الفراسة واقع أم وهم

كانو القدماء والحكماء تحديدا يستخدمون
فراستهم في معرفة
الحقيقة وهي خليط بين الذكاء والحكمة
وهي تكون اما بالفطرة او مكتسبه بالخبرة
لذا التجربة دوما اكبر برهان

طرح قيم وهادف اسعدني
التجول بين سطورك
اجمل اكليل الورد لك ولحرفك

صالح عبده إسماعيل الآنسي ,سليدا معجبون بهذا

جميل ما قرات عن الفراسة
بوركتم

صالح عبده إسماعيل الآنسي ,سليدا معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتنه
كانو القدماء والحكماء تحديدا يستخدمون
فراستهم في معرفة
الحقيقة وهي خليط بين الذكاء والحكمة
وهي تكون اما بالفطرة او مكتسبه بالخبرة
لذا التجربة دوما اكبر برهان

طرح قيم وهادف اسعدني
التجول بين سطورك
اجمل اكليل الورد لك ولحرفك

جورية معطرة
تعانق قلبك
أشكرك للحضور الجميل
ووجودك العذب
طبتِ غاليتي

صالح عبده إسماعيل الآنسي معجب بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واجدة السواس
جميل ما قرات عن الفراسة
بوركتم

مساؤك نرجس
أشكرك للحضور الجميل
والمرور المحمل بأريج الياسمين
فأهلاً بوجودك البهي ;h^$,

صالح عبده إسماعيل الآنسي معجب بهذا

..

يبي له .. قعدة الموضوع .. سأعود
باذن الله

سليدا ,صالح عبده إسماعيل الآنسي معجبون بهذا

الفراسة بأنّها المؤشر
على الشخصية والطبع
وتسمى أيضاً
بفن تحديد الطباع
أو خصائص الشخصية
من خلال شكل أو ملامح الجسم
كملامح الوجه مثلاً،
إذ إنّ المظهر الخارجيّ يُعطي فكرة..
ويُمكن التعبير عن الشر والخير
في علم الفراسة
من خلال إضافة
بعض المظاهر الخارجيّة
للشخصيّة التي ستمثل الدور
وذلك نتيجة تقديم نظرة
وتصوّر عن الشخصية
من خلال المظاهر الخارجيّة
يعطيك العافيه غلاتي على روعة
ماطرحتي وشكرا لك
حماك المولى ورعاك

سليدا ,صالح عبده إسماعيل الآنسي معجبون بهذا

لو تأملنا في ذات المفردة
لوجدنا انها فوق أن تكون لها مرادفة
مثل الذكاء والغباء
لذلك ذاتها المفردة حالة خاصة فوق مستوى الذكاء
تجمع بين العقل والروح
كعين ثالثة
ترى في مواقف عابرة
في تنبؤات دنيوية
ومعارف شعبوية
واجتماعيات متعمقة مع أصناف البشر
شربت من كأس الدنيا حتى شربت الأرض معها
غذتها التجارب
وتألمت في بعضها حتى تعلمت
وكانت من المتمرسين
وذاتها كلمة الفراسة
وكأنها تفترس وقتها
قبل أن تقتلها عقارب الساعة
فعلى حسب الحدث تكن الفراسة حينها
ولقد أقرأ
اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله
وإن كان تصنيفه ضعيف
لكنه صحيح في معناه كما ذكر الشيخ عبد الرحمن السند
فكلما كان العبد أقرب إلى الله
كانت الدنيا له ومن عليها بلا حجاب
كل التقدير لك سليدا لهكذا طرح قيم وشيق
قد نعود له لذكر بعض القصص

سليدا ,صالح عبده إسماعيل الآنسي معجبون بهذا

الفراسة أختتنا الأستاذة:

سيلدا

كما تفضلتِ هي علم قائم بذاته وحقيقة وليست وهم
وله قواعده وأصوله منذ القدم ومن بين أول من صنف فيها
الإمام فخر الدين الرازي في كتابه الفراسة، وعرف عن الإمام
الشافعي إلمامه بهذا العلم، وكان مهارات الانسان العربي القديم فيه
فطرية، او متوارثة مكتسبة مما تعارف عليه الإنسان وتراكم من مفاهيمها

وفي عصرنا الحاضر صار لعلم الفراسة مسميات عصرية كثيرة
فمن ضمن ما يدخل في فرعها ما يعرف بـ لغة الجسد، قراءة لغة الوجوه
تحليل الشخصية، أنماط الشخصيات وتحليل النفسيات وتعلمها يدخل ضمن علوم
التنمية البشرية، ولا ننسى أن كتاب الله عز وجل كان أول من لمح ودلل على بعض مفاهيم
الفراسة وفي لغة الجسد وكان هذا الموضوع محل بحث بعض رسائل الماجستير والدكتوراه

شكرا لك احتي الرائعة على طرح مثل هذه المواضع الهامة
تقبلي أطيب التحايا المسائية وعقد فل يمني يتوج هامك

