المعضلات التي تصيبه بالهموم ..
الرجل يتحدى همومه بالصمت على عكس المرأة فإنهن مجبولات على حب الحديث
,,,,,,,,,,,,,,,,
لحواء ..
في كل العلاقات هناك جزء لاتكتمل العلاقة بدونه..فيحرص الطرفان أو طرف منهما على القبض عليه..ماذا برأيك قد يكون..؟


هلا علي نورت الطرح باءجابتك القيمة

وقبل الاجابة عن سؤالك الي بس تعقيب بسيط ع اجابتك

توقعت ان يكون جواب ادم كما سردته أن أدم معروف بالصمت والهدوء خاصة في حالة ارهاقه وتعبه وهمومه وعلى حواء تحمل ذلك

الذي لا اراه عدل هو عدم تحمل ادم لصمت حواء مهما كانت الظروف

ونرجع لسؤال ادم لحواء بعد فاصل قصير

‏علي آل طلال ,نبيل محمد معجبون بهذا