ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( علي آل طلال ).

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج

من المدونة الجميلة لكاتبنا الذي يعتلي صهوة القلم:
(كتبنا وماكتبنا)
أنت قوي بمايكفي لتمارس التجاوز،
‏لكنك أحيانا تحتاج للعودة إلى نقطة "انكسار" مرّت،
‏كي تستمر بواقعية أكبر، وحذر من احتمالات الحياة ،!

/

_ حدثنا عنها بما يكفي لنتعلم من هذه الأسطر القليلة
مايعيننا على تجاوز الإنكسار والخذلان وأحاسيس كُثر
ربما تكون عونا لنا على مانتلقاه من صدمات ..

الشعور بالضرر لايمس إلا القلوب الطيبة،
السوء يربِك فيهم تلك الصفة،.
وهذا الضرر قد يكون خيبة أو خذلاناً أياً كان العنوان فالوجع واحد..
قد قلتُ يوماً : كل الذين نفتح لهم قلوبنا،
سيأخذون شيئاً من النور في أرواحنا،
علينا أن نؤمن بهذه القناعة، كي تأتي مرحلة التجاوز تباعاـ علينا أن نكون أكثر أنانية بعد كل تجربة سيئة.
أن نستمر بما تبقى لنا من وهج روح،
االمهم ألاّ ننطفئ..
يقول إيكارت تول: ليس الموقف الذي يجعلك حزينًا ، إنه التفكير الذي يجعلك حزينًا.

إليكم بعض النصائح التي تدعمني في زمن الخيبات:
-لنستبدل الفكرة الموجعة بأخرى أجمل بشعور أحلى..
-جرّب نفسك في شعور جديد،
شعور يجرّدك مما لاتريده، إلى الخفّة التي تقود في نهاية الأمر إلى حياة أخرى
-اِمضِ تجاوز، تحرّك،
لاتصلح أمراً، تَفسد الأشياءُ أكثر في تكرار المحاولات،.
فلاشيء يعبرنا دون فائدة، حتى الألم،.
ثم توقع أن تكون خيبتك بقدر حرصك ودقتك،
وبقدر قلقك واهتمامك بالتفاصيل لذا لاتترك شخصا يستبيحك حد أن تكون مأهولا به فيصبح محور حياتك .

يحيى النعمي ,إلهام ,‏يَمَامْ.! و 7 آخرون معجبون بهذا

وشاآية حرف ,مريم ,عصي الدمع ,الغيث ,الغند ,بُشْرَى ,البنفسج