سليدا معجب بهذا

سيدتي سيلدا . .
موضوعكِ هذا هو باب لأبواب كثيرة وأنا سأحاول أن أفتح البعض منها وسأبقي البقية مقفلة
وهذا ليس بخلاً مني وإنما لعدم تقبل الكثير من العقول لها .
الفراسة ياسيدتي ومن منظوري ودراستي الخاصه هي صفة كان او ربما لازال القليل من يحتفظ بها
وقد ولدت هذه الصفة حين كان الأنسان متحد مع من حوله ولا بمن حوله من البشر وإنما الطبيعة بكل
ما حوت من شجر ورمل وماء وسماء وحيوانات .
وحين كانت حاجة الأنسان لهذه الطبيعة فهي قد اعطته كل حاجته وطورت حواسه حتى اصبح شديد
الإدراك والذكاء الخارق التي بدورها تكون الطريق المؤدي إلى الحكمة والمعرفة بكل اشكال العلوم .
وحين تخلا البشر عن هذه الطبيعة بحجة التطور أصيبت العقول بالكسل المؤدي إلى الضمور بكل اشكال
وضائفه والمصيبة أن الكثير يعتقد أن إنسان اليوم أذكى من إنسان الماضي .
وسوف اعطيك الآن مثال بسيط يؤكد نظريتي وهذا المثال هو عن الرياضه حيث الكثير الآن يمارس
رياضة السير والركظ وذلك حاجته الماسة إليها لتقوية جسده بينما بالماضي لم تكن هناك حاجة
لها والسبب يعود لأن الإنسان حينها كان يعتمد على قدميه لقضاء حوائجه السبب الذي جعل من
اجسادهم قوية وصلبة وغير قابلة للأنهيار بسهولة بينما نحن اليوم لو تعطلت المركبة التي نقودها
فكأنما تعطل كل شيء بهذا اليوم .
ما اقصد بقوله هو أن العقول بالزمن القديم كانت تعتمد على قدرة الجسد التي تسكنها وكانت تقدر
الطبيعة وتتعايش معها بالحب والأحترام المتبادل وحين تعيش طويلا مع هذه الطبيعة سواء كانت
صحراء ام بحر ام جبال ام غابات فأن العقل يندمج معها ويتعرف عليها جيدا حتى انه يستطيع معرفة
نوع الحيوان الذي داس هذه البقعة ومتى وما نوعه .
سيدتي سيلدا تقبلي تقديري واحترامي لعقلك الجميل والمنفتح على مثل هذه الأمور والتي البعض
قد لا يؤمن بها وأتمنى ان تكون مثل هذه المواضيع مطروحة دوما على صفحاتنا .
كل الشكر
تحيتي

صالح عبده إسماعيل الآنسي ,سليدا معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف )
سيدتي سيلدا . .
موضوعكِ هذا هو باب لأبواب كثيرة وأنا سأحاول أن أفتح البعض منها وسأبقي البقية مقفلة
وهذا ليس بخلاً مني وإنما لعدم تقبل الكثير من العقول لها .
الفراسة ياسيدتي ومن منظوري ودراستي الخاصه هي صفة كان او ربما لازال القليل من يحتفظ بها
وقد ولدت هذه الصفة حين كان الأنسان متحد مع من حوله ولا بمن حوله من البشر وإنما الطبيعة بكل
ما حوت من شجر ورمل وماء وسماء وحيوانات .
وحين كانت حاجة الأنسان لهذه الطبيعة فهي قد اعطته كل حاجته وطورت حواسه حتى اصبح شديد
الإدراك والذكاء الخارق التي بدورها تكون الطريق المؤدي إلى الحكمة والمعرفة بكل اشكال العلوم .
وحين تخلا البشر عن هذه الطبيعة بحجة التطور أصيبت العقول بالكسل المؤدي إلى الضمور بكل اشكال
وضائفه والمصيبة أن الكثير يعتقد أن إنسان اليوم أذكى من إنسان الماضي .
وسوف اعطيك الآن مثال بسيط يؤكد نظريتي وهذا المثال هو عن الرياضه حيث الكثير الآن يمارس
رياضة السير والركظ وذلك حاجته الماسة إليها لتقوية جسده بينما بالماضي لم تكن هناك حاجة
لها والسبب يعود لأن الإنسان حينها كان يعتمد على قدميه لقضاء حوائجه السبب الذي جعل من
اجسادهم قوية وصلبة وغير قابلة للأنهيار بسهولة بينما نحن اليوم لو تعطلت المركبة التي نقودها
فكأنما تعطل كل شيء بهذا اليوم .
ما اقصد بقوله هو أن العقول بالزمن القديم كانت تعتمد على قدرة الجسد التي تسكنها وكانت تقدر
الطبيعة وتتعايش معها بالحب والأحترام المتبادل وحين تعيش طويلا مع هذه الطبيعة سواء كانت
صحراء ام بحر ام جبال ام غابات فأن العقل يندمج معها ويتعرف عليها جيدا حتى انه يستطيع معرفة
نوع الحيوان الذي داس هذه البقعة ومتى وما نوعه .
سيدتي سيلدا تقبلي تقديري واحترامي لعقلك الجميل والمنفتح على مثل هذه الأمور والتي البعض
قد لا يؤمن بها وأتمنى ان تكون مثل هذه المواضيع مطروحة دوما على صفحاتنا .
كل الشكر
تحيتي

الفاضل والقدير / حرف

جميل هو اثرائك ونقاشك

موسوعة في السرد والتحليل

راق لي وبشدة

شكري وتقديري

صالح عبده إسماعيل الآنسي معجب بهذا